مالك السهم
31-12-2009, 05:38 PM
حصاد العام ( بورصة قطر ): المؤشر يضيف 73 نقطة فقط منذ مطلع عام 2009 ( + 1% )
أرقام 31/12/2009
أنهى المؤشر العام لبورصة قطر تداولات عام 2009 قريباً من مستويات عام 2008، حيث لم يضف سوى 70 نقطة إلى رصيده طيلة العام، عقب إغلاقه خلال جلسة اليوم عند 6959 نقطة ( + 1 % ) مقارنة بإغلاق عام 2008.
أداء المؤشر خلال عام 2009
إغلاق السوق عام 2008
إغلاق اليوم
التغير( % )
مجموع ما أضافه من نقاط
6886
6959
+ 1 %
73 نقطة
وكان السوق قد تأثر خلال الفترة المذكورة بعدة عوامل، سواء كانت إيجابية أو سلبية ساهمت في انخفاضه تارة وارتفاعه تارة أخرى، حيث شهد تراجعات حادة خلال الأشهر الأولى من عام 2009 فقد من خلالها أكثر من 2700 نقطة، وذلك تزامناً مع إعلان الشركات نتائجها المالية للربع الرابع والتي أظهرت تراجعاً مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، وتزامن أيضاً مع أحقية توزيعات الأرباح والذي يشهد بالعادة تراجعاً في أداء الأسهم.
الأحداث خلال عام 2009
التاريخ
الحدث
15 يناير
المؤشر يكسر حاجز 6 آلاف نقطة لأول مرة كأول مرة خلال عام 2009 مع تراجع الأسواق العالمية، وإعلان الشركات نتائج الربع الرابع.
21 يناير
المؤشر يكسر حاجز 5 آلاف نقطة لأول مرة منذ قرابة الخمسة أعوام مع إعلان الشركات نتائج الربع الرابع.
26 فبراير
المؤشر يكسر حاجز 4500 نقطة لأول مرة منذ قرابة الخمسة أعوام مع إعلان شركة صناعات نتائج الربع الرابع والتي أظهرت تراجعاً كبيراً
مطلع شهر مارس
تحول المستثمرون غير القطريين من بائعين إلى مشترين بعد عمليات بيع كبيرة.
3 مارس
سجل المؤشر أدنى مستوى له خلال العام عند 4202 نقطة.
9 مارس
قررت الحكومة شراء المحافظ الاستثمارية الخاصة بالبنوك، ما أدى إلى ارتفاع السوق بشكل كبير خلال الجلسة وتبعها عدة جلسات أخرى.
19 أبريل
المؤشر يتجاوز متوسط 100 يوم بدعم من صناعات قطر مع إعلان الشركة عن قيمة الدعم الحكومي لأسعار الحديد.
1 يونيو
اختراق المؤشر حاجز 7 آلاف نقطة مع قرار الحكومة بشراء الاستثمارات العقارية.
أواخر شهر يونيو
تحول المستثمرون غير القطريين من مشترين إلى بائعين بعد عمليات شراء كبيرة استمرت لأربعة أشهر.
منتصف يوليو
ارتفاع للمؤشر مع ترقب نتائج النصف الأول للشركات القطرية.
6 أكتوبر
أعلى مستوى للمؤشر خلال عام 2009 عند 7666 نقطة.
وكانت المحصلة النهائية، سلوك المؤشر العام لبورصة قطر المسار الهابط خلال الأشهر الأولى من عام 2009، استطاع من خلاله كسر حاجز 4500 نقطة لأول مرة منذ قرابة الخمسة أعوم، ليقابله الثلاثة أشهر الأخيرة من النصف الأول بارتفاع شبه مماثل للانخفاض المسجل، مع تحسن نتائج الشركات والدعم الحكومي ليسجل على أثرها أعلى مستوى له خلال العام عند 7666 نقطة، ومن ثم تراجع خلال الأشهر الأخيرة من عام 2009، واستقر عند تلك المستويات.
http://www.argaam.com/Portal/Content/ArticleDetail.aspx?articleId=138058
أرقام 31/12/2009
أنهى المؤشر العام لبورصة قطر تداولات عام 2009 قريباً من مستويات عام 2008، حيث لم يضف سوى 70 نقطة إلى رصيده طيلة العام، عقب إغلاقه خلال جلسة اليوم عند 6959 نقطة ( + 1 % ) مقارنة بإغلاق عام 2008.
