اكتشاف «60» شهادة مزورة في القطاع الطبي الخاص في قطر وماخفي كان اعظم.

[فارس قطر]

أوضح الدكتور جمال راشد خنجي مدير إدارة التراخيص الطبية بالمجلس الأعلى للصحة أن كل اسبوع يتم اكتشاف ما بين شهادتين الى ثلاث شهادات مزورة لأشخاص يزاولون مهنة الطب او المهن الفنية الطبية الأخرى ومن جميع انحاء العالم. وأشار إلى أن الشهادات المزورة تنوعت بين شهادات جامعية وشهادات خبرة وشهادات اختصاص وتَركّز اكثرها في شهادات التمريض باعتبار ان هذا الاختصاص الاوسع انتشارا في القطاع الصحي.

وقال د. خنجي في تصريحات للصحفيين إن المجلس الأعلى للصحة من خلال ادارة التراخيص تعاقد مع شركة عالمية منذ شهر ابريل الماضي لتقوم بعملية تدقيق في المستندات والشهادات العلمية والخبرة للممارسين الطبيين في القطاع الخاص سواء الذين حصلوا على ترخيص طبي سابق قبل تلك الفترة او الذين يتقدمون للحصول على الترخيص حاليا.

وأشار الى ان عملية تدقيق الشهادات تتم وفق اجراءات عالية عبر هذه الشركة الاميركية العالمية التي تقوم بالتأكد من صحة الشهادة من البلد الاصلي الذي صدرت منه باستثناء الشهادات التي تصدر عن جامعات تعمل في قطر.

واكد ان الشخص الذي يتم اكتشاف شهادته المزورة يتم ايقافه عن العمل فورا وتحوّل الحالات الخطيرة الى القضاء واكثرها التي تتعلق بأولئك الذين يمارسون مهنة الطب بدون شهادة جامعية.

وأعلن الدكتور جمال خنجي عن انشاء المجلس القطري للتخصصات الطبية في القريب العاجل ليستوعب ادارة التراخيص الطبية وادارة اخرى جديدة هي ادارة اعتماد برامج التدريب.. وقال «نطمح من خلال هذا المجلس وحسب القوانين الجديدة ان تطبق نظم التأكد من الشهادات العلمية واجراءات الاختبارات للراغبين في الحصول على تراخيص المزاولة تحت مظلة واحدة بالنسبة للقطاعين العام والخاص لافتا الى ان مؤسسة حمد الطبية لديها حاليا نظامها وإجراءاتها الخاصة في هذا المجال «ونأمل ان يتم توحيد الجهود في المستقبل تحت جهة واحدة».



من المسئول عن اعطائهم تصاريح مزاولة المهنة اتمنى يقدم للمحاكم

ويجلد في سوق واقف عبرة للغير

الله يستر من الي ماكتشفوة الى اليوم
من اطباء ومهندسين مزورين


http://www.al-watan.com/data/20091209/innercontent.asp?val=local1_1

[QAT999]

الله يرحم كل الموتى :(

[E L L E]

:(

اي والله الله يرحمهم

[بوخالد911]

يا غافلين لكم الله

[جوال 11]

لا حول ولا قوة الا بالله
هذا الفساد بعينه كيف صرفت لهم التراخبص؟ ومن الذي صرف لهم التراخيص ؟ ومتى صرفت التراخيص و في عهد من المسؤلين ؟
والخافي أعظم .
اليوم أب مشتكي في وطني الحبيب يتحدث عن مستشفى حمد حيث لم يجدوا طبيب لعلاج أبنه ولكن عندما أحضروا طبيب آخر ودخل غرفة العمليات ولكن ترك الطفل في غرفة العمليات وخلع معطفه وغادر غرفة العمليات .

[بو فهد]

مشكور ع الموضوع

[PARIS]

حسبي الله ونعم الوكيل ......

[قطريه ماركه]

بل في القطاع الطبي عاد !!

[بدون]

حسبي الله و نعم الوكيل
المتاجرة بأرواح البشر ،، مفروض يقبضون عليهم و يحكمون عليهم بالمؤبد

[waledrehan]

لا حول ولا قوة الا بالله
لاتعليق

[doha-london]

حسبي الله ونعم الوكيل

المفرروض يتم إعلان أسمائهم حتى يكونوا عبره للي تسول له نفسه بأن يسوي هالمصيبه في يوم من الأيام ,,حرام يعني لعبوا بصحة ناس وايد والله يعلم كم روح راحت بسببهم !!!

