المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كرة القدم والعداوة بين المسلمين ( مصر والجزائر ) مارأيك فيما جري بين مصر والجزائر؟؟؟؟



اسعاف
14-11-2009, 04:49 PM
http://www.3llk.net/get-11-2009-es7yvp7a.jpg (http://www.3llk.net)





كرة القدم والعداوة بين المسلمين ( مصر والجزائر )

أين طلبة العلم والمفتون ليبينوا للناس خطورة الوضع؟


كرة القدم والتي لأجلها أنفقت المليارات

ولأجلها يستقطب مدرب كافر أو لاعب كافر ويحتفى به ويكرم ويعطى مغريات بالملايين لتوقيع العقد وراتب شهري يتجاوز الخمسين ألف

مليارات تصرف لاستقطاب المجتمع وبث العداوة فيه

فالأفرقة بذور نزاعات بين أفراد البلد الواحد وكم شاهدنا من تهورات وشجارات وشعارات تنم عن أحقاد

هذا غير تصرفات سلبية أودت بحياة العشرات بسبب التفحيط وغيره

والمنتخبات بذور فرقة بين الدول المسلمة وصلت في بعض الأحيان للتقاطع السياسي والتراشقات بين البلدين وما قضية مباراة مصر والجزائر عنا ببعيد

ماذا لو أنفقت هذه المليارات لتطوير البلد وإنشاء المشاريع التنموية والتي ستساعد في تخفيض نسبة البطالة وتقدم البلد صناعيا وتجاريا ؟

أين من يتكلم بالشرع ويفتي ويبين للناس ؟

هل فعلا نحن نشكو من توجيه الفتوى وتسييسها في هذه السنوات المتأخرة ؟

في قضية مزاين الإبل قامت الدنيا ولم تقعد ... وخرجت فتاوى كثيرة لانجدها في مثل هذه الحالة البائسة

مع أن التجاوزات هنا أشد وأنكى والأموال تضيع بكميات كبيرة تكفي للقضاء على الفقر عندنا قضاء مبرما

( وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيينه للناس ولاتكتمونه )

منقول

=================================

مارأيك فيما جري من تفريق بين الشعبين المصري والجزائري

اسعاف
14-11-2009, 04:50 PM
استراتيجية بني صهيون وكرة القدم ... بقلم: الدكتور احمد صافي الدين
الأربعاء, 21 أكتوبر 2009 12:58