أداء المؤشر خلال عام 2009
إغلاق السوق عام 2008
إغلاق اليوم
التغير( % )
مجموع ما أضافه من نقاط
6886
6959
+ 1 %
73 نقطة
وكان السوق قد تأثر خلال الفترة المذكورة بعدة عوامل، سواء كانت إيجابية أو سلبية ساهمت في انخفاضه تارة وارتفاعه تارة أخرى، حيث شهد تراجعات حادة خلال الأشهر الأولى من عام 2009 فقد من خلالها أكثر من 2700 نقطة، وذلك تزامناً مع إعلان الشركات نتائجها المالية للربع الرابع والتي أظهرت تراجعاً مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، وتزامن أيضاً مع أحقية توزيعات الأرباح والذي يشهد بالعادة تراجعاً في أداء الأسهم.
الأحداث خلال عام 2009
التاريخ
الحدث
15 يناير
المؤشر يكسر حاجز 6 آلاف نقطة لأول مرة كأول مرة خلال عام 2009 مع تراجع الأسواق العالمية، وإعلان الشركات نتائج الربع الرابع.
21 يناير
المؤشر يكسر حاجز 5 آلاف نقطة لأول مرة منذ قرابة الخمسة أعوام مع إعلان الشركات نتائج الربع الرابع.
26 فبراير
المؤشر يكسر حاجز 4500 نقطة لأول مرة منذ قرابة الخمسة أعوام مع إعلان شركة صناعات نتائج الربع الرابع والتي أظهرت تراجعاً كبيراً
مطلع شهر مارس
تحول المستثمرون غير القطريين من بائعين إلى مشترين بعد عمليات بيع كبيرة.
3 مارس
سجل المؤشر أدنى مستوى له خلال العام عند 4202 نقطة.
9 مارس
قررت الحكومة شراء المحافظ الاستثمارية الخاصة بالبنوك، ما أدى إلى ارتفاع السوق بشكل كبير خلال الجلسة وتبعها عدة جلسات أخرى.
19 أبريل
المؤشر يتجاوز متوسط 100 يوم بدعم من صناعات قطر مع إعلان الشركة عن قيمة الدعم الحكومي لأسعار الحديد.
1 يونيو
اختراق المؤشر حاجز 7 آلاف نقطة مع قرار الحكومة بشراء الاستثمارات العقارية.
أواخر شهر يونيو
تحول المستثمرون غير القطريين من مشترين إلى بائعين بعد عمليات شراء كبيرة استمرت لأربعة أشهر.
منتصف يوليو
ارتفاع للمؤشر مع ترقب نتائج النصف الأول للشركات القطرية.
6 أكتوبر
أعلى مستوى للمؤشر خلال عام 2009 عند 7666 نقطة.
وكانت المحصلة النهائية، سلوك المؤشر العام لبورصة قطر المسار الهابط خلال الأشهر الأولى من عام 2009، استطاع من خلاله كسر حاجز 4500 نقطة لأول مرة منذ قرابة الخمسة أعوم، ليقابله الثلاثة أشهر الأخيرة من النصف الأول بارتفاع شبه مماثل للانخفاض المسجل، مع تحسن نتائج الشركات والدعم الحكومي ليسجل على أثرها أعلى مستوى له خلال العام عند 7666 نقطة، ومن ثم تراجع خلال الأشهر الأخيرة من عام 2009، واستقر عند تلك المستويات.
http://www.argaam.com/Portal/Content/ArticleDetail.aspx?articleId=138058