ROSE
26-12-2009, 02:31 PM
"نفط الكويت" ترسي عقدين بقيمة 206 ملايين دولار لشركتي "هاليبيرتون" الأمريكية و"الوطنية للخدمات البترولية" يتعلقان بالحفاظ على معدلات إنتاج النفط الحالية
أرقام 26/12/2009
أرست شركة نفط الكويت عقدين بقيمة 59 مليون دينار (206 ملايين دولار) ضمن خطتها في إبقاء مستويات الضغط في حقول النفط التابعة لها، ومن ثم الحفاظ على معدلات الإنتاج الحالية حسبما أوردت نشرة "ميد".
ووفقاً للنشرة، تم إرساء العقدين مناصفة بين شركتي "هاليبيرتون" (Halliburton) الأمريكية والشركة الوطنية للخدمات البترولية المحلية علماً بأن العقدين يتعلقان بتوفير الأنابيب والمضخات والمرافق الرافعة بالنيتروجين والخدمات المصاحبة في حقول النفط.
وستقوم الشركتان بتركيب الأنابيب والمعدات في مرافق شركة نفط الكويت والتي ستقوم، بدورها، بضخ النتروجين إلى داخل آبار النفط بهدف إبقاء مستوى الضغط داخلها أملاً في إبقاء الإنتاج على المعدلات الحالية.
يذكر أن الحكومة الكويتية تعتزم ضخ 4 ملايين برميل من النفط الخام يومياً بحلول عام 2020 مقابل نحو 3 ملايين برميل في اليوم تنتجها حالياً. وللوصول إلى هذا الهدف يتعين على شركة نفط الكويت تطوير حقول نفط جديدة مع الإبقاء على معدلات الإنتاج الحالية في مرافق النفط القديمة علماً بأن بعض آبار النفط ما تزال تحت الخدمة منذ أكثر من 40 عاماً، حسب النشرة.
أرقام 26/12/2009
أرست شركة نفط الكويت عقدين بقيمة 59 مليون دينار (206 ملايين دولار) ضمن خطتها في إبقاء مستويات الضغط في حقول النفط التابعة لها، ومن ثم الحفاظ على معدلات الإنتاج الحالية حسبما أوردت نشرة "ميد".
ووفقاً للنشرة، تم إرساء العقدين مناصفة بين شركتي "هاليبيرتون" (Halliburton) الأمريكية والشركة الوطنية للخدمات البترولية المحلية علماً بأن العقدين يتعلقان بتوفير الأنابيب والمضخات والمرافق الرافعة بالنيتروجين والخدمات المصاحبة في حقول النفط.
وستقوم الشركتان بتركيب الأنابيب والمعدات في مرافق شركة نفط الكويت والتي ستقوم، بدورها، بضخ النتروجين إلى داخل آبار النفط بهدف إبقاء مستوى الضغط داخلها أملاً في إبقاء الإنتاج على المعدلات الحالية.
يذكر أن الحكومة الكويتية تعتزم ضخ 4 ملايين برميل من النفط الخام يومياً بحلول عام 2020 مقابل نحو 3 ملايين برميل في اليوم تنتجها حالياً. وللوصول إلى هذا الهدف يتعين على شركة نفط الكويت تطوير حقول نفط جديدة مع الإبقاء على معدلات الإنتاج الحالية في مرافق النفط القديمة علماً بأن بعض آبار النفط ما تزال تحت الخدمة منذ أكثر من 40 عاماً، حسب النشرة.