صاروخ
22-11-2009, 11:13 PM
الدوحة : الإسم الجغرافي يشير إلى عاصمة دولة قطر.
الإسم الجغرافي يشير إلى عاصمة دولة قطر. التي كان البدو يسمونها في بعض الفترات دوحة قطر، تمييزاً لها عن الدوحات الكثيـرة المنتشرة في قطر وبلدان الخليج الأخرى. ولفظ الدوحة في اللهجة الخليجية : الدوحة (بإمالة فتحة الدال نحو الضمة ) وهو إسم مشتـق من الدَّوْح والتدويح أي الاستدارة، فى اللغة العربية، وكلمة مدوَّح أي مستدير لا تزال مستخدمة فى اللهجة الخليجية. والمعروف أن الدوحات هي الخـلجان المستديرة، أما الأخوار فهي خلجان مستطيلة، متعرجة، متعمقة فى اليابس. وفي قطر طائفة من هذه الخلجان المستديرة، مثل دوحة أم الماء، ودوحة بن رحال وغيرهما. وتوجد دوحات أخرى على شكل الخلجان المستديرة، فى المنطقة الشرقية بالسعودية، مثل دوحة رحوم، وفى البحرين مثل دوحة القضيبية. وكل هذه الدوحات معرفة بالإضافة فيما عدا (الدوحة) العاصمة القطرية فإنها معرفة بال العهدية، وإليها يتجه الذهن عند الإطلاق.
الجسرة : الاسم الجغرافي يشير إلى حي.
الإسم الجغرافي يشير إلى حي. كلمة جسرة تطلق على نوع من الصخور أو الحصى الكبيرة التي توجد على شاطئ البحر، وذلك تشبيهاً لها بالجسر لكون أن المياه لا تغطيها أي أن سطح هذه الصخرة يكون بارزاً فوق سطح الماء. أما الآن وبعد أن تم ردم مساحة كبيرة من شاطئ البحر المطل على مدينة الدوحة فقد تحول هذا المكان إلى حي.
الوعب : الاسم الجغرافي يشير إلى مسطاح (وعب)
الموقع الجغرافي يشير إلى مسطاح (وعب). المنطقة عبارة عن أرض واسعة ينمو فيها العديد من أنواع النباتات والحشائش، لذلك سُميت بالوعب. جاء في لسان العرب أن الوعب مااتسع من الأرض، والوعب : الواسع. هناك عدة مناطق في قطر تحمل إسم وعب.
الرميلة : الاسم الجغرافي يشير إلى حي.
الإسم الجغرافي يشير إلى حي. كانت هذه المنطقة مليئة بالرمال لذلك أطلق عليها اسم الرميلة. أما الآن فقد تحول هذا المكان إلى حي.
البدع : الاسم الجغرافي يشير إلى حي.
الإسم الجغرافي يشير إلى حي. كلمة البدع مشتقة من بدع أو ابتدع أي جاء بشيء غير مألوف. هذا المكان لم ينزله أحد في السابق، ومن ثمّ جاء أحد الأشخاص ونزل فيه لأول مرة فكأنما ابتدع النزول فيه فعرف منذ ذلك الحين باسم البدع. جاء في لسان العرب بدع الشيء أي أنشأه وبدأه. والبديع والبدع : الشيء الذي يكون أولاً.
أم غويلينة : الاسم الجغرافي يشير إلى روضة.
سُميت هذه الروضة أم غويلينة نسبة لنمو شجر الغولان فيها سابقاً. الغولان نوع من شجر السمر أو الطلح.
النعيجة : الاسم الجغرافي يشير إلى بئر. الإسم الجغرافي يشير إلى بئر. كلمة النعيجة هي تصغير لكلمة نعجة. يُقال أنه أطلق على هذه البئر اسم النعيجة تشبيهاً لها بالنعجة التي تدر الحليب، وذلك لأن ماء هذه البئر حلو فقد شُبه بحلاوة حليب النعجة وصار يُطلق عليها اسم النعيجة.
الريان : الاسم الجغرافي يشير إلى مدينة.
