المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : +++ مواطنون يطالبون بإشارات رقمية بالدوارات +++



jajassim
17-11-2009, 10:10 AM
تحقيق- ناصر محمود

طالب عدد من المواطنين بضرورة تحديث النظام المعمول به في الإشارات الضوئية التي يتم وضعها داخل الدوارات التي تشهد حالات اختناقات مرورية كثيفة، خاصة ان النظام الحالي يتسبب في وقوع عدد كبير من الحوادث المرورية الناتجة عن عدم معرفة الوقت الذي ستغلق به الاشارة الضوئية داخل الدوار.

واشارو الى ان هناك عددا كبيرا من سائقي السيارات يقومون بقطع الإشارات الضوئية بالدوارات، معتمدين في ذلك على غياب كاميرات المراقبة، بالاضافة الى غياب دوريات المرور عن الدوارات التي تم تركيب الإشارات الضوئية بها.

واضافوا ان النظام المعمول به الآن في الإشارات لا يحقق التوازن بين الاوقات التي تشهد ازدحاماً مرورياً كثيفاً كأوقات الذروة الصباحية أو في الفترة المسائية فهذه الأوقات يكون الازدحام فيها على الدوار بشكل كبير عن الاوقات الاخرى.

وشددوا على ضرورة واهمية اللجوء الى الحلول الجذرية داخل تلك الدوارات، عن طريق بناء الجسور او الانفاق حتى يتم التخلص من حالة الاختناقات المرورية التي تصيب الشارع القطري.

الوطن والمواطن التقت بعض المواطنين للوقوف على اهم سلبيات الإشارات الضوئية بالدوارات وما اذا كانت حققت الهدف المرجو من وجودها ام لا.

قال سالم المري: ان الإشارات الضوئية تلعب دوراً هاماً وكبيراً في الحد من الاختناقات المرورية في جميع المناطق والاحياء بالدوحة لما تشهده من تكدس مروري شديد، خاصة في الفترة الصباحية التي تشهد ازدحاماً شديدا مع خروج الجميع الى اعمالهم، خاصة في الفترة المسائية من عطلة نهاية الاسبوع التي تكون اكثر ازدحاماً.

وواصل قائلاً: ان تركيب الإشارات الضوئية بالدوارات التي تشهد اختناقات مرورية مكثفة هو امر ضرورى وهام لتنظيم حركة المرور بها وتحسين إنسيابية حركتها المرورية ورفع كفاءتها في التعامل مع الازدحام الشديد الذي تشهده الدوحة خاصة في ظل زيادة اعداد السيارات بالصورة الكبيرة التي تشهدها قطر، الا انه اشار الى ان هناك بعض الامور السلبية التي تحيط بعمل هذه الإشارات.

مراعاة أوقات الازدحامات المرورية

وطالب المري بضرورة مراعاة الاوقات التي تشهد ازدحاماً مرورياً كثيفاً، بحيث يتم برمجة الإشارات الضوئية التي تم تركيبها حديثا على بعض الدوارات بصورة تتناسب مع الاوقات التي يكون بها الازدحام المروري كبيراً، حتى تستطيع الإشارات منع حالة التكدس الكبيرة التي تشهدها الدورات خلال هذه الفترات، وذلك من خلال دراسة وتحديد الوقت المناسب واللازم لكافة الاوقات طوال اليوم، مشيرا الى ان الازدحام المروري في اوقات الذروة يختلف عنه في الاوقات الاخرى، فكيف يتم التعامل مع الامر بصورة واحدة.

ووضح ان الامر كان قبل تركيب الإشارات الضوئية بالدوارات التي تشهد ازدحاماً مرورياً، افضل نسبياً من الآن، خاصة في ظل وضع ادارة المرور لعدد من الدوريات داخل تلك الدوارات، مبيناً ان شرطي المرور يستطيع ان يحدد اى الاتجاهات التي تشهد ازدحاماً مرورياً كثيفاً، وبناء على ذلك يستطيع التحكم في خلق حالة من الانسيابية المرورية داخل الدوار، وهذا على عكس الإشارات التي تتعامل مع الوضع بشكل آلي لا تستطيع التفريق بين اى الاتجاهات التي تحتاج الى اتاحة الوقت بها بصورة اطول.

