المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حبوب اللقاح طازجه وطريه (بفوائدها كامله )



النــادر
20-11-2009, 10:43 AM
عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .

حبوب اللقاح طازجه وطريه بطريقه تحفظ فوائدها كامله بإذن الله تعالى

ملعقه صغيره مع الفطور يخلط مع عصر طازج برتقال او عصير جزر أو تفاح براده مناسباً او مع ساندوتش .

وأسال الله سبحانه وتعالى أن يجعل فيه خير للجميع

فوائد حبوب اللقاح تعتبر حبوب اللقاح هي الأكثر قيمة غذائية بعد عسل النحل
وتستعمل في :
1-ضعف النمو عند الإنسان خاصة الأطفال .
2- يساعد على علاج مرض السكر.
3- مقوى لجهاز المناعة .
4-مقوى للأوعية الدموية .
5-أمراض الشيخوخة المبكرة .
6- قرح الجلد والتهاباته .
7-القرح المعدية .
8- فقر الدم ( الأنيميا ).
9-صلب الشرايين .
10-تعويض من نقص في الأحماض الأمنية ،الفيتامينات والعناصر المعدنية لدى النساء الحوامل والمرضعات.
11- للإناث الحصول على جلد رقيق أملس ويستخدم في مستحضرات التجميل ويزيل جميع الأعراض أثناء فترة الدورة الشهرية.
12- يزيد من مناعة الجسم ضد الأنفلونزا،التهاب المثانة.



النوع الاول

http://www.yarasulillah.com/ho1.jpg

http://www.yarasulillah.com/ho2.jpg

http://www.yarasulillah.com/ho3.jpg


تفاصيل أكثر عن حبوب اللقاح

حبوب اللقاح للمرضى-1


الإسهال المزمن:

للإسهال المزمن أسباب كثيرة منها الاضطراب العصبى للقولون حيث يصاب القولون بفترات متبادلة من الإسهال والإمساك، وكذلك أيضاً الالتهابات المزمنة للقولون، وقد يكون الإسهال المزمن أحد أعراض مرض سوء الامتصاص حيث يعجز القولون عن امتصاص المواد الغذائية الموجودة به، وبالتالي يفقدها جميعها مع الفضلات، وخاصة الدهون والفيتامينات, ومن أسباب الإسهال المزمن أيضاً مرض تقرح القولون حيث يصاب الإنسان بإسهال شديد مع نزول دم, وترجع أسباب هذا المرض إلى عوامل نفسية أو وراثية أو أسباب مناعية غير عادية.



ومن أسباب الإسهال الأخرى: اضطراب الحالة النفسية أو إصابة القولون بالتهابات بكتيرية أو فيروسية أو نتيجة للإصابة بالفطريات والإصابة بالبلهارسيا أو الأكياس الأميبية أو الديدان المعوية.



ويكون لحبوب اللقاح دور كبير فى ضبط وظيفة الأمعاء فى حالات الإسهال المزمن.



الإمساك المزمن:

للامساك المزمن أيضاً أسباب كثيرة منها ما هو نفسي حيث تسبب الحالة النفسية كالاكتئاب نوبات من الإمساك أو الإسهال، وكذلك نقص فى الحركة الميكانيكية للأمعاء, وهناك أسباب موضعية فى القولون ذاته كحدوث ضيق فى الفتحة البواببة أو شلل فى عضلات القولون و تكيسات فى جدار القولون.

وتعتبر حبوب اللقاح من أحسن ضوابط نظام وظيفة الأمعاء، ويكون لها نفس مفعول المسهلات فى هذه الحالات.



تكيسات الجهاز الهضمى:


يوجد هذا المرض فى حوالى 35% من عامة الناس فى منتصف العمر وخاصة بين النساء، ويزداد احتمالات وجوده مع زيادة السمنة, ويكثر هذا المرض أيضاً فى الأوساط التى تتمتع بالرفاهية فى المعيشة وخاصة فى البلاد المتقدمة.



وهذا المرض عبارة عن تفتق الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء خلال الطبقة العضلية لها, وتتلخص أعراض هذا المرض فى وجود آلام ومغص بالبطن، خاصة على الناحية اليسرى، وتعاقب فترات من الإسهال والإمساك مع حدوث نزيف فى البراز قد يكون شديداً ويتطلب نقل دم, ومن مضاعفات المرض حدوث تقيحات وخراريج فى الأمعاء، وكذلك احتمال انسداد الأمعاء.



ودلت التجارب التى استخدمت فيها حبوب اللقاح فى العلاج على اختفاء هذه التكيسات أو الفجوات كما أظهرت ذلك صور الأشعة, وشفيت القروح فى 59% من الحالات التى عولجت بهذه الحبوب، بينما كانت نسبة الشفاء فى الحالات التى عولجت بالطرق العادية 29% فقط، كما كانت مدة الإقامة فى المستشفى أقل فى حالة العلاج بحبوب اللقاح.



