احب قطر
22-11-2009, 08:15 AM
يشكل نجاح إندوسات، وهي جزء من مجموعة كيوتل، في استكمال العمل في مشروعين من مشاريع البنية التحتية نجاحاً للشركة في إدخال تحسينات مهمة لجودة وموثوقية الاتصالات في إندونيسيا واًسيا بشكل عام، حسبما جاء في بيان صدر اليوم.
فقد تمكنت إندوسات من البدء بتشغيل عمليات كابلها البحري "جاكابار" Jakabare، إلى جانب القمر الاصطناعي "بالابا D"، وهما نظامي اتصالات مزدوجين سيشكلان العمود الفقري لشبكة اتصالات تؤمن تغطية شاملة لكل أنحاء إندونيسيا، إضافة إلى تأمين عملية ربط أفضل مع باقي دول منطقة الآسيان ومنطقة آسيا المطلة على المحيط الهادي وأستراليا والشرق الأوسط.
ووفرت مجموعة كيوتل، التي تمتلك حصة فعلية تبلغ 65 بالمائة في إندوسات، الدعم الكامل لإطلاق هذين النظامين الجديدين لشبكات الاتصالات، وذلك كجزء من هدف إستراتيجي مهم للمجموعة تسعى عن طريقه لتحسين البنية التحتية للشبكة في إندونيسيا. وكان من بين الشخصيات التي حضرت حفل إطلاق الكابل البحري كل من سعادة تيفاتل سيمبيرينغ، وزير الاتصالات والمعلوماتية في جمهورية إندونيسيا، والسيد هاري ساسونجكو المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة إندوسات.
وصرح سعاد الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة كيوتل والرئيس المفوض لشركة إندوسات بقوله: "تعتبر بيئة الاتصالات المحسنة التي تتحقق من خلال هذا الاستثمار المزدوج مساهمة قيمة في حياة أفراد الشعب الإندونيسي، وتعزز هذه البيئة الجودة والموثوقية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية أيضاً. إننا نشارك زملائنا في إندوسات الفخر بما تم تحقيقه من خلال هذين الإنجازين التقنيين، ونتقدم بشكرنا لكل من شارك في جعل هذا الإنجاز المهم حقيقة واقعة".
ويعتبر الكابل البحري "جاكابار" نظام كوابل بحري يمتد لأكثر من 1300 كم يربط كل من العاصمة جاكارتا (من خلال جزيرة جافا)، وبونتيناك (جزيرة كاليمانتان)، وباتام وسنغافورة. وتضيف إندوسات عن طريق هذا الكابل البحري قدرات جديدة لعرض الحزمة تبلغ 80 جيجابت في الثانية، مما يوفر الأسس اللازمة لكي تتمكن الشركة من تقديم خدمات ترتكز إلى تقنيات هواتف الإنترنت وغير تقنيات هواتف الإنترنت.
وللكابل البحري "جاكابار" أربعة نقاط اتصال في كل واحدة من جزر تانجونج باكيس (كاراوانج، وجاوا باراتا)، وسونجاي كاكاب (بونتياناك، بوكاليمانتان بارات)، وتانجونج بيمبان (باتام)، وتشانجي (سنغافورة). ويتألف الكبل البحري الجديد من نظام ألياف ضوئية يوفر له القدرة اللازمة على استيعاب الطلب المتزايد على خدمات الشبكة في المنطقة، كما يتضمن الكبل قدرة تكرار مضمنة، بحيث يكون للانقطاعات تأثير محدود على الشبكة.
أما القمر الاصطناعي "بالابا D" فقد تم إطلاقه في منطقة زيتشانغ في الصين بتاريخ 31 أغسطس الماضي في احتفال كبير شارك في حضوره سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة كيوتل والرئيس المفوض لشركة إندوسات، والدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي لكيوتل. وقام بصنع القمر الصناعي شركة تيلز آلينا سبيس فرانس TAS-F لصالح إندوسات.
