almaraghi
01-12-2009, 04:25 PM
الى وزير البلديه مع التحيه
الى الوزراء الكرام
ممن يهمه امـــر المواطن
تحية واحتراما لكل متعاون لخدمه الوطن والمواطن في هذا البلد الحبيب
اريد ان افتح باب النقاش وايجاد حل دائم وغير مؤقت مبني على مزاج موظف بادارة او رئيس قسم بالبلديه او بالتخطيط العمراني او بوزارة الاعمال .
لموضوع يمس شريحه كبيره من المواطنين الغلابه والذين لا يملكون دخولا عالية كما يضنه البعض ولا ابراجا تعانق السماء او مجمعات تجاريه اومجمعات سكنيه او حتى اراضي هبة ليبنوا عليها ما يدر عليهم فتافيت من المدخول ليصارعوا التظخم المالي وارتفاع المعيشه في البلاد ،
واعني هنا اصحاب المحلات التجاريه والمصطلح الصحيح اصحاب الدكاكين بالفرجان القديمه والتي بعضها شيدت قبل انشاء البلديات او القسم المختص بتراخيص المحلات التجاريه وبتراخيص بناء من قسم المباني بالبلدية وبعضها شيدت بمكرمة سمو الامير المفدى حفظه الله ذخرا لهذا الوطن المعطاء ، والتي مدخولات جميع تلك الدكاكين لا تعادل مدخول عمارة واحدة من عمارات الدفنه
وفي نفس الوقت تقوم الدوله باستملاك و بهدم عن طريق التخطيط العمراني للمحلات التجاريه كما هو حاصل لسوق مشيرب وما حولة من محلات ومن جانب اخر هناك حركه تجارية مرصودة من قبل وزارة التجارة في زيادة عدد الشركات التجاريه بالبلاد
ولقد جاء المنع أوالتمديد من البلديه في كل مرة لمدة قصيره فالمالك مهددو في دوامه فقدان دخله وقوت عياله واصحاب الشركات البسيطه في قلق كلما قرب موعد تجديد الرخصة التجاريه والسجل التجاري وقيد المنشأة وعدم التجديد يعني الدخول في خسائر ماليه هم في غنى عنها والبدأ من جديد وعدم الاستقرار الاقتصادي والمالي للفئتين او التجديد بالمحسوبيه والواسطه او بالالتماس و التذلل للمواطن امام موظف الجهه المختصه وحب خشوم
فالى متى يعيش المواطن مهددا في رزقة وعملة من قبل بعض الموظفين في الجهات الحكوميه وما الغاية من هذه الدوامه الم يقوموا هؤلاء المواطنين الغلابه ببناء المحلات بالطريقه القانونيه وبترخيص من البلديه ، اليست هذه الدكاكين تم بناء البعض منها قبل وجود قسم الرخص التجاريه ، وهل تم بنائها بترخيص مؤقت ؟؟ وهل الدوله قامت بتعوض اصحابها حتى تقوم باغلاقها
ان استخدام عبارة المنفعه العامه او المصلحه العامه عبارة مطاطيه درجت عليها الادارات الحكوميه لقفل الباب في وجهه المواطن المراجع لها كما عملتها في السابق عندما استملكت سوق المواقف المقابل لوزارة الماليه وتركتها للفئران ، ، وما هي اضراربقاء هذة الدكاكين على الدولة ، اذا ما تركناها تتقلص بنفسها مع التطور العمراني سواء عن طريق الاستملاك الحكومي او الهدم واعادة البناء مع عدم السماح للجديد بالفتح او البناء
لماذا يا ايها الوزارات المعنيه لا تحافظوا على رزق المواطن المسكين الذي اقتطع جزء من بيته لزيادة رزقه ؟ وهل تسألون انفسكم ان حاجته دعته القيام بذلك ولماذا لا تطوروه بدلا من قطعه الا تسمعوا بالمثل القائل قطع الاعناق ولا قطع الارزاق ، انهم المواطنين المساكين الذين يعيشون من وراء هذه الدكاكين لهم اسر كبيره ودخلهم محدود وعملوا على زيادته بطريقة قانونيه وكذلك المستأجرين هم من صغار التجار او مانسميهم ( بتويجر ) ولا يمكنهم تأجير مساحات الابراج العاليه حيث ان ميزانية شركاتهم لاتصل الى عتبة تلك الابراج