وأشار المري الى ان وجود الشرطي بجانب الإشارات بالدوار يحد من وجود الحوادث المرورية، خاصة ان الدوارات لم يتم تركيب كاميرات مراقبة بها، الامر الذي يدفع البعض الى كسر تلك الإشارات وقطع الطريق على السيارات الاخرى، الا ان وجود شرطي المرور يحد من قيام البعض بالشروع في ارتكاب مخالفات مرورية تفدي الى حدوث حوادث مرورية.

اما سيد المري فاتفق مع سالم على أهمية وجود دراسة للاوقات التي تشهد ازدحاماً مرورياً خاصة في اوقات الذروة، حيث من خلال هذه الدراسة تحديد الاوقات التي تحتاج الى زيادة المدة المتاحة لمرور السيارات من جميع الاتجاهات، الامر الذي سيساعد بشكل كبير في زيادة نسبة الانسياب المرورى بداخلها، خاصة وان الدوارات هي العامل الأساسي في تسيير حركة المرور بشكل منظم.

الحد من الازدحامات بشكل نسبي

ووضح ان تركيب الإشارات لم يصل الى الحل المناسب بشأن تخفيف حدة الازدحامات بالصورة التي كان يتوقعها، الا انها ساعدت بشكل ما في الحد منها نسبياً، وطالب بضرورة وسرعة القيام بعمل وإنشاء الجسور والأنفاق على بعض الدوارات التي تشهد ازدحاماً كبيراً حتى حتى يتم التخلص من هذه المشكلة المزمنة نهائياً التي تتطور بصورة كبيرة يوماً تلو الآخر.

واشار المري الى اهمية ان يتم وضع بعض الحلول الجذرية بشأن الازدحامات المرورية بالدوارات، والعمل من خلالها على مراعاة الزيادة السكانية التي تشهدها قطر في الوقت الحالي، خاصة وانها لن تستطيع ان تستوعب اعداد السيارات والمركبات الكبيرة التي يتم تسجيلها في قطر، مبيناً ان تعديل نظام الإشارات الموجد حالياً الى اشارت رقمية حتى يتيح لجميع سائقي السيارات معرفة الوقت الذي سيتم اغلاق الاشارة به الامر الذي سيساعد على قلة الحوادث المرورية بشكل كبير.

واكد ان هناك العديد من الدوارات تحتاج الى تركيب إشارات ضوئية، لما تشهده من اختناق مرورى كبير، خاصة في ظل تواجدها بعدد من الاماكن الحيوية كدوار الدفاع المدنى الذي يشهد ازدحاماً مرورياً كثيفاً في الكثير من الاوقات، الامر الذي ينعكس سلبياً على جميع المواطنين والمقيمين في قضاء مصالحهم في الوقت المناسب.

ومن جانبه قال محمد عبد العزيز آل سميح: ان الإشارات الضوئية الجديدة التي تم تركيبها داخل الدوارات حدت من الازدحام المروري بنسبة كبيرة، الا انه اشار الى ان لجنة الاختناقات المرورية لم يحالفها التوفيق في تركيب بعض الإشارات الضوئية في بعض الدوارات، وضرب مثال على ذلك بدوار التليفزيون، حيث أكد ان الازدحام المرورى اصبح أكثر كثافة داخل الدوار بعد تركيب الإشارات به.

واضاف ان هناك بعض الدوارات التي لم يتم تركيب الإشارات بها حتى الان على الرغم من انها تشهد حالة كبيرة من الازدحام المروري، كالدوار المايل الذي يرى حالات اختناقات مرورية كثيفة، والعديد من الدوارات الاخرى التي تحتاج الى وجود إشارات ضوئية تقوم بتنظيم عملية السير داخلها والحد من الحوادث المرورية.

تحديث النظام الحالي

وطالب محمد بضرورة ان يتم تحديث نظام الإشارات الحالي بحيث يتم العمل بنظام الإشارات الرقمية، التي تيتح وتنبه سائقي السيارات الى المدة المتبقية لاعطاء اللون الاخضر للانطلاق او العكس، الامر الذي سيساهم في الحد بشكل كبير من الحوادث المرورية، خاصة وان الكثير من سائقي السيارات لا يتعاملون مع الإشارات الضوئية العادية بشكل مناسب، بل ان البعض لا يحالفهم الحظ في تقدير الوقت المناسب للانطلاق او الوقوف، الامر الذي يفدي الى وقوع عدد كبير من الحوادث المرورية، خاصة في ظل وجود عدد كبير من سائقي السيارات المتهورين.

