النــادر
20-11-2009, 10:43 AM
عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .
حبوب اللقاح طازجه وطريه بطريقه تحفظ فوائدها كامله بإذن الله تعالى
ملعقه صغيره مع الفطور يخلط مع عصر طازج برتقال او عصير جزر أو تفاح براده مناسباً او مع ساندوتش .
وأسال الله سبحانه وتعالى أن يجعل فيه خير للجميع
فوائد حبوب اللقاح تعتبر حبوب اللقاح هي الأكثر قيمة غذائية بعد عسل النحل
وتستعمل في :
1-ضعف النمو عند الإنسان خاصة الأطفال .
2- يساعد على علاج مرض السكر.
3- مقوى لجهاز المناعة .
4-مقوى للأوعية الدموية .
5-أمراض الشيخوخة المبكرة .
6- قرح الجلد والتهاباته .
7-القرح المعدية .
8- فقر الدم ( الأنيميا ).
9-صلب الشرايين .
10-تعويض من نقص في الأحماض الأمنية ،الفيتامينات والعناصر المعدنية لدى النساء الحوامل والمرضعات.
11- للإناث الحصول على جلد رقيق أملس ويستخدم في مستحضرات التجميل ويزيل جميع الأعراض أثناء فترة الدورة الشهرية.
12- يزيد من مناعة الجسم ضد الأنفلونزا،التهاب المثانة.
النوع الاول
http://www.yarasulillah.com/ho1.jpg
http://www.yarasulillah.com/ho2.jpg
http://www.yarasulillah.com/ho3.jpg
تفاصيل أكثر عن حبوب اللقاح
حبوب اللقاح للمرضى-1
الإسهال المزمن:
للإسهال المزمن أسباب كثيرة منها الاضطراب العصبى للقولون حيث يصاب القولون بفترات متبادلة من الإسهال والإمساك، وكذلك أيضاً الالتهابات المزمنة للقولون، وقد يكون الإسهال المزمن أحد أعراض مرض سوء الامتصاص حيث يعجز القولون عن امتصاص المواد الغذائية الموجودة به، وبالتالي يفقدها جميعها مع الفضلات، وخاصة الدهون والفيتامينات, ومن أسباب الإسهال المزمن أيضاً مرض تقرح القولون حيث يصاب الإنسان بإسهال شديد مع نزول دم, وترجع أسباب هذا المرض إلى عوامل نفسية أو وراثية أو أسباب مناعية غير عادية.
ومن أسباب الإسهال الأخرى: اضطراب الحالة النفسية أو إصابة القولون بالتهابات بكتيرية أو فيروسية أو نتيجة للإصابة بالفطريات والإصابة بالبلهارسيا أو الأكياس الأميبية أو الديدان المعوية.
ويكون لحبوب اللقاح دور كبير فى ضبط وظيفة الأمعاء فى حالات الإسهال المزمن.
الإمساك المزمن:
للامساك المزمن أيضاً أسباب كثيرة منها ما هو نفسي حيث تسبب الحالة النفسية كالاكتئاب نوبات من الإمساك أو الإسهال، وكذلك نقص فى الحركة الميكانيكية للأمعاء, وهناك أسباب موضعية فى القولون ذاته كحدوث ضيق فى الفتحة البواببة أو شلل فى عضلات القولون و تكيسات فى جدار القولون.
وتعتبر حبوب اللقاح من أحسن ضوابط نظام وظيفة الأمعاء، ويكون لها نفس مفعول المسهلات فى هذه الحالات.
تكيسات الجهاز الهضمى:
يوجد هذا المرض فى حوالى 35% من عامة الناس فى منتصف العمر وخاصة بين النساء، ويزداد احتمالات وجوده مع زيادة السمنة, ويكثر هذا المرض أيضاً فى الأوساط التى تتمتع بالرفاهية فى المعيشة وخاصة فى البلاد المتقدمة.
وهذا المرض عبارة عن تفتق الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء خلال الطبقة العضلية لها, وتتلخص أعراض هذا المرض فى وجود آلام ومغص بالبطن، خاصة على الناحية اليسرى، وتعاقب فترات من الإسهال والإمساك مع حدوث نزيف فى البراز قد يكون شديداً ويتطلب نقل دم, ومن مضاعفات المرض حدوث تقيحات وخراريج فى الأمعاء، وكذلك احتمال انسداد الأمعاء.
ودلت التجارب التى استخدمت فيها حبوب اللقاح فى العلاج على اختفاء هذه التكيسات أو الفجوات كما أظهرت ذلك صور الأشعة, وشفيت القروح فى 59% من الحالات التى عولجت بهذه الحبوب، بينما كانت نسبة الشفاء فى الحالات التى عولجت بالطرق العادية 29% فقط، كما كانت مدة الإقامة فى المستشفى أقل فى حالة العلاج بحبوب اللقاح.
