ROSE
07-12-2009, 03:35 AM
شركة ميرسك قطر للبترول تستعرض أحدث التقنيات
تشارك في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول
الدوحة –الراية : تعتبر خطة تطوير حقل الشاهين واحدة من أكثر الخطط تعقيداً في قطاع صناعة النفط وأكثرها صعوبة ، إذ تتضمن حفر أكثر من 160 بئراً لإنتاج وحقن الماء ، وتركيب 15 منصة جديدة. وتدعو شركة ميرسك قطر للبترول جميع المندوبين للتعرف عن كثب على آخر التطورات والابتكارات وراء نجاحها في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول من 7 إلى 9 ديسمبر.
وتعمل شركة ميرسك قطر للبترول بالتعاون مع قطر للبترول على تطوير حقل الشاهين ، ، وذلك في إطار خطة تطوير للحقل بقيمة 6 مليارات دولار أمريكي ، (خطة تطوير2005 لحقل الشاهين( 2005fdp). وسيتعرف زوار المعرض على التحديات والظروف الصعبة التي تحيط بمكامن حقل الشاهين والتي تواجه شركة ميرسك قطر للبترول وقطر للبترول وكيفية تخطيها من خلال مواصلة تطوير القدرات التقنية والحلول المبتكرة. إذ ينتج حقل الشاهين اليوم حوالي300,000 برميل من النفط يوميا.
وشركة ميرسك للنفط معروفة عالميا بأنها شركة تتحدى جميع الصعوبات التي تواجه التطور في مجال النفط والغاز. وفي هذا الإطار، يقول نائب المدير التنفذي لشركة ميرسك قطر للبترول السيد سعد المهندي، " تمكنّا من خلال قدراتنا التقنية القوية ورؤيتنا الريادية من تكوين سجل حافل من الإنجازات ومن تحقيق المستحيل. وحقل الشاهين هو مثال على ذلك. ونحن نفتخر بمشاركتنا في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول، وذلك بهدف تعزيز نقل المعارف في مجال صناعة النفط والغاز وإظهار التزامنا في دعم النمو الطويل الأمد في دولة قطر من خلال هذا المشروع المتميز."
وتعتبر شركة ميرسك للنفط ، وهي الشركة الأم لشركة ميرسك قطر للبترول، من الشركات الأكثر كفاءة في العالم في مجال تطوير حقول البترول. وستقدم الشركة في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا النفط شرحاً حول كيفية محافظتها على هذا الموقع ضمن إطار خطة تطوير الحقل 2005، فيما تسعى جاهدة على فهم تفاصيل المكامن – ودفعها لتحقيق أقصى إمكاناتها وتحسين إنتاجها.
وسيتواجد الخبراء في الموقع المخصص لشركة ميرسك لإعطاء فكرة تفصيلية حول المشروع وإدارة السلامة في إطارالخطة تطويرية لحقل الشاهين 2005 fpd. وسيتم تسليط الضوء بشكل خاص على الابتكارات التقنية التي يتم تطبيقها يومياً في شركة ميرسك للنفط والتي تعزز من نجاح دولة قطر كبلد منتج للنفط حاضراً ومستقبلاً.
المؤتمر العالمي لتكنولوجيا النفط هو مؤتمر ومعرض سنوي يعالج القضايا التي تواجه صناعة النفط والغاز. وسيشارك في هذا الحدث الذي سينظم في فندق الشيراتون الدوحة العديد من وزراء النفط وقادة الصناعة النفطية في المنطقة.
حقائق عن خطة تطوير حقل الشاهين (خطة تطوير الحقل 2005).
•أكبر مشروع تطوير بحري في منطقة الشرق الأوسط
•حفر 160 بئراً جديداً لإنتاج وحقن الماء
•تركيب 150 منصة جديدة
•140،000 طن من المرافق الجديدة
•استثمار بأكثر من 6 مليارات دولارأمريكي
•تطوير وتنفيذ خطة تطوير الحقل في 6 سنوات
ميرسك قطر للبترول
تأسست شركة ميرسك للبترول في الدانمرك عام 1962 تحت آيه.بي. مولر ميرسك، وهي شركة دولية ناشطة في حقل إنتاج والتنقيب عن النفط والغاز وتعمل في بلدان عدة حول العالم. وتتولى الشركة إنتاج أكثر من 600,000 برميل نفط يومياً وتصل قيمة إنتاج مبيعات الغاز ما يقارب 1،000 مليون قدم مكعب يومياً.
تعمل شركة ميرسك للبترول في قطر منذ العام 1992 وقد تولت تطوير المنطقة الخامسة (5) من حقل الشاهين بموجب اتفاقية الاستكشاف وتقاسم الإنتاج التي أبرمتها مع دولة قطر. وتشتمل خطة تطوير الحقل لعام 2005 التي وضعتها شركة ميرسك قطر للبترول على حفر أكثر من 160 بئراً لإنتاج وحقن الماء على مدى 6 سنوات، فضلاً عن إنشاء وتركيب 15 منصة بحرية جديدة تضم منشآت خدمية وإنتاجية.
حطمت شركة ميرسك قطر للبترول الرقم القياسي العالمي بحفرها أطول بئر أفقي في العالم، يبلغ امتداده 40,320 قدم (12.3 كيلومتر).
