الاصلاح ام حسن ادارة الفساد؟

[قطرى مزمن]

الإصلاح ام حُسن إدارة الفساد



أعراض الوضع العربي الراهن يمكن أجمالها في عدة مظاهر هي استبداد السلطة ، غياب الديمقراطية وآلياتها ، تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للغالبية العظمي من أبناء الشعوب العربية، بروز طبقيه واضحه,قيام راسماليه مشوه لايصاحبها اصلاح سياسى حقيقى استولت على محصلاتها نخب معينه, تراجع مكتسبات الأمة وضياع حقوقها وجميع وصفات العلاج بدون استثناء ومهما كان مصدرها اجتماعياً أو دينياً أو ثقافياً كانت تؤكد على أهمية إصلاح الوضع مع اختلاف درجة وحدة هذا الإصلاح سواء كان راديكالياً أو تدريجياً ورغم ذلك وصل بنا الوضع الى ما نحن عليه .
وفي اعتقادي أن افضل المداخل لمعالجة الوضع العربي الراهن في صورته الحالية يبدأ من الجهة المقابلة لعملية الإصلاح أي من حُسن إدارة الفساد الموجود نظرا لتعقد عملية الإصلاح ذاتها بعد ذهاب الأيديولوجيات ومأزق الاستخدامات السياسية للدين وحضور المصالح بصورة طاغية في عالم اليوم ، فثمة ثقافة عالمية سائدة للفساد لا يمكن إنكارها وتسقط معها التصنيفات السابقة التي تضع الأمور ضمن خطوط تحكمها الأيديولوجيات والأخلاقيات والمبادئ ولها محدداتها الواضحة التي تبين الخطوط الفاصلة بين الصلاح والفساد كمصطلح الخيانة والرجعية والوطنية والمروق عن الدين ... ... الخ ، كل حسب أيديولوجية خاصة مع بروز ثقافة العولمة التي هي في الأساس انسياب متدفق لمعطيات الثقافة الغربية المتمثلة في انفتاح الأسواق المالية لاقتصادات ضخمة وسيطرة كاملة لشركات هذه الاقتصادات في ظل جمود معطيات الثقافات الأخرى فهناك عملية اجتياح واضحة وشرسة لا تحمل اعتباراً لخصوصيات هذه المجتمعات والثقافات بالتالي هناك عولمه واضحة للفساد . لقد ذهبت مرحلة الوصفات العلاجية الطوبائية التي بشرت بها المذاهب السياسية والأخلاقية على أشكالها ، لذلك يجب التعامل اليوم مع الأوضاع القائمة من جانب كلا الطرفين الأنظمة والشعوب على أن لا يصل الفساد القائم – هذا ليس تبريراً للفساد – الى مراحل قد تدفع الى تبني العنف والإرهاب لخطورة ذلك على الجانبين لما تمثله القوى الكبرى الطامعة والمتحفزة لإيجاد المبررات تلو الأخرى لبسط وتأكيد نفوذها يوماً من آخر .
من النقاط التي يمكن الأخذ بها اعتماداً على هذا المدخل البديل.
أولاً : تخفيف وطأة الاستبداد الظاهر عن طريق توسيع المشاركة بجميع أشكالها حتى مع عدم اكتمال الدائرة الديمقراطية المتمثلة في تداول السلطة .
ثانياً : توسيع رقعة الاستفادة من المال العام لجميع طبقات الشعب في جميع البلدان العربية .
ثالثاً : تأكيد وإعادة الاعتبار لرموز المجتمع التاريخية الفاعلة في ظل الاجتياح الرأسمالي الحالي والذى يمجد فقط صاحب رأسمال بعيداً عن أية اعتبارات أخرى .
رابعاً : إعادة الاعتبار للقيم الإنسانية المتضائلة أمام موجات الفساد المالي والسياسي .
خامسا: ضرورة الاستعجال فى تدارك ثروات الامه من خلال مطالبة الشعوب بقيام ادوات رقابيه على هذه الثروات وان لاتترك لخيارات نخبويه لاتضع الصالح العام فى بؤرة اهتماماتها