واشار الى انه كانت هناك بعض الامور الايجابية التي تم العمل بها مع بداية وجود الإشارات الضوئية بالدوارات، حيث كان يتم اتاحة الاشارت بصورة مناسبة بعد الساعة الحادية عشرة مساءً امام سائقى السيارات، خاصة في ظل عدم وجود الازدحام المروري بكثافة في تلك الفترة، الا انه بعد انقضاء فترة من الوقت اصبحت الإشارات تعمل في اوقات الليل بنفس طريقة عملها صباحاً.

واكد آل سميح ان وجود دوريات المرور بالدوارات يعد احد العوامل الهامة في تنظيم وتنسيق سير السيارات داخل جميع الدوارات بشكل جيد، حتى مع وجود الإشارات الضوئية، ويظهر الدور الكبير الذي تقوم به دوريات المرور من خلال تقدير الوقت المناسب الذي يتطلبه كل من الاتجاهات، اما في وجود الإشارات الضوئية فقط دون وجود كاميرات مراقبة، يدفع الكثير الى عدم الانصياع الى القواعد المرورية.

اما محمد المري فقال: ان الإشارات المرورية التي تعمل بالدوارات تعتبر افضل نوعاً ما من الإشارات الثابتة، خاصة وانها تعطي فرصة كبيرة لسائقي السيارات بالتحرك بحرية اكبر، مشيرا الى انه على الرغم من دورها المؤثر في الحد من الاختناقات المرورية الا انه يبقى وجود دوريات المرور داخل الدوارات العامل الرئيسي في الحد من الاختناقات والتقليل من الحوادث الناتجة عن ارتكاب تجاوزات مرورية.

بعض الإشارات ساعدت على الاختناقات

وواصل قائلا: ان هناك بعض الدوارات التي كثرت بها الاختناقات المرورية بعد تركيب الإشارات بها، كدوار جسر الشمال خاصة الطريق الذي يأتي من الجامعة اصبح أكثر ازدحاماً، مشيرا الى ضرورة واهمية ان يتم اعادة النظر في الطريقة التي تعمل بها الإشارات الضوئية بالدوارات، بحيث يتم العمل بنظام الإشارات الرقمية الحديثة التي تعمل بها الكثير من البلاد، خاصة وانها اكثر اماناً بالنسبة لسائقي السيارات من الإشارات المتواجدة حالياً.

واكد المري ان العامل الاساسي في زيادة نسبة الازدحام والتكدس المروري بالدوارات يرجع الى عدم تنظيم الطرق الرئيسية التي تتجه السيارات منها مباشرة الى الدوارات، مشيرا الى ان زيادة نسبة اعداد السيارات بصورة كبيرة داخل قطر، في ظل عدم وجود جسور او انفاق وضيق مسارات الطرق التي تصب بالدوارات وعدم وجود الطرق البديلة والخيارات المتعددة التي تجعل الفرد يستطيع ان يختار الطريق المناسب للذهاب الى المكان الذي يسعى اليه، الامر الذي سيساعد على تخفيف عملية الضغط على جميع الدوارات بصورة كبيرة، خاصة ان جميع هذه العوامل تجعل الامر أكثر صعوبة على استيعاب الدوارات للاعداد الهائلة من السيارات.

ومن جانبه، أكد مهدي الاحبابي ان هناك عشوائية في تنظيم عمل الإشارات الضوئية بالدوارات، خاصة وانها في الكثير من الاوقات لا تعطي الضوء الاحمر في وقت واحد، كما انه لا يتم تقطيعها بالصورة المنتظمة التي تتيح الوقت المناسب لمرور سائقي السيارات بصورة منتظمة.