فقدان الشهية:

وخصوصا إذا كان بسبب عضوى أو نفسى. ومن أشهر حالات فقدان الشهية هو ما يحدث فى فترة المراهقة بالنسبة للبنات حيث يصيب البنت فى هذه الفترة فقدان للشهية مما ينتج عنه ضعف عام وهزال فى الصحة العامة واضطرابات فى الدورة الشهرية، بالإضافة إلى الإرهاق العصبى وبعض الاضطرابات النفسية.

وعموما فإن فقدان الشهية يكون عرضاً عاماً ومشتركاً فى كثير من الأمراض وخاصة التى يصاحبها ارتفاع فى درجة حرارة الجسم كالتهابات الجهاز التنفسى أو الجهاز الهضمى أو الجهاز البولى, وكذلك فإن فقدان الشهية من أهم أعراض إصابة الكبد بالأمراض, ومما هو جدير بالذكر أن فقدان الشهية يصاحب دائماً وجود الأمراض الخبيثة فى أنحاء الجسم المختلفة.



- الانحلال الجسمى والهزال وخصوصا بالنسبة للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ومن أمثلة ذلك مرض الكساح, ومرض "كواشيوركور" الذى ينتج من نقص فى كمية البروتينات فى غذاء الأطفال، حيث تصاب القدمان بالتورم نتيجة ارتشاح الماء فيهما، وضمور فى العضلات، وتأخر فى النمو، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات الذهنية والنفسية، كما يحدث هناك أيضاً تغيرات فى الشعر والجلد وتضخم فى الكبد و اضطرابات فى القناة الهضمية، وفقر دم وعلامات وأعراض نقص الفيتامينات.



ومن أعراض سوء التغذية أيضاً فى الأطفال مرض " المراسمس " أو ما يسمى بالضمور الطفلى، ومن أعراضه ظهور التهابات مستمرة فى القناة الهضمية مثل النزلات المعدية وظهور تجاعيد فى وجه الطفل كالرجل العجوز، وذلك نتيجة لنقص كمية اللحوم والدهون بالوجه, كما يصيب الضمور أجزاء أخرى من الجسم مثل البطن والفخذين والأطراف لدرجة أن الجسم يفقد حوالى 49% من وزنه.



ومما هو جدير بالذكر أن حبوب الطلع بما تحتويه من قيمة غذائية عالية وعناصر غذائية متكاملة تستطيع أن تعوض المصابين بأمراض سوء أو نقص التغذية عما أصابهم من نقص.



الالتهابات المعوية المزمنة وخصوصاً الدوسنتاريا:

هناك نوعان من الإصابة بالدوسنتاريا: الدوسنتاريا الأميبية والدوسنتاريا العصوية, والنوع الأول يسببه طفيل يسمى انتاميبا هيستوليتيكا وتأتى العدوى عن طريق تناول غذاء ملوث بأكياس هذا الطفيل والتى توجد فى براز المرضى المصابين، وعند وصول هذه الأكياس إلى الأمعاء فإنها تنفجر وتعطى عدداً كبيراً من أفراد هذا الطفيل والتى تنطلق فى الأمعاء محدثة تقرحات فى جدارها وربما تخترق هذه الطفيليات جدار الأمعاء محدثة ثقوباً بها والتهابات فى غشاء البريتون التى قد تكون قاتلة.



ومن أعراض هذا المرض حدوث الألم ومغص فى الجزء السفلى من البطن، ونزول البراز مختلطا بالدم والمخاط، مع زيادة عدد مرات التبرز فى اليوم الواحد، وذلك بالإضافة إلى تدهور فى الصحة العامة نظراً لامتصاص سموم هذه الطفيليات، كما تظهر على المريض أعراض سوء التغذية.



وأما النوع الأخر من الدوسنتاريا، وهو الدوسنتاريا العصوية، فتنتج عن الإصابة بميكروب شيجللا حيث يصاب الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء بالتهابات حادة وشديدة, وتظهر أعراض هذا المرض على شكل إسهال شديد ومفاجئ مع وجود آلام حادة فى البطن وارتفاع فى درجة الحرارة، ويكون البراز سائلاً ومختلطاً بالدم والمخاط وبعض الصديد، وربما يصل عدد مرات التبرز فى اليوم الواحد إلى ما بين 30- 40 مرة, وإذا لم يعط المريض العلاج فى الحال فربما يؤدى ذلك إلى الموت.



وقد أثبت العلاج بحبوب اللقاح نجاحاً باهراً فى علاج هذه الحالات المرضية.



انتفاخ البطن وتخمر الأمعاء:

وقد يكون أسباب ذلك نفسية كما سبق أن أشرنا عند الحديث عن مرض القولون العصبى مع حدوث إمساك ونقص فى الحركة الميكانيكية للأمعاء مما يجعل هناك فرصة لتخمر محتوياتها بسبب البكتيريا الموجودة بها، مما يؤدى إلى امتلاء الأمعاء بالهواء والغازات, وقد يكون هذا الانتفاخ بسبب أمراض عضوية والتهابات فى القولون.