من هذا المنبر اناشد وزير البلديه على وجهه الخصوص و الاخرين ممن يمكنهم المساعدة لحل المشكله من الوزراء المختصين ورؤساء التحرير بالصحافة المحليه واصحاب القرار والكلمات المسموعه العمل على احقاق الحق ومساعدة المواطن المسكين والتويجر المبتدأ مشاركتي في النقاش للوصول الى الحل المرضي لهولاء الغلابه من المؤجرين والمستأجرين والتوقف من زيادة قلقهم كل ما ارادوا فتح اوتجديد الترخيص التجاري وازالة عظمة البلديه والتخطيط من بلاعيمهم
لكي يتمكنوا من بدل الجهد والتطوير وفكره اغلاق المحلات الحاليه في الاحياء خاطئه جدا وقد تؤدي الى انزعاج الكثير من المواطنين ولا توجد فائدة من اغلافها اصلا وقد يؤدي الى انتشار الفساد الاداري الى جانب مخالفة الجهه الحكوميه في القرار وعدم دستوريه القرار حيث انها بنيت بترخيص من البلديه وموافقات ولم تقوم بالعشوائيه سواء كما هو في بعض البلدان الافريقيه ، فكيف تمنح البلديه حق اقامت البناء ومن ثم تنقضة (نقظة قانونيه للقضاء الدستوري قد بساعدنا فيها بعض الاخوه المحامين الكرام )
ولاتنسو اقوال الاب القائد امير الحريه :
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
حفظه الله وولي عهده الامين
- ان المواطن القطري يحتل الصداره فيما يتعلق بإهدافنا وغايتنا وخططنا
- من الضروري تطوير تجربة السنوات الماضية لنبني على ايجابياتها وليقوم بناء المستقبل قويا شامخا على اسس وطيدة راسخة
حفظ الله سمو الامير وولي عهده وجعلهما ذخرا لوطننا العزيز قطر ودامت قطر العز والخير فهنيئا لقطروشعبها ولتزوهوا فخرا واعتزازا بقايدتها ولشعبها
وسلامتكم
ابو ابراهيم
الى الوزراء الكرام
ممن يهمه امـــر المواطن
تحية واحتراما لكل متعاون لخدمه الوطن والمواطن في هذا البلد الحبيب
اريد ان افتح باب النقاش وايجاد حل دائم وغير مؤقت مبني على مزاج موظف بادارة او رئيس قسم بالبلديه او بالتخطيط العمراني او بوزارة الاعمال .
لموضوع يمس شريحه كبيره من المواطنين الغلابه والذين لا يملكون دخولا عالية كما يضنه البعض ولا ابراجا تعانق السماء او مجمعات تجاريه اومجمعات سكنيه او حتى اراضي هبة ليبنوا عليها ما يدر عليهم فتافيت من المدخول ليصارعوا التظخم المالي وارتفاع المعيشه في البلاد ،
واعني هنا اصحاب المحلات التجاريه والمصطلح الصحيح اصحاب الدكاكين بالفرجان القديمه والتي بعضها شيدت قبل انشاء البلديات او القسم المختص بتراخيص المحلات التجاريه وبتراخيص بناء من قسم المباني بالبلدية وبعضها شيدت بمكرمة سمو الامير المفدى حفظه الله ذخرا لهذا الوطن المعطاء ، والتي مدخولات جميع تلك الدكاكين لا تعادل مدخول عمارة واحدة من عمارات الدفنه
وفي نفس الوقت تقوم الدوله باستملاك و بهدم عن طريق التخطيط العمراني للمحلات التجاريه كما هو حاصل لسوق مشيرب وما حولة من محلات ومن جانب اخر هناك حركه تجارية مرصودة من قبل وزارة التجارة في زيادة عدد الشركات التجاريه بالبلاد
ولقد جاء المنع أوالتمديد من البلديه في كل مرة لمدة قصيره فالمالك مهددو في دوامه فقدان دخله وقوت عياله واصحاب الشركات البسيطه في قلق كلما قرب موعد تجديد الرخصة التجاريه والسجل التجاري وقيد المنشأة وعدم التجديد يعني الدخول في خسائر ماليه هم في غنى عنها والبدأ من جديد وعدم الاستقرار الاقتصادي والمالي للفئتين او التجديد بالمحسوبيه والواسطه او بالالتماس و التذلل للمواطن امام موظف الجهه المختصه وحب خشوم