واشار الى ان الإشارات الضوئية لا تؤدي وظيفتها بشكل فعال خاصة في اوقات الذروة، وهذا يرجع الى الكثير من العوامل التي تتكاتف ضد تأدية وظيفتها على اكمل وجه،موضحاً ان غياب الجسور والانفاق والعمل على صيانة جميع الطرق الرئيسية في وقت واحد يقف ضد عمل هذه الإشارات بصورة كبيرة، خاصة في ساعات الذروة الصباحية أو عند انتهاء ساعات العمل بعد الظهيرة أو في الفترة المسائية فهذه الأوقات يكون الازدحام فيها على الدوار بشكل كبير، حيث يصل امتداد السيارات على الدوار لمئات الأمتار، ولولا وجود دوريات المرور على بعض الدوارات لزادت مشكلة الازدحام بصورة أكبر بكثير من الصورة الحالية.

واضاف ان هناك العديد من الدوارات التي تحتاج الى الكثير من الاعمال والاصلاحات، كزيادة حرم الطريق بأن يصب أكثر من مسار حتى يعطي الفرصة لاستيعاب عدد كبير من السيارات، بالاضافة الى تقليل مساحة الدوار بصورة مناسبة.

وكانت هيئة الاشغال العامة (اشغال) قد قامت مع بداية العام الحالي بتشكيل «لجنة الاختناقات المرورية» بناء على قرار مدير عام هيئة الأشغال العامة بالإنابة رقم (3) لسنة 2009م، حيث تهدف إلى دراسة الاختناقات المرورية في الدولة والعمل على اختيار أفضل الحلول لها، وذلك لتسهيل حركة وانسيابية المرور مع المحافظة على أفضل وسائل السلامة المرورية، وتم تشكيل اللجنة برئاسة المهندس يوسف عبد الرحمن العمادي، وعضوية كل من م. يوسف صالح الغزال، والدكتور نبيل خالد سلمان، و م. بدر سليمان الحمادي، و م. حمد عيسى رجب العبد الله بالإضافة إلى ممثل عن إدارة المرور والدوريات، و ممثل عن الهيئة العامة للتخطيط والتطوير العمراني، والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء ( كهرماء )، وممثل من (لخويا).

وتختص اللجنة بالدراسة الفنية لمناطق الاختناقات المرورية في الدولة، والمقترحة من قبل الأجهزة المختلفة لديها، بما فيها إدارة المرور والدوريات، ولخويا، والمجلس البلدي، والهيئة العامة للتخطيط والتطوير العمراني، والمجال في ذلك مفتوح حتى للجمهور من مواطنين ومقيمين على أرض هذه البلد الطيبة.

كما تختص بوضع الحلول المناسبة التي تتضمن استمرارية انسيابية حركة السير والمرور، وذلك بهدف الحد من الاختناقات المروريـة الحاليـة والمستقبليـة، ووضـع خطــة عمــل احتيـاجـات اللجنــة مــن (دراسات أو تصاميم أو أعمال التنفيذ الأخرى) بما في ذلك تحديد مدى أهميتها، وتكليف الإدارات المعنية لدى الهيئة لتنفيذ تلك الاحتياجات، والتنسيق فيما بينها بهذا الخصوص، مع الأخذ بعين الاعتبار التحويلات المرورية المستقبلية التي تم تحديدها من قبل شؤون البنية التحتية، كما تقوم اللجنة بالتقييم الميداني لمسار الحركة المرورية ومدى فاعليتها بعد التنفيذ.

وعقدت اللجنة عدة اجتماعات لها بعد تشكيلها في يناير الماضي، تناولت في معظمها تحديد التقاطعات الرئيسية التي تشهد اختناقات مرورية كثيفة، واقتراح أفضل السبل لحلها، بالإضافة إلى وضع الجداول الزمنية والآليات لتطبيق الأفكار والمقترحات.

فكانت اهم المقترحات التي تم العمل عليها وضع مقترح بتوسعة دوار «بوهامور» بحيث يستوعب أربعة مسارات بدلا من الوضع السابـق، مع تركيب إشارات ضوئية داخل الدوار، بالإضافة للمخارج الجانبية (slip road).

توسعة الطريق المؤدي من إشارات الروابي باتجاه إشارات « جبر بن أحمد» ليصبح 4 مسارات للمتجهين جهة السد، ومسار خاص للمتجه يمينا جهة «مشيرب»، والتوسعة أيضا تشمل المسار الخاص بالقادمين من جهة السد وباتجاه إشارات «جبر بن احمد».

