المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اطلب رايكم



الثاقب
28-12-2009, 04:42 PM
يا جماعه هل الحفاظ على القبليه يعتبر حفاظ على الهويه القطريه وضياعها ضياع الهويه
اذا امكن الاجابه مع امثله
السوال لم يطرح للعصبيه البليه وانما لمعرفة وجهات النضر

ولكم شكري

الصريحه
28-12-2009, 05:21 PM
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخاف الناس يفهمون غلط
اكيد
لابد من القبيله

رهج السنابك
28-12-2009, 05:47 PM
وين المشكلة لو ضاعت القبيله ؟ خلها تضيع :) يوم السعد والله

ماشفنا من وراء هالمجتمعات القبلية الا التناحر والتعصبات الجاهليه

الانسان المسلم يفترض ان يفخر بعروبته واسلامه .. مو بقبيلته !!

( لو بيدي الأمر كان مسحت اسماء القبائل كلها من نهاية الاسماء :) ) ..لأن للأسف فيه سطحية وجهل عميق في المجتمع اسمه قبلية ..وهالقبيله ماتتعامل مع هالشخص لانه ( على شان الجد السابع عشر من القبيلة الاولى كان على خلاف مع الجد الثامن عشر للقبيلة الثانية ) وتستمر الكراهيه اجيال واجيال

وفخيذة ما تتعامل مع شخص لانه من فخيذة الثانية ( مع انهم من نفس القبيلة) بس لانهم مو من نفس فخيذتهم !
ومشاكل لها أول مالها آخر .. وخلافات لها أول مالها آخر

موضي قطر
28-12-2009, 06:09 PM
وين المشكلة لو ضاعت القبيله ؟ خلها تضيع :) يوم السعد والله

ماشفنا من وراء هالمجتمعات القبلية الا التناحر والتعصبات الجاهليه

الانسان المسلم يفترض ان يفخر بعروبته واسلامه .. مو بقبيلته !!

( لو بيدي الأمر كان مسحت اسماء القبائل كلها من نهاية الاسماء :) ) ..لأن للأسف فيه سطحية وجهل عميق في المجتمع اسمه قبلية ..وهالقبيله ماتتعامل مع هالشخص لانه ( على شان الجد السابع عشر من القبيلة الاولى كان على خلاف مع الجد الثامن عشر للقبيلة الثانية ) وتستمر الكراهيه اجيال واجيال

وفخيذة ما تتعامل مع شخص لانه من فخيذة الثانية ( مع انهم من نفس القبيلة) بس لانهم مو من نفس فخيذتهم !
ومشاكل لها أول مالها آخر .. وخلافات لها أول مالها آخر

مصيبة لو ماكنتي تدرين وش بيصير لو ضاعت القبيلة مع ايماني الغير متضاد مع

تعاليم ديننا الحنيف من نبذ العنصرية المكروهه وأن (الولاء للوطن أولاً) والفخر المحمود

بالقبيلة مطلوب وليس التباهي الجاهلي وكان العرب حتى في صدر الإسلام يذكرون قبائلهم

في اشعارهم وحث على معرفة الأنساب للتقارب وليس للتناحر والقبيلة اختي الكريمة هي

صمام أمان للدول التي تعيش فيها القبيلة

وليف قطر
28-12-2009, 06:37 PM
بدون القبليه .. تضيع الشيمه

الثاقب
28-12-2009, 07:37 PM
مصيبة لو ماكنتي تدرين وش بيصير لو ضاعت القبيلة مع ايماني الغير متضاد مع

تعاليم ديننا الحنيف من نبذ العنصرية المكروهه وأن (الولاء للوطن أولاً) والفخر المحمود

بالقبيلة مطلوب وليس التباهي الجاهلي وكان العرب حتى في صدر الإسلام يذكرون قبائلهم

في اشعارهم وحث على معرفة الأنساب للتقارب وليس للتناحر والقبيلة اختي الكريمة هي

صمام أمان للدول التي تعيش فيها القبيلة

موضي شكرا هذا ردي على الارستقراطيه

الثاقب
28-12-2009, 07:41 PM
بدون القبليه .. تضيع الشيمه

وليف
قصدك تفقد جانب اخلاقي او صفه من صفات الهويه القطريه صح

الثاقب
28-12-2009, 07:47 PM
هنا وقفه وعوده للتاريخ
نجد ان صقر قريش حكم الاندلس بالرقم انه لجا اليها وحيد وحكمها بسبب انه اموي وكانت الحضاره الاسلاميه في اوجها وتطورها الا ان القبليه لها دور في التطور واهتمت الحضاره الاسلاميه بالقبليه
ومن هنا نجد ان بقاء الحضاره الاسلاميه فتره طويله راجع الى القبليه

Petroleum
28-12-2009, 08:03 PM
وين المشكلة لو ضاعت القبيله ؟ خلها تضيع :) يوم السعد والله

ماشفنا من وراء هالمجتمعات القبلية الا التناحر والتعصبات الجاهليه

الانسان المسلم يفترض ان يفخر بعروبته واسلامه .. مو بقبيلته !!

