المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا ساريا الجبل الجبل - الكرامات -التخاطر أو التليباث (Telepath)



yosif1
05-01-2010, 09:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اليوم جايب لكم موضوع جديد امل ان يثري الثقافة العامة لاعضاء المنتدى الكرام
خاصة في مجال الثقافة الاسلامية
بعد طرحي لموضوع لاتكن مثل مجنونة مكة اذا ما قريت الموضوع تقدر تشوفة من هنا (http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=300773)
وبعد موضوعي عن اشهر قميصين اذا ما قريت الموضوع تقدر تشوفة من هنا (http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=327969)
وموضوعي المحذوف عن شمر بن ذي الجوشن
الموضوع الرابع هو تحت عنوان يا ساريا الجبل الجبل
عبارة عن قصة ومن التراث الاسلامي و علم التخاطر
نبدء بالقصة :
عندما أرسل عمر بن الخطاب رضي الله عنه جيشا يقاتل المشركين وعلى رأسهم قائد يسمى (سارية)، وكان سارية يقاتل أعداء الله متحصناً بجبل خشية أن يلتف الأعداء من خلفه، وعندما أحسّ الأعداء أنه لا يمكنهم مقاتلة سارية، دبروا خطة بأن يتراجعوا من أمام المسلمين حتى يظنوا أنهم انهزموا فيتبعهم المسلمون في مطاردة تبعدهم عن الجبل، ثم يطبقوا عليهم من خلفهم، لم يكن سارية على دراية بخطة أعدائه وكاد أن يقع في مخططهم ولكن عندما هم بمطاردة الأعداء سمع صوت عمر في المعركة يأمره بالالتزام بالجبل.
الاخوة الاعزاء كان هذا النداء من المدينه الى الشام ومن على المنبر الرسول صى الله علية وسلم
هذه القصة التي صححها الإمام الألباني

ثانيا التخاطر أو التليباث (Telepath)
في الثقافة الاسمية يعرف بالكرامات وبعيد عن معتقد الصوفية الذي توسعوا بهذا الشان
هناك تفسير حديث يسمى علميا بالتخاطر أو التليباث (Telepath) وهو اتصال العقلي والروحي عند البشر بين شخصين بحيث يستقبل كل منهما رسالة الآخر في نفس الوقت الذي يرسلها إليه الآخر.

ونظرا لأن خلايا المخ ترسل إشارات كهربائية فيما بينها، مولدة بدورها مجالا مغناطيسيا دقيقا للغاية، فان العقل عندما يكون في حاله اليقظة يصدر أشعة (بيتا)، وأشعة (ألفا) عند التأمل، و (ثيتا) عند الاسترخاء الشديد، و (دلتا) في النوم العميق. ولكن مع التطورات العلمية وكثرة الأشعة التي تصطدم بأجسامنا ضعفت قدرات الإنسان بصورة أفقدته قدرته على التخاطر وصار يحدث بصورة نادرة.

إن أول من نظر التخاطر هو العالم مايرز عام 2691، وهو بذلك قد فتح آفاقا للبحث والجدل لا يزال قائماً حتى الآن، ولئن أصبح البلوتوث (Bluetooth) يستخدم في نقل الصور من جهاز إلى جهاز آخر لاسلكيا، فعقل الإنسان في حالة التليباث كهذه الأجهزة أيضا.. إلا أن التخاطر لا يشترط الزمان أو المكان القريب فكل ما تحتاجه هو العاطفة والحب، ولذا فانك تجد المتحابين هم أكثر قدرة على التخاطر، خاصة وأن أرواحهم قد تآلفت .

كيف لي بالتخاطر؟ فقط استرخ وركز انتباهك بعد أن تأخذ نفسا عميقا ثم تخيل رسالتك في عقلك، فستخطر رسالتك على قلب من تريد بإذن الله، بشرط أن يكون المتلقي في حالة هدوء واسترخاء. إنك حينما تفكر في شخص فإن هناك مسارا ( Path ) ينبعث بينكما من خلاله تنطلق الرسالة.. وبالتالي فانه إذا كان المستقبل لا يمتلك وسائل الدفاع عن نفسه (ذهنيا ونفسيا) فانه لن يستقبل الرسالة وحسب بل سيتأثر برسالة المرسل!.

