قطر
10-02-2006, 09:04 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الامير الشاعر / عبدالرحمن بن مساعد
شاعر في منتهى الرقة ،، وقمة الاحساس ،،
(قصاصات جمعتها لاحبائي)
http://www.bin-msaad.com/gallery_im/oriyadh/o14.jpg
لاجل أنسى جرحك واستريح ببكي
ومن هنا تعلمنا أن البكاء .. هو مدخلنا للنسيان وليس للحب وحده
من هنا الشعر .. وتعلمنا البكاء على يديه
قال ذات شعر: ( مالك أمل ) ، فأصبح مالك الأمل لنا .
الوحيد الذي يتشكل في إناء الروح دونما زيادة أو نقصان
يعرف مكامن الجرح فيضع ضمادة حرف عليه ...
كتب عن الشعر فكان أشعر من الشعر ..
كتب عن الفن فأطربنا ..
كتب عن الفقر .. فكان أغنانا بتواضعه
وكتب .. وكتب
والأهم من ذلك كتب عن الغرف الحمراء ...
بحبر أبيض..
أنا ما زادني شعري ولا زادتني الألقاب
واسمحوا لي هنا أن أعيد ترتيب الحقيقة بشكل آخر
فأنت زدت الشعر ... بكونك أميراً
وزدت اللقب .. بكونك شاعر.....
ولكنك بهما أو بدونهما تضل إنساناً وهو
مانراه ونلمسه في شعرك ..
كل ما في الأمر إني شاعر مطرود من جنة خيالي
مطرود من جنة الخيال ... ولكنه يؤثث جنة الواقع لنا .
يكتب عن فوضى
الحياة بترتيب متقن ...
يأخذنا إلى شمس عيوبنا .. دونما حجاب يجعلنا نراها .. كما حصلت لنا...
فهو لا يخرج قصيدة إلى الورقة فقط
وإنما يخرجها سينمائياً أيضاً ..
تأخذنا كاميرا حرفه إلى أقصى أرواحنا
دون مواربة ..
أو إخفاء فهو لا يضع العين وحدها . إنما يكون هو بالقلب
وبالعقل حاضراً
لنا ومعنا وإلينا
لا يكتب عن هم الحب .. وحده ..
وحين يكتب عن الحب يكتبه من أبواب متفرقة ..
هل لنا خارطة في كل قصيدة من قصائده .. لأننا نراه يكشف أدق تفاصيل الحياة اليومية وإذا كان قلبه لاينبض في شارع – مثلنا - .. فالشوارع نبض قلبه
هذا ما تشي به غيمته الشعرية هذا ما يمطر على القلب من حرفه
هذا ما نعرفه عنه وعنا به .
قامته مرتفعة كقصيدة .. لا يكتبها إلا هو .. عبد الرحمن بن مساعد شاعــر
يعبر حدود الشوك ليكتب عن الوردة ..
حيث تكون قصيدته وردة تشم دم إنسان قطفها للتو ...
لا أعرف أحداً يكتب كما يكتب عبد الرحمن بن مساعد .. وأكاد أجزم أنه متفرد شعرياً رغم أنه يكتب ببساطة متناهية .
لكنها الحقيقة كلما حاولت أن تكون بسيطاً
كلما كنت عميقاً .. وإلا ماتفسير زخرفة بعض الشعراء لقصائدهم المتكلفة وغير المميزة
هذا الشاعر العظيم لا نحبه لأنه شاعر فقط ...
لكننا نحبه لأنه شاعر بنا أيضاً على مدى الأيام ..
كان البحر بالنسبة لي .. هو البحر
وعلى مدى الأيام كان الشعر بالنسبة لنا هو الشعر ..
حتى كنت أنت .. على مدى الأيام
كانت القصائد متشابهة
غارقة في الغزل / الغزل الحسي/ ..
لكن معك يا شاعري حتى العاطفة
أصبحت عاطفة ...
متى كانت أعظم خاتمة للحب
ماهي الفراق
..... ما في نهايات بلقا ..
إلا في خيالات القصص ...
... حتى في قصائد الحب تخبرنا بالحقيقة ...