أتمنى إن تنشر أسمائهم عشان الواحد ياخذ حذره منهم ,,
ولا على الأقل عشان الواحد يعرف إن الدكتورالفلاني اللي تعالج عنده في يوم من الأيام وصرف له دواء وأكيد علاجه كان خطأ والدوا كان غير مناسب له يعرف اللي له واللي عليه ويروح يشوف دكتور ثاني يصللح فيه ما أفسده الدكتور صاحب الشهاده المزوره !!!

[انسان]

وانا اقول ليش كل ما اروح حق دكتور ما حصل عنده فايده .

ترى العله مش في المرض . العله في الدكتور بطيخه

[A.L.I]

حسبي الله ونعم الوكيل

[بنت ابوها 19]

ارواح الناس لعبه عندهم


حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وفي كل شخص مازل للحين يمارس المهنه منهم

[كازانوفا]

ااااااااااااه
عشان هيك المريض اللى يدخل غيبوبه في الطابق السادس
بيشلو عنه الاجهزه وبيموتوه بيقولو لاهله خلااااص هذه ايامه الاخيره
عشان يريحو نفسهم من دق الابر والادويه
لعنة الله عليهم
وانا اقول ايش حكايه الطابق السااااااادس بمستشفى حمد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ّّّّّ

[المها قطر]

الظاهر هم السبب في ارتفاع عددالوفيات التي حدثت في الاونة الاخيرة
اخرها للطفلة المقيمة اللي سفروها الخارج وتوفت الله يرحمها
والخافي اعظم يامؤسسة حمدالطبية ....
الله لا يحوجنا لكم ولا يحوج احد من اهل قطر والمسلمين كافة لكم

[الوعب]