سادسا: عبر تاريخ هذه الامه كان لغياب الرقابه اثر كبير فى الذهاب بخيراتها قديما وحديثا والرقابه رغم بيروقراطيتها فى عالمنا العربى الا انها الحل الانسب لمواجهة فكر الغنيمه المتأصل فى العقليه العربيه واعنى هنا الرقابيه الشعبيه من خلال المجالس والبرلمانات المنتخبه مهما كانت افرازاتها الا انها فى الاخير ستعمل على تاصيل مبدأ الرقابه عبر الزمن وقد جسد شاعر العربيه الكبير المتنبى ثنائيه الرقيب والمتربص بالمال العام بالناطور والثعالب بعد ذهابه الى مصر فى زمن كافور الاخشيدى . ونتيجة نوم الرقيب عن ثعالب المال العام.
هذه بعض البدائل المتاحة وهي في الحقيقة إصلاحات ولكنها نظراً لموجة الفساد المتعولم الحالية قد يكون من الصعب مقاربتها من هذا المدخل لصعوبة البدء من نقطة الصفر يصعب وقد يبدو من الانسب العمل على حسن إدارة الوضع الراهن والمتدهور بشكل يمكن معه زيادة جرعات التغييرات الإيجابية وتقليل فوائض الفساد ما أمكن . لأن هناك قدر من الفساد يمكن احتماله كما يحتمل الجسم السليم قدراً من السموم يتحرك داخله بحرية دون أن يؤذيه .

[التركي]

اشعر , ان طرح مثل هذا الموضوع خطططططططططططططططططططططططططططططططططا,

لانك الظاهر لالالالالالالالالا تتطلع على رواج السوق هنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننا


ياليت في مثلك مممممممممممممممممممممممممممممممممئة, كان الحال احسن , مارايك مبارة البرازيل وانجلترى يقال المبلغ خيالي لدرجة ان الاعلام لايستطيع البواح به .فقرة لك ,

[s o s o]

افضل حل من وجهة نظري اخي الفاضل قطري هو توضيح الادوار وتحديدها
على سبيل المثال ماينفع يكون شخص واحد هو الحاكم والتاجر والاقتصادي والمالك والصانع ..
يجب ان تكون الادوار واضحه وموزعه بشكل عادل

انت حاكم اذا انا تاجر
انت وزير انا رئيس مجلس اداره لشركة التاكسي مثلا
هذه فقط امثله علشان ابين لك قصدي
لابد من الجلوس على الطاوله المستديره وتقسيم الغنيمه بالتساوي
ونوضح ماذا يريد كل طرف
انت تريد الحكم اذا اترك لي التجاره
انا اريد التجاره اترك لك الحكم

لكن ماينفع تاخذ كل شي تجاره واقتصاد وحكم واداره وتقولي انا اسعى معاك لمحاربة الفساد
انت بهالطريقه تسعى وحدك وبااصرار لنشر الفساد وفي شتى المجالات

[التركي]

برجاء حذف الموضوع

[BIG-VEGA]

اشعر , ان طرح مثل هذا الموضوع خطططططططططططططططططططططططططططططططططا,

لانك الظاهر لالالالالالالالالا تتطلع على رواج السوق هنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننا


ياليت في مثلك مممممممممممممممممممممممممممممممممئة, كان الحال احسن , مارايك مبارة البرازيل وانجلترى يقال المبلغ خيالي لدرجة ان الاعلام لايستطيع البواح به .فقرة لك ,

الي سمعته ان المبلغ وصل 70,000,000 (ريال او دولار مش معروف)
والله اعلم

مبلغ خيالي صح....بس كل شي جايز
حتى لو الاعلام صرح فيه...راح يحطون عليه كميه كبيره من الحكم والمواعض والعبارات الرنانه المثاليه والكمال الاخلاقي....
نفس حال كاتب المقال, السيد/ عبدالعزيز الخاطر
الله يهديه ويهدينا الى الحق

[التركي]

برضو برجاء حذف الموضوع

[شلبي]

برجاء حذف الموضوع

ليش يا اخا العرب
شكرا على رفعك الموضوع
وتبيانك لاهميته
بما انك (ترجو ) حذفه !! وهو مقال منشور اصلا
وضح لنا
ليش يحذف
جعل عدوك يحذف في النار :)



الإصلاح ام حُسن إدارة الفساد



أعراض الوضع العربي الراهن يمكن أجمالها في عدة مظاهر

هي استبداد السلطة ،
غياب الديمقراطية وآلياتها ،
تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للغالبية العظمي من أبناء الشعوب العربية،

بروز طبقيه واضحه,

قيام راسماليه مشوه لايصاحبها اصلاح سياسى حقيقى استولت على محصلاتها نخب معينه,

تراجع مكتسبات الأمة وضياع حقوقها

وجميع وصفات العلاج بدون استثناء ومهما كان مصدرها اجتماعياً أو دينياً أو ثقافياً كانت تؤكد على أهمية إصلاح الوضع مع اختلاف درجة وحدة هذا الإصلاح سواء كان راديكالياً أو تدريجياً ورغم ذلك وصل بنا الوضع الى ما نحن عليه .


