ROSE
16-11-2009, 06:39 AM
وزارة الكهرباء تؤكد عجز البنوك السعودية عن تمويل مشروعاتها
الرياض- السعودية- يو.بي.آي:
استبعد وزير المياه والكهرباء السعودي عبدالله الحصين، أن تتمكن البنوك السعودية من تمويل مشروعات الكهرباء الحالية والمستقبلية في المملكة، مشيراً إلى أن هناك حاجة إلى تمويل مشاريع كهربائية بقيمة 300 مليار ريال (حوالي 80 مليار دولار).
وقال الوزير في تصريح نشرته الصحف السعودية الأحد أن "وزارته تعمل حالياً على إعداد خطط مناسبة لبناء منظومة كهربائية شاملة لمواكبة معدلات النمو المتزايد في الطلب على الطاقة الكهربائية في المملكة"، مشيراً إلى أنه "لم يتم حتى الآن الانتهاء من إعداد الخطة بتفاصيلها، والتي ستتضمن المشاريع المراد تنفيذها".
وأعرب الوزير عن ثقته بقدرة البنوك ومصادر التمويل المحلية على تمويل جزء مهم من المشاريع الكهربائية في المملكة، مشيراً إلى أن هناك حاجة إلى تمويل مشاريع كهربائية بقيمة 300 مليار ريال في السنوات المقبلة، من بينها محطات كهرباء مستقلة ومشتركة، و"هو ما لا يمكن تمويله عن طريق التمويل المحلي فقط بل لا بد من مشاركة البنوك والأفراد من خلال السندات أو الصكوك المطروحة في السوق المالية المحلية، إضافة إلى مشاركة البنوك الدولية والإقليمية".
الرياض- السعودية- يو.بي.آي:
استبعد وزير المياه والكهرباء السعودي عبدالله الحصين، أن تتمكن البنوك السعودية من تمويل مشروعات الكهرباء الحالية والمستقبلية في المملكة، مشيراً إلى أن هناك حاجة إلى تمويل مشاريع كهربائية بقيمة 300 مليار ريال (حوالي 80 مليار دولار).
وقال الوزير في تصريح نشرته الصحف السعودية الأحد أن "وزارته تعمل حالياً على إعداد خطط مناسبة لبناء منظومة كهربائية شاملة لمواكبة معدلات النمو المتزايد في الطلب على الطاقة الكهربائية في المملكة"، مشيراً إلى أنه "لم يتم حتى الآن الانتهاء من إعداد الخطة بتفاصيلها، والتي ستتضمن المشاريع المراد تنفيذها".
وأعرب الوزير عن ثقته بقدرة البنوك ومصادر التمويل المحلية على تمويل جزء مهم من المشاريع الكهربائية في المملكة، مشيراً إلى أن هناك حاجة إلى تمويل مشاريع كهربائية بقيمة 300 مليار ريال في السنوات المقبلة، من بينها محطات كهرباء مستقلة ومشتركة، و"هو ما لا يمكن تمويله عن طريق التمويل المحلي فقط بل لا بد من مشاركة البنوك والأفراد من خلال السندات أو الصكوك المطروحة في السوق المالية المحلية، إضافة إلى مشاركة البنوك الدولية والإقليمية".