لغز التراخيص الطبية لأصحاب الشهادات المزورة
مجلس الصحة يكشف 60 حالة

كيف نجح المزورون في الحصول على تراخيص بمزاولة مهنة الطب ؟
ما هي إجراءات التأكد من صحة مؤهلات الأطباء الزائرين ؟
مطلوب نشر أسماء وصور المزورين وجنسياتهم لحماية المرضى
هل هناك قصور في نظام الترخيص لأصحاب المهن الطبية بالدولة ؟
تزوير الشهادات يكشف أسباب الأخطاء الطبية .. والضحايا مجهولون
مطلوب خط ساخن للإبلاغ عن ممارسي المهن الطبية المشكوك بهم
كتب : علي بدور :
أثار إعلان المجلس الأعلى للصحة اكتشاف 60 حالة تزوير في القطاع الطبي الخاص مخاوف وتساؤلات بين المواطنين والمقيمين الذين وضعوا مجموعة من النقاط عبر اتصالاتهم مع الراية طالبوا المجلس الاعلى للصحة الاجابة عليها... يأتي في مقدمة تلك الاسئلة كيفية الترخيص لاصحاب الشهادات المزورة ومن المسؤول عن ذلك ؟ وهل هناك تراخ بهذا الامر والسماح للبعض باللعب بصحة الناس من خلال الترخيص لاناس لا يملكون المؤهلات العلمية او المهنية وهو ما يعتبر بحد ذاته تفريطا بصحة الناس وتعريضهم للخطر على ايدي أناس لا يملكون الصلاحية لتقديم الخدمة الطبية والعلاجية للمرضى ؟... ثانيا هل المشكلة الحقيقية في مقدرة هؤلاء المزورين على اجتياز الاختبارات التي وضعت للتأكد من صلاحية هؤلاء في وزاولة تلك المهن الصحية التي رخص لهم وقاموا بممارستها ام ان الالية المتبعة في التقييم والترخيص كانت قاصرة في اكتشاف تلك الحالات وبالتالي اصبح من الضرورة بمكان تغيير تلك الالية والمعايير المتبعة فيها وما هو الدور الذي لعبه المجلس لمتابعة المزورين خاصة ان التصريحات اعلنت اكتشاف حالتي تزوير الى ثلاث يوميا ؟
اسئلة كثيرة اثارها اعلان الصحة ما بين مستغرب وجود مثل هذا الرقم من المزورين الذين يتلاعبون بصحة الناس في قطاعنا الصحي واخر ساخط على عدم اكتشافهم مبكرا عند تقدمهم للترخيص وقبل مزاولتهم للمهنة ،بالاضافة الى نقاط اخرى سوف نتناولها في سياق التحقيق التالي:
يقول ابو محمد في ظل الجهود التي تبذلها الدولة للارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة وحفاظا على صحة الانسان باعتبارها الاغلى يشكل وجود مزورين لشهاداتهم الصحية ويعملون بين ظهرانينا في القطاع الخاص بمثابة الفضيحة التي يجب التحقيق فيها مطولا وفضح المزورين بالاسماء وعلى العلن لان ذلك اقل ما يمكن اتخاذه ضدهم بالاضافة الى الاجراءات القانونية الخاصة بذلك .
محمد العمري رأى ان وجود مزورين يزاولون المهن الصحية يوضح تماما الاسباب الحقيقية التي تقف وراء الاخطاء الطبية المتكررة والقصور في التشخيص والعلاج وبالتالي نستطيع القول ان وجود مثل هؤلاء المزورين يشكلون عقبة في تطور النظام الصحي بالبلاد ويتسببون بنكسات صحية للمرضى الذين يفترض انهم يحضرون الى المستشفيات لتلقي العناية الصحية والعلاج بأيد خبيرة ومؤهلة لتقديم هذه الخدمات.
أما عبد الله جابر الحمود فيقول اذا كان هناك 60 ممارسا للمهن الصحية يعملون بشهادات مزورة تم اكتشافهم منذ ابريل الى اليوم فما هو العدد الحقيقي لهؤلاء ؟ وما هو عدد الضحايا الذين وقعوا تحت ايدي هؤلاء المزورين ؟وهل نتوقع من النظام الجديد للترخيص ان يشكل سدا منيعا في وجه المزورين ؟
ويتابع كيف يمكن للمرضى او طالبي الخدمات الصحية ان يتأكدوا من ان مزودي الخدمات الصحية مرخصون وان فترة ترخيصهم لم تنته بعد ،هذا بالاضافة الى مدى توفير مثل هذه الفرصة للعامة ليطمئنوا اكثر وهل من خط ساخن يمكن الاتصال عليه وتلقي النصيحة او تقديم الشكوى عند الشك باحد مزاولي المهن الصحية والابلاغ عنهم او حتى الشكوى على الاداء وطريقة التشخيص او تقديم العلاج؟
متصل آخر قال يبدو ان طريقة التعامل مع هؤلاء المزورين ما زالت قاصرة حتى فيما يتعلق بالمعاقبة بعد اكتشافهم فقد ذكرت المعلومات الصادرة عن الصحة انه سيتم احالة الحالات الخطيرة الى القضاء والسؤال هنا ما هو مصير باقي الحالات ؟ ولماذا يتم التساهل معها خاصة انها تتعلق بخيانة الامانة التي يجب على ممارس المهن الصحية الالتزام بها وهو الحفاظ على صحة المريض ؟ فهل من زور شهادة للعمل بها سيكون امينا على صحة المريض ؟ ولماذا لا تكون العقوبات كبيرة ومشددة بحيث تكون رادعا لمن يفكر القيام بمثل هذا الامر بدلا من اعفاء او التخفيف على بعض الحالات.