ياااه لم تكتف بإطلاعنا على عيوب الحياة فقط ..
شعرك كحبات المطر يدق على كل النوافذ ...
على كل الأغصان دون تفريق بين عصفور وإنسان ..
لذلك أرى أنه من غير المنصف لك وللشعر أن يتم حصرك في القصائد الاجتماعية أو الموجهة للآخرين ..
فأنت شاعر الحب والعاطفة السامية ..
شاعر الأغنية ..
أنت الشاعر الي لا يبعد ذويه عن شعره ...
بدأ من الأم ...
مروراً بالعائلة وانتهاء بالأب ...
هل رأيتم شاعراً أو رجلاً سعودياً على وجه التحديد ...
يذكر اسم زوجته ويكتب لها شعراً ...
كلكم معشر الرجال في وطني ..
تخبئون أسماء نسائكم في أدراجكم المنزلية ...
كلكم تبتعدون عن أسماء نسائكم
كانها وثائق سرية ووجه لايجوز كشفه
لكنه الأمير والشاعر والإنسان عبد الرحمن بن مساعد
من كتب لها ... وعنها ..
صدق أو لا تصدق
به مطول لحيته .. والثوب يلمس ركبته
وما قرأ في الشهر آية
يااه يا سيدي هل كنت تقرأ ما حصل لنا ..!!
هل كنت تقرأ داخلهم ..
ونحن المشغولون بوجوههم فقط ؟؟
هل كنت تعرف أن الوطن ينزف من الداخل..
وأننا نحن من شرّع الأبواب لجراحنا..؟
يا بايع بلادك .. بكم كان الثمن ؟
.. يا بايع بلادك
انس المباني .. والبيوت .. والحب الأول
... انس غبار المدرسة .. ووجوه أصحابك ..
انس فؤادك .. وميلادك ..
واروم ورا ظهرك..
كل العبارات الكبيرة ..
عن الوفا .. والتضحية..
وعن حب الوطن ..
يا بايع بلادك ..
لو كبروا أولادك ..
وكان السؤال في عيونهم .. !! سجنك وجلادك
احنا يا بوي من وين ؟!
وش هو احساسك ؟
لا لم تكن تتحدث معنا عنهم ..
بل كنت تتحدث لهم ....
كنت مع الجميع يا شاعر الكل ..
فمتى نتعلم أن نسمعك بعقولنا ..
وأن نفهمك بإنسانيتنا ..
وأن نحبك كما تحبنا ..
صدق إني ما ني الشخص المثالي
والا تدري لا تصدق
هنا .. وفي هذا البيت تحديداً لانريد تصديقك...
هنا .. نخبرك أنك الشاعر المثالي لكنك ستصدقنا ...
أليس كذلك...
... من يستطيع الوقوف في منتصف الشلال دون أن يسقط ..
واختزال ضوء الشمس في مصباحه ...
حتماً سيستطيع الكتابة
عن عبد الرحمن .. الشاعر
ومن يستطيع الصعود على ضفائر
حبيبته إلى سحابة حبلى بالمطر ..
فليكتب عن عبد الرحمن ..
العاشق ومن يستطع
....................................
....................................
فليكتب عن عبد الرحمن الإنسان
أعترف أنني حاولت الكتابة عنه .. كله ....
فلم أستطع غير المحاولة ..
شاعر بهذا الكم الهائل من الشعرية والانسانية ..
شاعر لا أستطيع اختزاله في مصباح الورقة ..
ولا الوقوف عنده ولا حتى الصعود إليه ...
فهذا القريب إلينا ...
كالهواء كالحب لا نستطيع الإمساك به ..
لا نستطيع غير الإحساس به ...
( وانك أصدق ما كتبت )
لكنك يا شاعري ( أصدق من كتبنا )
http://www.bin-msaad.com/gallery_im/book_12.jpg
من أحلى وأحب ماكتب (على قلبي ) ;) استاهلك وقد غناها عبادي الجوهر
وكذلك دخون
دعونا نبحر قليلا في عالم هذه القصيدة العاطفية
هو فيه مثلك .. ياللي الحسن ظلك
ليه العطر ؟!