ويوفر القمر الاصطناعي باستخدام منصة الناقل الفضائي Thales Alenia Space Spacebus 4000B3 قدرة وقوة أكبر مما يوفره القمر السابق، والقمر الجديد قادر الآن على تأمين تغطية بالقمر الاصطناعي لإندونيسيا ودول الآسيان ودول منطقة آسيا المطلة على المحيط الهادئ والشرق الأوسط وأستراليا.
وقد صمم القمر الصناعي والكابل البحري لكي يعملا معاً كحل متكامل، لتوفير تغطية شاملة في كل أنحاء إندونيسيا لاتصالات الصوت والبيانات والاتصالات ذات القيمة المضافة.
ومن بين الفوائد التي تم التخطيط لتوفيرها في السوق الإندونيسية سلسلة من الحلول المؤسسية لعملاء إندوسات من الشركات، بالإضافة إلى تقديم خدمات محسنة للعملاء المنزليين والعملاء العاديين.
ومن بين خدمات القمر الاصطناعي "بالابا D" التي يتم تقديمها بواسطة أندوسات والشركات التابعة لها كل من تأجير القنوات لخدمات البث الإعلامي وخدمات الاتصالات الخلوية كخدمة أساسية، بالإضافة إلى خدمة VSAT، وخدمة DigiBouquet، وخدمات Telecast Services، وخدمات VSAT-IP، وخدمة النفاذ لشبكة الإنترنت عن طريق تقنية DVB-RCS، والنفاذ لخدمة الإنترنت عن طريق البرودباند. ويمكن القول بأن معظم محطات التلفزيون في إندونيسيا تستخدم في الوقت الحالي القمر الاصطناعي "بالابا D" التابع لإندوسات كأساس لخدماتها.
إن الدعم المستمر لتوسيع البنية التحتية للاتصالات التابعة لشركة إندوسات ما هي إلا انعكاس لتنامي الروابط الوثيقة بين الشرق الأوسط ومنطقة شرق آسيا، وخاصة في قطاع الاتصالات. وتعتبر قطر، وبجهود الشركات التابعة لكيوتل، من أوائل دول الشرق الأوسط التي تتصدر العمل في مجال الاتصالات في آسيا.
فقد تمكنت إندوسات من البدء بتشغيل عمليات كابلها البحري "جاكابار" Jakabare، إلى جانب القمر الاصطناعي "بالابا D"، وهما نظامي اتصالات مزدوجين سيشكلان العمود الفقري لشبكة اتصالات تؤمن تغطية شاملة لكل أنحاء إندونيسيا، إضافة إلى تأمين عملية ربط أفضل مع باقي دول منطقة الآسيان ومنطقة آسيا المطلة على المحيط الهادي وأستراليا والشرق الأوسط.
ووفرت مجموعة كيوتل، التي تمتلك حصة فعلية تبلغ 65 بالمائة في إندوسات، الدعم الكامل لإطلاق هذين النظامين الجديدين لشبكات الاتصالات، وذلك كجزء من هدف إستراتيجي مهم للمجموعة تسعى عن طريقه لتحسين البنية التحتية للشبكة في إندونيسيا. وكان من بين الشخصيات التي حضرت حفل إطلاق الكابل البحري كل من سعادة تيفاتل سيمبيرينغ، وزير الاتصالات والمعلوماتية في جمهورية إندونيسيا، والسيد هاري ساسونجكو المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة إندوسات.
وصرح سعاد الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة كيوتل والرئيس المفوض لشركة إندوسات بقوله: "تعتبر بيئة الاتصالات المحسنة التي تتحقق من خلال هذا الاستثمار المزدوج مساهمة قيمة في حياة أفراد الشعب الإندونيسي، وتعزز هذه البيئة الجودة والموثوقية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية أيضاً. إننا نشارك زملائنا في إندوسات الفخر بما تم تحقيقه من خلال هذين الإنجازين التقنيين، ونتقدم بشكرنا لكل من شارك في جعل هذا الإنجاز المهم حقيقة واقعة".