وفي اعتقادي أن افضل المداخل لمعالجة الوضع العربي الراهن في صورته الحالية يبدأ من الجهة المقابلة لعملية الإصلاح أي من حُسن إدارة الفساد الموجود نظرا لتعقد عملية الإصلاح ذاتها بعد ذهاب الأيديولوجيات ومأزق الاستخدامات السياسية للدين وحضور المصالح بصورة طاغية في عالم اليوم ،

فثمة ثقافة عالمية سائدة للفساد لا يمكن إنكارها وتسقط معها التصنيفات السابقة التي تضع الأمور ضمن خطوط تحكمها الأيديولوجيات والأخلاقيات والمبادئ ولها محدداتها الواضحة التي تبين الخطوط الفاصلة بين الصلاح والفساد كمصطلح الخيانة والرجعية والوطنية والمروق عن الدين ... ... الخ ،

كل حسب أيديولوجية خاصة مع بروز ثقافة العولمة التي هي في الأساس انسياب متدفق لمعطيات الثقافة الغربية المتمثلة في انفتاح الأسواق المالية لاقتصادات ضخمة وسيطرة كاملة لشركات هذه الاقتصادات في ظل جمود معطيات الثقافات الأخرى فهناك عملية اجتياح واضحة وشرسة لا تحمل اعتباراً لخصوصيات هذه المجتمعات والثقافات بالتالي هناك عولمه واضحة للفساد .


لقد ذهبت مرحلة الوصفات العلاجية الطوبائية التي بشرت بها المذاهب السياسية والأخلاقية على أشكالها ،:weeping: لذلك يجب التعامل اليوم مع الأوضاع القائمة من جانب كلا الطرفين الأنظمة والشعوب على أن لا يصل الفساد القائم – هذا ليس تبريراً للفساد – الى مراحل قد تدفع الى تبني العنف والإرهاب لخطورة ذلك على الجانبين لما تمثله القوى الكبرى الطامعة والمتحفزة لإيجاد المبررات تلو الأخرى لبسط وتأكيد نفوذها يوماً من آخر .
من النقاط التي يمكن الأخذ بها اعتماداً على هذا المدخل البديل.
أولاً : تخفيف وطأة الاستبداد الظاهر عن طريق توسيع المشاركة بجميع أشكالها حتى مع عدم اكتمال الدائرة الديمقراطية المتمثلة في تداول السلطة .
ثانياً : توسيع رقعة الاستفادة من المال العام لجميع طبقات الشعب في جميع البلدان العربية .
ثالثاً : تأكيد وإعادة الاعتبار لرموز المجتمع التاريخية الفاعلة في ظل الاجتياح الرأسمالي الحالي والذى يمجد فقط صاحب رأسمال بعيداً عن أية اعتبارات أخرى .
رابعاً : إعادة الاعتبار للقيم الإنسانية المتضائلة أمام موجات الفساد المالي والسياسي .
خامسا: ضرورة الاستعجال فى تدارك ثروات الامه من خلال مطالبة الشعوب بقيام ادوات رقابيه على هذه الثروات وان لاتترك لخيارات نخبويه لاتضع الصالح العام فى بؤرة اهتماماتها


سادسا: عبر تاريخ هذه الامه كان لغياب الرقابه اثر كبير فى الذهاب بخيراتها قديما وحديثا والرقابه رغم بيروقراطيتها فى عالمنا العربى الا انها الحل الانسب لمواجهة فكر الغنيمه المتأصل فى العقليه العربيه واعنى هنا الرقابيه الشعبيه من خلال المجالس والبرلمانات المنتخبه مهما كانت افرازاتها الا انها فى الاخير ستعمل على تاصيل مبدأ الرقابه عبر الزمن وقد جسد شاعر العربيه الكبير المتنبى ثنائيه الرقيب والمتربص بالمال العام بالناطور والثعالب بعد ذهابه الى مصر فى زمن كافور الاخشيدى . ونتيجة نوم الرقيب عن ثعالب المال العام.
هذه بعض البدائل المتاحة وهي في الحقيقة إصلاحات ولكنها نظراً لموجة الفساد المتعولم الحالية قد يكون من الصعب مقاربتها من هذا المدخل لصعوبة البدء من نقطة الصفر يصعب وقد يبدو من الانسب العمل على حسن إدارة الوضع الراهن والمتدهور بشكل يمكن معه زيادة جرعات التغييرات الإيجابية وتقليل فوائض الفساد ما أمكن . لأن هناك قدر من الفساد يمكن احتماله كما يحتمل الجسم السليم قدراً من السموم يتحرك داخله بحرية دون أن يؤذيه .