ولحبوب اللقاح تأثير كبير فى المساعدة على الهضم, وتفسير ذلك هو أنها تحتوى على عنصرى المنجنيز والحديد وهما ضروريان لعملية الهضم والاستفادة من الغذاء, كما تستخدم حبوب اللقاح كعلاج ناجح للإمساك المزمن، وأصبح استعمالها عاملاً أساسياً فى الوقاية من الإصابة بحالات الإمساك.



زيادة حموضة المعدة:

اتفق كثير من الأطباء المهتمين بدراسة حبوب اللقاح أن الغذاء المكون من عسل النحل مع حبوب اللقاح يقلل من الحموضة لدى المرضى الذين يشكون من زيادة حموضة المعدة.



وهناك أساب عديدة لزيادة الحموضة فى المعدة منها العوامل الوراثية والعوامل النفسية حيث تكثر فى الأفراد الذين يتحملون مسئوليات وضغوط ذهنية، كما أن هناك كثيراً من الهرمونات التى تزيد من حموضة المعدة منها هرمون الكورتيزون وهرمونات المبيض وزيادة إفراز الغدة الدرقية.



ومن أعراض زيادة حموضة المعدة وجود ألم فى منطقة فم المعدة, ويزداد هذا الألم عند تناول أى طعام به كمية كبيرة من الدهون، أو عند تعرض المريض لأى إجهاد ذهنى أو جسمانى، وقد يكون هناك رغبة أو ميل إلى القئ مع زيادة إفراز اللعاب فى الفم.



وقد أثبتت التجارب والأبحاث أن عسل النحل المخلوط بحبوب اللقاح دواء ناجح وشاف فى علاج حالات قرح المعدة والاثنى عشر, وقد استطاع "د. جروسمان " علاج أحد عشر مريضا بقرح فى المعدة والاثنى عشر مستخدماً العسل مع حبوب اللقاح مع عقاقير أخرى، حيث اختفى التجشؤ والقيء، وتوقف النزيف المعدى، وعادت المعدة إلى حالتها الطبيعية.


التأخر فى النمو:

وقد يكون من أسباب ذلك: الحمل المتعدد أو الأمراض المزمنة كالدرن أو الزهرى أو أمراض القلب أو التهابات الكلية المزمنة أو تسمم الحمل أو سوء التغذية المزمن أو الحمل فى مرحلة متقدمة من العمر.

ومن مظاهر هذا الضعف: عدم القدرة على مص ثدى الأم, وضعف وتأخر عام فى الأفعال الانعكاسية، والتهابات الرئة المستمرة والمتكررة، وكذلك عدم القدرة على تخزبن عنصر الحديد, بالإضافة إلى حدوث مظاهر وأعراض نقص الأملاح والمعادن والفيتامينات.

وحبوب اللقاح بما تحتويه من قيمة غذائية عالية من أنفع العلاجات لهذه الحالة.



الأسنان السيئة وأمراض اللثة:

تصاب الأسنان بالتسوس نتيجة نقص كثير من العناصر المعدنية كالكالسيوم والفلوريد، حيث يصبح الغلاف الخارجى للأسنان (العاج أو المينا) ضعيفاً وهشاً وسريع التحلل، وكذلك نقص فيتامينات( د) و ( أ) أيضاً يجعل الأسنان غير كاملة النمو.

وينتج تسوس الأسنان نتيجة تراكم المواد السكرية وتعفنها بين ثنايا وثغور الأسنان مما يؤدى إلى تحلل طبقة المينا (الغلاف الخارجى) للأسنان وذلك بمساعدة بكتيريا التحلل والتعفن.



ولفيتامين "ج " دور هام فى تقوية الأسنان واللثة، خاصة اللثة الضعيفة، حيث يمنع حدوث نزيف اللثة المتكرر الذى يصيب كثيراً من الناس, ونظراً لما تحتويه حبوب اللقاح من الأملاح المعدنبة وكذلك الفيتامينات (ب1، ب 2، ب 6، ب 12، أ ، د ، ج ، ك)، فإنها ذات قيمة عالية، ليس فقط من الناحية الغذائية بل أيضاً من الناحية الصحية والوقائية, فهى بذلك تمد الأسنان بالمواد الأساسية اللازمة لحمايتها من التسوس وحماية اللثة أيضاً من الأمرض بالإضافة إلى ذلك فقد ثبت أن هذه المادة لها تأثير مطهر للفم والأسنان.