وانتي انفاسك دخون
وليه الكحل
وانتي ماغيرك عيون
وليه تفكيرك يكون
انك تكوني دايم اجمل
انتي اجمل
من جمالك
من دلالك
من خيالك
ياللي كل افراح قلبي والحزن
في المسافة بين فرقاك ووصالك
وليه يالقلب الحنون
تاخذك فيني الظنون
ضيعتي عدلك .. هو فيه مثلك .. ؟!
انتي ماغيرك عيون
وانا احبك .. وانتي انفاسك دخون
ياللي احبك .. ليه احبك ؟
او ليه ماحبك .. ؟!
وانتي علـّمتيني ان الحب كله اسئلة ما تنتهي
ليه ما احبك .. ؟!
وانتي علـّمتيني ان الحب لا غدا لمثلك .. ابد ماينتهي
ياللي علـّمتك عذابي والهجر .. ليه ما احبك ؟!
ياللي علـّمتك تكوني ..في ضعف ضعفك .. اقوى مني
يا انتي ضحكاتك تغني .. وابتساماتك شعر
يا انتي ضحكاتك تغني .. وكل ما شفتك اصر
انك اجمل من جمالك .. من خيالك .. من دلالك
على حبك انا .. بقفل ابوابي
وبطيوفك انا.. بسقي اهدابي
يا انتي .. يا انتي احبابي
تصدقين .. تصدقين .. صدقي
قلبي لكي وحدك . .صدقي
ماقوى على بعدك دقايق .. بس دقايق
ياظلي .. يا داري
يا اجمل ..افكاري ..
تظلميني لوتقولي اني عاشق .. بس عاشق !!
ياللي وحدك تسمعي صمتي وكلامي
ياللي ضيك ..اتعب همومي وظلامي ..
صدقي اللي في قلبي لك ِ ..
اكبر من افكار القصايد والحكي
تصدقي انك اجمل في عيوني من جمالك من خيالك من دلالك
لا يالقلب الحنون
لا تاخذك فيني الظنون
الامير الشاعر / عبدالرحمن بن مساعد
شاعر في منتهى الرقة ،، وقمة الاحساس ،،
(قصاصات جمعتها لاحبائي)
http://www.bin-msaad.com/gallery_im/oriyadh/o14.jpg
لاجل أنسى جرحك واستريح ببكي
ومن هنا تعلمنا أن البكاء .. هو مدخلنا للنسيان وليس للحب وحده
من هنا الشعر .. وتعلمنا البكاء على يديه
قال ذات شعر: ( مالك أمل ) ، فأصبح مالك الأمل لنا .
الوحيد الذي يتشكل في إناء الروح دونما زيادة أو نقصان
يعرف مكامن الجرح فيضع ضمادة حرف عليه ...
كتب عن الشعر فكان أشعر من الشعر ..
كتب عن الفن فأطربنا ..
كتب عن الفقر .. فكان أغنانا بتواضعه
وكتب .. وكتب
والأهم من ذلك كتب عن الغرف الحمراء ...
بحبر أبيض..
أنا ما زادني شعري ولا زادتني الألقاب
واسمحوا لي هنا أن أعيد ترتيب الحقيقة بشكل آخر
فأنت زدت الشعر ... بكونك أميراً
وزدت اللقب .. بكونك شاعر.....
ولكنك بهما أو بدونهما تضل إنساناً وهو
مانراه ونلمسه في شعرك ..
كل ما في الأمر إني شاعر مطرود من جنة خيالي
مطرود من جنة الخيال ... ولكنه يؤثث جنة الواقع لنا .
يكتب عن فوضى
الحياة بترتيب متقن ...
يأخذنا إلى شمس عيوبنا .. دونما حجاب يجعلنا نراها .. كما حصلت لنا...
فهو لا يخرج قصيدة إلى الورقة فقط
وإنما يخرجها سينمائياً أيضاً ..
تأخذنا كاميرا حرفه إلى أقصى أرواحنا
دون مواربة ..