وعلى الواقع نرى الامهات يوجد لديهم رسائل تخاطرية عالية بحدوث خطر للابناء وبعيدا عنها
فانها تشعر بة او عندما يسافر العزيز عليك وترسل الية رسائل تخاطرية فيقوم العزيز بالاتصال بك فورا او عندما تفكر بشخص بعمق تتفاجاء باتصال منة .

بـــــــنت النوخـّــــذه
05-01-2010, 10:12 PM
يحدث بصورة نادرة.

إن أول من نظر التخاطر هو العالم مايرز عام 2691، وهو بذلك قد فتح آفاقا للبحث والجدل لا يزال قائماً حتى الآن، ولئن أصبح البلوتوث (Bluetooth) يستخدم في نقل الصور من جهاز إلى جهاز آخر لاسلكيا، فعقل الإنسان في حالة التليباث كهذه الأجهزة أيضا.. إلا أن التخاطر لا يشترط الزمان أو المكان القريب فكل ما تحتاجه هو العاطفة والحب، ولذا فانك تجد المتحابين هم أكثر قدرة على التخاطر، خاصة وأن أرواحهم قد تآلفت .

كيف لي بالتخاطر؟ فقط استرخ وركز انتباهك بعد أن تأخذ نفسا عميقا ثم تخيل رسالتك في عقلك، فستخطر رسالتك على قلب من تريد بإذن الله، بشرط أن يكون المتلقي في حالة هدوء واسترخاء. إنك حينما تفكر في شخص فإن هناك مسارا ( Path ) ينبعث بينكما من خلاله تنطلق الرسالة.. وبالتالي فانه إذا كان المستقبل لا يمتلك وسائل الدفاع عن نفسه (ذهنيا ونفسيا) فانه لن يستقبل الرسالة وحسب بل سيتأثر برسالة المرسل!.

وعلى الواقع نرى الامهات يوجد لديهم رسائل تخاطرية عالية بحدوث خطر للابناء وبعيدا عنها
فانها تشعر بة او عندما يسافر العزيز عليك وترسل الية رسائل تخاطرية فيقوم العزيز بالاتصال بك فورا او عندما تفكر بشخص بعمق تتفاجاء باتصال منة .



انا قريت عن هذا الشي اسمه (اندماج الارواح) صح كلامك وصدقت وهذا الكلام ماينطبق على الكل ينطبق ع الشخص الي عنده حب واخلاص وقلب نظيف خالي من الشوائب --- يعني مثل الام مثل ماذكرت اتحب اعيالها فتلاقي المخ تبرج على هذا الحب وبالمثل الطرف الثاني الولد يحب امه ويتم يفكر فيها فيحدث ازدواجيه الارواح 0000 فتلاقي ام توها بدق الا الولد متصل على قولتهم (الطيب عند ذكره)

صح كلامك وانا اتصادفني هالحاله وايد ساعات حتى لي حد عقر فالحلم او صار شي يطلع لي انه عقر فيني هههههههههههه حتى الاحلام نوع من ارتباط الارواح ببعضها000

مره قريت قصه واقعيه اسمحلي بهذر اشوي ههههههههه :
قصه زوج كان عنده اجتماع رسمي وحفله وطبعا ترك زوجته نايمه بالبيت وودعها وراح وطبعا الرجال قطع مسافات كبيره عشان يوصل لمكان الاجتماع والاجتماع سبقه ضيافه واستقبال عاد الرجال كان يستقبل ويتكلم مع فلان وفلانه وبلحظه كان يشرب الكاس انكسر طاح منه وطبعا عدى اليوم على خير واهو في الطريج اتصل على زوجته وقامت من نومها وقال لها انا جاي 0قالت اي ادري توني بقوم استغرب الزوج قال يمكن حلمانه :nice:
المهم ولما جيه قامت الزوجه وتمت اطالع ملابسه استغرب قال لها اشفيج قالت هل توصخت ملابسك من العصير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:rolleyes2::rolleyes2:الزوج استخف:rolleyes2::eek5: قال لها اشدراج قالت انا نمت وانت طالع بالسياره كانت روحي معاك :eek5:لين وصلت الاجتماع وشفتك اتكلم راعيه الفستان الاحمر ورحت بعدين على الزاويه الي وراها اللوحه وكلمت واحد 0000الخ تمت توصف له الي صار وكأنها موجوده 000 فذهل الرجل وتخرع :nice: كل شي بالتفصل قالته ولما راجع دكتور علم نفس قال هذي عندها حاسيه اندماج الارواح قويييييييه

