الوفي
15-11-2009, 10:20 AM
مواصفات جديدة فريدة من نوعها لفارس الأحلام لفتيات سعوديات تزامن ظهورها مع تحقيق الانتصارات الكبيرة على حدود المملكة من خلال العمليات العسكرية في دحض وطرد المعتدين عن حدودها الجنوبية من المتسللين , فقد لاقت هذه العمليات المكثفة والناجحة والتواجد العسكري وكل ما قام به رجال الجيش وحرس الحدود من أعمال بطولية إعجاب واستحسان مجموعة من الفتيات أنهن بتنّ يحلمن أن يكون فارس أحلامهن أحد منسوبي حرس الحدود أو الجيش و أصبحن يدعن الله أن يرزقهن الله أحد الجنود البواسل , مشيرات أنهن يرونهم ذو قوة وشجاعة فائقة وجذابة.
تقول " رغد " طالبة جامعية :" قررت ألا أتزوج إلا من عسكري واجبه الوطني دوماً يحتم عليه الوقوف في الخطوط الأمامية دفاعاً عن حياض الوطن". وأضافت قائلة : سأظل متمسكة بهذا الشرط في زوج المستقبل ولو ظللت أبحث عنه طوال العمر فلن أرتبط بأحد غيره .
سمية خالد طالبة أيضاً في المرحلة الثانوية ذكرت أن لها شقيق في الجيش ورغم فخرها بشقيقها, إلا أن درجة الإعجاب وصلت مرتبة عالية بالجنود الذين يقومون بواجبهم الوطني على الحدود , مشيدة بالبطولات والعمليات القتالية القوية على حدود المملكة هي ما دفعتها لمتابعة نشرات الأخبار .
وقالت: قررت أن يكون أب أبنائي وبناتي عسكريا فإن عشت معه بقية العمر ظللت فخورة به وإن استشهد في سبيل الدفاع عن الوطن زادني فخرا وشرفا.
من ناحيتها لم تستغرب زوجة أحد ضباط منسوبي القوات المسلحة من أحلام الفتيات المفاجأة ووصفتها بالناضجة وقالت: إن هذه أحلام مميزة وذات طابع وطني وقد ذكرتني بحلمي المشابه لأحلام هؤلاء الفتيات قبل أكثر من (18) عاما الذي تحقق بالفعل وجاء فارس أحلامى على ما أتمنى وأحمد الله أن تحقق حلمي وأصبح واقعاً أعيشه بكل تفاصيله الجميلة .
وتحدثت عن بداية الإعجاب والرغبة في الارتباط من السلك العسكري , موضحة أنها بدأت من خلال متابعتها المستمرة واهتمامها بأحداث حرب تحرير الكويت وكانت آنذاك في السابعة عشرة من عمرها فقد شدتها شخصية أحد ضباط القوات المسلحة الكبار الذي كان له دور بارز في العمليات الحربية وحضور إعلامي مهم في حرب الخليج الثانية , إضافة إلى الأعمال البطولية التي قام بها الجنود السعوديين في ذلك الوقت حينها لمست الرغبة الشديدة لتحقيق حلمي فقررت ألا أرتبط إلا بعسكري .
وتابعت :" تقدم خطاب كثر و رفضتهم حتى تقدم لخطبتي أحد منسوبي الجيش فوافقت على الفور ", مشيرة إلى أن أكبرأبنائها أبنة تبلغ من العمر 14 عاما ووالدها كثير ما يذكر لأبنتنا قصة إصراري قائلًا: إصرار والدتك على حلمها جعلني أعثر على فتاة أحلامي .
منقول
تقول " رغد " طالبة جامعية :" قررت ألا أتزوج إلا من عسكري واجبه الوطني دوماً يحتم عليه الوقوف في الخطوط الأمامية دفاعاً عن حياض الوطن". وأضافت قائلة : سأظل متمسكة بهذا الشرط في زوج المستقبل ولو ظللت أبحث عنه طوال العمر فلن أرتبط بأحد غيره .
سمية خالد طالبة أيضاً في المرحلة الثانوية ذكرت أن لها شقيق في الجيش ورغم فخرها بشقيقها, إلا أن درجة الإعجاب وصلت مرتبة عالية بالجنود الذين يقومون بواجبهم الوطني على الحدود , مشيدة بالبطولات والعمليات القتالية القوية على حدود المملكة هي ما دفعتها لمتابعة نشرات الأخبار .
وقالت: قررت أن يكون أب أبنائي وبناتي عسكريا فإن عشت معه بقية العمر ظللت فخورة به وإن استشهد في سبيل الدفاع عن الوطن زادني فخرا وشرفا.
من ناحيتها لم تستغرب زوجة أحد ضباط منسوبي القوات المسلحة من أحلام الفتيات المفاجأة ووصفتها بالناضجة وقالت: إن هذه أحلام مميزة وذات طابع وطني وقد ذكرتني بحلمي المشابه لأحلام هؤلاء الفتيات قبل أكثر من (18) عاما الذي تحقق بالفعل وجاء فارس أحلامى على ما أتمنى وأحمد الله أن تحقق حلمي وأصبح واقعاً أعيشه بكل تفاصيله الجميلة .
وتحدثت عن بداية الإعجاب والرغبة في الارتباط من السلك العسكري , موضحة أنها بدأت من خلال متابعتها المستمرة واهتمامها بأحداث حرب تحرير الكويت وكانت آنذاك في السابعة عشرة من عمرها فقد شدتها شخصية أحد ضباط القوات المسلحة الكبار الذي كان له دور بارز في العمليات الحربية وحضور إعلامي مهم في حرب الخليج الثانية , إضافة إلى الأعمال البطولية التي قام بها الجنود السعوديين في ذلك الوقت حينها لمست الرغبة الشديدة لتحقيق حلمي فقررت ألا أرتبط إلا بعسكري .
وتابعت :" تقدم خطاب كثر و رفضتهم حتى تقدم لخطبتي أحد منسوبي الجيش فوافقت على الفور ", مشيرة إلى أن أكبرأبنائها أبنة تبلغ من العمر 14 عاما ووالدها كثير ما يذكر لأبنتنا قصة إصراري قائلًا: إصرار والدتك على حلمها جعلني أعثر على فتاة أحلامي .
منقول