( لو بيدي الأمر كان مسحت اسماء القبائل كلها من نهاية الاسماء :) ) ..لأن للأسف فيه سطحية وجهل عميق في المجتمع اسمه قبلية ..وهالقبيله ماتتعامل مع هالشخص لانه ( على شان الجد السابع عشر من القبيلة الاولى كان على خلاف مع الجد الثامن عشر للقبيلة الثانية ) وتستمر الكراهيه اجيال واجيال

وفخيذة ما تتعامل مع شخص لانه من فخيذة الثانية ( مع انهم من نفس القبيلة) بس لانهم مو من نفس فخيذتهم !
ومشاكل لها أول مالها آخر .. وخلافات لها أول مالها آخر

انا معاج في اغلب اللي قلتيه و يوم السعد يوم تضيع كعصبية و عنصرية

لكن حنا اللي يميزنا كعرب هو علم الأنساب و اللي نفخر فيه
و انا معاج في ان اللي جنيناه من القبلية هي الجانب السلبي منها و اللي لا يقره شرع ولا دين

انا قبيلي و انا ولد القبيلة الفلانية و انا جدودي شاركوا في الحرب الفلانية و السلم الفلاني
و دوروا قبايلكم هل شاركوا في الشيء الفلاني او لا
المشكلة هي في العقليات مش في القبيلة نفسها ...
المشكلة في اللي يتخذ قبيلته حبل الوصول الى مجد زائف هو ماحققه لنفسه .
تلاقين واحد فاشل في حياته و ماقدر يرد لبلاده الجميل في تعليمه و تدريسه و علاجه ، يرجع للجاهلية الأولى ويقول انا قبيلي .

::Mo0on'hm::
28-12-2009, 08:09 PM
انتو من صجكم الحين تتحجون عن ضياع القبليه؟

الحين الصج الصج لما حد يسالك شسمك تقول له فلان بن فلان وتسكت؟ والا تقول فلاف بن فلان الـــــ فلاني

كل واحد يفتخر في قبيلته وهاي الصفه فالعرب من زمان الحين تبون تضيعونها؟

شموخ وبس
28-12-2009, 11:33 PM
لازم يكون في قبيله اشلون اعرف انا من بنته ومن وين
بس نتكبر ونجوف نفسنا ونحتقر البقيه هاي تخلف وجهل ودقه قديمه بعد ونظرتي لهم انهم جاهلين ومن قلب

رهج السنابك
30-12-2009, 05:35 PM
مصيبة لو ماكنتي تدرين وش بيصير لو ضاعت القبيلة مع ايماني الغير متضاد مع

تعاليم ديننا الحنيف من نبذ العنصرية المكروهه وأن (الولاء للوطن أولاً) والفخر المحمود

بالقبيلة مطلوب وليس التباهي الجاهلي وكان العرب حتى في صدر الإسلام يذكرون قبائلهم

في اشعارهم وحث على معرفة الأنساب للتقارب وليس للتناحر والقبيلة اختي الكريمة هي

صمام أمان للدول التي تعيش فيها القبيلة


وهل العرب اليوم مثل عرب صدر الاسلام ؟ :)
هل عرب اليوم لا تطحنهم العنصرية القبلية ؟؟
هل عرب اليوم يؤمنون بأن الانسان هو دين وانسانية واخلاق وليس اسم يذيل به آخر اسمه؟
هل عرب اليوم يؤمنون انه حقاً لا فرق بين انسان وآخر الا بالتقوى ؟؟

عرب اليوم عزيزتي الفاضلة .. يقدمون اسم القبيلة على اسم الشخص حتى لو كان معتوه :)
وخير شاهد هو ماكان قبل عدة أيام في اليوم الوطني ( قسم اليوم الوطني في المنتدى) عندنا عرضت صور العرضات للقبائل والكم الهائل من النعرات والنغزات والكلام اللي ماله داعي والتباهي السخيف بين افراد كل قبيلة وأخرى وفي الاخير وبعد ان قامت معركة بالسيوف والخناجر بين الاعضاء تم اغلاق الموضوع بالقفل وألقي به في سلة المهملات مع اسم القبيلة :)

العلم الوكاد
30-12-2009, 06:17 PM
مقال لعبدالعزيز السماري
قد تجد به بعض الاجابات

من أكبر التحديات التي يواجهها سكان هذه المنطقة مواقفهم المتباينة من الوطن وترتيب درجة الولاء إليه، وأين يكون على وجه التحديد موقعه في سلم علاقة الإنسان ببيئته، فالإنسان يعيش ضمن أطوار ودوائر تُحيط به من مختلف الاتجاهات، وتأتي علاقة الوطن بهذه الأطوار حسب درجة مصالحه الذاتية أن صح التعبير، فعلى سبيل المثال يعيش الإنسان في هذه المنطقة ضمن دوائر القبيلة والعروبة والدين، ويختلف موقع الوطن بين هذه الأطوار حسب أبعاد غير مصرح بها في غالب الأحيان..