بسم الله الرحمن الرحيم
نحن ضد الاعوجاج


اعترف بداية أن هذه الأسطر عبارة عن خواطر ليس إلا، وأعلن أنني أقدمت على نشرها على الرغم من عدم رضاي عن بلوغها مرحلة النشر التي اريد.
هنالك مفاتح من المصطلحات الواردة في هذا المقال رأيت أن أنبه إليها لأن عليها تدور هذا المقالة. وان المقصد الأسمى هو التنبيه إلى خطر هو واقع في غير ما ادارك له. كما أن التوقف عند المصطلحات المذكورة والتركيز عليها يحقق الهدف الأسمى من المقال.
هنالك ضرورة ماسة بالخروج عن كرة القدم من الهوس الكروي مقابل التروي والتعقل في التعامل مع قضاياها، ومن ممارسة الرياضة الهدامة إلى الرياضة البناءة، ومن التشجيع الهدام إلى التشجيع البناء أو المرغوب، والحفاظ على الطاقات المهدرة في تشجيع كرة القدم والسعي إليها وبذل المال فيها، والتخلي عن المذهبية المبغضة في التعامل مع الآخر من منطلقات عقلانية.
لقد باغتني زميل وهو يحدثني من طرف واحد عن نشاط رياضي قادم بحماس، فقلت له إنني لا علاقة لي بتشجيع كرة القدم وفرقها، فما كان منه إلا أن قال لي إن فلان قد قال عنك انك منتم إلا فريق كذا، وما فيها شيء، واسقط في يدي.
ومن غرائب ما لاقيت ويلاقى الآخرون أن تحية الإسلام بدأت تحل محلها مداعبات كرة الدم تارة، وتدخل فيها بالإشارة وتارة أخرى نكاية وسخرية واستهزاء وربما شماتة بالآخر.
أن هذه الأسطر على الرغم من أنها موجهة للكافة كبارهم وصغارهم نساءهم ورجالهم عربهم وعجمهم، إلا أنها تتناول طائفة معينة من هواة متابعة كرة القدم، وأولئك الذين يتابعونها،لا يلوون على شيئ ، فهم حيالها حيال المرضعات مع الفطيم، غير أنهم تأتيهم نوبات من الصرع والجنون، يفقد فيها المرء عقله وقلبه، حتى انك لتشفق على هؤلاء. إن القضية التي يتناولها هذا المقال لهي جد كبيرة وخطيرة وهي سم زعاف في دسم لا يدرك الكثيرون أن تناوله يقود إلى ما لا تحمد عقباه.
أن المصيبة ربما تهون لو كان الأمر مقتصراً على الجهلاء وذوي الفراغ العريض، ولكنها للأسف... بلوى عمت البادية والحضر، يقع فيها المتعلم مثلما يدخل الجاهّل، وتبتلى فيها النساء مثل ابتلاء الرجال، والصغار مثلهم مثل الكبار.
ولقد حدثنى من أثق في حديثه بأن ضابطاً كبيراً وجد أخته التي انفصلت عن زوجها لتقيم مع استرها الكبيرة وهي تهتف في شارع الإسفلت وتصرخ بأعلى صوتها سروراً وفرحاً، عقب انتهاء مباراة ما لكرة القدم، فما كان منه إلا أن يخرج سوطاً من سيارته ليضربها عدداً من السياط، جراء ما اقترفته من جرأة ومخالفة للخروج في قضية مثل هذه.
إن الفتاة المشار إليها لو كان خروجها لقضية اجتماعية، أو دينية، أو وطنية لهان الأمر، ولكهنا خرجت لتلك (الممارسة الملعونة) التي أضحت اليوم تفرق بين المرء وزوجه، وبين الصديق وصديقه، وينتقل بعض الناس بسببها من دار إلى دار، ربما لم يكونوا قد اعدوا عدة السفر، ولم يتهيئوا للانتقال.
أن يمارس المرء لعب كرة القدم في الميادين فهذا أمر لا غبار عليه. وان يذهب إلى الاستاد لتروح عن نفسك في وقت الفراغ فأمر ربما لا يكون مطلوب في كل الأحوال، ولكن البلية أن الكرة قد أضحت على رأس الاولويات، وباتت هي القضية المركزية لكثير من الناس على اختلافهم.. فيا لهول المصيبة.
إن الذين قرأوا ما سمي ببروتوكولات (حكماء صهيون) بقلب واع وإدراك، ويملكون فطرة سليمة لم تغشاها غشاوة جاهلية الألفية الثالثة، يدركون مدى الخطر المحدق بمجتمعاتنا في هذا الواقع.
إنني أستطيع أن أقول وأجزم بأن تشجيع فرق كرة القدم بوضعها الراهن وما سيئول إليه الحال في مقبل السنوات إذا استمر الأمر على ما هو عليه، تصبح مهدداً من مهددات الأمن القومي، والسلم الاجتماعيّ، كما أن في الأمر هدر لطاقات البلاد والعباد ، والمطلوب فوق ذلك كله أن يقول فيه أهل الفقه والحكمة قولاً كثيراً. أقول ما أقول وان رأى الآخرون غير ما أرى. فمن يقود سيارته في الشارع العام مع انتهاء المباريات يدرك أكثر خطورة ما أقول.
إن الحقيقة هي أن قوة الاحتياطي المركزي - كما شاهدت وشاهد غيري- تعمل على إفراغ تقاطعات الشوارع الرئيسة و(الدوارات) من المشجعين المتعصبين الذين يغلقون الشوارع ويقذفون المارة وأصحاب السيارات بالحجارة والطوب والعصي والسياط، ولم يكن للسائقين بد من ترك الشارع .
رب فرضية لها نصيب من الصحة هي أن الحكومات وبعض الجهات تستخدم كرة القدم كوسيلة لإفراغ الشحنات والتنفيس بالنسبة لمواطنيها، وفي كرة القدم صرف ولفت للأنظار عن مشكلات كثيرة وتحديات كبيرة. كما ان فرق الرياضة اليوم تعد احد المداخل والوسائل التي تستغل للجذب والاستقطاب من قبل الأحزاب والمنظمات وغيرها. كما أن رجال الأعمال يستثمرون في التنظيمات الرياضة لتحقيق نجومية وشهرة وتحقيق المزيد من المكاسب في دنيا المال والأعمال وفتح أبواب الاتصال مع الآخرين.
إن الجهود المبذولة في الإعداد والتدريب والمال المنفق في أعمال الرياضة، والحماس الظاهر للعيان في هذا المجال إن استغل في ميادين أخرى، لكان خيراً للبلاد والعباد ولأسهم في التنمية خير إسهام، ولو وظفت هذه الجهود لكانت كافية في فتح المسجد الأقصى. فقد عرف صناع الأزمات ومدبريها ومديريها وأصحاب الاستراتيجيات أن إدارة الشعوب والتعامل معهم يتطلب أول ما يتطلب استخدام وسائل شتى لبعثرة الجهود وصرف الأنظار، ولم تكن كرة القدم سوى واحدة من ابرز الوسائل لتحقيق تلك المرامي.