الإسم الجغرافي يشير إلى مدينة. أصل كلمة ريان من ري أي السقي. أرض هذه المنطقة منخفضة مما يسمح بتجمع المياه وتمركزها فيها، ونتيجة لذلك فإن التربة تظل مروية لمدة من الزمن مما دعى إلى إطلاق اسم الريان على هذا المكان. أما الآن فقد أنشئت مدينة في هذه المنطقة وصارت تحمل نفس الاسم (الريان) وهي من المدن القطرية المعروفة.
لقطــة : الاسم الجغرافي يشير إلى ضاحية.
الإسم الجغرافي يشير إلى ضاحية. لقطة أصلها من لقيط، واللقيط هو الطفل الذي لا يُعرف له أم ولا أب. وهذه الضاحية تقع في منطقة نائية وبعيدة وكان لا يعرف لها اسم فأطلق عليها اسم لقطة.
الغرافة : الاسم الجغرافي يشير إلى ضاحية.
: الاسم الجغرافي يشير إلى ضاحية. كلمة غرافة مشتقة من كلمة غرف. في موسم الأمطار تتمركز المياه في هذه المنطقة بكثرة لذلك كان الناس في السابق يأتون ويغرفون )يتزودون) المياه من هذه المنطقة لذلك أطلق عليها اسم غرافة.
المعيذر : الاسم الجغرافي يشير إلى روضة.
الاسم الجغرافي يشير إلى روضة. الرياض هي منخفضات ذوات أشكال وأبعاد متباينة. فقد تكون دائرية أو مستطيلة. ولانخفاض مستوى الأرض في الرياض فإنها تتلقى الرواسب المحمولة بالمياه والرياح، علاوة على ماء الانسياب السطحي. وهناك أنواع من النباتات المعمرة التي تنمو في الرياض مثل السدر والعوسج والسمر. المعيذر هو الروضة الصغيرة التي تتبع روضة كبيرة وعادة ما يكون مضاف إلى المعذر اسم آخر وهو اسم الروضة الكبيرة التي يتبعها. ويتخذ البدو من هذا المعذر مكان لحفظ حيواناتهم بعيداً عن منطقة إقامتهم. وقد أُطلق على هذه الروضة اسم المعيذر لأنها كثيراً ما تُتّخذ لحفظ الحيوانات.
لجميلية : الاسم الجغرافي يشير إلى بئر.
الإسم الجغرافي يشير إلى بئر. المنطقة عبارة عن بئر تقع في منطقة لجميلية لذلك صارت تحمل اسم لجميلية. أطلق على لجميلية هذا الاسم نسبةً لجمالها وحسن منظرها وذلك نتيجة لكثرة النباتات التي تنمو بها.
دخان : الاسم الجغرافي يشير إلى مدينة.
الجغرافي يشير إلى مدينة. تعتبر مدينة دخان من المدن الكبيرة في دولة قطر. جاءت تسمية دخان من الضباب الذي يغطي سماء هذه المنطقة وحركة الرياح (المنطقة رملية) تؤدي إلى أن يكون الغبار عالق في سماءها فشبه هذا الضباب والغبار بالدخان أو بمعنى آخر يظهر الضباب والغبار من مسافة بعيدة وكأنه دخان، فعرفت المدينة باسم دخان.
النقيان : الاسم الجغرافي يشير إلى كثبان رملية.
: الاسم الجغرافي يشير إلى كثبان رملية. تتكون النقيان في دولة قطر نتيجة لهبوب الرياح المستمرة من الشمال الغربي والتي تحرك الكثبان الرملية لتتخذ اتجاهاً يكاد يكون ثابتاً لتكُون ما يعرف بالنقيان. ونجد أنه لا يظهر أي كساء نباتي على أجسام هذه الكثبان المتراكمة (النقيان). المنطقة عبارة عن عدة كثبان رملية تشغل مساحة كبيرة
مسيعيد : الاسم الجغرافي يشير إلى مدينة.
الإسم الجغرافي يشير إلى مدينة. مسيعيد هي تصغير لكلمة مَسْعَدْ، والمسعد هو إسم التربة التي ينبُت عليها نبات السِعد (بكسر السين)، أما السعد فهو نوع من النباتات يكثر تواجده الآن في منطقة الوسيل (في الساحل الشرقي لدولة قطر). وقد أطلق على هذه المنطقة إسم مسيعيد نتيجة لوجود هذا النوع من التربة فيها مما يساعد على نمو نبات السعد، أما الآن فقد صار نمو هذا النبات قليل في منطقة مسيعيد.