فقدان الشهية:
وخصوصا إذا كان بسبب عضوى أو نفسى. ومن أشهر حالات فقدان الشهية هو ما يحدث فى فترة المراهقة بالنسبة للبنات حيث يصيب البنت فى هذه الفترة فقدان للشهية مما ينتج عنه ضعف عام وهزال فى الصحة العامة واضطرابات فى الدورة الشهرية، بالإضافة إلى الإرهاق العصبى وبعض الاضطرابات النفسية.
وعموما فإن فقدان الشهية يكون عرضاً عاماً ومشتركاً فى كثير من الأمراض وخاصة التى يصاحبها ارتفاع فى درجة حرارة الجسم كالتهابات الجهاز التنفسى أو الجهاز الهضمى أو الجهاز البولى, وكذلك فإن فقدان الشهية من أهم أعراض إصابة الكبد بالأمراض, ومما هو جدير بالذكر أن فقدان الشهية يصاحب دائماً وجود الأمراض الخبيثة فى أنحاء الجسم المختلفة.
- الانحلال الجسمى والهزال وخصوصا بالنسبة للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ومن أمثلة ذلك مرض الكساح, ومرض "كواشيوركور" الذى ينتج من نقص فى كمية البروتينات فى غذاء الأطفال، حيث تصاب القدمان بالتورم نتيجة ارتشاح الماء فيهما، وضمور فى العضلات، وتأخر فى النمو، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات الذهنية والنفسية، كما يحدث هناك أيضاً تغيرات فى الشعر والجلد وتضخم فى الكبد و اضطرابات فى القناة الهضمية، وفقر دم وعلامات وأعراض نقص الفيتامينات.
ومن أعراض سوء التغذية أيضاً فى الأطفال مرض " المراسمس " أو ما يسمى بالضمور الطفلى، ومن أعراضه ظهور التهابات مستمرة فى القناة الهضمية مثل النزلات المعدية وظهور تجاعيد فى وجه الطفل كالرجل العجوز، وذلك نتيجة لنقص كمية اللحوم والدهون بالوجه, كما يصيب الضمور أجزاء أخرى من الجسم مثل البطن والفخذين والأطراف لدرجة أن الجسم يفقد حوالى 49% من وزنه.
ومما هو جدير بالذكر أن حبوب الطلع بما تحتويه من قيمة غذائية عالية وعناصر غذائية متكاملة تستطيع أن تعوض المصابين بأمراض سوء أو نقص التغذية عما أصابهم من نقص.
الالتهابات المعوية المزمنة وخصوصاً الدوسنتاريا:
هناك نوعان من الإصابة بالدوسنتاريا: الدوسنتاريا الأميبية والدوسنتاريا العصوية, والنوع الأول يسببه طفيل يسمى انتاميبا هيستوليتيكا وتأتى العدوى عن طريق تناول غذاء ملوث بأكياس هذا الطفيل والتى توجد فى براز المرضى المصابين، وعند وصول هذه الأكياس إلى الأمعاء فإنها تنفجر وتعطى عدداً كبيراً من أفراد هذا الطفيل والتى تنطلق فى الأمعاء محدثة تقرحات فى جدارها وربما تخترق هذه الطفيليات جدار الأمعاء محدثة ثقوباً بها والتهابات فى غشاء البريتون التى قد تكون قاتلة.
ومن أعراض هذا المرض حدوث الألم ومغص فى الجزء السفلى من البطن، ونزول البراز مختلطا بالدم والمخاط، مع زيادة عدد مرات التبرز فى اليوم الواحد، وذلك بالإضافة إلى تدهور فى الصحة العامة نظراً لامتصاص سموم هذه الطفيليات، كما تظهر على المريض أعراض سوء التغذية.
وأما النوع الأخر من الدوسنتاريا، وهو الدوسنتاريا العصوية، فتنتج عن الإصابة بميكروب شيجللا حيث يصاب الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء بالتهابات حادة وشديدة, وتظهر أعراض هذا المرض على شكل إسهال شديد ومفاجئ مع وجود آلام حادة فى البطن وارتفاع فى درجة الحرارة، ويكون البراز سائلاً ومختلطاً بالدم والمخاط وبعض الصديد، وربما يصل عدد مرات التبرز فى اليوم الواحد إلى ما بين 30- 40 مرة, وإذا لم يعط المريض العلاج فى الحال فربما يؤدى ذلك إلى الموت.
وقد أثبت العلاج بحبوب اللقاح نجاحاً باهراً فى علاج هذه الحالات المرضية.