كلام كبيييييير جدا

لا عدمنا العقلاء ابدا :nice:

[شلبي]

برضو برجاء حذف الموضوع


:secret:

[مطيع الله]

كلام في وقته،

[شلبي]

شكرا للناقل
وشكرا للكاتب الباحث الاستاذ عبد العزيز الخاطر
اشعر بان اسلوب الكاتب اسلوب راق لكنه يبلغ الاسماع والالباب اليقظة
اشكر للكاتب انه لم يقفلها تماما .. وراى بصيص امل في خضم ذلك الفساد العولمي

ما الحياة لولا فسحة الامل ...

[التركي]

ههههههههههههههه انا ليبرالي هههههههههههههههه
حر
وانتم متشددون

[gulfnet]

كلام كبير .. ويصعب على الكثير فهمه .. وملموس !!!

[شلبي]

كلام لا نسمعه على المنابر الرسمية
بل ان امثال الاستاذ عبد العزيز الخاطر لا تستضيفهم الجزيرة وكانها لا تعرفهم ولا تدلهم
ولا يعطون ميكرفون في محاضرة عامة

عالم منكوس

يسمع صدى ضجيجه وشعاراته الطنانة .. وتصفيق المداحين

[التركي]

شلبي حبيب قلبي برجاء حذف الموضوع تراني بجرح نفسي !!

[شلبي]

الإصلاح ام حُسن إدارة الفساد




من النقاط التي يمكن الأخذ بها اعتماداً على هذا المدخل البديل.
أولاً : تخفيف وطأة الاستبداد الظاهر عن طريق توسيع المشاركة بجميع أشكالها حتى مع عدم اكتمال الدائرة الديمقراطية المتمثلة في تداول السلطة .
ثانياً : توسيع رقعة الاستفادة من المال العام لجميع طبقات الشعب في جميع البلدان العربية .
ثالثاً : تأكيد وإعادة الاعتبار لرموز المجتمع التاريخية الفاعلة في ظل الاجتياح الرأسمالي الحالي والذى يمجد فقط صاحب رأسمال بعيداً عن أية اعتبارات أخرى .
رابعاً : إعادة الاعتبار للقيم الإنسانية المتضائلة أمام موجات الفساد المالي والسياسي .
خامسا: ضرورة الاستعجال فى تدارك ثروات الامه من خلال مطالبة الشعوب بقيام ادوات رقابيه على هذه الثروات وان لاتترك لخيارات نخبويه لاتضع الصالح العام فى بؤرة اهتماماتها


سادسا: عبر تاريخ هذه الامه كان لغياب الرقابه اثر كبير فى الذهاب بخيراتها قديما وحديثا والرقابه رغم بيروقراطيتها فى عالمنا العربى الا انها الحل الانسب لمواجهة فكر الغنيمه المتأصل فى العقليه العربيه واعنى هنا الرقابيه الشعبيه من خلال المجالس والبرلمانات المنتخبه مهما كانت افرازاتها الا انها فى الاخير ستعمل على تاصيل مبدأ الرقابه عبر الزمن



.



:ok::ok:

[Arab!an]

من بغاه كله خلاه كله

[قطرى مزمن]

من بغاه كله خلاه كله

المقال يطالب باقل القليل وهو حسن ادارة الفساد بعيدا عن شعارات ازالته ومحوه بعد ان اصبح ظاهره عالميه
وهو مدخل جديد تماما لم يطرح من قبل

[Arab!an]

المقال يطالب باقل القليل وهو حسن ادارة الفساد بعيدا عن شعارات ازالته ومحوه بعد ان اصبح ظاهره عالميه
وهو مدخل جديد تماما لم يطرح من قبل

نعم .. صحيح

ازالة الفساد اعتقد انها غير ممكنة الا بالتدرج كما حصل في قضية (العبيد) في الاسلام .. وكل قضية متأصلة متشعبة يبدأ التعامل معها بالتدريج ..