خور العديد : الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية.
الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية. كلمة خور معربة من هور. والخور كما جاء في لسان العرب هو مصب الماء في البحر، وقيل هو عنق من البحر يدخل في اليابسة، وقيل : هو خليج من البحر، وجمعه خؤور وأخوار. والخور مثل الغور : المنخفض من الأرض. والخور عبارة عن امتداد للبحر في هذه المنطقة على شكل لسان صغير، وعندما ترتفع مياه البحر يصبح هذا الخور مليء بالمياه، وعندما ينخفض منسوب المياه يُطلق عليه اسم الخور، ولوقوعه بالقرب من جبل العديد سُمي خور العديد. يُعد خور العديد من المناطق السياحية التي يؤمها الزوار كثيراً خاصة في فصل الشتاء.
سيلين : الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية.
الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية. أصل كلمة سيلين من الكلمة الإنجليزية Sealine وتعني ساحل البحر وقد حُرفت من الإنجليزية إلى العربية وصارت تنطق سيلين. أما الآن فقد تحول هذا المكان إلى منتجع سياحي يشمل شاليهات تم بناؤها على الساحل حديثاً.
الخرارة : الاسم الجغرافي يشير إلى قرية.
الإسم الجغرافي يشير إلى قرية. أصل الكلمة خَرّ. الخرّارة عين الماء الجارية. سُميت خرارة لخرير مائها وهو صوته . جاء ذكر الخرّارَةُ في معجم البلدان بأنها موضع قرب الكوفة، له ذكر في الفتوح. والخرارة التى نحن بصدد ذكرها هي قرية في حدود بلدية الوكرة. وقد سُميت بذلك لأنه كانت بها عين جارية، وتتميز الأرض في تلك المنطقة بأنها لا تمسك المياه، ففي موسم الخريف تخر جميع مياه الأمطار في هذه العين ولا يبقى منها شيئاً على سطح الأرض.
الإسم الجغرافي يشير إلى عاصمة دولة قطر. التي كان البدو يسمونها في بعض الفترات دوحة قطر، تمييزاً لها عن الدوحات الكثيـرة المنتشرة في قطر وبلدان الخليج الأخرى. ولفظ الدوحة في اللهجة الخليجية : الدوحة (بإمالة فتحة الدال نحو الضمة ) وهو إسم مشتـق من الدَّوْح والتدويح أي الاستدارة، فى اللغة العربية، وكلمة مدوَّح أي مستدير لا تزال مستخدمة فى اللهجة الخليجية. والمعروف أن الدوحات هي الخـلجان المستديرة، أما الأخوار فهي خلجان مستطيلة، متعرجة، متعمقة فى اليابس. وفي قطر طائفة من هذه الخلجان المستديرة، مثل دوحة أم الماء، ودوحة بن رحال وغيرهما. وتوجد دوحات أخرى على شكل الخلجان المستديرة، فى المنطقة الشرقية بالسعودية، مثل دوحة رحوم، وفى البحرين مثل دوحة القضيبية. وكل هذه الدوحات معرفة بالإضافة فيما عدا (الدوحة) العاصمة القطرية فإنها معرفة بال العهدية، وإليها يتجه الذهن عند الإطلاق.
الجسرة : الاسم الجغرافي يشير إلى حي.
الإسم الجغرافي يشير إلى حي. كلمة جسرة تطلق على نوع من الصخور أو الحصى الكبيرة التي توجد على شاطئ البحر، وذلك تشبيهاً لها بالجسر لكون أن المياه لا تغطيها أي أن سطح هذه الصخرة يكون بارزاً فوق سطح الماء. أما الآن وبعد أن تم ردم مساحة كبيرة من شاطئ البحر المطل على مدينة الدوحة فقد تحول هذا المكان إلى حي.
