امـ حمد
26-12-2009, 11:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال -صلى الله عليه وسلم-يا بلال أقم الصلاة، أرحنا بها- وقال تعالى (أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)
وكذلك من غذاء القلب البُعد عن المعاصي؛ فإنها تنقص الإيمان، كما يزيد العمل الصالح من الإيمان، ومن ذلك التوبة إلى الله -عز وجل-، وكثرة الاستعانة والدعاء،
وتحقيق حاجة البدن بالطعام والشراب والراحة والزواج،
قال صلى الله عليه وسلم- فإن لجسدك عليك حقاً-
وكذلك تحقيق التوازن بين العمل للدنيا والعمل للآخرة، ولا يترك العبادة من أجل السعي في الأرض،
جاء ثلاثة إلى بيوت أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- يسألون عن عبادة النبي -صلى الله عليه وسلم-، فلما أخبروا فقالوا وأين نحن من النبي -صلى الله عليه وسلم- قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. قال أحدهم0 أما أنا فإني أصلي الليل أبداً، وقال آخر0 أنا أصوم الدهر ولا أفطر، وقال آخر0 أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبداً. فجاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إليهم فقال0 أنتم الذين قلتم كذا وكذا0 أما والله، إني لأخشاكم لله وأتقاكم له لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني
إن لنفسك عليك حقاً ولربك عليك حقاً ولضيفك عليك حقاً وإن لأهلك عليك حقاً فأعط كل ذي حق حقه
-رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ- كان القوم يتبايعون ويتجرون، ولكنهم إذا نابهم حق من حقوق الله لم تلههم تجارة ولا بيع عن ذكر الله حتى يؤدوه إلى الله.
قال رجل- يا رسول الله، إن فلانة يذكر كثرة صلاتها وصدقتها وصيامها غير أنها تؤذي جيرانها بلسانها قال هي في النار-
قال صلى الله عليه وسلم-عليكم من الأعمال بما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا
أتى النبي -صلى الله عليه وسلم- رجل فقال يا رسول الله أقاتل أو أسلم قال أسلم ثم قاتل فأسلم ثم قاتل فقتل فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عمل قليلاً وأجر كثيراً-
وهذا يدل عل اهتمام الإسلام بترتيب الأولويات، فينبغي تقديم الفرض على النافلة، لأن أمر المسلم لا يستقيم إلا بذلك.
قال -صلى الله عليه وسلم-يا بلال أقم الصلاة، أرحنا بها- وقال تعالى (أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)
وكذلك من غذاء القلب البُعد عن المعاصي؛ فإنها تنقص الإيمان، كما يزيد العمل الصالح من الإيمان، ومن ذلك التوبة إلى الله -عز وجل-، وكثرة الاستعانة والدعاء،
وتحقيق حاجة البدن بالطعام والشراب والراحة والزواج،
قال صلى الله عليه وسلم- فإن لجسدك عليك حقاً-
وكذلك تحقيق التوازن بين العمل للدنيا والعمل للآخرة، ولا يترك العبادة من أجل السعي في الأرض،
جاء ثلاثة إلى بيوت أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- يسألون عن عبادة النبي -صلى الله عليه وسلم-، فلما أخبروا فقالوا وأين نحن من النبي -صلى الله عليه وسلم- قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. قال أحدهم0 أما أنا فإني أصلي الليل أبداً، وقال آخر0 أنا أصوم الدهر ولا أفطر، وقال آخر0 أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبداً. فجاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إليهم فقال0 أنتم الذين قلتم كذا وكذا0 أما والله، إني لأخشاكم لله وأتقاكم له لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني
إن لنفسك عليك حقاً ولربك عليك حقاً ولضيفك عليك حقاً وإن لأهلك عليك حقاً فأعط كل ذي حق حقه
-رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ- كان القوم يتبايعون ويتجرون، ولكنهم إذا نابهم حق من حقوق الله لم تلههم تجارة ولا بيع عن ذكر الله حتى يؤدوه إلى الله.
قال رجل- يا رسول الله، إن فلانة يذكر كثرة صلاتها وصدقتها وصيامها غير أنها تؤذي جيرانها بلسانها قال هي في النار-
قال صلى الله عليه وسلم-عليكم من الأعمال بما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا
أتى النبي -صلى الله عليه وسلم- رجل فقال يا رسول الله أقاتل أو أسلم قال أسلم ثم قاتل فأسلم ثم قاتل فقتل فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عمل قليلاً وأجر كثيراً-
وهذا يدل عل اهتمام الإسلام بترتيب الأولويات، فينبغي تقديم الفرض على النافلة، لأن أمر المسلم لا يستقيم إلا بذلك.