تصلب الشرايين:

ويقصد به ترسب كميات من الدهون على هيئة طبقات فى جدران الأوعية الدموية، حيث تحل محل الطبقة العضلية الموجودة فيها، وينتج عن هذا ضيق فى تجويف الوعاء الدموى، وتقل بذلك كمية الدم التى تصل إلى الأعضاء والأجهزة المختلفة من الجسم، بالإضافة إلى ذلك فإن الأوعية الدموية تفقد قدرتها على الانقباض والانبساط تبعاً لما تتطلبه حاجة الجسم أو التغيرات المختلفة فى ضغط الدم، وقد تتآكل طبقات جدران الأوعية الدموية المصابة بسبب ترسب هذه المواد الدهنية مما يعرضها للانفجار تحت أى ظرف من ظروف التغيرات فى ضغط الدم، وبالتالي يفقد العضو أو الجهاز الذى يعتمد على هذا الوعاء الدموى وظيفته.



وحدوث تصلب فى شرايين المخ يؤدى إلى عدم وصول كمية الدم اللازمة لمراكز المخ المختلفة، وكلها مراكز حيوية تتحكم فى جميع أعضاء وأجهزة الجسم، كذلك تصبح شرايين المخ عرضة لإصابتها بالجلطة أو الانفجار.



وحدوث تصلب فى شرايين القلب يسبب نقص كمية الدم الواردة إلى عضلة القلب، حيث يقل نصيبها من الغذاء والأكسجين، ويجعلها عرضة للإصابة بالذبحة الصدرية وقد يؤدى ذلك إلى هبوط فى عضلة القلب.



وكذلك إصابة شرايين الأطراف- خاصة السفلية- والرجال أكثر عرضة من النساء بما يقدر بحوالى خمسة مرات فى تعرضهم للإصابة بتصلب شرايين الأطراف، وكذلك مرضى البول السكرى وارتفاع ضغط الدم يكونون أيضاً أكثر عرضة من غيرهم، ومن أعراض ذلك المرض:



حدوث آلام متقطعة فى سمانة الساق أثناء السبر, وهذا الألم يشبه ذلك الذى يحدث أثناء تقلص عضلة الساق أثناء السباحة (الكرامب)، وقد يحدث هذا الألم فى عضلات الفخذ أيضاً حيث يدفع المريض إلى العرج أحياناً.



ويعلن الدكتور"ريمى شوفان" مدير أبحاث محطة أبحاث النحل فى وزارة الزراعة الفرنسية أن العالم "شيللر" هو أول من أظهر تأثير حبوب اللقاح على تقلصات قلب الضفدعة المعزول، وأن تأثيره أقوى من تأثير الجلوكوز (سكر العنب) بنفس التركيز، والتقلصات القلببة تكون أقوى وأكثر انتظاماً, أما الطبيب الألمانى "نيوبولد" فيقول: " فى أمراض القلب تتميز حبوب الللقاح بخواص جيدة وخاصة لعضلة القلب الضعيفة، وعند استعمال العسل يتحسن فى جمبع الأحوال، وبصفة عامة، فإنه إذا كان الشفاء يعتمد على مقدرة القلب على العمل فيجب استخدام حبوب اللقاح مع "الديجيتاليس" حتى لا يمكن فقط تنبيه عضلة القلب بواسطة الديجيتاليس ولكن أيضاً للحصول على الغذاء الضرورى بواسطة تناول العسل الذى يحتوى على حبوب اللقاح ", وقد استخدم العالم " بز" حبوب اللقاح فى علاج حالات القصور التاجى، ووجد تحسناً كبيراً.



ضعف الأوعية الدموية:

عند إجراء تجارب على الفئران والكتاكيت, وجد أن الكتاكيت هى أكثر حيوانات التجارب عرضة للنزيف، ولكن لما تضمن غذاؤها عسلاً يحتوى على حبوب اللقاح، كان من الصعب الحصول على عينات من دمها لاختبار كمية الهيموجلوبين لتجلطه بسرعة.



المحافظة على قلوية الدم:

يعتبر العسل الغنى بحبوب اللقاح عاملاً هاماً فى حفظ قلوية الدم, والمحافظة على الدم فى الحالة القلوية عامل مهم جداً حيث أن ذلك يعادل الحموضة الناتجة من حمض اللاكتيك والكربونيك فى أنسجة الجسم وخاصة بعد المجهود العضلى والإجهاد, فإذا كان المخزون بالدم من القلوية قليل، فإن ذلك يؤدى إلى استمرار الشعور بالتعب، ولذلك يجب تداول المواد الغذائية القلوية كالفاكهة والبقوليات والخضر، والإقلال من المواد التى تكون أحماضاً مثل اللحم والبيض والأرز.