أين ممارسات كرة القدم من هدي النبوة عموماً؟ وهل يحق لنا أن نطلق مقولة مفادها : كرة القدم هي أفيون الشعوب، وأن الكرة بعللها الراهنة هي السم الناقع الذي يتحساه المرء من حيث يدري ولا يدري؟. وأين كرة القدم وغيرها من قوله تعالى: واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل".
لست بصدد الحديث عن الهبات والعطايا التي تقدم للاعبي كرة القدم من نواديهم المنضوين تحت لوائها، أو تلك التي انتقلوا إليها، ولست بصدد الحديث الحوافز قلت أو كثرت، فتلك أموال تنفد وما عند الله باق، ولكني أجد نفسي أقارن بين عطاء هؤلاء وغيرهم في المجتمع العريض،فهنالك فئات تعطي دون أن تأخذ، وان كان هذا هو قدرها الرباني، فان الرضا بقضاء الله وقدره أحب إلى هؤلاء، وليس بوسع المرء أن يجد تبريراً لهذه الممارسات سوى أن بعض الأعمال قد لامستها الشياطين التي توسوس وتخنس في صدور مرتاديها.
إن طلاب الفصول الدنيا من مرحلة الأساس لا يكفون عن الحديث عن الهلال والمريخ والموردة في داخل الفصول الدراسية، وأحياناً يدخل معهم بعض الأساتذة في نقاش حول هذا الأمر. كما وأن الصبايا والصبيات الذين يستغلون سيارات ذويهم يحملون شعارات الفرق التي ينتمون إليها، وهن وهم يفقدون الوقار في التعامل مع الشارع العام وأدبه، بل ومع ذويهم .
هل تعمل الرياضة على تفريخ المزيد من الغوغاء وإحداث مزيد من الجعجعة والضوضاء بلا نفع يرجى ولا ثمرة تفيد؟ وهل تعد الرياضة وسيلة من وسائل خدمة ذوي الفضول من قبل ذوي العقول. ومن المستغفلين والمغفلين لصالح المنتفعين بتخدير الشعوب كبارها وصغارها، شيبها وشبابها؟