أو إخفاء فهو لا يضع العين وحدها . إنما يكون هو بالقلب
وبالعقل حاضراً
لنا ومعنا وإلينا
لا يكتب عن هم الحب .. وحده ..
وحين يكتب عن الحب يكتبه من أبواب متفرقة ..
هل لنا خارطة في كل قصيدة من قصائده .. لأننا نراه يكشف أدق تفاصيل الحياة اليومية وإذا كان قلبه لاينبض في شارع – مثلنا - .. فالشوارع نبض قلبه
هذا ما تشي به غيمته الشعرية هذا ما يمطر على القلب من حرفه
هذا ما نعرفه عنه وعنا به .
قامته مرتفعة كقصيدة .. لا يكتبها إلا هو .. عبد الرحمن بن مساعد شاعــر
يعبر حدود الشوك ليكتب عن الوردة ..
حيث تكون قصيدته وردة تشم دم إنسان قطفها للتو ...
لا أعرف أحداً يكتب كما يكتب عبد الرحمن بن مساعد .. وأكاد أجزم أنه متفرد شعرياً رغم أنه يكتب ببساطة متناهية .
لكنها الحقيقة كلما حاولت أن تكون بسيطاً
كلما كنت عميقاً .. وإلا ماتفسير زخرفة بعض الشعراء لقصائدهم المتكلفة وغير المميزة
هذا الشاعر العظيم لا نحبه لأنه شاعر فقط ...
لكننا نحبه لأنه شاعر بنا أيضاً على مدى الأيام ..
كان البحر بالنسبة لي .. هو البحر
وعلى مدى الأيام كان الشعر بالنسبة لنا هو الشعر ..
حتى كنت أنت .. على مدى الأيام
كانت القصائد متشابهة
غارقة في الغزل / الغزل الحسي/ ..
لكن معك يا شاعري حتى العاطفة
أصبحت عاطفة ...
متى كانت أعظم خاتمة للحب
ماهي الفراق
..... ما في نهايات بلقا ..
إلا في خيالات القصص ...
... حتى في قصائد الحب تخبرنا بالحقيقة ...
ياااه لم تكتف بإطلاعنا على عيوب الحياة فقط ..
شعرك كحبات المطر يدق على كل النوافذ ...
على كل الأغصان دون تفريق بين عصفور وإنسان ..
لذلك أرى أنه من غير المنصف لك وللشعر أن يتم حصرك في القصائد الاجتماعية أو الموجهة للآخرين ..
فأنت شاعر الحب والعاطفة السامية ..
شاعر الأغنية ..
أنت الشاعر الي لا يبعد ذويه عن شعره ...
بدأ من الأم ...
مروراً بالعائلة وانتهاء بالأب ...
هل رأيتم شاعراً أو رجلاً سعودياً على وجه التحديد ...
يذكر اسم زوجته ويكتب لها شعراً ...
كلكم معشر الرجال في وطني ..
تخبئون أسماء نسائكم في أدراجكم المنزلية ...
كلكم تبتعدون عن أسماء نسائكم
كانها وثائق سرية ووجه لايجوز كشفه
لكنه الأمير والشاعر والإنسان عبد الرحمن بن مساعد
من كتب لها ... وعنها ..
صدق أو لا تصدق
به مطول لحيته .. والثوب يلمس ركبته
وما قرأ في الشهر آية
يااه يا سيدي هل كنت تقرأ ما حصل لنا ..!!
هل كنت تقرأ داخلهم ..
ونحن المشغولون بوجوههم فقط ؟؟
هل كنت تعرف أن الوطن ينزف من الداخل..
وأننا نحن من شرّع الأبواب لجراحنا..؟
يا بايع بلادك .. بكم كان الثمن ؟
.. يا بايع بلادك
انس المباني .. والبيوت .. والحب الأول
... انس غبار المدرسة .. ووجوه أصحابك ..
انس فؤادك .. وميلادك ..
واروم ورا ظهرك..
كل العبارات الكبيرة ..
عن الوفا .. والتضحية..
وعن حب الوطن ..
يا بايع بلادك ..
لو كبروا أولادك ..