انتفاخ البطن وتخمر الأمعاء:
وقد يكون أسباب ذلك نفسية كما سبق أن أشرنا عند الحديث عن مرض القولون العصبى مع حدوث إمساك ونقص فى الحركة الميكانيكية للأمعاء مما يجعل هناك فرصة لتخمر محتوياتها بسبب البكتيريا الموجودة بها، مما يؤدى إلى امتلاء الأمعاء بالهواء والغازات, وقد يكون هذا الانتفاخ بسبب أمراض عضوية والتهابات فى القولون.
ولحبوب اللقاح تأثير كبير فى المساعدة على الهضم, وتفسير ذلك هو أنها تحتوى على عنصرى المنجنيز والحديد وهما ضروريان لعملية الهضم والاستفادة من الغذاء, كما تستخدم حبوب اللقاح كعلاج ناجح للإمساك المزمن، وأصبح استعمالها عاملاً أساسياً فى الوقاية من الإصابة بحالات الإمساك.
زيادة حموضة المعدة:
اتفق كثير من الأطباء المهتمين بدراسة حبوب اللقاح أن الغذاء المكون من عسل النحل مع حبوب اللقاح يقلل من الحموضة لدى المرضى الذين يشكون من زيادة حموضة المعدة.
وهناك أساب عديدة لزيادة الحموضة فى المعدة منها العوامل الوراثية والعوامل النفسية حيث تكثر فى الأفراد الذين يتحملون مسئوليات وضغوط ذهنية، كما أن هناك كثيراً من الهرمونات التى تزيد من حموضة المعدة منها هرمون الكورتيزون وهرمونات المبيض وزيادة إفراز الغدة الدرقية.
ومن أعراض زيادة حموضة المعدة وجود ألم فى منطقة فم المعدة, ويزداد هذا الألم عند تناول أى طعام به كمية كبيرة من الدهون، أو عند تعرض المريض لأى إجهاد ذهنى أو جسمانى، وقد يكون هناك رغبة أو ميل إلى القئ مع زيادة إفراز اللعاب فى الفم.
وقد أثبتت التجارب والأبحاث أن عسل النحل المخلوط بحبوب اللقاح دواء ناجح وشاف فى علاج حالات قرح المعدة والاثنى عشر, وقد استطاع "د. جروسمان " علاج أحد عشر مريضا بقرح فى المعدة والاثنى عشر مستخدماً العسل مع حبوب اللقاح مع عقاقير أخرى، حيث اختفى التجشؤ والقيء، وتوقف النزيف المعدى، وعادت المعدة إلى حالتها الطبيعية.
التأخر فى النمو:
وقد يكون من أسباب ذلك: الحمل المتعدد أو الأمراض المزمنة كالدرن أو الزهرى أو أمراض القلب أو التهابات الكلية المزمنة أو تسمم الحمل أو سوء التغذية المزمن أو الحمل فى مرحلة متقدمة من العمر.
ومن مظاهر هذا الضعف: عدم القدرة على مص ثدى الأم, وضعف وتأخر عام فى الأفعال الانعكاسية، والتهابات الرئة المستمرة والمتكررة، وكذلك عدم القدرة على تخزبن عنصر الحديد, بالإضافة إلى حدوث مظاهر وأعراض نقص الأملاح والمعادن والفيتامينات.
وحبوب اللقاح بما تحتويه من قيمة غذائية عالية من أنفع العلاجات لهذه الحالة.
الأسنان السيئة وأمراض اللثة:
تصاب الأسنان بالتسوس نتيجة نقص كثير من العناصر المعدنية كالكالسيوم والفلوريد، حيث يصبح الغلاف الخارجى للأسنان (العاج أو المينا) ضعيفاً وهشاً وسريع التحلل، وكذلك نقص فيتامينات( د) و ( أ) أيضاً يجعل الأسنان غير كاملة النمو.
وينتج تسوس الأسنان نتيجة تراكم المواد السكرية وتعفنها بين ثنايا وثغور الأسنان مما يؤدى إلى تحلل طبقة المينا (الغلاف الخارجى) للأسنان وذلك بمساعدة بكتيريا التحلل والتعفن.
ولفيتامين "ج " دور هام فى تقوية الأسنان واللثة، خاصة اللثة الضعيفة، حيث يمنع حدوث نزيف اللثة المتكرر الذى يصيب كثيراً من الناس, ونظراً لما تحتويه حبوب اللقاح من الأملاح المعدنبة وكذلك الفيتامينات (ب1، ب 2، ب 6، ب 12، أ ، د ، ج ، ك)، فإنها ذات قيمة عالية، ليس فقط من الناحية الغذائية بل أيضاً من الناحية الصحية والوقائية, فهى بذلك تمد الأسنان بالمواد الأساسية اللازمة لحمايتها من التسوس وحماية اللثة أيضاً من الأمرض بالإضافة إلى ذلك فقد ثبت أن هذه المادة لها تأثير مطهر للفم والأسنان.