هنالك مقولة للإمام ابن القيم رحمه يشير فيها إلى: أن من صفات المغضوب عليهم أنهم لا يقبلون الحق إلا من أهل مذهبهم. ولقد قادت المذهبية في مجال الكرة إلى منهجية التعامل مع الرياضة وغيرها تنبني على عدم الاستجابة إلى الحق والصواب من أي طرف آخر دونما أية مبررات. فالصراع المذهبي يعد آفة من آفات قبول الخبر كما يشير العلامة بن خلدون في مقدمته. وقد افتقر الناس إلى أدب الخلاف، بل قد تعدت المسألة الكروية وسيلة للرهق والضغط النفسي، وغير ذلك من المفردات، كما أضحت بذات القدر وسيلة للسرور والفرح والغبطة التي لا يلقي صاحبها بالا لشئ أياً كان.
وكم قد سمعت وسمع غيري بمن طلقت بسبب مداعبتها زوجها الذي لا يطيق مجرد النظر إليه، فقد تنسيه نفسه والشيطان أنها زوجته وأم أولاده وحبيبته التي عاش معها سنين عددا، السبب هو الاختلاف في الانتماء الكروي. كما قد قرأ الكثيرون وسمعوا عمن انتقلوا إلى الدار الآخرة اثر ذبحة صدرية أو نوبة قلبية عارضة، أو فرحة عارمة لم تطقها صحته المعلولة بسبب المرض فانتقل إلى جوار ربه بسبب داخل استاد فريقه المحبوب وهو في ممارسة هوايته في التشجيع لكرة القدم. والمرء يحشر مع من أحب كما هو معلوم، ولعل هذه القاعدة تحتم علينا جميعاً أن نعمل على تفعيل قاعدتي الولاء والبراء في التعامل مع مختلف شئون الحياة.


إن الذين يحق لهم حجز تذكرة على متن خطوط جوية للذهاب لحضور مباراة لفريق ما هم أناس لهم حظهم من الدنيا، ونالوا من نالوا من التطور والرقي في ماديات هذا الحياة، وبوسع احدهم أن يحقق رغبته التي يريد لوفرة ماله ومتسع وقته، وخواء روحه، وعبث دنياه، والمرء في جاهليات الألفية الثالثة في المجتمعات الغربية يعيش لنفسه، ويستمع بكل ملذات الحياة، وقد لا نلومه لأنه حقق طموحات مهما اختلفنا معه حولها، وأمثال هؤلاء قد تجاوزا قضية المطعم والملبس والمسكن وضروريات الحياة إلى العيش في مرحلة الكماليات، ومن حق هؤلاء أن يأكلون ويتمتعون كما تأكل الأنعام.
أما المسلم الملتزم بتعاليم ربه، والذي ليس له حظ الذي سبق ذكره، فله من الاولويات ما له، وله من المشكلات الكثير، وهو جدير بأن لا يجري وراء الأهواء والملذات وهوى النفس، فان لم يكن له من الدين والورع ما يكفه عن هذا، فان مشاغل بنيه وأسرته وإصلاح حال نفسه أولى من غيره.
إن هدر الوقت في السعي إلى الأستاد منذ الصباح أو عند الظهيرة للحصول على تذكرة والدخول انتظاراً لمباراة ربما تقام عند المساء أمر ليس من المروءة في شئ. فالمرء مسئول عن عمره فيما أفناه ، عن شبابه فيما أبلاه. وها هم بعض الشباب قد ابلوا بلاء حسن في النقاش والجدل غير المقيد وهدر الوقت فيما لا فائدة ترجى من ورائه. ولا أرى أن المسألة لا تعدو كونها تنفيذاً لما ورد في بروتوكولات صهيون التي تشير إلى الهاء الناس بأنواع شتى من الملاهي ومنها المباريات.
وقد ذكرتني كتابتي لهذه الأسطر موقف حركة طالبان التي استولت على السلطة في كابول من التلفزيون والمباريات، ولعله وان كان موقفاً يتسم بالغلو إلا أن له ما يبرره ولو جزئياً وفقاً لوجهات نظر القائمين على الأمر حينذاك.
وبعد، فماذا نحن فاعلون إزاء هذا السيل الجارف للقيم وللوقار؟ وماذا نفعل تجاه تلك الممارسات التي تخرج الناس عن الأدب وعن الاحتشام والتعامل بحكمة مع الأمور.
وهل يستبين النّاس هذا النصح ضحى الغد، أم يفوقوا إلى رشدهم وثوابهم عقب قراءة هذا المقال وغيره.

