تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أعراض التضخم ...وانتهاء فتره الحظانه....



keep calm
12-02-2006, 10:57 AM
في ظل هذا الكساد المخيب للاآمال هي ليست الا أعراض التضخم ...وانتهاء فتره الحظانه....

هل سبب السلبيه المفرطه للسوق هي من اعراض التضخم السريــــع ؟ التي يقوم بدفعها المواطن
هل انتهت فتره الحظانه للتضخم.......ام هي مساوء التضخم السريع
هل تعتقد ان تكون مرحله تصحيحيه لما بعد التضخم ام مرحله مابعد التضخم ؟
ام هي مجرد عده عوامل نفسيه كونت هذا الكساد المفرط.

نرجوا من الاخوه ابداء الراي والمشاركه ..ومواجهه الواقع المرير ؟

الحريري
12-02-2006, 11:14 AM
كثرة إدراج أسهم جديدة إلى سوق الأسهم و بهذه السرعة يضعف قوة السيولة الموجودة في السوق لأن إرتفاع قيمة السهم بعد إدراجه في السوق من سعر الإكتتاب إلى سعر التعويم.
مثلا :
100،000 ريال سيولة مقابل 1000 سهم موجود حاليا بقيمة 100,000 ريال قيمة سوقية

100،000 ريال سيولة ( لم تتغير ) مقابل 1,200 سهم (بعد إدراج أحد الشركات) بقيمة 120,000 ريال قيمة سوقية

الناتج 20,000- ( سالب 20,000 ) ريال .
يعني السيولة تضعف مقابل القيمة السوقية ( ضعف قوة السيولة ).

لمت أب
12-02-2006, 11:39 AM
التضخم مرض خطير يصعب أستئصاله
ومايحدث في السوق لاعلاقة له بالتضخم
مجرد عوامل كثيره تم ذكرها مرارا وتكرارا تراكمت فوق بعضها البعض وكانت النتيجه ماحصل

keep calm
12-02-2006, 11:47 AM
التضخم مرض خطير يصعب أستئصاله
ومايحدث في السوق لاعلاقة له بالتضخم
مجرد عوامل كثيره تم ذكرها مرارا وتكرارا تراكمت فوق بعضها البعض وكانت النتيجه ماحصل

قلنا أعراض للتضخم وليس التضخم بحد ذاته ...

لمت أب
12-02-2006, 11:49 AM
قلنا أعراض للتضخم وليس التضخم بحد ذاته ...
زين يبه فهمنا لاتدز بس

الرسام القطري
12-02-2006, 11:52 AM
لقد تكلمت كثيرا عن هذا الموضوع أن ما يحصل في إرتفاع العقار والسلع وكل شيء هي السبب
من يذكر عندما قدم المانع إستقالته من غرفة وتجارة وصناعة قطر وكان يتكلم عن التضخم وكان يقول أوقفو ا بناء العمارات في المناطق السكنية وغيرها م الأشياء الأخرى ولكن لا مجيب
الكل يرد مال مال مال مال والظلم الي حاصل من هذا الإرتفاع الغريب ....
إن شاء الله السوق راح يطلع ولكن بشكل غير يعني سعر السهم راح يكون تحت مب مثل العام

bu_s3od
12-02-2006, 04:23 PM
اضم صوتي الى الاخ الرسام القطري ف اعراض التضخم لا تستطيع ان تحددها من جانب وتترك الاخر فهناك عدة اسباب ومن اهمها ارتفاع قيمة الاجارات نتيجة لقلة العرض والتي ساهمت بشكل مباشر في رفع اسعار السلع والخدمات ولاكن تمت السيطرة على الموضوع بعد القانون الجديد مع انه جاء في وقت متاخر لان اسعار المحلات والشقق ارتفعت اكثر من 200% او 300% او اكثر.
وكان لارتفاع اسعار النفط يد في هذا الموضوع وارتفاع دخل الفرد وزيادة الانفاق.

الحل يكمن في زيادة المعروض ليوازي حجم الطلب ورفع سعر الفائدة.

هذا بشكل مختصر جدا