تصلب الشرايين:
ويقصد به ترسب كميات من الدهون على هيئة طبقات فى جدران الأوعية الدموية، حيث تحل محل الطبقة العضلية الموجودة فيها، وينتج عن هذا ضيق فى تجويف الوعاء الدموى، وتقل بذلك كمية الدم التى تصل إلى الأعضاء والأجهزة المختلفة من الجسم، بالإضافة إلى ذلك فإن الأوعية الدموية تفقد قدرتها على الانقباض والانبساط تبعاً لما تتطلبه حاجة الجسم أو التغيرات المختلفة فى ضغط الدم، وقد تتآكل طبقات جدران الأوعية الدموية المصابة بسبب ترسب هذه المواد الدهنية مما يعرضها للانفجار تحت أى ظرف من ظروف التغيرات فى ضغط الدم، وبالتالي يفقد العضو أو الجهاز الذى يعتمد على هذا الوعاء الدموى وظيفته.
وحدوث تصلب فى شرايين المخ يؤدى إلى عدم وصول كمية الدم اللازمة لمراكز المخ المختلفة، وكلها مراكز حيوية تتحكم فى جميع أعضاء وأجهزة الجسم، كذلك تصبح شرايين المخ عرضة لإصابتها بالجلطة أو الانفجار.
وحدوث تصلب فى شرايين القلب يسبب نقص كمية الدم الواردة إلى عضلة القلب، حيث يقل نصيبها من الغذاء والأكسجين، ويجعلها عرضة للإصابة بالذبحة الصدرية وقد يؤدى ذلك إلى هبوط فى عضلة القلب.
وكذلك إصابة شرايين الأطراف- خاصة السفلية- والرجال أكثر عرضة من النساء بما يقدر بحوالى خمسة مرات فى تعرضهم للإصابة بتصلب شرايين الأطراف، وكذلك مرضى البول السكرى وارتفاع ضغط الدم يكونون أيضاً أكثر عرضة من غيرهم، ومن أعراض ذلك المرض:
حدوث آلام متقطعة فى سمانة الساق أثناء السبر, وهذا الألم يشبه ذلك الذى يحدث أثناء تقلص عضلة الساق أثناء السباحة (الكرامب)، وقد يحدث هذا الألم فى عضلات الفخذ أيضاً حيث يدفع المريض إلى العرج أحياناً.
ويعلن الدكتور"ريمى شوفان" مدير أبحاث محطة أبحاث النحل فى وزارة الزراعة الفرنسية أن العالم "شيللر" هو أول من أظهر تأثير حبوب اللقاح على تقلصات قلب الضفدعة المعزول، وأن تأثيره أقوى من تأثير الجلوكوز (سكر العنب) بنفس التركيز، والتقلصات القلببة تكون أقوى وأكثر انتظاماً, أما الطبيب الألمانى "نيوبولد" فيقول: " فى أمراض القلب تتميز حبوب الللقاح بخواص جيدة وخاصة لعضلة القلب الضعيفة، وعند استعمال العسل يتحسن فى جمبع الأحوال، وبصفة عامة، فإنه إذا كان الشفاء يعتمد على مقدرة القلب على العمل فيجب استخدام حبوب اللقاح مع "الديجيتاليس" حتى لا يمكن فقط تنبيه عضلة القلب بواسطة الديجيتاليس ولكن أيضاً للحصول على الغذاء الضرورى بواسطة تناول العسل الذى يحتوى على حبوب اللقاح ", وقد استخدم العالم " بز" حبوب اللقاح فى علاج حالات القصور التاجى، ووجد تحسناً كبيراً.
ضعف الأوعية الدموية:
عند إجراء تجارب على الفئران والكتاكيت, وجد أن الكتاكيت هى أكثر حيوانات التجارب عرضة للنزيف، ولكن لما تضمن غذاؤها عسلاً يحتوى على حبوب اللقاح، كان من الصعب الحصول على عينات من دمها لاختبار كمية الهيموجلوبين لتجلطه بسرعة.
المحافظة على قلوية الدم:
يعتبر العسل الغنى بحبوب اللقاح عاملاً هاماً فى حفظ قلوية الدم, والمحافظة على الدم فى الحالة القلوية عامل مهم جداً حيث أن ذلك يعادل الحموضة الناتجة من حمض اللاكتيك والكربونيك فى أنسجة الجسم وخاصة بعد المجهود العضلى والإجهاد, فإذا كان المخزون بالدم من القلوية قليل، فإن ذلك يؤدى إلى استمرار الشعور بالتعب، ولذلك يجب تداول المواد الغذائية القلوية كالفاكهة والبقوليات والخضر، والإقلال من المواد التى تكون أحماضاً مثل اللحم والبيض والأرز.
