ROSE
10-12-2009, 09:15 AM
مؤسس دولـــــة قطـــــر
الشيـــــــخ : جاســـــم بن محمـــــد بن ثانــــي
http://www.ndqatar.com/arabic/topbanner/1.jpg
في وصـــف المــــؤسس (1)
كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : الأمير في هذه البلاد وهو الخطيب يوم الجمعة ، وهو القاضي، والمفتي والحاكم، ومن صفاته أنه إذا خطب أذهل السامعين وجلب قلوبهم إليه ، وإذا أعطى فعطاياه جزيلة، وبالجملة فهو من أركان العربية وأنصارها، ومن رجال الإسلام وفحول.
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 87
في وصــــف المــــؤسس (2)
(كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : يلقي الدروس في القوم والخطب النافعة , وعقيب كل صلاة جمعة يلقي درساً لطيفاً يحض به على طلب العلم والسعي إليه ويحض به على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والعمل بأحكام الدين والجهاد والزكاة ).
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (3)
(ومما يؤثر عن الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : أنه يوماً والناس حينئذ في الغوص نظر إلى الجماعة يوم الجمعة فإذا هم ينقصون عن الأربعين فدعى أحد مماليكه وأعتقه في الحال فتمت صلاة الجماعة أربعين , ثم قام وخطب وأقام صلاة الجمعة ).
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (4)
(ومما يؤثر عن الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : أنه كان له أوقافاً كثيرة في البلاد العربية . فمن ذلك أن له أربعة أوقافاً كبيرة في نجد وأربعة مثلها في بلدة المذنب ومثلها في الأحساء وفي القصيم والبحرين وقطر وغيرها وهذه كلها تصرف به الشرع الشريف وغير ذلك من أعمال مبرورة مشكورة).
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (5)
"كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : من النابغين في الأمة العربية العاملين لسعادة الدين والوطن , وقد آتاه الله من فضله خيراً كثيراً من العلم والمال والولد ...................."
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (6)
"كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : مسموع الكلمة عند العرب مهاب عند الرؤوساء والأمراء نافذ القول , دأبه الإصلاح ولم يسع في أمر إلا أتمه الله على يديه وأعماله كلها خالصة لوجه الله تعالى "
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 87
في وصـــــف المــــؤسس (7)
" والشيخ جاسم بن محمد بن ثاني من خيار العرب الكرام , مواظب على طاعاته , مداوم عبادته وصلواته , من أهل الفضل والمعرفة بالدين المبين , وله مبرات كثيرة على المسلمين "
محمود شكري الآلوسي :- تاريخ نجد .ص 37
في وصـــــف المــــؤسس (8)
" والشيخ جاسم بن محمد بن ثاني له تجارة عظيمة في اللؤلؤ, وهو مسموع الكلمة بين قبائله وعشائره , وهم ألوف مؤلفة ............ "
محمود شكري الآلوسي :- تاريخ نجد .ص 37
في وصـــــف المــــؤسس (9)
" كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني صاحب وفاء , وصاحب صلة رحم وصاحب إنصاف وعدل ............ "
عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح آل بسام – علماء نجد في خمسة قرون (ج5 – ص 407)
في وصـــــف المــــؤسس (10)
" عندما تولى الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني إمارة البلاد : توسعت أعمال البلاد , ونشط عمل الغوص فيها , وصار لها ميناءً بحرياً تجارياً لتصدير البضائع وتوريدها , فكثر فيها السكان , وتعددت الأعمال , واتسعت البلاد , وتوسع فيها العمران , وصار للعاصمة ( الدوحة ) قرى وضواحي , وأصبحت دولة مستقلة ......... "
عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح آل بسام – علماء نجد في خمسة قرون (ج5 – ص 406)
في وصـــــف المــــؤسس (11)
" عندما تولى الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني إمارة البلاد ساسها بالعدل والحكمة والرحمة حتى أحبته رعيته ......... "
عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح آل بسام – علماء نجد في خمسة قرون (ج5 – ص 407)
في وصـــــف المــــؤسس (12)
" لقد برهن الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني على أنه ظل يقدر الرابطة الإسلامية حق قدرها , ولا يؤثر إستبدالها بأية تبعية غير إسلامية............ "
أحمد العناني – المعالم الأساسية لتاريخ الخليج (ص 163)
في وصـــــف المــــؤسس (13)
" لقد كان مفتاح السر في شخصية الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني متانة إيمانه بالله وبقدر الله وشجاعته فيما يقر رأيه فيه أنه الحق ,وذكاؤه العجيب في تقييم المواقف بحيث أنه يعتبر صاحب الفضل الأول في قيام قطر كوحدة إقليمية متماسكة ربما لأول مرة منذ عدة قرون لا مجرد معبر ومرعى لقبائل شرقي الجزيرة العربية "
أحمد العناني – المعالم الأساسية لتاريخ الخليج (ص 172)
في وصـــــف المــــؤسس (14)
جاسم بن محمد بن ثاني"هو واحد من أعظم رجالات الأمة في تاريخ الخليج كله , بطول الحديث في وصف مزاياه العديدة وأهمها بلا ريب عمق إيمانه بالله , والتعويل الكبير على الاستقامة وعزة الايمان والشجاعة , وبتلك المزايا , وبالتفاف القطريين من حوله على قلب رجل واحد أمكنه أن يوفر لهم أكثر مزايا عملهم المجهد في صيد اللؤلؤ ..."