فالى متى يعيش المواطن مهددا في رزقة وعملة من قبل بعض الموظفين في الجهات الحكوميه وما الغاية من هذه الدوامه الم يقوموا هؤلاء المواطنين الغلابه ببناء المحلات بالطريقه القانونيه وبترخيص من البلديه ، اليست هذه الدكاكين تم بناء البعض منها قبل وجود قسم الرخص التجاريه ، وهل تم بنائها بترخيص مؤقت ؟؟ وهل الدوله قامت بتعوض اصحابها حتى تقوم باغلاقها
ان استخدام عبارة المنفعه العامه او المصلحه العامه عبارة مطاطيه درجت عليها الادارات الحكوميه لقفل الباب في وجهه المواطن المراجع لها كما عملتها في السابق عندما استملكت سوق المواقف المقابل لوزارة الماليه وتركتها للفئران ، ، وما هي اضراربقاء هذة الدكاكين على الدولة ، اذا ما تركناها تتقلص بنفسها مع التطور العمراني سواء عن طريق الاستملاك الحكومي او الهدم واعادة البناء مع عدم السماح للجديد بالفتح او البناء
لماذا يا ايها الوزارات المعنيه لا تحافظوا على رزق المواطن المسكين الذي اقتطع جزء من بيته لزيادة رزقه ؟ وهل تسألون انفسكم ان حاجته دعته القيام بذلك ولماذا لا تطوروه بدلا من قطعه الا تسمعوا بالمثل القائل قطع الاعناق ولا قطع الارزاق ، انهم المواطنين المساكين الذين يعيشون من وراء هذه الدكاكين لهم اسر كبيره ودخلهم محدود وعملوا على زيادته بطريقة قانونيه وكذلك المستأجرين هم من صغار التجار او مانسميهم ( بتويجر ) ولا يمكنهم تأجير مساحات الابراج العاليه حيث ان ميزانية شركاتهم لاتصل الى عتبة تلك الابراج
من هذا المنبر اناشد وزير البلديه على وجهه الخصوص و الاخرين ممن يمكنهم المساعدة لحل المشكله من الوزراء المختصين ورؤساء التحرير بالصحافة المحليه واصحاب القرار والكلمات المسموعه العمل على احقاق الحق ومساعدة المواطن المسكين والتويجر المبتدأ مشاركتي في النقاش للوصول الى الحل المرضي لهولاء الغلابه من المؤجرين والمستأجرين والتوقف من زيادة قلقهم كل ما ارادوا فتح اوتجديد الترخيص التجاري وازالة عظمة البلديه والتخطيط من بلاعيمهم
لكي يتمكنوا من بدل الجهد والتطوير وفكره اغلاق المحلات الحاليه في الاحياء خاطئه جدا وقد تؤدي الى انزعاج الكثير من المواطنين ولا توجد فائدة من اغلافها اصلا وقد يؤدي الى انتشار الفساد الاداري الى جانب مخالفة الجهه الحكوميه في القرار وعدم دستوريه القرار حيث انها بنيت بترخيص من البلديه وموافقات ولم تقوم بالعشوائيه سواء كما هو في بعض البلدان الافريقيه ، فكيف تمنح البلديه حق اقامت البناء ومن ثم تنقضة (نقظة قانونيه للقضاء الدستوري قد بساعدنا فيها بعض الاخوه المحامين الكرام )
ولاتنسو اقوال الاب القائد امير الحريه :
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
حفظه الله وولي عهده الامين
- ان المواطن القطري يحتل الصداره فيما يتعلق بإهدافنا وغايتنا وخططنا
- من الضروري تطوير تجربة السنوات الماضية لنبني على ايجابياتها وليقوم بناء المستقبل قويا شامخا على اسس وطيدة راسخة
حفظ الله سمو الامير وولي عهده وجعلهما ذخرا لوطننا العزيز قطر ودامت قطر العز والخير فهنيئا لقطروشعبها ولتزوهوا فخرا واعتزازا بقايدتها ولشعبها
وسلامتكم
ابو ابراهيم