المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تداول الجلسة الصباحية



alsenjari
14-02-2006, 02:25 PM
بلغ حجم تداولات الجلسة الصباحية لهذا اليوم في السوق السعودي 26,194,740,243.00 ريال

26 مليار ريال

سؤال يطرح نفسه ؟؟؟

هل هناك أموال خليجية غادرت أوطانها وتوجهت للسوق السعودي ؟؟

صريح جدآ
14-02-2006, 02:40 PM
السلام عليكم

يعطيك العافيه اخوي سنجاري

اكييييد و200% توجهت الاموال الخليجيه للسوق السعودي,الاموال تعود لمستثمرين سواء كانوا من الصغار او من الكبار,وبالطبع المستثمر يبحث عن الربح او على الاقل يبحث عن الحركه المفيده سواء بالنزول او الصعود
وهذا هو الحاصل بالسوق السعودي,والدليل على مغادرة الامول الى السعوديه هبوط كل الاسواق الخليجيه

شكرا للاخ السنجاري على الموضوع وعلى ملاحظته الجديره بالاهتمام.

Orbit
14-02-2006, 02:40 PM
السؤال المحير أن أصاحب روؤس هذة الاموال عارفين أن المؤشر السوق

السعودي متضخم جدا ومن المحللين من يحذر من ( الفقاعه ) أحد مديري

المحافظ ذكر في قناة العربية انهم قللو الاستثمار في السوق السعودي لتخوفهم

تصحيح قوي

الفيصلي
14-02-2006, 02:40 PM
السوق السعودي دخل منحنى يخوف ........
هل مسموح للخليجي التداول في السوق السعودي وبنسبة كم؟

عبدالمحسن
14-02-2006, 02:44 PM
اي رؤوس اموال تتجه للسوق السعودي ما تنلام

وذلك لصرامه المسؤولين هناك ، ولأستقرار السوق


وانا بالفعل خسرت خسارات كبيره في سوقنا ، وابتديت افكر بجديه لأتجاه للسوق السعودي

برستيج
14-02-2006, 09:21 PM
بلغ حجم تداولات الجلسة الصباحية لهذا اليوم في السوق السعودي 26,194,740,243.00 ريال

26 مليار ريال

سؤال يطرح نفسه ؟؟؟

هل هناك أموال خليجية غادرت أوطانها وتوجهت للسوق السعودي ؟؟


لا ليس هناك أموال خليجيه اتجهت الى السوق السعوديه

بل المسثمرين السعوديين في الخليج سحبوا اموالهم وعادوا الى السوق السعودي

وتقدر الاموال التي تم سحبها 20 مليار

انسحابات كبرى من اسواق الامارات

20 مليار درهم تعود للاستثمار بسوق الأسهم السعودية

علي الزكري - أبو ظبي

تشهد أسواق المال الإماراتية موجة متواصلة من التدهور غير المنطقي وغير المفهوم في نفس الوقت.وتزداد حدة هذا التدهور يوما بعد آخر لدرجة ان بعض وسائل الإعلام الإماراتية وصفته أمس الأول بالتدهور الدامي مشيرة إلى أن صالات التداول، التي سادها اللون الأحمر، شهدت اختراق حواجز نفسية مهمة كان أبرزها حاجز سعر 19 درهما لسهم اعمار القيادي، الذي واصل هبوطه تحت حاجز الـ18 درهما، نتاج طبيعي لجملة من التطورات السلبية والأخطاء المتراكمة ويرى تقرير إماراتي حديث صدر أمس الاثنين أن ما يسوقه المحللون من أسباب لتفسير حالة التباطؤ التي تشهدها السوق، لا تقدم مبررا شافيا لهذه الحالة، فإنها تؤكد أن ما تشهده السوق حاليا هو نتاج طبيعي لجملة من التطورات السلبية والأخطاء المتراكمة. التي يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
@ أولا: يربط البعض تراجع أداء أسواق الأسهم المحلية بتراجع حجم السيولة المحلية، إذ ان طرح أسهم شركات مساهمة عدة للاكتتاب العام خلال العام الماضي، وزيادة رؤوس أموال كثير من الشركات المساهمة القائمة من خلال إصدارات خاصة لمساهميها، أدى إلى سحب سيولة تقدر بنحو 50 مليار درهم وتم تحويلها إلى حسابات هذه الشركات.
@ ثانيا: يشير بعض المراقبين إلى انسحاب عدد كبير من المضاربين الخليجيين من أسواق الإمارات وتحديدا السعوديين، الذين يقارب عددهم 40 ألف مستثمر في السوق الإماراتية، وعودتهم إلى المضاربة في سوق الأسهم السعودية التي تشهد حاليا أطول فترة انتعاش في تاريخها، حيث تقدر الأموال التي سحبت من السوق المحلية باتجاه السوق السعودية وحدها خلال الفترة الماضية بنحو 20 مليار درهم. كما نزحت استثمارات محلية ضخمة إلى السوق القطرية مؤخرا، خاصة في ظل الإقبال الشديد على الإصدارات الأولية الجديدة فيها، وآخرها اكتتاب مصرف "الريان" في قطر، حيث لوحظ تسييل العديد من صغار المستثمرين لأسهمهم في السوق المحلية للاكتتاب فيها، بحثا عن عائدات أفضل.
@ ثالثا: رافق ازدياد عدد الشركات المساهمة العامة في سوق الأسهم تحول كبير في السلوك الاستثماري، الذي أصبح أكثر ميلا للمضاربة بدلا من الادخار.
@ رابعا: عزا المحللون جانبا من تراجع أسهم الشركات القيادة في السوق رغم التوزيعات المجزية التي أعلنت عنها إلا أن هذه الأسهم شهدت ارتفاعا في أسعارها قبل الإعلان عن نتائجها المالية وتوزيعاتها مما دفعها إلى الانخفاض بعد الإعلان، خاصة أن المستثمرين في هذه الشركات يتحركون على الشائعات أو حتى التسريبات التي تجري في بعض الشركات قبل إعلان نتائجها مما يدفعهم للشراء قبل إعلان النتائج والبيع عند الإعلان.
@ خامسا: أسرفت مكاتب الوساطة في موجة المضاربة المحمومة التي شهدتها السوق خلال الفترة الماضية بفتح حسابات على المكشوف خلافا للضوابط القانونية، مما أحدث ضغطا كبيرا على المضاربين لتسييل أسهمهم بعد أول تراجع، مما أدى للضغط على الأسعار باتجاه النزول

http://www.alyaum.com/issue/article.php?IN=11932&I=358597