النــادر
20-11-2009, 10:45 AM
لعلاج فقرالدم "الأنيميا":
يمكن استعمال حبوب الطلع لعلاج فقر الدم الناتج عن سوء التغذية وخاصة فى الأطفال، وذلك لما تحتويه هذه الحبوب من الفيتامينات والأملاح والمعادن والعناصر النادرة التى تدخل فى تركيب (الهيموجلوبين) لكرات الدم الحمراء، وخاصة عنصر الحديد الذى يعتبر المكون الأساسى لهذه المادة, كما يمكن استخدام حبوب الطلع لعلاج فقر الدم الناتج من فقدان الدم المزمن كما يحدث فى حالات النزيف بسبب البواسير أو أمراض الكلى أو الدورة الشهرية عند النساء، أو أثناء الحمل وعقب الولادة وأثناء فترة الرضاعة، حيث يحتاج الجسم إلى زيادة فى قدرة الدم وكفاءته.



التشوهات الجسمانية:
كأمراض القلب الخلقية التى تصيب صمامات القلب، وكذلك الأمراض الخلقية التى تصيب الأوعية الدموية، وأمراض استسقاء الرأس وأمراض الكلى الخلقية، وأمراض الدم الخلقية كسيولة الدم و الأنيميا المنجلية.



الشيخوخة المبكرة:

والتى تمثل أحسن الدواعي لاستخدام حبوب اللقاح, ويقصد بالشيخوخة المبكرة حدوث مظاهر الشيخوخة قبل الوصول إلى المراحل المتقدمة من العمر، فقد يكون الإنسان فى مراحل الشباب من العمر ولكن تبدو عليه مظاهر العجز والشيخوخة التى يفترض ظهورها فى مراحل أخرى متقدمة من العمر, وقد يكون ذلك بسبب ظروف صحية أو اقتصادية كسوء أو نقص فى التغذية، أو بسبب الإرهاق والإجهاد الذهنى والتوتر العصبى , ويعتمد ذلك إلى حد كبير على الظروف المحيطة بالإنسان والبيئة التى يعيش فيها.



ومن مظاهر هذه الشيخوخة المبكرة حدوث ما يعرف باسم التراجع البصرى ويقصد به تيبس عدسة العين، وبذلك يصبح من الصعب عليها أن تتشكل وتغير من درجة تحدبها وتكيفها تبعاً لانقباض العضلة التى تتحكم فى هذا وتسمى بالعضلة الهدبية.



أما تخلخل العظام فهو حدوث تخلخل أو تآكل فى حجم أو كمية العظام المكونة للجسم ولكن بدون حدوث أى خلل أو تغير فى التركيب الكيميائى للعظام, وهذه الظاهرة شائعة الحدوث فى النساء بعد سن توقف الطمث، وعادة تتأثر كل عظام الجسم بهذا التغير، وخاصة عظام الفقرات القطنية, حيث تنكمش المراكز العظمية بها، وبذلك يصبح العمود الفقرى عرضة للانحناءات, وتختلف طبيعة هذه التغيرات من إنسان لآخر، قد تكون بسيطة فى شخص ما ولكنها شديدة فى شخص آخر, وتبدأ الأعراض عادة بظهور آلام فى الظهر، وقد يبدو الشخص أقصر مما كان عليه سابقاً نتيجة لتقوس عظام الظهر، كما تكون العظام عرضة للكسر خاصة الضلوع وعظام الفخذين.



والتهابات المفاصل هى إحدى مظاهر الشيخوخة المبكرة, ومن أكثر المفاصل تعرضاً لهذا المرض: الركبة والكتف وفقرات العمود الفقرى الظهرية، ويشعر المريض بتصلب فى حركة المفصل، وآلام شديدة عند بدء الحركة، حيث تقل حركة هذا المفصل تدريجياً، وربما يحدث ضمور فى العضلات المتصلة بهذا المفصل.



وكذلك التهابات المفاصل الروماتويدية, حيث يحدث هذا المرض نتيجة خلل فى نظام المناعة الداخلية لجسم الإنسان، ولا يزال السبب الحقيقي لحدوث المرض غير معروف بالتحديد، ومن الثابت أنه يصيب النساء أكثر من الرجال, وأكثر المفاصل تعرضاً لهذا المرض هى المفاصل الصغيرة لليد، حيث يحدث تورم والتهاب شديد فى المفصل كما تزداد كمية السائل داخل المفصل مما يسبب له ارتشاحاً وتورماً، ويحدث كذلك ضمور واضمحلال فى غضروف المفصل واستبداله بنسيج ليفى مما يجعل المفصل غير قادر على الحركة.



وتبدأ أعراض المرض في الظهور تدريجياً بإصابة عدة مفاصل فى وقت واحد.

ومن أكثر أعراض الشيخوخة المبكرة ظهور قوس الشيخوخة حيث يظهر كقوس رمادى فى جسم القرنية على بعد 1 ملليمتر من الحافة الخارجية للقرنية, وربما يظهر على شكل حلقة كاملة أو متقطعة، وهو نتيجة وجود اضمحلال هلامى فى طبقات القرنية، الذى يصيب الألياف الضامة, وظهور هذا العرض فى سن مبكرة عند الشباب دليل على وجود خلل هلامى فى عملية التمثيل الغذائى، وأحياناً يكون مصحوباً بشيب الشعر.