ويعتبر الكابل البحري "جاكابار" نظام كوابل بحري يمتد لأكثر من 1300 كم يربط كل من العاصمة جاكارتا (من خلال جزيرة جافا)، وبونتيناك (جزيرة كاليمانتان)، وباتام وسنغافورة. وتضيف إندوسات عن طريق هذا الكابل البحري قدرات جديدة لعرض الحزمة تبلغ 80 جيجابت في الثانية، مما يوفر الأسس اللازمة لكي تتمكن الشركة من تقديم خدمات ترتكز إلى تقنيات هواتف الإنترنت وغير تقنيات هواتف الإنترنت.
وللكابل البحري "جاكابار" أربعة نقاط اتصال في كل واحدة من جزر تانجونج باكيس (كاراوانج، وجاوا باراتا)، وسونجاي كاكاب (بونتياناك، بوكاليمانتان بارات)، وتانجونج بيمبان (باتام)، وتشانجي (سنغافورة). ويتألف الكبل البحري الجديد من نظام ألياف ضوئية يوفر له القدرة اللازمة على استيعاب الطلب المتزايد على خدمات الشبكة في المنطقة، كما يتضمن الكبل قدرة تكرار مضمنة، بحيث يكون للانقطاعات تأثير محدود على الشبكة.
أما القمر الاصطناعي "بالابا D" فقد تم إطلاقه في منطقة زيتشانغ في الصين بتاريخ 31 أغسطس الماضي في احتفال كبير شارك في حضوره سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة كيوتل والرئيس المفوض لشركة إندوسات، والدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي لكيوتل. وقام بصنع القمر الصناعي شركة تيلز آلينا سبيس فرانس TAS-F لصالح إندوسات.
ويوفر القمر الاصطناعي باستخدام منصة الناقل الفضائي Thales Alenia Space Spacebus 4000B3 قدرة وقوة أكبر مما يوفره القمر السابق، والقمر الجديد قادر الآن على تأمين تغطية بالقمر الاصطناعي لإندونيسيا ودول الآسيان ودول منطقة آسيا المطلة على المحيط الهادئ والشرق الأوسط وأستراليا.
وقد صمم القمر الصناعي والكابل البحري لكي يعملا معاً كحل متكامل، لتوفير تغطية شاملة في كل أنحاء إندونيسيا لاتصالات الصوت والبيانات والاتصالات ذات القيمة المضافة.
ومن بين الفوائد التي تم التخطيط لتوفيرها في السوق الإندونيسية سلسلة من الحلول المؤسسية لعملاء إندوسات من الشركات، بالإضافة إلى تقديم خدمات محسنة للعملاء المنزليين والعملاء العاديين.
ومن بين خدمات القمر الاصطناعي "بالابا D" التي يتم تقديمها بواسطة أندوسات والشركات التابعة لها كل من تأجير القنوات لخدمات البث الإعلامي وخدمات الاتصالات الخلوية كخدمة أساسية، بالإضافة إلى خدمة VSAT، وخدمة DigiBouquet، وخدمات Telecast Services، وخدمات VSAT-IP، وخدمة النفاذ لشبكة الإنترنت عن طريق تقنية DVB-RCS، والنفاذ لخدمة الإنترنت عن طريق البرودباند. ويمكن القول بأن معظم محطات التلفزيون في إندونيسيا تستخدم في الوقت الحالي القمر الاصطناعي "بالابا D" التابع لإندوسات كأساس لخدماتها.
إن الدعم المستمر لتوسيع البنية التحتية للاتصالات التابعة لشركة إندوسات ما هي إلا انعكاس لتنامي الروابط الوثيقة بين الشرق الأوسط ومنطقة شرق آسيا، وخاصة في قطاع الاتصالات. وتعتبر قطر، وبجهود الشركات التابعة لكيوتل، من أوائل دول الشرق الأوسط التي تتصدر العمل في مجال الاتصالات في آسيا.