حبوب اللقاح طازجه وطريه بطريقه تحفظ فوائدها كامله بإذن الله تعالى
ملعقه صغيره مع الفطور يخلط مع عصر طازج برتقال او عصير جزر أو تفاح براده مناسباً او مع ساندوتش .
وأسال الله سبحانه وتعالى أن يجعل فيه خير للجميع
فوائد حبوب اللقاح تعتبر حبوب اللقاح هي الأكثر قيمة غذائية بعد عسل النحل
وتستعمل في :
1-ضعف النمو عند الإنسان خاصة الأطفال .
2- يساعد على علاج مرض السكر.
3- مقوى لجهاز المناعة .
4-مقوى للأوعية الدموية .
5-أمراض الشيخوخة المبكرة .
6- قرح الجلد والتهاباته .
7-القرح المعدية .
8- فقر الدم ( الأنيميا ).
9-صلب الشرايين .
10-تعويض من نقص في الأحماض الأمنية ،الفيتامينات والعناصر المعدنية لدى النساء الحوامل والمرضعات.
11- للإناث الحصول على جلد رقيق أملس ويستخدم في مستحضرات التجميل ويزيل جميع الأعراض أثناء فترة الدورة الشهرية.
12- يزيد من مناعة الجسم ضد الأنفلونزا،التهاب المثانة.
النوع الاول
http://www.yarasulillah.com/ho1.jpg
http://www.yarasulillah.com/ho2.jpg
http://www.yarasulillah.com/ho3.jpg
تفاصيل أكثر عن حبوب اللقاح
حبوب اللقاح للمرضى-1
الإسهال المزمن:
للإسهال المزمن أسباب كثيرة منها الاضطراب العصبى للقولون حيث يصاب القولون بفترات متبادلة من الإسهال والإمساك، وكذلك أيضاً الالتهابات المزمنة للقولون، وقد يكون الإسهال المزمن أحد أعراض مرض سوء الامتصاص حيث يعجز القولون عن امتصاص المواد الغذائية الموجودة به، وبالتالي يفقدها جميعها مع الفضلات، وخاصة الدهون والفيتامينات, ومن أسباب الإسهال المزمن أيضاً مرض تقرح القولون حيث يصاب الإنسان بإسهال شديد مع نزول دم, وترجع أسباب هذا المرض إلى عوامل نفسية أو وراثية أو أسباب مناعية غير عادية.
ومن أسباب الإسهال الأخرى: اضطراب الحالة النفسية أو إصابة القولون بالتهابات بكتيرية أو فيروسية أو نتيجة للإصابة بالفطريات والإصابة بالبلهارسيا أو الأكياس الأميبية أو الديدان المعوية.
ويكون لحبوب اللقاح دور كبير فى ضبط وظيفة الأمعاء فى حالات الإسهال المزمن.
الإمساك المزمن:
للامساك المزمن أيضاً أسباب كثيرة منها ما هو نفسي حيث تسبب الحالة النفسية كالاكتئاب نوبات من الإمساك أو الإسهال، وكذلك نقص فى الحركة الميكانيكية للأمعاء, وهناك أسباب موضعية فى القولون ذاته كحدوث ضيق فى الفتحة البواببة أو شلل فى عضلات القولون و تكيسات فى جدار القولون.
وتعتبر حبوب اللقاح من أحسن ضوابط نظام وظيفة الأمعاء، ويكون لها نفس مفعول المسهلات فى هذه الحالات.
تكيسات الجهاز الهضمى:
يوجد هذا المرض فى حوالى 35% من عامة الناس فى منتصف العمر وخاصة بين النساء، ويزداد احتمالات وجوده مع زيادة السمنة, ويكثر هذا المرض أيضاً فى الأوساط التى تتمتع بالرفاهية فى المعيشة وخاصة فى البلاد المتقدمة.
وهذا المرض عبارة عن تفتق الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء خلال الطبقة العضلية لها, وتتلخص أعراض هذا المرض فى وجود آلام ومغص بالبطن، خاصة على الناحية اليسرى، وتعاقب فترات من الإسهال والإمساك مع حدوث نزيف فى البراز قد يكون شديداً ويتطلب نقل دم, ومن مضاعفات المرض حدوث تقيحات وخراريج فى الأمعاء، وكذلك احتمال انسداد الأمعاء.
ودلت التجارب التى استخدمت فيها حبوب اللقاح فى العلاج على اختفاء هذه التكيسات أو الفجوات كما أظهرت ذلك صور الأشعة, وشفيت القروح فى 59% من الحالات التى عولجت بهذه الحبوب، بينما كانت نسبة الشفاء فى الحالات التى عولجت بالطرق العادية 29% فقط، كما كانت مدة الإقامة فى المستشفى أقل فى حالة العلاج بحبوب اللقاح.