أما الاغتراب السنى لجفن العين الأسفل فإنه يقصد به سقوط الجفن السفلى للعين وابتعاده عن مقلة العين، وينتج ذلك لوهن وترهل أنسجة الجسم عامة، وخاصة عضلات وأنسجة الجفن السفلى حيث يبتعد عن مقلة العين.



ومن أعراض الشيخوخة المبكرة أيضاً، حدوث ضعف أو انخفاض فى حاسة السمع تدريجياً، ويصيب الأذنين معاً بصورة متساوية, ويزداد هذا الضعف شدة كلما تقدم العمر، ويحدث ذلك نتيجة لحدوث ضمور فى الخلايا الحساسه المختصة باستقبال الموجات الصوتية، كما يصيب الضمور أيضاً أهداب هذه الخلايا وهى فى غاية الرقة والحساسية، كما يحدث أيضاً ضعف فى الخلايا العصبية الموجودة داخل القوقعة وكذلك الألياف العصبية المتصلة بها.



وحبوب اللقاح لما تحتويه من أسرار وأسرار لم يكشف عنها العلم حتى الآن النقاب، تستطيع أن تقى الإنسان من شرور هذه الشيخوخة المبكرة وكان أبوقراط يقول:" إذا أردت الاحتفاظ بشبابك, فعليك بتناول ملعقة من عسل النحل يومياً ".



مشكلة الشيخوخة هى مجموعة من المشكلات !الصحية والنفسية والذهنية، وللجزء النفسى النصيب الأكبر فيها لأن كثيراً من المسنين يهرمون بالوهم قبل أن يهرموا بالشيخوخة، وكل ما نحتاج إليه هو أن نتحدى الشيخوخة ولا نستسلم لها، وذلك بأن نعد الجسم والذهن والعاطفة لنشاط لا يركد، وهذا النشاط قد يبطئ، ولكن العدو الذى يجب أن نكافحه هو هذا الركود الآسن الذى نركن إليه فيما بشبه الموت، كارهبن ثقافة الذهن والجسم، قانعين بالاستقرار دون الاستطلاع حتى تبلى العواطف وتموت.



واستخدام حبوب اللقاح بصفة دائمة ومستمرة يزيل الشعور بالهرم والشيخوخة، ويشعر الإنسان بالنضوج، وهو بهذا يستمتع بالحياة وينشط لجنى ثمرات السنين الماضية.



ويمكن القول بأن خليطاً من عسل النحل وحبوب اللقاح والغذاء الملكى هو غذاء ضد الشيخوخة، حيث قد أعطى ذلك الخليط لعدد من الشيوخ تتراوح أعمارهم بين 65 و 85 عاماً، وظهرت نتائج ايجابية عند 65% منهم فى صورة زيادة الشهية وظهور الحيوية والسعادة، كما أصبح ضغط الدم طبيعياً وزال الإحساس بالتعب والإجهاد, ويعتقد الأطباء والباحثون أن تلك المادة تقوى وظائف الجسم وتزيد من مقدرة العمل اليدوى والذهنى وتحسن المزاج العام، وتجعل عمليات تبادل المواد الغذائية طبيعية، وبالإضافة إلى ذلك فإنها تزيد من التفاعلات المناعية للجسم، وتقوى من الخواص الدفاعية لكرات الدم البيضاء.



وعموما فإن الدراسات التجريبية والملاحظات الإكلينيكية ساعدت على معرفة الكثير من أسرار تلك المادة المثيرة للاهتمام ووضعها فى خدمة الإنسان, وتستمر هذه الأبحاث للوصول إلى أفضل الطرق للحصول والحفاظ والاستخدام الأمثل لهذه المادة، وكذلك التدقيق فى ميكانيكية تأثيرها على الجسم.



لعلاج أمراض الجهاز العصبى:

استخدمت حبوب اللقاح بنجاح تام فى علاج الاضطرابات العصبية ومنها:

التوتر العصبى

الإرهاق والتعب الشديد

حالات الانهيار العصبية مع صورة صحية متدهورة

اضطرا بات الذاكرة

وقرر كثير من الباحثين أن حبوب اللقاح علاج ممتاز للاضطرابات العصبية، وأنه يمكن استخدامها كمادة مهدئة, وكثير من الباحثين فى العصر الحاضر يصف العلاج بحبوب اللقاح قبل النوم للمرضى الذين يعانون من الأرق، وقد وجد أنه يسبب لهم نوما هادئاً.