وإلغاء دوار «مشيرب» القريب من السنتر القديم وتركيب إشارات على دوار جسر الجيدة، بالاضافة الى توسعة دوار «عنيزة» المحاذي لنادي قطر إلى 3 مسارات وذلك قبل الوصول للدوار بحوالي 200 متر، مع عمل المخارج الجانبية، كما يوجد مقترح بتركيب إشارات ضوئية على الدوار.
وأكدوا ان هناك عددا كبيرا من سائقي السيارات يقومون بقطع الاشارات الضوئية بالدوارات بصورة كبيرة متسببين في وقوع عدد كبير من الحوادث المرورية، معتمدين في ذلك على غياب كاميرات المراقبة ، بالاضافة الى غياب دوريات المرور عن الدوارات التي تم تركيب الاشارات الضوئية بها .

وقالوا: ان النظام المعمول به الآن في الاشارات الموجودة لا يحقق التوازن بين الاوقات التي تشهد ازدحاماً مرورياً كثيفاً كأوقات الذروة الصباحية أو في الفترة المسائية التي تشهد حالات اختناقات مرورية خانقة على الدوارات، وبين الأوقات الأخرى التي لا تشهد ازدحاما مروريا كثيفا.

وشددوا على ضرورة وأهمية اللجوء الى الحلول الجذرية داخل تلك الدوارات التي تشهد ازدحاما مستمرا، خاصة وأنها لن تستطيع ان تتعامل بصورة مناسبة في المستقبل مع الزيادة الكبيرة في أعداد السكان بقطر، الأمر الذي سيؤدي الى زيادة أعداد السيارات بصورة كبيرة جدا مطالبين بأهمية التطرق الى الحلول المناسبة، وذلك عن طريق بناء الجسور او الانفاق حتى يتم التخلص من حالة الاختناقات المرورية التي تصيب الشارع القطري.

الوطن

abn qatar
17-11-2009, 10:20 AM
بعض الاشارات صراحه محتاجه الى تخطيط مثل اشارات جسر الشمال تاخذ وقت طويل

وغيرها من الاشارات ولكن قبل كل هذا بعض السائقين محتاجين الى دروس في كيفيه السواقه

لان بصراحه تشوف العجب العجاب منهم الاشاره خضراء بصعوبه يتحركون لازم تضرب لهم

هرن اكثر من مره حتى يطلع او يتحرك

والمشكله الثانيه الدوارت غير مجهزه اصلا للاشارات خصوصا مع الاغلاقات العديده في

الشوارع عملت ازدحامات على شوارع اخرى اشلون نركب اشاره في هذا الدوار

ماجستك
17-11-2009, 11:02 AM
jajasim

اذا نبي عدادات نبيها على كيمرات الاشارات مش على الدواوير

لان كيمرات الاشارات هي الي ينخاف منها ..اذا الاشاره خضرا وخفيت سرعتك ادعمك الي وراك...واذا اسرعت تبي تلحق على الاشاره الخضرا اقلبت حمرا وصورتك ...

انا احس ان هناك تعمد بعدم وضع عدادات على كيمرات الاشارات لغرض ماااااااااااااااااااادي بحت

خالي مشاعر
17-11-2009, 11:58 AM
المشكله ان العدادات مالها مردود مادي

لو بتدخل فلوس جان احنا اول دوله اتطبق هالنظام

ولا بالعقل يعني ليش مايركبونها؟

كازانوفا
17-11-2009, 12:53 PM
اول من اقترح هذه الفكره كان واحد مصري وبالفعل لما رحت مصر شفتها هناك تنظم السير اللى ما له نهاية ما شالله بلد 80 مليااااار مش 80 مليون

روميت
17-11-2009, 01:48 PM
بعض الاشارات صراحه محتاجه الى تخطيط مثل اشارات جسر الشمال تاخذ وقت طويل

وغيرها من الاشارات ولكن قبل كل هذا بعض السائقين محتاجين الى دروس في كيفيه السواقه

لان بصراحه تشوف العجب العجاب منهم الاشاره خضراء بصعوبه يتحركون لازم تضرب لهم

هرن اكثر من مره حتى يطلع او يتحرك

والمشكله الثانيه الدوارت غير مجهزه اصلا للاشارات خصوصا مع الاغلاقات العديده في

الشوارع عملت ازدحامات على شوارع اخرى اشلون نركب اشاره في هذا الدوار



اوافقك في الراي