فقدان الشهية:
وخصوصا إذا كان بسبب عضوى أو نفسى. ومن أشهر حالات فقدان الشهية هو ما يحدث فى فترة المراهقة بالنسبة للبنات حيث يصيب البنت فى هذه الفترة فقدان للشهية مما ينتج عنه ضعف عام وهزال فى الصحة العامة واضطرابات فى الدورة الشهرية، بالإضافة إلى الإرهاق العصبى وبعض الاضطرابات النفسية.
وعموما فإن فقدان الشهية يكون عرضاً عاماً ومشتركاً فى كثير من الأمراض وخاصة التى يصاحبها ارتفاع فى درجة حرارة الجسم كالتهابات الجهاز التنفسى أو الجهاز الهضمى أو الجهاز البولى, وكذلك فإن فقدان الشهية من أهم أعراض إصابة الكبد بالأمراض, ومما هو جدير بالذكر أن فقدان الشهية يصاحب دائماً وجود الأمراض الخبيثة فى أنحاء الجسم المختلفة.
- الانحلال الجسمى والهزال وخصوصا بالنسبة للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ومن أمثلة ذلك مرض الكساح, ومرض "كواشيوركور" الذى ينتج من نقص فى كمية البروتينات فى غذاء الأطفال، حيث تصاب القدمان بالتورم نتيجة ارتشاح الماء فيهما، وضمور فى العضلات، وتأخر فى النمو، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات الذهنية والنفسية، كما يحدث هناك أيضاً تغيرات فى الشعر والجلد وتضخم فى الكبد و اضطرابات فى القناة الهضمية، وفقر دم وعلامات وأعراض نقص الفيتامينات.
ومن أعراض سوء التغذية أيضاً فى الأطفال مرض " المراسمس " أو ما يسمى بالضمور الطفلى، ومن أعراضه ظهور التهابات مستمرة فى القناة الهضمية مثل النزلات المعدية وظهور تجاعيد فى وجه الطفل كالرجل العجوز، وذلك نتيجة لنقص كمية اللحوم والدهون بالوجه, كما يصيب الضمور أجزاء أخرى من الجسم مثل البطن والفخذين والأطراف لدرجة أن الجسم يفقد حوالى 49% من وزنه.
ومما هو جدير بالذكر أن حبوب الطلع بما تحتويه من قيمة غذائية عالية وعناصر غذائية متكاملة تستطيع أن تعوض المصابين بأمراض سوء أو نقص التغذية عما أصابهم من نقص.
الالتهابات المعوية المزمنة وخصوصاً الدوسنتاريا:
هناك نوعان من الإصابة بالدوسنتاريا: الدوسنتاريا الأميبية والدوسنتاريا العصوية, والنوع الأول يسببه طفيل يسمى انتاميبا هيستوليتيكا وتأتى العدوى عن طريق تناول غذاء ملوث بأكياس هذا الطفيل والتى توجد فى براز المرضى المصابين، وعند وصول هذه الأكياس إلى الأمعاء فإنها تنفجر وتعطى عدداً كبيراً من أفراد هذا الطفيل والتى تنطلق فى الأمعاء محدثة تقرحات فى جدارها وربما تخترق هذه الطفيليات جدار الأمعاء محدثة ثقوباً بها والتهابات فى غشاء البريتون التى قد تكون قاتلة.
ومن أعراض هذا المرض حدوث الألم ومغص فى الجزء السفلى من البطن، ونزول البراز مختلطا بالدم والمخاط، مع زيادة عدد مرات التبرز فى اليوم الواحد، وذلك بالإضافة إلى تدهور فى الصحة العامة نظراً لامتصاص سموم هذه الطفيليات، كما تظهر على المريض أعراض سوء التغذية.
وأما النوع الأخر من الدوسنتاريا، وهو الدوسنتاريا العصوية، فتنتج عن الإصابة بميكروب شيجللا حيث يصاب الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء بالتهابات حادة وشديدة, وتظهر أعراض هذا المرض على شكل إسهال شديد ومفاجئ مع وجود آلام حادة فى البطن وارتفاع فى درجة الحرارة، ويكون البراز سائلاً ومختلطاً بالدم والمخاط وبعض الصديد، وربما يصل عدد مرات التبرز فى اليوم الواحد إلى ما بين 30- 40 مرة, وإذا لم يعط المريض العلاج فى الحال فربما يؤدى ذلك إلى الموت.
وقد أثبت العلاج بحبوب اللقاح نجاحاً باهراً فى علاج هذه الحالات المرضية.