وكان السؤال في عيونهم .. !! سجنك وجلادك
احنا يا بوي من وين ؟!
وش هو احساسك ؟
لا لم تكن تتحدث معنا عنهم ..
بل كنت تتحدث لهم ....
كنت مع الجميع يا شاعر الكل ..
فمتى نتعلم أن نسمعك بعقولنا ..
وأن نفهمك بإنسانيتنا ..
وأن نحبك كما تحبنا ..
صدق إني ما ني الشخص المثالي
والا تدري لا تصدق
هنا .. وفي هذا البيت تحديداً لانريد تصديقك...
هنا .. نخبرك أنك الشاعر المثالي لكنك ستصدقنا ...
أليس كذلك...
... من يستطيع الوقوف في منتصف الشلال دون أن يسقط ..
واختزال ضوء الشمس في مصباحه ...
حتماً سيستطيع الكتابة
عن عبد الرحمن .. الشاعر
ومن يستطيع الصعود على ضفائر
حبيبته إلى سحابة حبلى بالمطر ..
فليكتب عن عبد الرحمن ..
العاشق ومن يستطع
....................................
....................................
فليكتب عن عبد الرحمن الإنسان
أعترف أنني حاولت الكتابة عنه .. كله ....
فلم أستطع غير المحاولة ..
شاعر بهذا الكم الهائل من الشعرية والانسانية ..
شاعر لا أستطيع اختزاله في مصباح الورقة ..
ولا الوقوف عنده ولا حتى الصعود إليه ...
فهذا القريب إلينا ...
كالهواء كالحب لا نستطيع الإمساك به ..
لا نستطيع غير الإحساس به ...
( وانك أصدق ما كتبت )
لكنك يا شاعري ( أصدق من كتبنا )
http://www.bin-msaad.com/gallery_im/book_12.jpg
من أحلى وأحب ماكتب (على قلبي ) ;) استاهلك وقد غناها عبادي الجوهر
وكذلك دخون
دعونا نبحر قليلا في عالم هذه القصيدة العاطفية
هو فيه مثلك .. ياللي الحسن ظلك
ليه العطر ؟!
وانتي انفاسك دخون
وليه الكحل
وانتي ماغيرك عيون
وليه تفكيرك يكون
انك تكوني دايم اجمل
انتي اجمل
من جمالك
من دلالك
من خيالك
ياللي كل افراح قلبي والحزن
في المسافة بين فرقاك ووصالك
وليه يالقلب الحنون
تاخذك فيني الظنون
ضيعتي عدلك .. هو فيه مثلك .. ؟!
انتي ماغيرك عيون
وانا احبك .. وانتي انفاسك دخون
ياللي احبك .. ليه احبك ؟
او ليه ماحبك .. ؟!
وانتي علـّمتيني ان الحب كله اسئلة ما تنتهي
ليه ما احبك .. ؟!
وانتي علـّمتيني ان الحب لا غدا لمثلك .. ابد ماينتهي
ياللي علـّمتك عذابي والهجر .. ليه ما احبك ؟!
ياللي علـّمتك تكوني ..في ضعف ضعفك .. اقوى مني
يا انتي ضحكاتك تغني .. وابتساماتك شعر
يا انتي ضحكاتك تغني .. وكل ما شفتك اصر
انك اجمل من جمالك .. من خيالك .. من دلالك
على حبك انا .. بقفل ابوابي
وبطيوفك انا.. بسقي اهدابي
يا انتي .. يا انتي احبابي
تصدقين .. تصدقين .. صدقي
قلبي لكي وحدك . .صدقي
ماقوى على بعدك دقايق .. بس دقايق
ياظلي .. يا داري
يا اجمل ..افكاري ..
تظلميني لوتقولي اني عاشق .. بس عاشق !!
ياللي وحدك تسمعي صمتي وكلامي
ياللي ضيك ..اتعب همومي وظلامي ..
صدقي اللي في قلبي لك ِ ..
اكبر من افكار القصايد والحكي
تصدقي انك اجمل في عيوني من جمالك من خيالك من دلالك
لا يالقلب الحنون
لا تاخذك فيني الظنون