الوعب : الاسم الجغرافي يشير إلى مسطاح (وعب)
الموقع الجغرافي يشير إلى مسطاح (وعب). المنطقة عبارة عن أرض واسعة ينمو فيها العديد من أنواع النباتات والحشائش، لذلك سُميت بالوعب. جاء في لسان العرب أن الوعب مااتسع من الأرض، والوعب : الواسع. هناك عدة مناطق في قطر تحمل إسم وعب.
الرميلة : الاسم الجغرافي يشير إلى حي.
الإسم الجغرافي يشير إلى حي. كانت هذه المنطقة مليئة بالرمال لذلك أطلق عليها اسم الرميلة. أما الآن فقد تحول هذا المكان إلى حي.
البدع : الاسم الجغرافي يشير إلى حي.
الإسم الجغرافي يشير إلى حي. كلمة البدع مشتقة من بدع أو ابتدع أي جاء بشيء غير مألوف. هذا المكان لم ينزله أحد في السابق، ومن ثمّ جاء أحد الأشخاص ونزل فيه لأول مرة فكأنما ابتدع النزول فيه فعرف منذ ذلك الحين باسم البدع. جاء في لسان العرب بدع الشيء أي أنشأه وبدأه. والبديع والبدع : الشيء الذي يكون أولاً.
أم غويلينة : الاسم الجغرافي يشير إلى روضة.
سُميت هذه الروضة أم غويلينة نسبة لنمو شجر الغولان فيها سابقاً. الغولان نوع من شجر السمر أو الطلح.
النعيجة : الاسم الجغرافي يشير إلى بئر. الإسم الجغرافي يشير إلى بئر. كلمة النعيجة هي تصغير لكلمة نعجة. يُقال أنه أطلق على هذه البئر اسم النعيجة تشبيهاً لها بالنعجة التي تدر الحليب، وذلك لأن ماء هذه البئر حلو فقد شُبه بحلاوة حليب النعجة وصار يُطلق عليها اسم النعيجة.
الريان : الاسم الجغرافي يشير إلى مدينة.
الإسم الجغرافي يشير إلى مدينة. أصل كلمة ريان من ري أي السقي. أرض هذه المنطقة منخفضة مما يسمح بتجمع المياه وتمركزها فيها، ونتيجة لذلك فإن التربة تظل مروية لمدة من الزمن مما دعى إلى إطلاق اسم الريان على هذا المكان. أما الآن فقد أنشئت مدينة في هذه المنطقة وصارت تحمل نفس الاسم (الريان) وهي من المدن القطرية المعروفة.
لقطــة : الاسم الجغرافي يشير إلى ضاحية.
الإسم الجغرافي يشير إلى ضاحية. لقطة أصلها من لقيط، واللقيط هو الطفل الذي لا يُعرف له أم ولا أب. وهذه الضاحية تقع في منطقة نائية وبعيدة وكان لا يعرف لها اسم فأطلق عليها اسم لقطة.
الغرافة : الاسم الجغرافي يشير إلى ضاحية.
: الاسم الجغرافي يشير إلى ضاحية. كلمة غرافة مشتقة من كلمة غرف. في موسم الأمطار تتمركز المياه في هذه المنطقة بكثرة لذلك كان الناس في السابق يأتون ويغرفون )يتزودون) المياه من هذه المنطقة لذلك أطلق عليها اسم غرافة.
المعيذر : الاسم الجغرافي يشير إلى روضة.
الاسم الجغرافي يشير إلى روضة. الرياض هي منخفضات ذوات أشكال وأبعاد متباينة. فقد تكون دائرية أو مستطيلة. ولانخفاض مستوى الأرض في الرياض فإنها تتلقى الرواسب المحمولة بالمياه والرياح، علاوة على ماء الانسياب السطحي. وهناك أنواع من النباتات المعمرة التي تنمو في الرياض مثل السدر والعوسج والسمر. المعيذر هو الروضة الصغيرة التي تتبع روضة كبيرة وعادة ما يكون مضاف إلى المعذر اسم آخر وهو اسم الروضة الكبيرة التي يتبعها. ويتخذ البدو من هذا المعذر مكان لحفظ حيواناتهم بعيداً عن منطقة إقامتهم. وقد أُطلق على هذه الروضة اسم المعيذر لأنها كثيراً ما تُتّخذ لحفظ الحيوانات.