لعلاج الأمراض الروماتيزمية:

يحدث هذا المرض نتيجة خلل فى نظام المناعة الداخلية الذاتية لجسم الإنسان، والسبب الحقيقى لحدوث هذا المرض لا يزال غير معروف بالتحديد، ومن الثابت أنه يصيب النساء أكثر مما يصيب الرجال، وأكثر المفاصل تعرضاً لهذا المرض هى المفاصل الصغيرة لليد، حيث يحدث تورما واحتقاناً شديداً فى المفصل، كما تزداد كمية السائل داخل المفصل (ارتشاح) مما يسبب له التورم, ويحدث كذلك ضمور واضمحلال فى غضروف المفصل واستبداله بنسيج ليفى مما يجعل المفصل غير قادر على الحركة أو أداء وظيفته, وقد تتقدم الإصابة بالمرض لتشمل مفاصل الرسغ والكوع والكعبين والركبتين حيث يشعر المريض بتصلب شديد وخاصة عند بدء الحركة فى الصباح، وقد تشمل الإصابة أيضاً مفاصل العمود الفقرى أو مفاصل الفك.



ويصاحب ظهور المرض أعراض عامة فى الجسم كارتفاع قليل فى درجة الحرارة، ونقص فى وزن الجسم، وأنيميا ( فقر فى كريات الدم الحمراء)، وهذا النوع من الأنيميا لا يستجيب للعلاج بمركبات الحديد المعروفة, كما قد يصاب المريض بنوبات من العرق أو الشعور بالبرد، كما تتضخم الغدد الليمفاوية الموجودة بالجسم وكذلك الطحال.

وقد أظهرت حبوب اللقاح قدرتها على علاج روماتيزم المفاصل والعضلات والتهابات الأعصاب إذا ما استخدمت بمفردها أو مع عسل النحل.



لعلاج الأمراض الجلدية:

استخدم الأطباء حبوب اللقاح بمفردها أو حبوب اللقاح المخلوطة بعسل النحل فى حالات الإصابة بحب الشباب، وكانت النتائج حسنة دائماً مع ملاحظة أن الشفاء الكامل كان يتم بعد وقت طويل, وفى جميع هذه الحالات كان يستخدم مخلوط العسل وحبوب اللقاح كدهان موضعى.



كما استخدمت حبوب اللقاح أيضاً فى علاج قروح الفراش الناتجة من الرقاد فترة طويلة على الفراش كما يحدث فى حالات الأمراض المزمنة، والتى تحدث فى مناطق ارتكاز الجسم على الفراش من أعلى الآلية وأسفل الظهر، ووجد أنها تلتئم بسرعة بدهانها بالعسل.



كما أظهرت حبوب اللقاح نجاحاً كبيراً فى علاج تقرحات الجلد والتهاباته المختلفة عن طريق استخدام ضمادات محلول حبوب اللقاح والعسل، وكان لها تأثير ممتاز على سير الالتئام والترميم فى كافة القروح الجلدية وعلى مكافحة الانتان المرافق أو المسبب للآفة.



ومن أحدث الاكتشافات فى عالم الطب، علاج حساسية الجلد بحبوب اللقاح وخاصة المزمنة منها.



استخدام حبوب اللقاح عن طريق الفم أو عن طريق الاستخدام الخارجى يساعد على التئام الجروح وخاصة الجروح الناتجة بعد العمليات الجراحية، حيث أظهرت حبوب اللقاح نجاحاً فائقاً فى شفاء والتئام الجروح على أحسن صورة.



لعلاج أمراض العيون:

نظراً لاحتواء حبوب اللقاح على كمية كبيرة من فيتامين " أ " فإنه يمكن استخدامها لعلاج حالات الضعف البصرى وخاصة أثناء الليل أو عند انخفاض الضوء، وهذا ما يسمى بمرض العشى الليلى، حيث يدخل هذا الفيتامين فى تركيب العصبات والمخروطيات التى تعتبر بمثابة مستقبلات الضوء فى الشبكية.



لعلاج مرض السكر:

إذا استخدمت حبوب اللقاح فى علاج مرض السكر، فإن الاستشارة الطبية تكون مطلوبة بل ضرورية ولازمة.

وترجع الفكرة فى استخدام حبوب اللقاح لعلاج مرض السكر إلى أنها غنية بفيتامبن( ب) المركب، حيث تلعب هذه الفيتامينات دوراً حيوياً فى التمثيل الغذائى للمواد الكربوهيدراتية, ويعتقد الطبيب السوفيتى"ى. م. تارييف" أن إصابة الجهاز العصبى فى حالات الاصابة بمرض السكر تكون نتيجة لنقص فيتامين( ب1) وقد ثبت اختفاء التهاب الأعصاب بواسطة حقن فيتامين " ب1" فى الوريد فى حالة الإصابة بمرض السكر, ويعتقد " ك. أ. تشيركيس " أن فيتامين " ب1 " يلعب دوراً مماثلًا لدور الأنسولين فى عمليات التمثيل الغذائى للمواد الكربوهيدراتية.



ومما هو جدير بالذكر أن حبوب اللقاح تحتوى على كمية ممتازة من فيتامين " ج " الذى يساعد على تقليل مستوى السكر بالدم، كما أن له تأثيراً مماثلاً للأنسولين وبذلك فإن له دوراً هاماً فى مرض السكر.



