مغروور قطر
12-11-2009, 01:21 PM
المركز المالي الكويتي يدرس فرصاً عقارية ويتوقع موافقة البورصة على خيارات البيع بنهاية 2009
الوطن الكويتية 12/11/2009
صرح ضرار يوسف الغانم رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في المركز المالي الكويتي (ش.م.ك.) «المركز» قائلاً «حققت الشركة لفترة التسعة أشهر الأولى من عام 2009 صافي ربح بلغ 4.15 ملايين دينار أو ما يعادل 9 فلوس ربحية السهم، وذلك بالمقارنة مع خسارة مليون دينار بواقع 2 فلس للسهم للفترة نفسها من عام 2008، وقد ساهمت العمولات الادارية التي حققها «المركز» وبلغت 6.03 ملايين دينار في تدعيم نتائج الشركة وسط التقلبات السوقية، وقد قامت الادارة بأخذ مخصصات وقائية وذلك استمرارا لسياستها المحاسبية المتحفظة لمواجهة مختلف المخاطر، بالاضافة الى تطبيق استراتيجية استثمارية متحفظة مصحوبة بمحفظة من الأصول السائلة ذات الجودة العالية وانخفاض نسبة الدين الى حقوق المساهمين، وغياب الديون قصيرة الأجل مما سيمكننا من استغلال الفرص الاستثمارية المستقبلية».
ومن جانبه أفاد مناف الهاجري المدير العام قائلاً «نعتقد أن المرحلة الحالية والحافلة بالتحديات التمويلية سوف تكرس دور شركات القطاع المالي القوية التي تتمتع بسجل أداء مشهود له مثل «المركز» كبوابة لتوفير مصادر التمويل البديل للشركات من خلال صناديق ومحافظ الأسهم والعقار، بالاضافة الى توظيف خبرة «المركز» في تقديم الاستشارات لهيكلة السندات القابلة للتحويل الى أسهم وصكوك»، وأشار الهاجري الى أنشطة «المركز» كما يلي:
ادارة الأصــول
حققت صناديق الأسهم لدى «المركز» عوائد جيدة للتسعة اشهر الاولى من عام 2009، وكانت من بين أفضل الصناديق أداء ضمن فئاتها المعنية. فقد حقق صندوق «الممتاز»، وهو صندوق رائد لدى «المركز» يستثمر في الأسهم المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، مكاسب بلغت %18.2 ليتفوق بذلك على مؤشر الأداء بفارق %11.51، في حين سجل «صندوق المركز الخليجي» عوائد بلغت %25.1 كما في نهاية سبتمبر 2009. وقد سجل مؤشر الـ KIC للسوق مكاسب بلغت %6.7 في التسعة اشهر الاولى من العام . بينما كانت الأسواق الخليجية الأخرى اوفر حظا حيث حقق مؤشر «ام.اس.سي.آي الخليجي» (MSCI-GCC) عوائد بلغت %32.9 للفترة نفسها. وقد حاز اثنان من صناديق «المركز» اخيراً على تصنيف بمرتبة «A» من قبل وكالة ستاندرد أند بورز (Standard and Poor's) وهما صندوقا «ممتاز» و«الخليجي». وما يزال «المركز» يدير حصة سوقية رئيسية سوق الصناديق على مستوى دولة الكويت.
الاستثمـارات العالمية
تفوقت معظم منتجات «المركز» الاستثمارية العالمية على مؤشرات الأداء المعنية كما في نهاية سبتمبر 2009، وذلك بفضل الاستثمار الانتقائي في الفرص السانحة والسياسة النشطة في توزيع الأصول. فحقق «برنامج أطلس اي تي أف» (Atlas ETFs Program) ،الذي يسعى الى تحقيق أداء يتفوق على أداء السوق الأوسع وأداء مؤشرات القطاعات من خلال توزيع أصوله على مختلف الصناديق المدرجة في البورصات، عوائد بلغت %30.33، متفوقاً بذلك على مؤشر «ام.اس.سي.آي العالمي» (MSCI World) بمعدل %7.86 خلال نفس الفترة. وحقق صندوق «أطلس للأسواق الناشئة»، (Atlas Emerging Markets Thematic Class) ،الذي يستثمر في محفظة من الأسهم العالمية المتنوعة مع التركيز على مجموعة محددة من القطاعات، عوائد بلغت %19.75 أما صندوق «فئة أطلس المتنوعة» (Atlas Diversified Class)، الذي يسعى الى تحقيق عوائد منتظمة مع التحكم بنسبة التقلبات من خلال الاستثمار في محفظة من الأسهم والمنتجات المالية العالمية، فقد حقق عوائد بلغت %8.53، وتراجعت قيمة محفظة «المركز» للاستثمارات في شركات الملكية الخاصة بمعدل %4.74 للتسعة أشهر الأولى من عام 2009.
تمويـل الشركــات
أطلق «المركز» خلال الربع الأول من العام «برنامج المركز للدخل الثابت» والذي يستثمر بصورة انتقائية في السوق الأولي والثانوي للسندات والصكوك المصدرة من قبل حكومات وشركات دول الخليج العربي. ولقد نجح من خلال هذه الاستراتيجية الاستثمارية في تحقيق معدل عوائد لمحافظ عملائه فاق %20 منذ تأسيسه، ليتفوق بذلك على العائد المستهدف والبالغ %12 وفي وقت تراجع فيه أداء معظم الفئات الاستثمارية الأخرى.
ويذكر أن السندات والصكوك المصدرة من قبل الحكومات والشركات الخليجية كانت تتداول في بداية العام الحالي بأسعار مخصومة لحد كبير عن سعرها العادل، نتيجة للأزمة الائتمانية العالمية التي عصفت بالمستثمرين في سوق السندات الخليجي خلال السنوات السابقة، الأمر الذي أدى الى الانسحاب الوقتي من السوق والتخلص من تلك الاستثمارات عند أسعار منخفضة عن قيمتها الحقيقية. ولقد شكل ذلك فرصة استثمارية نادرة استطاع «المركز» اقتناصها وتقديمها لعملائه في وقت شحت فيه فرص الاستثمار الجيدة.
المشتقـات الماليــة
من المتأمل أن يوافق سوق الكويت للأوراق المالية قبل نهاية العام على حزمة من المنتجات الجديدة تحت مظلة المشتقات، تتمثل في خيارات البيع (put options) الذي سوف يمكّن من استخدام الخيارات كاستراتيجية تحوط، والبديل الاسلامي لخيارات الشراء، وهو «عقد الشراء بالعربون» ليكون سوق الكويت للأوراق الماليةأول سوق في العالم يعرض مثل هذه الأداة عند طرحها. فضلاً عن السماح بتداول الخيارات خلال ساعات التداول النظامية. كما يشجع «المركز» أطرافاً أخرى ليكونوا صناع سوق، وهو على استعدادلتقاسم خبرته المتراكمة معها في هذا المجال. ويبلغ عدد الشركات المدرجة الآن في سوق الخيارات 56 شركة.
ويذكر أن «المركز»، من خلال «صندوق فرصة المالي»، هو صانع السوق الأول والوحيد للخيارات في منطقة الخليج منذ عام 2005، وهو يسعى نشطاً لتطوير سوق الخيارات الى مستوى أفضل لدى سوق الكويت للأوراق المالية. وحيث ان سوق الكويت للأوراق المالية يقوم بالغاء التداول الآجل تدريجياً، فان أوساط المستثمرين ترحب بالخيارات كبديل مناسب. ويعمل «المركز» بالتعاون مع سوق الكويت للأوراق المالية لاعطاء الأولوية للمقترحات المقدمة سابقاً ووضعها على جدول أعمال سريع.
الاستثمار العقاري
تبدو منطقة المشرق العربي أكثر مقاومة للأزمة، فما زال الطلب على العقارالسكني قويا في لبنان حيث تم بيع معظم الوحدات السكنية لمشروع كليمنصو الفاخر في رأس بيروت. كما يسير العمل في تطويرمشاريع «صندوق المركز للفرص العقارية» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومحفظة «أراضي» في المملكة العربية السعودية بشكل حثيث من أجل اتمام التخارجات في تواريخها المحددة أصلا. ويقوم «المركز» حالياً بدراسة الفرص الاستثمارية في القطاع السكني في أبو ظبي والسعودية.
ولقد مكنت استراتيجية «صندوق المركز العقاري» المتمثلة في التركيز على الأصول المدرة للدخل في الكويت من تحصين أداء الصندوق الذي انخفض هذا العام وحتى نهاية شهر سبتمبر بنسبة %6.2، حيث يعتبر هذا الانخفاض أقل بكثير من الانخفاض الذي لحق باجمالي القطاع العقاري في الكويت من جراء الأزمة المالية العالمية، علماً بأن الصندوق استمر في تقديم التوزيعات النقدية الشهرية البالغة %7 سنوياً على القيمة الاسمية للوحدة في فترة انقطعت فيها توزيعات الشركات وتراجعت فيها عوائد الودائع البنكية. هذا وقد بلغ معدل العائد التراكمي السنوي منذ تأسيس الصندوق في 2002 وحتى نهاية سبتمبر 2009 ما يعادل %10.4 شاملة للتوزيعات المذكورة آنفاً.
النفـط والغــاز
ارتفعت قيمة «صندوق المركز للطاقة» بمعدل %9.74 كما في نهاية سبتمبر 2009، ويعود ذلك بشكل كبير الى العوائد التشغيلية التي تحققها استثمارات الصندوق في الشركة الكويتية الأولى للتجارة، واعادة هيكلة محفظته الاستثمارية من خلال استثمار هذه الايرادات في مجموعة متنوعة من فئات الأصول ومن ضمنها أدوات الدخل الثابت، والأسهم العالمية والمحلية.
الوطن الكويتية 12/11/2009
صرح ضرار يوسف الغانم رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في المركز المالي الكويتي (ش.م.ك.) «المركز» قائلاً «حققت الشركة لفترة التسعة أشهر الأولى من عام 2009 صافي ربح بلغ 4.15 ملايين دينار أو ما يعادل 9 فلوس ربحية السهم، وذلك بالمقارنة مع خسارة مليون دينار بواقع 2 فلس للسهم للفترة نفسها من عام 2008، وقد ساهمت العمولات الادارية التي حققها «المركز» وبلغت 6.03 ملايين دينار في تدعيم نتائج الشركة وسط التقلبات السوقية، وقد قامت الادارة بأخذ مخصصات وقائية وذلك استمرارا لسياستها المحاسبية المتحفظة لمواجهة مختلف المخاطر، بالاضافة الى تطبيق استراتيجية استثمارية متحفظة مصحوبة بمحفظة من الأصول السائلة ذات الجودة العالية وانخفاض نسبة الدين الى حقوق المساهمين، وغياب الديون قصيرة الأجل مما سيمكننا من استغلال الفرص الاستثمارية المستقبلية».
ومن جانبه أفاد مناف الهاجري المدير العام قائلاً «نعتقد أن المرحلة الحالية والحافلة بالتحديات التمويلية سوف تكرس دور شركات القطاع المالي القوية التي تتمتع بسجل أداء مشهود له مثل «المركز» كبوابة لتوفير مصادر التمويل البديل للشركات من خلال صناديق ومحافظ الأسهم والعقار، بالاضافة الى توظيف خبرة «المركز» في تقديم الاستشارات لهيكلة السندات القابلة للتحويل الى أسهم وصكوك»، وأشار الهاجري الى أنشطة «المركز» كما يلي:
ادارة الأصــول
حققت صناديق الأسهم لدى «المركز» عوائد جيدة للتسعة اشهر الاولى من عام 2009، وكانت من بين أفضل الصناديق أداء ضمن فئاتها المعنية. فقد حقق صندوق «الممتاز»، وهو صندوق رائد لدى «المركز» يستثمر في الأسهم المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، مكاسب بلغت %18.2 ليتفوق بذلك على مؤشر الأداء بفارق %11.51، في حين سجل «صندوق المركز الخليجي» عوائد بلغت %25.1 كما في نهاية سبتمبر 2009. وقد سجل مؤشر الـ KIC للسوق مكاسب بلغت %6.7 في التسعة اشهر الاولى من العام . بينما كانت الأسواق الخليجية الأخرى اوفر حظا حيث حقق مؤشر «ام.اس.سي.آي الخليجي» (MSCI-GCC) عوائد بلغت %32.9 للفترة نفسها. وقد حاز اثنان من صناديق «المركز» اخيراً على تصنيف بمرتبة «A» من قبل وكالة ستاندرد أند بورز (Standard and Poor's) وهما صندوقا «ممتاز» و«الخليجي». وما يزال «المركز» يدير حصة سوقية رئيسية سوق الصناديق على مستوى دولة الكويت.
الاستثمـارات العالمية
تفوقت معظم منتجات «المركز» الاستثمارية العالمية على مؤشرات الأداء المعنية كما في نهاية سبتمبر 2009، وذلك بفضل الاستثمار الانتقائي في الفرص السانحة والسياسة النشطة في توزيع الأصول. فحقق «برنامج أطلس اي تي أف» (Atlas ETFs Program) ،الذي يسعى الى تحقيق أداء يتفوق على أداء السوق الأوسع وأداء مؤشرات القطاعات من خلال توزيع أصوله على مختلف الصناديق المدرجة في البورصات، عوائد بلغت %30.33، متفوقاً بذلك على مؤشر «ام.اس.سي.آي العالمي» (MSCI World) بمعدل %7.86 خلال نفس الفترة. وحقق صندوق «أطلس للأسواق الناشئة»، (Atlas Emerging Markets Thematic Class) ،الذي يستثمر في محفظة من الأسهم العالمية المتنوعة مع التركيز على مجموعة محددة من القطاعات، عوائد بلغت %19.75 أما صندوق «فئة أطلس المتنوعة» (Atlas Diversified Class)، الذي يسعى الى تحقيق عوائد منتظمة مع التحكم بنسبة التقلبات من خلال الاستثمار في محفظة من الأسهم والمنتجات المالية العالمية، فقد حقق عوائد بلغت %8.53، وتراجعت قيمة محفظة «المركز» للاستثمارات في شركات الملكية الخاصة بمعدل %4.74 للتسعة أشهر الأولى من عام 2009.
تمويـل الشركــات
أطلق «المركز» خلال الربع الأول من العام «برنامج المركز للدخل الثابت» والذي يستثمر بصورة انتقائية في السوق الأولي والثانوي للسندات والصكوك المصدرة من قبل حكومات وشركات دول الخليج العربي. ولقد نجح من خلال هذه الاستراتيجية الاستثمارية في تحقيق معدل عوائد لمحافظ عملائه فاق %20 منذ تأسيسه، ليتفوق بذلك على العائد المستهدف والبالغ %12 وفي وقت تراجع فيه أداء معظم الفئات الاستثمارية الأخرى.
ويذكر أن السندات والصكوك المصدرة من قبل الحكومات والشركات الخليجية كانت تتداول في بداية العام الحالي بأسعار مخصومة لحد كبير عن سعرها العادل، نتيجة للأزمة الائتمانية العالمية التي عصفت بالمستثمرين في سوق السندات الخليجي خلال السنوات السابقة، الأمر الذي أدى الى الانسحاب الوقتي من السوق والتخلص من تلك الاستثمارات عند أسعار منخفضة عن قيمتها الحقيقية. ولقد شكل ذلك فرصة استثمارية نادرة استطاع «المركز» اقتناصها وتقديمها لعملائه في وقت شحت فيه فرص الاستثمار الجيدة.
المشتقـات الماليــة
من المتأمل أن يوافق سوق الكويت للأوراق المالية قبل نهاية العام على حزمة من المنتجات الجديدة تحت مظلة المشتقات، تتمثل في خيارات البيع (put options) الذي سوف يمكّن من استخدام الخيارات كاستراتيجية تحوط، والبديل الاسلامي لخيارات الشراء، وهو «عقد الشراء بالعربون» ليكون سوق الكويت للأوراق الماليةأول سوق في العالم يعرض مثل هذه الأداة عند طرحها. فضلاً عن السماح بتداول الخيارات خلال ساعات التداول النظامية. كما يشجع «المركز» أطرافاً أخرى ليكونوا صناع سوق، وهو على استعدادلتقاسم خبرته المتراكمة معها في هذا المجال. ويبلغ عدد الشركات المدرجة الآن في سوق الخيارات 56 شركة.
ويذكر أن «المركز»، من خلال «صندوق فرصة المالي»، هو صانع السوق الأول والوحيد للخيارات في منطقة الخليج منذ عام 2005، وهو يسعى نشطاً لتطوير سوق الخيارات الى مستوى أفضل لدى سوق الكويت للأوراق المالية. وحيث ان سوق الكويت للأوراق المالية يقوم بالغاء التداول الآجل تدريجياً، فان أوساط المستثمرين ترحب بالخيارات كبديل مناسب. ويعمل «المركز» بالتعاون مع سوق الكويت للأوراق المالية لاعطاء الأولوية للمقترحات المقدمة سابقاً ووضعها على جدول أعمال سريع.
الاستثمار العقاري
تبدو منطقة المشرق العربي أكثر مقاومة للأزمة، فما زال الطلب على العقارالسكني قويا في لبنان حيث تم بيع معظم الوحدات السكنية لمشروع كليمنصو الفاخر في رأس بيروت. كما يسير العمل في تطويرمشاريع «صندوق المركز للفرص العقارية» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومحفظة «أراضي» في المملكة العربية السعودية بشكل حثيث من أجل اتمام التخارجات في تواريخها المحددة أصلا. ويقوم «المركز» حالياً بدراسة الفرص الاستثمارية في القطاع السكني في أبو ظبي والسعودية.
ولقد مكنت استراتيجية «صندوق المركز العقاري» المتمثلة في التركيز على الأصول المدرة للدخل في الكويت من تحصين أداء الصندوق الذي انخفض هذا العام وحتى نهاية شهر سبتمبر بنسبة %6.2، حيث يعتبر هذا الانخفاض أقل بكثير من الانخفاض الذي لحق باجمالي القطاع العقاري في الكويت من جراء الأزمة المالية العالمية، علماً بأن الصندوق استمر في تقديم التوزيعات النقدية الشهرية البالغة %7 سنوياً على القيمة الاسمية للوحدة في فترة انقطعت فيها توزيعات الشركات وتراجعت فيها عوائد الودائع البنكية. هذا وقد بلغ معدل العائد التراكمي السنوي منذ تأسيس الصندوق في 2002 وحتى نهاية سبتمبر 2009 ما يعادل %10.4 شاملة للتوزيعات المذكورة آنفاً.
النفـط والغــاز
ارتفعت قيمة «صندوق المركز للطاقة» بمعدل %9.74 كما في نهاية سبتمبر 2009، ويعود ذلك بشكل كبير الى العوائد التشغيلية التي تحققها استثمارات الصندوق في الشركة الكويتية الأولى للتجارة، واعادة هيكلة محفظته الاستثمارية من خلال استثمار هذه الايرادات في مجموعة متنوعة من فئات الأصول ومن ضمنها أدوات الدخل الثابت، والأسهم العالمية والمحلية.