منقول

ابو ماجد
14-11-2009, 05:02 PM
للاسف موضوعك انفتح فى الوقت الضايع

HIGHNESS
14-11-2009, 05:08 PM
اخوي كرة القدم رياضه مثل اي رياضه وفيها ترفيه ... لكن للأسف كل شي يساء استغلاله عند اغلب العرب والمسلمين ( للأسف ) مثل اي شي آخر ... لماذا لايتم الاهتمام بالرياضات الرائعة والمفيدة مثل السباحة والفروسية وغيرها .. لا افهم هذا الهوس بكرة القدم ... ولا افهم الفائدة منها ...
يعطيك العافية

الرايــق
14-11-2009, 05:27 PM
اليوم شفت وحدة فاتحة فتحة السيارة وحاطه علم شطوووله للجزائر ..

الحمد لله والشكر
كورة لا تودي ولا تجيب

اسعاف
14-11-2009, 07:51 PM
للاسف موضوعك انفتح فى الوقت الضايع


لا

الحكم لسه ما صفّّر:nice:

وبعدين : التعصب لدى الجماهير حتى في البلد الواحد يولد بينهم التباغض

أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اسعاف
14-11-2009, 07:53 PM
اليوم شفت وحدة فاتحة فتحة السيارة وحاطه علم شطوووله للجزائر ..

الحمد لله والشكر
كورة لا تودي ولا تجيب

كنت اليوم رايح صوب المنصورة وشفت سيارة وفيهاشباب حاملين العلم المصري

خارج السيارة ويلوّّحون به

alrheeb2020
14-11-2009, 07:54 PM
اخومي مااعتقد هالكراهيه بتعدي الاسبوع بعد المباراه ..

ويعطيك العافيه اخوي عالطرح

اسعاف
14-11-2009, 07:55 PM
اخوي كرة القدم رياضه مثل اي رياضه وفيها ترفيه ... لكن للأسف كل شي يساء استغلاله عند اغلب العرب والمسلمين ( للأسف ) مثل اي شي آخر ... لماذا لايتم الاهتمام بالرياضات الرائعة والمفيدة مثل السباحة والفروسية وغيرها .. لا افهم هذا الهوس بكرة القدم ... ولا افهم الفائدة منها ...
يعطيك العافية

العرب والمسلمين مشكلتهم انهم يهتمون بالقدم والرجل

اكثر من العقل والروح

والدليل شوف رواتب اللاعبين ،وقارنهه بالدكاترة في الجامعات والمدرسين

اسعاف
14-11-2009, 07:57 PM
اخومي مااعتقد هالكراهيه بتعدي الاسبوع بعد المباراه ..

ويعطيك العافيه اخوي عالطرح

المشكلة ان الكراهية تغذيها ايادي خفية اعلامية وغيرها

والخسران الوحيد من ذلك كله هي الأمة الأسلامية

alrheeb2020
14-11-2009, 08:18 PM
المشكلة ان الكراهية تغذيها ايادي خفية اعلامية وغيرها

والخسران الوحيد من ذلك كله هي الأمة الأسلامية

صح كلامك اخوي ..

لكن مااعتقد الكراهيه بتدوم اكثر من اسبوع

يعني عطهم اسبوع بالكثير والمياه بترجع ل مجاريها ان شاء الله

بواردي
14-11-2009, 10:11 PM
هي ازمة مباراة وتعدي

طبعا انا اشجع الاخضر

وان شاء الله الجزائر يتاهلون

حمد
14-11-2009, 10:16 PM
كم كم .... شصار في المباراه؟؟؟

بواردي
14-11-2009, 10:24 PM
واحد صفر
لمصر

بواردي
14-11-2009, 10:26 PM
انتهى الوقت الاصلي للمباراة

العلم الوكاد
14-11-2009, 10:26 PM
الدقيقة 45 الشوط الثاني

واحد صفر مصر

يا سااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتر

بواردي
14-11-2009, 10:28 PM
لاتبالغون في ردودكم
المدورة معشوووووووووووووووووووووقة الملايين