كما تحتوى حبوب اللقاح على العديد من المعادن النادرة التى تلعب دوراً هاماً فى جسم الإنسان، فقد ثبت أن البريليوم والماغنسيوم والكالسيوم والباريوم والاسترونشيوم تلعب دوراً كبيراً على تأثير الهرمونات المختلفة مثل الأنسولين الذى يخفض نسبة السكر (الجلوكوز) فى الدم, وقد لوحظ فى تجارب عديدة أن كثيراً من مرضى السكر تنخفض نسبة السكر فى دمائهم فتصبح قريبة من الأفراد العاديين إذا تناولوا حبوب اللقاح، ولا يمكن تعليل هذه الظاهرة إلا بوجود مواد مؤكسدة فى هذه الحبوب تجعل تمثيل السكر أكثر سهولة فى الجسم فلا يظهر بنسبة مرتفعة فى الدم، ومما يساعد على خفض نسبة السكر فى الدم أيضاً احتواء هذه الحبوب على نسبة مرتفعة من البوتاسيوم.



ولابد أن نلفت الاهتمام مرة أخرى إلى أن استخدام حبوب اللقاح ليس بديلاً عن الأنسولين أو غيره من الأدوية التى تعالج السكر، ولكنها فقط مواد إضافية إلى تلك الأدوية, كما يجب على مرضى السكر القيام بتحليل دمائهم قبل وبعد تناول حبوب اللقاح لتحديد الكمية المسموح بها تحت إشراف الطبيب.



مضادة للسرطان:

حبوب اللقاح إحدى مكونات العسل، وتحتوى علاوة على العناصر المعدنية، الهرمونات والفيتامينات ومواد أخرى، وقد وجد أن هذه المواد تعطل نمو الخلايا السرطانية فى الإنسان والحيوان, وقد ثبت أن هذه المادة هى أحد الأحماض الدهنية غير المشبعة، وتعرف علمياً باسم: 10-Lyals Oxy 2 decemaic acid and ethyl esters of mana and dicarboxylic acid



وعلى ذلك فإن استخدام غذاء مكون من خليط من العسل وحبوب اللقاح والغذاء الملكى، يكون له تأثير ايجابى فى وقاية الإنسان من الأورام السرطانية الخبيثة, ففى عام 1959 حصل العالم الكندى الشهير "جوردون توندش"، على أول نتائج هامة فى التجارب التى أجريت على الأورام الخبيثة عند فئران التجارب, ففى خلال عشرين يوماً درس هذا العالم تركيب حبوب اللقاح والغذاء الملكى ومقدرتهما على إيقاف نمو الخلايا السرطانية، حيث أحضر ألفاً من فئران التجارب بها من 3-5 مليون خلية سرطانية، وأعطاها فى وقت واحد خليطاً من حبوب اللقاح والغذاء الملكى, وبالفعل فإن تلك الفئران شفيت، وذلك بخلاف ألف أخرى من فئران التجارب المعدة للمقارنة والتى احتوت على نفس الكمية من الخلايا السرطانية ولم تعط هذا الخليط قد هلكت جميعها فى خلال شهرين.



وقد أثبت الباحث الفرنسى "إلين كابا" أن تناول ملعقة شاى من حبوب اللقاح، والتى يمكن شراؤها من الصيدليات بالاتحاد السوفيتى (سابقا)، تمنع الإصابة بمرض السرطان, وقد تطرق أحد الأطباء فى 1985 فى فرنسا إلى استخدام حبوب اللقاح فى فئران التجارب المصابة بأحدث أنواع سرطان الدم، فقد وجد أن المجموعة التى تتغذى على نوع معين من حبوب اللقاح تتميز بزيادة فى الوزن وزيادة فى عدد كرات الدم البيضاء الناضجة.



أما فى اليابان فقد تم حديثاً استخدام خليط حبوب اللقاح مع الغذاء الملكى كمادة ضد نمو الأورام الخبيثة، ويعزى ذلك إلى دور غذاء الملكات فى كونه يحطم الأحماض النووية فى خلايا الورم، ولكن هذا التأثير يتم ببطء شديد.


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا اله الا اتن استغفرك واتوب إليك

اميرةالصحراء
20-11-2009, 10:47 AM
بالتوفيق

النــادر
20-11-2009, 12:35 PM
وياكم بارك الله فيكم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

النــادر
20-11-2009, 07:15 PM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

التلال
20-11-2009, 07:21 PM
بالتووووووووووفيق

النــادر
20-11-2009, 07:43 PM
وإياكم بارك الله فيكم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

النــادر
20-11-2009, 09:51 PM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مشتاقة لقطر
20-11-2009, 11:01 PM
الله يوفقك

النــادر
21-11-2009, 12:55 AM
وياك بارك الله فيك اختي العفيفه

سبحانك اللهم وبحمد اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب إليك

النــادر
21-11-2009, 01:17 PM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم