المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من يفلعها غيرهم...!



غلبان
02-01-2010, 06:33 PM
الصومال بلد فقير ومعدم وتنعدم فيه أي مظاهر للحياة الحديثة.

بمفهوم أهل الدنيا "الخارج منها مولود والداخل إليها مفقود"

ولكن شاب صومالي من أبطال الأمة المجاهدين "عضو في حركة شباب المجاهدين - الفرع الصومالي لتنظيم القاعدة"

يعيش في الدينمارك وأمامه الدنيا بكل زخارفها ومباهجها وهو لم ينل منها شيئاً !

الخيار أمامه ، إما يصيب من مباحات الدنيا ويركن إلى الظالمين القاعدين عن أمر الله ويكون مثلهم وفتاوى العلماء المارينزين بالركون إلى الدنيا أكثر من عدد المسلمين،

أو يختار ما عند الله ويبيع نفسه لله في صفقة رابحة لا محالة، الشاري فيها رب العالمين،

قال أحد مشايخي يوماً "حاشا لله أن ينصر هذا الدين مترف" لم أفهمها في حينها

ولكنني فهمتها اليوم

حينما قام الشاب الصومالي بالتخطيط والتدبير لقتل أنجس البشر أجمعين وأخسهم ، كيف لا وهو من أساء لسيد ولد أدم.

إنه الرسام الدينماركي الحقير كورت فيسترغارد عليه من الله ما يستحق

بهذه العملية الني لم يقدر لها النجاح
وهكذا ساح الجهاد دائما كر وفر

يوجه أسود القاعدة المجاهدين طعنة الموت ويفضحون المفضحون على رؤساء الأشهاد

فينال

الطواغيت
والمرتدين
والمنافقين
والعلمانيين
وأدعياء الحرية والإنسانية
والرافضة الموتورين (الذي يدعون كذبا وبهتانا حب آل البيت وآل البيت منهم براء)

طعنة الموت والعار ، والذل والشنار بهذه العملية ،

الأن عرفت الأمة من هم أبنائها الذين يذودن عنها ويضحون من أجلها

وعرفت من يملأ الدنيا ضجيجاً بالمظاهرات والمؤتمرات والفعاليات ولا يفعل شيئاً

ألا يوجد حاكم مسلم واحد عنده من النخوة والمرؤة فيكلف جهاز إستخباراته بتشكيل فرقة موت لقتل كل من أساء للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وينسب هذه العمليات لتنظيم القاعدة الذي لن يمانع في التغطية على هكذا عمليات

أم أنهم فقط مبادورن وإلى الغرب راكعون بتقديم خدماتهم الجليلة بقدرة أجهزة إستخباراتهم على إختراق المجاهدين وقتلهم

لك الله يا دين محمد ، لك الله يا عرض محمد ، لكي الله يا أمة محمد.


الرابط:http://www.aljazeera.net/NR/exeres/DDA5DA49-3FCC-4516-B458-93E50A125F93.htm

alrheeb2020
02-01-2010, 06:43 PM
قريت الخبر اليوم ..

الله يجزاه خير ..

بس حسافه العمليه مااكتملت بقتل الخسيس الدنماركي ..!

والعنوان يبيله تعديل (( يفعلها ))

والله يجزيك خير عالنقل