معشوقة الجماهير

بواردي
14-11-2009, 10:35 PM
انتهت المباراة

2 لمصر

صفر للجزائر

هناك مباراة فاصلة

في السودان يوم 18/11/2009

مع اني كنت اود تاهل الجزائر

لكن استحق الفراعنة الفوز بجدارة

ويستاهلون الفووووووووز

الموضوعي
14-11-2009, 11:09 PM
لكل من يندب حظه على حال الامة فليشاهد مثل هذه المباريات ليعرف أن السبب من الشعوب البلهاء وليس من الحكام فكما تكونوا يولى عليكم

المتألق
14-11-2009, 11:31 PM
مبروك لا ام الدنيا


نورت مصر

ANONYMOUS
15-11-2009, 12:12 AM
لو جابوا المصريين القول الثالث.. كان فكونا ..

لازم فاصل يغث علينا

نظرة شجاع
15-11-2009, 04:26 AM
الحمد لله على فوز مصر ان شاء الله يوم الاربعاء الحسم سيكون من نصيب ارض الكنانه

هذلان
15-11-2009, 04:49 AM
السلام عليكم


تخيل معاي توقف كره القدم في العالم كله ولا عاد نشوف شي في التلفزيون اسمه مباراه كره قدم .

هذا من الاشياء الي اتمناها

بواردي
15-11-2009, 07:29 AM
السلام عليكم


تخيل معاي توقف كره القدم في العالم كله ولا عاد نشوف شي في التلفزيون اسمه مباراه كره قدم .

هذا من الاشياء الي اتمناها

اخوي هذلان لا لا لا لا :shy:
كله الا الكورة

ما عليه تحذفون كورة اليد او السلة

لكن كرة قدم لا لا لا
واذا كان لابد خلوا لي بس هالدوريات اتابعها :

الدوري القطري:nice:
الاسباني:nice:
الايطالي :nice:
الانجليزي:nice:
الفرنسي:nice:
السعودي:nice:
واذا ممكن الكويتي بعد :nice:

yosif1
15-11-2009, 07:49 AM
http://www.akhbarak.net/articleview.php?id=1646693
شوفوا الفيديو
http://www.akhbarak.net/articleview.php?id=1646693

كتب- كريم سعيد:

شهدت مدن فرنسية أعمال عنف من قبل الجماهير الجزائرية عقب هزيمة منتخب بلادها امام المنتخب المصري في الجولة الأخيرة للتصفيات الافريقية المؤهلة لكأسي العالم وأفريقيا 2010.

وقال مصدر مصري يعيش في باريس في تصريحات خاصة لـYallakora.com قيام بعض الجماهير الجزائرية بأعمال عنف في مدينة مرسيليا الساحلية.

وشملت أعمال العنف اشعال النيران في صناديق القمامة بالإضافة الي تكسير بعض واجهات المحلات.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية صورا لمشاهد العنف الجزائرية والتي واكبت خسارة منتخب بلادهم امام مصر السبت.

وكان المنتخب الجزائري قد لقي هزيمة "مرة" امام المنتخب المصري مساء السبت بهدفين نظيفين اجبرته علي خوض مباراة فاصلة من اجل التأهل للمونديال بعد ان كان قاب قوسين او ادني من بطاقة الترشح.

الجدير بالذكر أن المباراة الفاصلة بين المنتخبين ستقام يوم الأربعاء 18 نوفمبر الجاري بملعب المريخ السوداني.