الدعوات ايضا طالبت بفتح الملفات القديمة والنظر في تدقيق شهادات جميع الممارسين الصحيين في البلاد بدون استثناء سواء القديم منهم والجديد واولئك الذين يعملون ايضا بالقطاع الحكومي على اعتبار ان عددهم اكبر من العاملين بالقطاع الخاص وهؤلاء هم الاساس في تقديم الخدمات الطبية في البلاد وبالتالي من الضروري البدء بهم ودون تأخير كما تساءل احد المتصلين عن سبب عدم البدء بالقطاع الحكومي على اعتبار انه الاهم والاكثر عددا .
مواطن اخر رفض ذكر اسمه تساءل عن كيفية تسرب مثل هذه الشهادات خاصة وانه من المتعارف عليه ان تسجيل الشهادات العلمية للمقيمين الراغبين بالعمل في الدولة يتطلب تصديقها من وزارة الخارجية في البلد التي قدم منها ... كيف تم ذلك ؟ وهل هناك مافيات لتصدير الشهادات المزورة الى الخليج ؟ وما هي الاجراءات التي سوف تتخذ على صعيد استقدام العمالة من تلك الدول ؟ وهل من اجراءات اكثر صرامة للتاكد من صلاحية الشهادات التي ترد من بلدانهم ؟
وفي نفس الوقت سأل مواطن اخر عن عدد الممنوعين من ممارسة المهن الصحية على مستوى قطر ودول التعاون مضيفا هل طورت الصحة تقنيات وكوادر لكشف عمليات التزوير في الشهادات الطبية وشهادات الخدمات الصحية المساندة من فنيين وممرضين وشهادات الصيادلة ؟ ولماذا الاعتماد على شركات اجنبية ؟.. هل الكوادر المحلية عاجزة عن اداء هذا الدور ؟ ولماذا لا يتم تدريب الكوادر المحلية على ذلك ؟
واضاف لماذا لا يقوم الاعلى للصحة باصادر تعميم دوري بأسماء الممنوعين من العمل في المجال الصحي في قطر، وعلى الجهات ذات العلاقة أن تلتزم بقائمة الهيئة، . ولماذا لا يتم الاعلان عن اسماء المزورين للمؤهلات الصحية بما يعكس حرص الصحة على الشفافية وطمأنة المجتمع عن قدرة الصحة على اكتشاف الشهادات والخبرات المزورة وتخليص المجتمع من الممارسين الصحيين غير الأكفاء؟
وتابع هل التعاقد مع الشركة العالمية يعني أنه اصبح لدى المجلس الاعلى للصحة القدرة على اكتشاف جميع الشهادات المزورة ؟ وهل امتحان الترخيص لمزاولة المهنة الذي يجريه المجلس لزام لقياس مدى توفر الحد الأدنى من الكفاءة المهنية الآمنة للممارسين الصحيين في تخصصه يساعد على اكتشاف محدودي المهارات السريرية؟ وهل من شروط جديدة سوف يتم اعتمادها للترخصين للمتقدمين الجدد للعمل في ممارسة المهن الصحية في البلاد ؟
وفي الختام حمل احد المواطنين السلطات الصحية المسؤولية الاولى والاخيرة عن تسرب اولئك المزورين للعمل في القطاع الصحي وتساءل هل ستكون العقوبات عن هذا التزوير الذي وصل عددها حتى الآن 60 شهادة غير الذين منعوا بشكل قطعي مجرد الإيقاف عن العمل؟ وماذا عن الحالات التي ربما كان التزوير سبباً في سوء تشخيصها بحسن نية أم بسوء نية ؟ وماذا عن التقارير الطبية البسيطة والمعقدة ، وماذا عن الآثار التي نتجت عن ممارسات يقوم بها من ثبت عجزهم أصلاً عن القيام بالعمل ؟ وماذا عن الذين وافقوا على اختيارهم مدركين أو غير مدركين واقع حالهم ؟ وما هي الإجراءات الاحتياطية التي تمنع تكرار هذه الممارسات حتى يعلم الكل فداحة ما وقع؟
ما هو دور لجان التعاقد التي توفر لها الإمكانات التي تجعلها تختار الأكفاء من المؤهلين والممارسين والقائمين على الأعمال؟ هل تبحث في سجلات العاملين المتعاقد معهم؟ هل هي تطلب منهم بطاقات أعمالهم حين التعاقد وسجلات موثقة من جهات يمكن الاطمئنان إلى نزاهتها وكفاءتها حتى لا تقع في فخ الغش والتزوير ؟ .. هل هناك اهمال بهذا الخصوص بمكان ما يدفع المرضى ثمن ذلك على ايدي أشخاص غير مؤهلين يمارسون في المستشفيات والمراكز الصحية وهم أبعد ما يكونون عن هذا المجال؟
وحتى لو كان الشخص يمارس بكفاءة عالية ، فإن مجرد انخراطه في أعمال التزوير في الشهادة الأكاديمية أو الوثيقة المهنية يعتبر ذلك نقضاً لقسم عظيم تعارف الأطباء والعاملون في القطاعات الصحية على القيام به ، وهو يعتمد في الأساس أن هذا الممارس لديه من الخلق والأمانة ما يجعله مؤتمناً على أعراض مرضاه وأسرارهم وخصوصيات حياتهم وهو في الوقت نفسه ناكث عهداً مع متطلبات التأهيل والممارسة ، وهل هناك من علاقة بين ميدان فيه كثير من التزوير والتأهيل الفاسد .

[sendarala]

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يرحمنا برحمته

[خبير أقتصادي]

أتمنى أن يطبق هذا الأسلوب مع موظفي قطر للبترول و الشركات التابعة و جميع القطاع الحكومي و إلزام المؤسسات الخاصه المعتمدة لدى الدولة كالجانب لإنشائي و البنوك و غيرها

الحركة الذكية هذة ستفرض هيبة قانون على ملتحقي الوظائف و تمنع تكرارها مستقبلا