تخفيف وطأة الاستبداد الظاهر عن طريق توسيع المشاركة بجميع أشكالها حتى مع عدم اكتمال الدائرة الديمقراطية المتمثلة في تداول السلطة

هذا الآن مطلب واقعي


كان تعليقي ايجاز للمقال في كلمة

[ماهر حسن]

نعم .. صحيح

ازالة الفساد اعتقد انها غير ممكنة الا بالتدرج كما حصل في قضية (العبيد) في الاسلام .. وكل قضية متأصلة متشعبة يبدأ التعامل معها بالتدريج ..


فقط ملاحظة على المداخله...
غير صحيح ما ذكرت تم تحرير العبيد في العصر الحديث ، والاسلام قبل بعبودية الاسرىفي
الحروب .

[Arab!an]

فقط ملاحظة على المداخله...
غير صحيح ما ذكرت تم تحرير العبيد في العصر الحديث ، والاسلام قبل بعبودية الاسرىفي
الحروب .

طيب لماذا الانتظار الى العصر الحديث ؟ لماذا لم يتم تحريرهم وتحريم العبودية في صدر الاسلام ؟

[شلبي]

فقط ملاحظة على المداخله...
غير صحيح ما ذكرت تم تحرير العبيد في العصر الحديث ، والاسلام قبل بعبودية الاسرىفي
الحروب .


طيب لماذا الانتظار الى العصر الحديث ؟ لماذا لم يتم تحريرهم وتحريم العبودية في صدر الاسلام ؟

ارسيت مبادىء تحرير الانسان في تعاليم الاسلام منذ حوالي 1500 سنة

لم يتحرر الانسان حتى الان !

اعطى الاسلام المراة مكانة عالية وضمن لها حقوقا في ايات منزلات

اين هي تلك الحقوق؟

اسال المفسرين عن تفسيراتهم .. وغاياتهم ؟ واسأل تحولات التاريخ ومحركاته ؟؟

[ماهر حسن]

طيب لماذا الانتظار الى العصر الحديث ؟ لماذا لم يتم تحريرهم وتحريم العبودية في صدر الاسلام ؟
تطرح السؤال لمن للمسلمين ام لتطور الصيغ الاجتماعية الانسانية في التعايش
ام للغرب

[Arab!an]

تطرح السؤال لمن للمسلمين ام لتطور الصيغ الاجتماعية الانسانية في التعايش
ام للغرب

اطرح السؤال لك اخي الكريم ..

[ماهر حسن]

اطرح السؤال لك اخي الكريم ..


طيب لماذا الانتظار الى العصر الحديث ؟ لماذا لم يتم تحريرهم وتحريم العبودية في صدر الاسلام ؟
الدين الاسلامي ، تدرج في ارساء قانون الشريعة في داخل المجتمع ،
لاشك في ذلك ، لكن لم يكن هناك تتويج للقانون التشريعي الاسلامي
يعني التخلص النهائي من العبودية لم يكن بعد ذلك احد اهداف المجتمع المسلم او قيادته
وتحقق الهدف مع مجتمعات وقيادات غير مسلمة للأسف
( عيدك مبارك )

[Arab!an]

الدين الاسلامي ، تدرج في ارساء قانون الشريعة في داخل المجتمع ،
لاشك في ذلك ، لكن لم يكن هناك تتويج للقانون التشريعي الاسلامي
يعني التخلص النهائي من العبودية لم يكن بعد ذلك احد اهداف المجتمع المسلم او قيادته
وتحقق الهدف مع مجتمعات وقيادات غير مسلمة للأسف
( عيدك مبارك )

علينا وعليك وعلى كل مسلم .. وعساكم من عواده


التخلص من العبودية لم يكن هدف ..! اذا ماذا تفسر كون (فك الرقبة) او تحريرها كفارة لكثير من الذنوب ؟

اعتقد انه توجيه للمسلمين الى التخلي نهائيا عن العبيد .. واعتقد ان الوصول لهذا الهدف كان له ارتباط بتوقف الحروب .. التي هي مصدر للعبيد

عموما .. كنت اعني ان الفساد في الامة او الدول مرتبط ارتباط وثيق كارتباط العرب بالعبودية عندما جاء الاسلام