شاهد فيديو الشغب الجزائري في مرسيليا عقب انتهاء المباراة

راعية السيكل
15-11-2009, 08:11 AM
لو كل انسان يفكر انه الجنسية اللي يحملها عبارة عن دفتر فيه كم ورقة وانه اللي بينا اكبر من هالورق كان انحلت بس الكل يفكر بهالدفتر ونسيوا (لاإله إلا الله محمد رسول الله)

سهم مديون
15-11-2009, 08:11 AM
الشغب موجود حتى عند الغرب ناس متهورين ومهوسين بااللعبة لكن للاسف عندنا يتطور الامر الى ان تدخل الرياضة الى مستوى السياسة والمصالح بإختصار ماعندنا روح رياضية:weeping:

كازانوفا
15-11-2009, 08:39 AM
كارثه والله
السنه اللى راحت كنت بمصر واستغربت من الشباب المصري ولهفته على شي اسمه كوره على قد الزحمه اللى معروف فيها شوارع مصر لا قد الفراااغ بالشوارع ولما سالت وين الناااااس والزحمه قالولي اليوم مباره بين الاهلي والزمالك قلت في نفسي لهدرجه الكوره اللى لا راحت ولا اجت الناس في بيوتها واللى قدر يروح على الملعب راااح يعني الوضع موزري للغايه وبالاخر ضرب وتكفخ بالملعب عشان ايشششششششش
يالله كيف السؤال يوم القيامه بيكون وعلى ايششش لا حولة ولا قوة الا بالله

rma1g
15-11-2009, 08:58 AM
اخومي مااعتقد هالكراهيه بتعدي الاسبوع بعد المباراه ..

ويعطيك العافيه اخوي عالطرح



تسلم اخوي على طرحك للموضوع المميز
بس للاسف لا حياة لمن تنادي
عصبت العدوان الثلاثي فرنسا وبرطانيا واسرائيل
صاروا من احب الفرق إلى شبابنا اليوم يرفعون اعلامهم ويلبسون قمصانهم وينتسبون اليهم
واللاسف يومياً الشباب يرتفع الصوت وكل منهم يسب الثاني دفاعاً عن فريقه المفضل

اسعاف
16-11-2009, 06:03 AM
هي ازمة مباراة وتعدي

طبعا انا اشجع الاخضر

وان شاء الله الجزائر يتاهلون

الخبر الأخير يقول ان العمال المصريين محاصرين في الجزائر

هذه نتيجة التعصب الممقوت للكرة

وين تتحرر فلسطين ونحن نعيش في غوغاء الجاهلية العمياء

اسعاف
16-11-2009, 06:06 AM
تسلم اخوي على طرحك للموضوع المميز
بس للاسف لا حياة لمن تنادي
عصبت العدوان الثلاثي فرنسا وبرطانيا واسرائيل
صاروا من احب الفرق إلى شبابنا اليوم يرفعون اعلامهم ويلبسون قمصانهم وينتسبون اليهم
واللاسف يومياً الشباب يرتفع الصوت وكل منهم يسب الثاني دفاعاً عن فريقه المفضل

يا ريت حماسنا يكون لفك الحصار عن اهل غزة المحاصرين

دورني
16-11-2009, 09:50 AM
الله المستعان ...

بواردي
16-11-2009, 11:47 AM
راي
الفريق الجزائري كان دون المستوى
ولكن مباراة مثيرة

@north_star@
16-11-2009, 11:52 AM
هذا ضعف ايمان وقلة عقل

اسعاف
16-11-2009, 04:02 PM
هذا ضعف ايمان وقلة عقل

صحيح يا نورث ستار

بس لو غيرت صورة الكلب التي وضعتها تحت اسمك

لكان ذلك اقرب الى كمال العقل:nice:

اسعاف
18-11-2009, 06:02 AM
هذا ضعف ايمان وقلة عقل

الأعلام قاعد يسخن الناس للمعركة الكبرى بالسودان

لكن ضد من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:weeping:

بورصجية
18-11-2009, 09:08 AM
ما استغربتش لما شفتك فاتح الموضوع داه
مبروك لينا
اولا واخيرا

ربنا هينصر فريق الساجدين ان شاء الله

ولو هما فازوا .... مبروك عليهم
ولا تفرق معانا