انتفاخ البطن وتخمر الأمعاء:
وقد يكون أسباب ذلك نفسية كما سبق أن أشرنا عند الحديث عن مرض القولون العصبى مع حدوث إمساك ونقص فى الحركة الميكانيكية للأمعاء مما يجعل هناك فرصة لتخمر محتوياتها بسبب البكتيريا الموجودة بها، مما يؤدى إلى امتلاء الأمعاء بالهواء والغازات, وقد يكون هذا الانتفاخ بسبب أمراض عضوية والتهابات فى القولون.
ولحبوب اللقاح تأثير كبير فى المساعدة على الهضم, وتفسير ذلك هو أنها تحتوى على عنصرى المنجنيز والحديد وهما ضروريان لعملية الهضم والاستفادة من الغذاء, كما تستخدم حبوب اللقاح كعلاج ناجح للإمساك المزمن، وأصبح استعمالها عاملاً أساسياً فى الوقاية من الإصابة بحالات الإمساك.
زيادة حموضة المعدة:
اتفق كثير من الأطباء المهتمين بدراسة حبوب اللقاح أن الغذاء المكون من عسل النحل مع حبوب اللقاح يقلل من الحموضة لدى المرضى الذين يشكون من زيادة حموضة المعدة.
وهناك أساب عديدة لزيادة الحموضة فى المعدة منها العوامل الوراثية والعوامل النفسية حيث تكثر فى الأفراد الذين يتحملون مسئوليات وضغوط ذهنية، كما أن هناك كثيراً من الهرمونات التى تزيد من حموضة المعدة منها هرمون الكورتيزون وهرمونات المبيض وزيادة إفراز الغدة الدرقية.
ومن أعراض زيادة حموضة المعدة وجود ألم فى منطقة فم المعدة, ويزداد هذا الألم عند تناول أى طعام به كمية كبيرة من الدهون، أو عند تعرض المريض لأى إجهاد ذهنى أو جسمانى، وقد يكون هناك رغبة أو ميل إلى القئ مع زيادة إفراز اللعاب فى الفم.
وقد أثبتت التجارب والأبحاث أن عسل النحل المخلوط بحبوب اللقاح دواء ناجح وشاف فى علاج حالات قرح المعدة والاثنى عشر, وقد استطاع "د. جروسمان " علاج أحد عشر مريضا بقرح فى المعدة والاثنى عشر مستخدماً العسل مع حبوب اللقاح مع عقاقير أخرى، حيث اختفى التجشؤ والقيء، وتوقف النزيف المعدى، وعادت المعدة إلى حالتها الطبيعية.
التأخر فى النمو:
وقد يكون من أسباب ذلك: الحمل المتعدد أو الأمراض المزمنة كالدرن أو الزهرى أو أمراض القلب أو التهابات الكلية المزمنة أو تسمم الحمل أو سوء التغذية المزمن أو الحمل فى مرحلة متقدمة من العمر.
ومن مظاهر هذا الضعف: عدم القدرة على مص ثدى الأم, وضعف وتأخر عام فى الأفعال الانعكاسية، والتهابات الرئة المستمرة والمتكررة، وكذلك عدم القدرة على تخزبن عنصر الحديد, بالإضافة إلى حدوث مظاهر وأعراض نقص الأملاح والمعادن والفيتامينات.
وحبوب اللقاح بما تحتويه من قيمة غذائية عالية من أنفع العلاجات لهذه الحالة.
الأسنان السيئة وأمراض اللثة:
تصاب الأسنان بالتسوس نتيجة نقص كثير من العناصر المعدنية كالكالسيوم والفلوريد، حيث يصبح الغلاف الخارجى للأسنان (العاج أو المينا) ضعيفاً وهشاً وسريع التحلل، وكذلك نقص فيتامينات( د) و ( أ) أيضاً يجعل الأسنان غير كاملة النمو.
وينتج تسوس الأسنان نتيجة تراكم المواد السكرية وتعفنها بين ثنايا وثغور الأسنان مما يؤدى إلى تحلل طبقة المينا (الغلاف الخارجى) للأسنان وذلك بمساعدة بكتيريا التحلل والتعفن.
ولفيتامين "ج " دور هام فى تقوية الأسنان واللثة، خاصة اللثة الضعيفة، حيث يمنع حدوث نزيف اللثة المتكرر الذى يصيب كثيراً من الناس, ونظراً لما تحتويه حبوب اللقاح من الأملاح المعدنبة وكذلك الفيتامينات (ب1، ب 2، ب 6، ب 12، أ ، د ، ج ، ك)، فإنها ذات قيمة عالية، ليس فقط من الناحية الغذائية بل أيضاً من الناحية الصحية والوقائية, فهى بذلك تمد الأسنان بالمواد الأساسية اللازمة لحمايتها من التسوس وحماية اللثة أيضاً من الأمرض بالإضافة إلى ذلك فقد ثبت أن هذه المادة لها تأثير مطهر للفم والأسنان.