لجميلية : الاسم الجغرافي يشير إلى بئر.
الإسم الجغرافي يشير إلى بئر. المنطقة عبارة عن بئر تقع في منطقة لجميلية لذلك صارت تحمل اسم لجميلية. أطلق على لجميلية هذا الاسم نسبةً لجمالها وحسن منظرها وذلك نتيجة لكثرة النباتات التي تنمو بها.
دخان : الاسم الجغرافي يشير إلى مدينة.
الجغرافي يشير إلى مدينة. تعتبر مدينة دخان من المدن الكبيرة في دولة قطر. جاءت تسمية دخان من الضباب الذي يغطي سماء هذه المنطقة وحركة الرياح (المنطقة رملية) تؤدي إلى أن يكون الغبار عالق في سماءها فشبه هذا الضباب والغبار بالدخان أو بمعنى آخر يظهر الضباب والغبار من مسافة بعيدة وكأنه دخان، فعرفت المدينة باسم دخان.
النقيان : الاسم الجغرافي يشير إلى كثبان رملية.
: الاسم الجغرافي يشير إلى كثبان رملية. تتكون النقيان في دولة قطر نتيجة لهبوب الرياح المستمرة من الشمال الغربي والتي تحرك الكثبان الرملية لتتخذ اتجاهاً يكاد يكون ثابتاً لتكُون ما يعرف بالنقيان. ونجد أنه لا يظهر أي كساء نباتي على أجسام هذه الكثبان المتراكمة (النقيان). المنطقة عبارة عن عدة كثبان رملية تشغل مساحة كبيرة
مسيعيد : الاسم الجغرافي يشير إلى مدينة.
الإسم الجغرافي يشير إلى مدينة. مسيعيد هي تصغير لكلمة مَسْعَدْ، والمسعد هو إسم التربة التي ينبُت عليها نبات السِعد (بكسر السين)، أما السعد فهو نوع من النباتات يكثر تواجده الآن في منطقة الوسيل (في الساحل الشرقي لدولة قطر). وقد أطلق على هذه المنطقة إسم مسيعيد نتيجة لوجود هذا النوع من التربة فيها مما يساعد على نمو نبات السعد، أما الآن فقد صار نمو هذا النبات قليل في منطقة مسيعيد.
خور العديد : الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية.
الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية. كلمة خور معربة من هور. والخور كما جاء في لسان العرب هو مصب الماء في البحر، وقيل هو عنق من البحر يدخل في اليابسة، وقيل : هو خليج من البحر، وجمعه خؤور وأخوار. والخور مثل الغور : المنخفض من الأرض. والخور عبارة عن امتداد للبحر في هذه المنطقة على شكل لسان صغير، وعندما ترتفع مياه البحر يصبح هذا الخور مليء بالمياه، وعندما ينخفض منسوب المياه يُطلق عليه اسم الخور، ولوقوعه بالقرب من جبل العديد سُمي خور العديد. يُعد خور العديد من المناطق السياحية التي يؤمها الزوار كثيراً خاصة في فصل الشتاء.
سيلين : الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية.
الإسم الجغرافي يشير إلى منطقة ساحلية. أصل كلمة سيلين من الكلمة الإنجليزية Sealine وتعني ساحل البحر وقد حُرفت من الإنجليزية إلى العربية وصارت تنطق سيلين. أما الآن فقد تحول هذا المكان إلى منتجع سياحي يشمل شاليهات تم بناؤها على الساحل حديثاً.
الخرارة : الاسم الجغرافي يشير إلى قرية.
الإسم الجغرافي يشير إلى قرية. أصل الكلمة خَرّ. الخرّارة عين الماء الجارية. سُميت خرارة لخرير مائها وهو صوته . جاء ذكر الخرّارَةُ في معجم البلدان بأنها موضع قرب الكوفة، له ذكر في الفتوح. والخرارة التى نحن بصدد ذكرها هي قرية في حدود بلدية الوكرة. وقد سُميت بذلك لأنه كانت بها عين جارية، وتتميز الأرض في تلك المنطقة بأنها لا تمسك المياه، ففي موسم الخريف تخر جميع مياه الأمطار في هذه العين ولا يبقى منها شيئاً على سطح الأرض.