يعد الانتماء للقبيلة من أقدم الكيانات السياسية في المنطقة، فالإنسان دأب على التعلق بها طوال التاريخ العربي الإسلامي، وربط مصالحه وعلاقاته بالحراك القبلي في حياته الاجتماعية، والذي كان وما زال دوماً مصدراً للعصبية على مدار القرون الماضية، والمدهش في الأمر أن حالنا لم تتبدل، إذ ما زال كثير من أبناء القبائل يقدم علاقته بالقبيلة على الوطن، ولكنه لا يتجرأ على التصريح بها، وقد ظهر ذلك جلياً في مهرجانات المزايين والشعر الشعبي وغيرها، وهو ما يعد أحد أهم أسباب تراجع أولوية الهوية الوطنية أمام أحد أقدم الأطوار الماضوية في التاريخ، ويستحق أن نتوقف عنده كثيراً، فالأمر يدل أن الروابط الوطنية التي تُعد مثالاً على التطور والانتقال من حياة الجهالة إلى المدنية، لم تنجح بعد في إخراج الإنسان العربي من ولائه لأطواره الماضوية إلى عصر انتمائه الوطني والممثل في هيمنة العلاقات الحضرية والمدنية على العادات التقليدية في ثقافة حكم القبيلة..

كذلك ما زال الاختلاف في المرجعيات الإسلامية عن أيهم يتقدم في الولاء، الدين أم الوطن، وهي مسألة تُطرح في حوارات المثقفين مع الإسلاميين كثيراً، وتجد الهوية الطائفية رواجاً كبيراً بين العامة، فثقافة الانتماء في العقل الديني ترتكز على الهوية الطائفية، فعلى سبيل المثال يتم تقديم الهوية الدينية على الوطنية عند بعض الفئات المؤدلجة بالأفكار المعادية للمخالفين لهم في العقيدة، ويجد أيضاً بعض الإسلاميين صعوبة في إعلان موقفهم من الدول الغربية المعادية التي يحملون هويتها الوطنية، وهي إشكالية أيضاً ما زالت تفرض نفسها في أوطان المسلمين أيضاً، فالهوية الأممية عند بعض العامة تتقدم كذلك على الوطن، وهكذا..

وفي طور آخر يرى القوميون وبعض مثقفي اليسار العرب أن عروبتهم تأتي قبل الوطنية، وأن الانتماء أولاً هو للعروبة، والجدير بالذكر أن العروبة كانتماء مؤدلج لم يكن له ذكر في التاريخ العربي قبل العصر الحديث، ولم يتحول إلى إيديولوجية قومية إلا في العقد الناصري..

لكن الحقيقة التي يجب أن نتأملها أن تلك الأطوار الماضوية لا تزال تسحب البساط من تحت أقدام الوطن في العصر الحديث، فالوطن تخترقه يمنة وشمالاً، ذوات القبائل وشخوص المذاهب والفرق والقومية، وتقلل علاقاتها القوية من متانة الانتماء الوطني، والفرد في عالمنا العربي، وبالأخص في دول الشرق العربي، ينتمي إلى عدد من المجتمعات والانتماءات، ويحرص على الحفاظ عليها، حسب ما تمليه عليه مخاوفه

ومصالحه ومبادئه، وليس من المستبعد أن يتصادم الفرد مع وطنه لأجل ولاءات أخرى خارج طور الوطن، بل إن بعضهم ما زال يبرر ولاءاته القبلية والعروبية والطائفية في أن الأوطان العربية لم تخرج بعد من الأطوار الماضوية كالقبيلة والطائفة، وأن المجتمعات العربية مجرد مرآة تعكس ما يجري داخل أروقة السلطات الحاكمة..

التطور الطردي في علاقات الحقوق والواجبات بين الدولة، والأفراد، كفيل بتحقيق التوازن، وإلى الوصول إلى هدف يسمو بولاء الوطن فوق ولاءات القبيلة والمذهب، وقادر على تجاوز أزمات تقاطع مصالحهم مع مصلحة ولائهم الوطني، والأهم من ذلك إدراك أن الوطن هو نقيض القبيلة، وهو المرحلة الأكثر عصرية من أطوار العروبة والأمة، ولا يمكن للوطن أن يكون أولاً وآخراً إلا إذا استحقت هويته وأنظمته رمزيتها الحداثية، ليكون مؤهلاً لتقديم صورة عصرية عن ثقافة الحقوق والواجبات، التي إذا تم تطويرها سيتجاوز الإنسان القبلي والطائفي والعروبي أطواره القديمة إلى حيث الانتماء الحقيقي إلى الهوية الوطنية التي تتحقق من خلالها المنافع والمصالح والحماية القانونية للجميع بلا استثناءات..