ROSE
26-12-2009, 02:12 PM
لإتاحة فرص إضافية أمام شحنات الغاز الطبيعي للوصول إلى المملكة المتحدة...ساوث هوك غاز توقع اتفاقية خدمات تقنية مع توتال
لندن- الشرق:
وقَّعت أمس شركة ساوث هوك غاز المحدودة، وهي جزء من مشروع قطر غاز 2 لتوريد الغاز إلى المملكة المتحدة، اتفاقية مع توتال غاز وباور المحدودة لتوريد الطاقة وتقديم خدمات إعادة التحويل إلى غاز في محطة ساوث هوك بميلفورد هيفين في ويلز.
يذكر أنه في خلال شهرين فقط من افتتاح شركة ساوث هوك غاز، وهي الشركة البريطانية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال التي تمتلك وتدير كل حقوق استغلال الطاقة الإنتاجية الأولية في محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في ميلفورد هيفين في ويلز ونظام النقل الوطني، تمكنت الشركة من تقديم أول عرض لها في أسواق المملكة المتحدة لتوريد خدمات الطاقة.
وتتيح هذه الاتفاقية توتال غاز وباور المحدودة لتنفيذ عقود شراء الغاز الطبيعي المسال التي وقعتها مع شركة قطر للغاز كجزء من مشروع قطر غاز 2، وهو المشروع الذي تشارك فيه توتال.
وتبلغ مدة هذه الاتفاقية 25 سنة. وستقوم شركة ساوث هوك غاز خلالها بتقديم خدمات إعادة التحويل إلى غاز لتمكين شركة توتال من توريد الغاز الطبيعي المسال إلى محطة ساوث هوك وتوصيل الغاز إلى الأسواق في المملكة المتحدة.
وأعرب السيد راشد المري، المدير العام لشركة ساوث هوك غاز عن سعادته بهذه المناسبة قائلا "إن شركة ساوث هوك غاز ملتزمة بإدارة الطاقة الإنتاجية لمحطة ساوث هوك بطريقة فعالة ومرنة. وإن هذه الاتفاقية الجديدة من شأنها أن تعظم من الاستغلال الأمثل لمحطة ساوث هوك وإتاحة المزيد من الفرص أمام شحنات الغاز الطبيعي المسال للوصول إلى المملكة المتحدة".
وساوث هوك غاز هي شركة رائدة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال في المملكة المتحدة، تمتلك وتدير جميع إمكانات وأنظمة إعادة تسييل الغاز في محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في ميلفورد هيفن في ويلز.
ويكمن دورها الرئيسي في تولي أمور استلام حمولات الغاز الطبيعي المسال من مشروع قطر غاز 2 في قطر وزيادة استعمال إمكانية محطة ساوث هوك.
وساوث هوك غاز هي متعهد نقل غاز في المملكة المتحدة. مهمتها تحسين قدرة استيعاب محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في ميلفورد هيفن لمصلحة المساهمين والشركاء في المؤسسة وشركات الغاز الطبيعي المسال القطري وسوق الغاز البريطاني بالكامل. شركة ساوث هوك غاز هي المشتري طويل الأجل للغاز الطبيعي المسال القطري لتزويد سوق الغاز البريطاني.
وتستخدم شركة ساوث هوك غاز حقوق الطاقة في محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال لتحويل الغاز الطبيعي المسال إلى غاز بمواصفات nts.
وتُسلّم شركة ساوث هوك غاز الغاز إلى عملائها في المملكة المتحدة.
وتقدم شركة ساوث هوك غاز بشكل فعال خدماتها للشركات الأخرى في حال توفرت قدرة استيعاب إضافية في المحطة.
وشركة ساوث هوك غاز هي مشروع مشترك بين قطر للبترول بنسبة (70%) وإكسون موبيل بنسبة (30%)، تأسست عام 2004 ومركزها لندن.
وتلعب ساوث هوك دوراً رئيسياً في تأمين استيراد هذه الطاقة المهمة إلى أسواق المملكة المتحدة عبر زيادة قدرة الاستيعاب في محطة الغاز الطبيعي المسال الأكبر في أوروبا.
وتؤمن منشأة ساوث هوك حوالي 20% من مجمل احتياجات الغاز الطبيعي المسال في المملكة المتحدة.
وتلعب دوراً رئيسياً في إستراتيجية الطاقة في حكومة جلالة الملكة كأول عملية تجارية تميز بداية حقبة جديدة للمملكة المتحدة فيما يختص بتأمين الطاقة وتنوعها.
وتلعب دوراً في كونها جزءاً من الدعم الأساسي للشراكة الإستراتيجية والعلاقات بين قطر و المملكة المتحدة.
كما تلعب دوراً كمساهم أساسي في احتياجات سياسة الطاقة في المملكة المتحدة.
وأصبح لدى المملكة المتحدة مدخل جديد من الغرب إلى نظام الشبكة الوطنية.