أحمد العناني – المعالم الأساسية لتاريخ الخليج (ص 125)
الشيـــــــخ : جاســـــم بن محمـــــد بن ثانــــي
http://www.ndqatar.com/arabic/topbanner/1.jpg
في وصـــف المــــؤسس (1)
كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : الأمير في هذه البلاد وهو الخطيب يوم الجمعة ، وهو القاضي، والمفتي والحاكم، ومن صفاته أنه إذا خطب أذهل السامعين وجلب قلوبهم إليه ، وإذا أعطى فعطاياه جزيلة، وبالجملة فهو من أركان العربية وأنصارها، ومن رجال الإسلام وفحول.
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 87
في وصــــف المــــؤسس (2)
(كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : يلقي الدروس في القوم والخطب النافعة , وعقيب كل صلاة جمعة يلقي درساً لطيفاً يحض به على طلب العلم والسعي إليه ويحض به على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والعمل بأحكام الدين والجهاد والزكاة ).
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (3)
(ومما يؤثر عن الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : أنه يوماً والناس حينئذ في الغوص نظر إلى الجماعة يوم الجمعة فإذا هم ينقصون عن الأربعين فدعى أحد مماليكه وأعتقه في الحال فتمت صلاة الجماعة أربعين , ثم قام وخطب وأقام صلاة الجمعة ).
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (4)
(ومما يؤثر عن الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : أنه كان له أوقافاً كثيرة في البلاد العربية . فمن ذلك أن له أربعة أوقافاً كبيرة في نجد وأربعة مثلها في بلدة المذنب ومثلها في الأحساء وفي القصيم والبحرين وقطر وغيرها وهذه كلها تصرف به الشرع الشريف وغير ذلك من أعمال مبرورة مشكورة).
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (5)
"كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : من النابغين في الأمة العربية العاملين لسعادة الدين والوطن , وقد آتاه الله من فضله خيراً كثيراً من العلم والمال والولد ...................."
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 86
في وصـــــف المــــؤسس (6)
"كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني : مسموع الكلمة عند العرب مهاب عند الرؤوساء والأمراء نافذ القول , دأبه الإصلاح ولم يسع في أمر إلا أتمه الله على يديه وأعماله كلها خالصة لوجه الله تعالى "
سليمان الدخيل :- تحفة الألباء في تاريخ الأحساء.ص 87
في وصـــــف المــــؤسس (7)
" والشيخ جاسم بن محمد بن ثاني من خيار العرب الكرام , مواظب على طاعاته , مداوم عبادته وصلواته , من أهل الفضل والمعرفة بالدين المبين , وله مبرات كثيرة على المسلمين "
محمود شكري الآلوسي :- تاريخ نجد .ص 37
في وصـــــف المــــؤسس (8)
" والشيخ جاسم بن محمد بن ثاني له تجارة عظيمة في اللؤلؤ, وهو مسموع الكلمة بين قبائله وعشائره , وهم ألوف مؤلفة ............ "
محمود شكري الآلوسي :- تاريخ نجد .ص 37
في وصـــــف المــــؤسس (9)
" كان الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني صاحب وفاء , وصاحب صلة رحم وصاحب إنصاف وعدل ............ "
عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح آل بسام – علماء نجد في خمسة قرون (ج5 – ص 407)
في وصـــــف المــــؤسس (10)
" عندما تولى الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني إمارة البلاد : توسعت أعمال البلاد , ونشط عمل الغوص فيها , وصار لها ميناءً بحرياً تجارياً لتصدير البضائع وتوريدها , فكثر فيها السكان , وتعددت الأعمال , واتسعت البلاد , وتوسع فيها العمران , وصار للعاصمة ( الدوحة ) قرى وضواحي , وأصبحت دولة مستقلة ......... "
عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح آل بسام – علماء نجد في خمسة قرون (ج5 – ص 406)
في وصـــــف المــــؤسس (11)
" عندما تولى الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني إمارة البلاد ساسها بالعدل والحكمة والرحمة حتى أحبته رعيته ......... "
عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح آل بسام – علماء نجد في خمسة قرون (ج5 – ص 407)
في وصـــــف المــــؤسس (12)
" لقد برهن الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني على أنه ظل يقدر الرابطة الإسلامية حق قدرها , ولا يؤثر إستبدالها بأية تبعية غير إسلامية............ "
أحمد العناني – المعالم الأساسية لتاريخ الخليج (ص 163)
في وصـــــف المــــؤسس (13)
" لقد كان مفتاح السر في شخصية الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني متانة إيمانه بالله وبقدر الله وشجاعته فيما يقر رأيه فيه أنه الحق ,وذكاؤه العجيب في تقييم المواقف بحيث أنه يعتبر صاحب الفضل الأول في قيام قطر كوحدة إقليمية متماسكة ربما لأول مرة منذ عدة قرون لا مجرد معبر ومرعى لقبائل شرقي الجزيرة العربية "
أحمد العناني – المعالم الأساسية لتاريخ الخليج (ص 172)
في وصـــــف المــــؤسس (14)
جاسم بن محمد بن ثاني"هو واحد من أعظم رجالات الأمة في تاريخ الخليج كله , بطول الحديث في وصف مزاياه العديدة وأهمها بلا ريب عمق إيمانه بالله , والتعويل الكبير على الاستقامة وعزة الايمان والشجاعة , وبتلك المزايا , وبالتفاف القطريين من حوله على قلب رجل واحد أمكنه أن يوفر لهم أكثر مزايا عملهم المجهد في صيد اللؤلؤ ..."
أحمد العناني – المعالم الأساسية لتاريخ الخليج (ص 125)