تصلب الشرايين:
ويقصد به ترسب كميات من الدهون على هيئة طبقات فى جدران الأوعية الدموية، حيث تحل محل الطبقة العضلية الموجودة فيها، وينتج عن هذا ضيق فى تجويف الوعاء الدموى، وتقل بذلك كمية الدم التى تصل إلى الأعضاء والأجهزة المختلفة من الجسم، بالإضافة إلى ذلك فإن الأوعية الدموية تفقد قدرتها على الانقباض والانبساط تبعاً لما تتطلبه حاجة الجسم أو التغيرات المختلفة فى ضغط الدم، وقد تتآكل طبقات جدران الأوعية الدموية المصابة بسبب ترسب هذه المواد الدهنية مما يعرضها للانفجار تحت أى ظرف من ظروف التغيرات فى ضغط الدم، وبالتالي يفقد العضو أو الجهاز الذى يعتمد على هذا الوعاء الدموى وظيفته.
وحدوث تصلب فى شرايين المخ يؤدى إلى عدم وصول كمية الدم اللازمة لمراكز المخ المختلفة، وكلها مراكز حيوية تتحكم فى جميع أعضاء وأجهزة الجسم، كذلك تصبح شرايين المخ عرضة لإصابتها بالجلطة أو الانفجار.
وحدوث تصلب فى شرايين القلب يسبب نقص كمية الدم الواردة إلى عضلة القلب، حيث يقل نصيبها من الغذاء والأكسجين، ويجعلها عرضة للإصابة بالذبحة الصدرية وقد يؤدى ذلك إلى هبوط فى عضلة القلب.
وكذلك إصابة شرايين الأطراف- خاصة السفلية- والرجال أكثر عرضة من النساء بما يقدر بحوالى خمسة مرات فى تعرضهم للإصابة بتصلب شرايين الأطراف، وكذلك مرضى البول السكرى وارتفاع ضغط الدم يكونون أيضاً أكثر عرضة من غيرهم، ومن أعراض ذلك المرض:
حدوث آلام متقطعة فى سمانة الساق أثناء السبر, وهذا الألم يشبه ذلك الذى يحدث أثناء تقلص عضلة الساق أثناء السباحة (الكرامب)، وقد يحدث هذا الألم فى عضلات الفخذ أيضاً حيث يدفع المريض إلى العرج أحياناً.
ويعلن الدكتور"ريمى شوفان" مدير أبحاث محطة أبحاث النحل فى وزارة الزراعة الفرنسية أن العالم "شيللر" هو أول من أظهر تأثير حبوب اللقاح على تقلصات قلب الضفدعة المعزول، وأن تأثيره أقوى من تأثير الجلوكوز (سكر العنب) بنفس التركيز، والتقلصات القلببة تكون أقوى وأكثر انتظاماً, أما الطبيب الألمانى "نيوبولد" فيقول: " فى أمراض القلب تتميز حبوب الللقاح بخواص جيدة وخاصة لعضلة القلب الضعيفة، وعند استعمال العسل يتحسن فى جمبع الأحوال، وبصفة عامة، فإنه إذا كان الشفاء يعتمد على مقدرة القلب على العمل فيجب استخدام حبوب اللقاح مع "الديجيتاليس" حتى لا يمكن فقط تنبيه عضلة القلب بواسطة الديجيتاليس ولكن أيضاً للحصول على الغذاء الضرورى بواسطة تناول العسل الذى يحتوى على حبوب اللقاح ", وقد استخدم العالم " بز" حبوب اللقاح فى علاج حالات القصور التاجى، ووجد تحسناً كبيراً.
ضعف الأوعية الدموية:
عند إجراء تجارب على الفئران والكتاكيت, وجد أن الكتاكيت هى أكثر حيوانات التجارب عرضة للنزيف، ولكن لما تضمن غذاؤها عسلاً يحتوى على حبوب اللقاح، كان من الصعب الحصول على عينات من دمها لاختبار كمية الهيموجلوبين لتجلطه بسرعة.
المحافظة على قلوية الدم:
يعتبر العسل الغنى بحبوب اللقاح عاملاً هاماً فى حفظ قلوية الدم, والمحافظة على الدم فى الحالة القلوية عامل مهم جداً حيث أن ذلك يعادل الحموضة الناتجة من حمض اللاكتيك والكربونيك فى أنسجة الجسم وخاصة بعد المجهود العضلى والإجهاد, فإذا كان المخزون بالدم من القلوية قليل، فإن ذلك يؤدى إلى استمرار الشعور بالتعب، ولذلك يجب تداول المواد الغذائية القلوية كالفاكهة والبقوليات والخضر، والإقلال من المواد التى تكون أحماضاً مثل اللحم والبيض والأرز.