ROSE
07-12-2009, 03:24 AM
http://www.raya.com/mritems/images/2006/3/5/2_126882_1_205.gif
المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول ينطلق اليوم بالدوحة
تحت الرعاية الكريمة لسمو الأمير
تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى يفتتح صباح اليوم المؤتمر الدولي الرابع لتكنولوجيا البترول" والذي يعتبر أحد أضخم الفعاليات التي تعنى بمناقشة مختلف القضايا البترولية في المنطقة والعالم.ويدور محور المؤتمر الرابع الذي سيقام في الفترة ما بين 7 – 9 ديسمبر حول التحديات التي تواجهها مصادر الطاقة العالمية.ووضعت لجنة البرامج، اللجنة المسؤولة عن اعتماد الأوراق المشاركة في المؤتمر، والتي تضم رياديين عالميين في قطاعي النفط والغاز، معايير عالية لاعتماد الأوراق المطروحة من قبل خبراء الصناعة للارتقاء بجودة البرنامج التقني للمؤتمر ومن ثم جعله أحد أهم المؤتمرات التي يتوجب حضورها لجميع العاملين في هذا القطاع.
وسيتناول برنامج المؤتمر عدداً كبيراً من المواضيع وصل إلى 52 موضوعاً تم اختيارها وإتاحة المجال فيها أمام الخبراء والمختصين لتناولها، وهي تدور حول القضايا التي تواجهها قطاعات الغاز والنفط حول العالم.وفي وقت سابق صرح خالد الهتمي، مدير تطوير الغاز في قطر للبترول وأحد رؤساء برنامج المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول بأن المؤتمر يعتبر من أهم الفعاليات على الأجندة الإقليمية، وتستضيفه منطقة الشرق الأوسط مرة كل أربع سنوات، ومن المهم أن يغطي المؤتمر كافة المواضيع والتخصصات في قطاعي النفط والغاز حتى يستفيد جميع المشاركين".
من جهته قال أوليفر دوبرل، مدير مركز توتال للأبحاث في قطر وأحد رؤساء برنامج المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول: "سيركز برنامج المؤتمر على مدى انتشار التكنولوجيا الحديثة، وأفضل الممارسات والنشاطات المتعددة الاختصاصات والمصممة بدقة".
وأضاف قائلاً يعتبر المؤتمر منصة مثالية لجميع المشاركين لنشر أعمالهم واشتهارها".ويرعى "المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول" كل من المنظمة الأمريكية للجيولوجيين المختصين في قطاع البترول والمعروفة اختصاراً بـ "إيه إيه بي جي"، والمنظمة الأوروبية للعلماء والمهندسين الجيولوجيين "إي إيه جي إي"، ومنظمة مصنعي الغاز "جي بي إيه"، وجمعية الجيوفيزيائيين المستكشفين "أس إي جي" وجمعية مهندسي البترول "أس بي إي".
ومن الآن فصاعداً، قرر منظمو المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول، والذي عاد للمنطقة بعد أن عقدت دورته السابقة لعام 2008 في العاصمة الماليزية كوالالمبور، أن يعقد المؤتمر مرة كل سنتين بالتناوب ما بين منطقتي الشرق الأوسط وآسيا.وسيضم المؤتمر فعاليات متنوعة مثل حفل خاص لتوزيع جوائز للشركات الرائدة التي قدمت أهم المشروعات الهندسية في قطاعي النفط والغاز، ورحلات ميدانية تعليمية، ومعرض متخصص، وورش عملية للخبراء والمختصين الشباب وبرنامج اجتماعي للشركاء الأعضاء.
المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول ينطلق اليوم بالدوحة
تحت الرعاية الكريمة لسمو الأمير
تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى يفتتح صباح اليوم المؤتمر الدولي الرابع لتكنولوجيا البترول" والذي يعتبر أحد أضخم الفعاليات التي تعنى بمناقشة مختلف القضايا البترولية في المنطقة والعالم.ويدور محور المؤتمر الرابع الذي سيقام في الفترة ما بين 7 – 9 ديسمبر حول التحديات التي تواجهها مصادر الطاقة العالمية.ووضعت لجنة البرامج، اللجنة المسؤولة عن اعتماد الأوراق المشاركة في المؤتمر، والتي تضم رياديين عالميين في قطاعي النفط والغاز، معايير عالية لاعتماد الأوراق المطروحة من قبل خبراء الصناعة للارتقاء بجودة البرنامج التقني للمؤتمر ومن ثم جعله أحد أهم المؤتمرات التي يتوجب حضورها لجميع العاملين في هذا القطاع.
وسيتناول برنامج المؤتمر عدداً كبيراً من المواضيع وصل إلى 52 موضوعاً تم اختيارها وإتاحة المجال فيها أمام الخبراء والمختصين لتناولها، وهي تدور حول القضايا التي تواجهها قطاعات الغاز والنفط حول العالم.وفي وقت سابق صرح خالد الهتمي، مدير تطوير الغاز في قطر للبترول وأحد رؤساء برنامج المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول بأن المؤتمر يعتبر من أهم الفعاليات على الأجندة الإقليمية، وتستضيفه منطقة الشرق الأوسط مرة كل أربع سنوات، ومن المهم أن يغطي المؤتمر كافة المواضيع والتخصصات في قطاعي النفط والغاز حتى يستفيد جميع المشاركين".
من جهته قال أوليفر دوبرل، مدير مركز توتال للأبحاث في قطر وأحد رؤساء برنامج المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول: "سيركز برنامج المؤتمر على مدى انتشار التكنولوجيا الحديثة، وأفضل الممارسات والنشاطات المتعددة الاختصاصات والمصممة بدقة".
وأضاف قائلاً يعتبر المؤتمر منصة مثالية لجميع المشاركين لنشر أعمالهم واشتهارها".ويرعى "المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول" كل من المنظمة الأمريكية للجيولوجيين المختصين في قطاع البترول والمعروفة اختصاراً بـ "إيه إيه بي جي"، والمنظمة الأوروبية للعلماء والمهندسين الجيولوجيين "إي إيه جي إي"، ومنظمة مصنعي الغاز "جي بي إيه"، وجمعية الجيوفيزيائيين المستكشفين "أس إي جي" وجمعية مهندسي البترول "أس بي إي".
ومن الآن فصاعداً، قرر منظمو المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول، والذي عاد للمنطقة بعد أن عقدت دورته السابقة لعام 2008 في العاصمة الماليزية كوالالمبور، أن يعقد المؤتمر مرة كل سنتين بالتناوب ما بين منطقتي الشرق الأوسط وآسيا.وسيضم المؤتمر فعاليات متنوعة مثل حفل خاص لتوزيع جوائز للشركات الرائدة التي قدمت أهم المشروعات الهندسية في قطاعي النفط والغاز، ورحلات ميدانية تعليمية، ومعرض متخصص، وورش عملية للخبراء والمختصين الشباب وبرنامج اجتماعي للشركاء الأعضاء.