تشارك في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول
الدوحة –الراية : تعتبر خطة تطوير حقل الشاهين واحدة من أكثر الخطط تعقيداً في قطاع صناعة النفط وأكثرها صعوبة ، إذ تتضمن حفر أكثر من 160 بئراً لإنتاج وحقن الماء ، وتركيب 15 منصة جديدة. وتدعو شركة ميرسك قطر للبترول جميع المندوبين للتعرف عن كثب على آخر التطورات والابتكارات وراء نجاحها في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول من 7 إلى 9 ديسمبر.
وتعمل شركة ميرسك قطر للبترول بالتعاون مع قطر للبترول على تطوير حقل الشاهين ، ، وذلك في إطار خطة تطوير للحقل بقيمة 6 مليارات دولار أمريكي ، (خطة تطوير2005 لحقل الشاهين( 2005fdp). وسيتعرف زوار المعرض على التحديات والظروف الصعبة التي تحيط بمكامن حقل الشاهين والتي تواجه شركة ميرسك قطر للبترول وقطر للبترول وكيفية تخطيها من خلال مواصلة تطوير القدرات التقنية والحلول المبتكرة. إذ ينتج حقل الشاهين اليوم حوالي300,000 برميل من النفط يوميا.
وشركة ميرسك للنفط معروفة عالميا بأنها شركة تتحدى جميع الصعوبات التي تواجه التطور في مجال النفط والغاز. وفي هذا الإطار، يقول نائب المدير التنفذي لشركة ميرسك قطر للبترول السيد سعد المهندي، " تمكنّا من خلال قدراتنا التقنية القوية ورؤيتنا الريادية من تكوين سجل حافل من الإنجازات ومن تحقيق المستحيل. وحقل الشاهين هو مثال على ذلك. ونحن نفتخر بمشاركتنا في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول، وذلك بهدف تعزيز نقل المعارف في مجال صناعة النفط والغاز وإظهار التزامنا في دعم النمو الطويل الأمد في دولة قطر من خلال هذا المشروع المتميز."
وتعتبر شركة ميرسك للنفط ، وهي الشركة الأم لشركة ميرسك قطر للبترول، من الشركات الأكثر كفاءة في العالم في مجال تطوير حقول البترول. وستقدم الشركة في المؤتمر العالمي لتكنولوجيا النفط شرحاً حول كيفية محافظتها على هذا الموقع ضمن إطار خطة تطوير الحقل 2005، فيما تسعى جاهدة على فهم تفاصيل المكامن – ودفعها لتحقيق أقصى إمكاناتها وتحسين إنتاجها.
وسيتواجد الخبراء في الموقع المخصص لشركة ميرسك لإعطاء فكرة تفصيلية حول المشروع وإدارة السلامة في إطارالخطة تطويرية لحقل الشاهين 2005 fpd. وسيتم تسليط الضوء بشكل خاص على الابتكارات التقنية التي يتم تطبيقها يومياً في شركة ميرسك للنفط والتي تعزز من نجاح دولة قطر كبلد منتج للنفط حاضراً ومستقبلاً.
المؤتمر العالمي لتكنولوجيا النفط هو مؤتمر ومعرض سنوي يعالج القضايا التي تواجه صناعة النفط والغاز. وسيشارك في هذا الحدث الذي سينظم في فندق الشيراتون الدوحة العديد من وزراء النفط وقادة الصناعة النفطية في المنطقة.
حقائق عن خطة تطوير حقل الشاهين (خطة تطوير الحقل 2005).
•أكبر مشروع تطوير بحري في منطقة الشرق الأوسط
•حفر 160 بئراً جديداً لإنتاج وحقن الماء
•تركيب 150 منصة جديدة
•140،000 طن من المرافق الجديدة
•استثمار بأكثر من 6 مليارات دولارأمريكي
•تطوير وتنفيذ خطة تطوير الحقل في 6 سنوات
ميرسك قطر للبترول
تأسست شركة ميرسك للبترول في الدانمرك عام 1962 تحت آيه.بي. مولر ميرسك، وهي شركة دولية ناشطة في حقل إنتاج والتنقيب عن النفط والغاز وتعمل في بلدان عدة حول العالم. وتتولى الشركة إنتاج أكثر من 600,000 برميل نفط يومياً وتصل قيمة إنتاج مبيعات الغاز ما يقارب 1،000 مليون قدم مكعب يومياً.
تعمل شركة ميرسك للبترول في قطر منذ العام 1992 وقد تولت تطوير المنطقة الخامسة (5) من حقل الشاهين بموجب اتفاقية الاستكشاف وتقاسم الإنتاج التي أبرمتها مع دولة قطر. وتشتمل خطة تطوير الحقل لعام 2005 التي وضعتها شركة ميرسك قطر للبترول على حفر أكثر من 160 بئراً لإنتاج وحقن الماء على مدى 6 سنوات، فضلاً عن إنشاء وتركيب 15 منصة بحرية جديدة تضم منشآت خدمية وإنتاجية.
حطمت شركة ميرسك قطر للبترول الرقم القياسي العالمي بحفرها أطول بئر أفقي في العالم، يبلغ امتداده 40,320 قدم (12.3 كيلومتر).