وتلعب دوراً في تحويل اقتصاد الطاقة في ويلز.
لندن- الشرق:
وقَّعت أمس شركة ساوث هوك غاز المحدودة، وهي جزء من مشروع قطر غاز 2 لتوريد الغاز إلى المملكة المتحدة، اتفاقية مع توتال غاز وباور المحدودة لتوريد الطاقة وتقديم خدمات إعادة التحويل إلى غاز في محطة ساوث هوك بميلفورد هيفين في ويلز.
يذكر أنه في خلال شهرين فقط من افتتاح شركة ساوث هوك غاز، وهي الشركة البريطانية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال التي تمتلك وتدير كل حقوق استغلال الطاقة الإنتاجية الأولية في محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في ميلفورد هيفين في ويلز ونظام النقل الوطني، تمكنت الشركة من تقديم أول عرض لها في أسواق المملكة المتحدة لتوريد خدمات الطاقة.
وتتيح هذه الاتفاقية توتال غاز وباور المحدودة لتنفيذ عقود شراء الغاز الطبيعي المسال التي وقعتها مع شركة قطر للغاز كجزء من مشروع قطر غاز 2، وهو المشروع الذي تشارك فيه توتال.
وتبلغ مدة هذه الاتفاقية 25 سنة. وستقوم شركة ساوث هوك غاز خلالها بتقديم خدمات إعادة التحويل إلى غاز لتمكين شركة توتال من توريد الغاز الطبيعي المسال إلى محطة ساوث هوك وتوصيل الغاز إلى الأسواق في المملكة المتحدة.
وأعرب السيد راشد المري، المدير العام لشركة ساوث هوك غاز عن سعادته بهذه المناسبة قائلا "إن شركة ساوث هوك غاز ملتزمة بإدارة الطاقة الإنتاجية لمحطة ساوث هوك بطريقة فعالة ومرنة. وإن هذه الاتفاقية الجديدة من شأنها أن تعظم من الاستغلال الأمثل لمحطة ساوث هوك وإتاحة المزيد من الفرص أمام شحنات الغاز الطبيعي المسال للوصول إلى المملكة المتحدة".
وساوث هوك غاز هي شركة رائدة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال في المملكة المتحدة، تمتلك وتدير جميع إمكانات وأنظمة إعادة تسييل الغاز في محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في ميلفورد هيفن في ويلز.
ويكمن دورها الرئيسي في تولي أمور استلام حمولات الغاز الطبيعي المسال من مشروع قطر غاز 2 في قطر وزيادة استعمال إمكانية محطة ساوث هوك.
وساوث هوك غاز هي متعهد نقل غاز في المملكة المتحدة. مهمتها تحسين قدرة استيعاب محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في ميلفورد هيفن لمصلحة المساهمين والشركاء في المؤسسة وشركات الغاز الطبيعي المسال القطري وسوق الغاز البريطاني بالكامل. شركة ساوث هوك غاز هي المشتري طويل الأجل للغاز الطبيعي المسال القطري لتزويد سوق الغاز البريطاني.
وتستخدم شركة ساوث هوك غاز حقوق الطاقة في محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال لتحويل الغاز الطبيعي المسال إلى غاز بمواصفات nts.
وتُسلّم شركة ساوث هوك غاز الغاز إلى عملائها في المملكة المتحدة.
وتقدم شركة ساوث هوك غاز بشكل فعال خدماتها للشركات الأخرى في حال توفرت قدرة استيعاب إضافية في المحطة.
وشركة ساوث هوك غاز هي مشروع مشترك بين قطر للبترول بنسبة (70%) وإكسون موبيل بنسبة (30%)، تأسست عام 2004 ومركزها لندن.
وتلعب ساوث هوك دوراً رئيسياً في تأمين استيراد هذه الطاقة المهمة إلى أسواق المملكة المتحدة عبر زيادة قدرة الاستيعاب في محطة الغاز الطبيعي المسال الأكبر في أوروبا.
وتؤمن منشأة ساوث هوك حوالي 20% من مجمل احتياجات الغاز الطبيعي المسال في المملكة المتحدة.
وتلعب دوراً رئيسياً في إستراتيجية الطاقة في حكومة جلالة الملكة كأول عملية تجارية تميز بداية حقبة جديدة للمملكة المتحدة فيما يختص بتأمين الطاقة وتنوعها.
وتلعب دوراً في كونها جزءاً من الدعم الأساسي للشراكة الإستراتيجية والعلاقات بين قطر و المملكة المتحدة.
كما تلعب دوراً كمساهم أساسي في احتياجات سياسة الطاقة في المملكة المتحدة.
وأصبح لدى المملكة المتحدة مدخل جديد من الغرب إلى نظام الشبكة الوطنية.
وتلعب دوراً في تحويل اقتصاد الطاقة في ويلز.