وهذا مايؤكده حديث الرسول صلى الله عليه وسلم :
الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف :nice:

وهذي اسمى المشاعر الحب الي يخلي الشخص مرتبط بالطرف الاخر --واسمحلي على الهذره لان احب هالمواضيع الي تتكلم عن ازدواجيه الارواح

yosif1
05-01-2010, 11:19 PM
قصص من الانترنت
الحادثة الأولى:

ذات يوم - في أثناء عودتي من العمل توقفت أمام محل لبيع الفواكه - ولم يكن في نيتي شراء نوع محدد من الفاكهة، وعند دخولي إلى المحل وقع نظري على فاكهة الرمان فاشتريت بعضاً منها وواصلت المسير في اتجاه منزلي.

عند وصولي إلى المنزل كنت أشعر بالجوع بعد عناء يوم عمل شاق - لذا لم أستطع الانتظار حتى يجهّز طعام الغداء - فتناولت رمانة وشرعت في تقشيرها.

كنت متكأً وبجانبي هاتفي النقال، وعند انتهائي من تقشير تلك الرمانة نظرت إلى الإناء الذي أضع به حبيبات الرمان فأعجبني شكلها وسال لعابي قبل أن أتذوق شيئا منها - وقبل أن أمد يدي لآخذ شيئاً من حبيبات الرمان - خطر في ذهني أحد الأصدقاء الذي يعمل في إحدى الشركات ويمتد دوامه حتى الرابعة مساءً.

مددت يدي نحو هاتفي النقال لأهاتفه وأخبره بأني أهنا في تلك اللحظات باستراحة ما قبل الغداء وعلى وشك تناول حبيبات الرمان - وهو مازال يكدح في عمله - أردت بذلك الاتصال أن أداعبه وأمازحه كما يفعل معي في العادة.

وما إن مددت يدي لألتقط الهاتف النقال من جواري حتى فوجئت بجرسه يرن إيذاناً بقدوم مكالمة.

التقطته بسرعة ونظرت عبر شاشته إلى اسم المتصل فكانت المفاجأة - إنه صديقي الذي كنت على وشك الاتصال به.

وبلى مقدمات أو إلقاء التحية - لوقع المفاجأة عليقلت له: أقسم بالله بأني كنت على وشك الاتصال بك لأداعبك وأغيضك بتناولي الرمان وأنت مازلت تصارع الجوع - فقال: إذاً فلتسمعني:هذا الصباح أهداني أحد سائقي الشركة قليلاً من الرمان ووضعته في أحد أدراج مكتبي، وقبل قليل فتحت الدرج فرأيت الرمان فخطرت في ذهني فأجريت على الفورهذا الاتصال لأخبرك بأن نصيبك من الرمان محفوظ.

قلت سبحان الله، ومضيت وصاحبي نتعجب مما حدث.

الحادثة الثانية:

زارني أحد الأصدقاء من مدينة أخرى - وهو شاب مشهود له بالاستقامة، وأقام في ضيافتي ثلاثة أيام.

في اليوم الأول ذهب إلى معارض السيارات واشترى سيارة، وفي اليوم الثالث ذهب إلى المعارض برفقة زميل آخر لاستلامها.

في المساء عاد الشابان وعند استقبالي لهما لاحظت الدهشة تعلو وجهيهما، وعند استفساري عن سبب الدهشة قال لي ذلك الشاب:

انطلقنا من هنا وامتطينا سيارة أجرة " ليموزين" وعند وصولنا إلى معارض السيارات تنبهت إلى أن هاتفي النقال قد انسال من جيبي ووقع في سيارة الأجرة تلك.

اتصلت بالهاتف فكان يرن لكن لا أحد يجيب، وبعد دقائق عاودت الاتصال فكان الرد بأن الجهاز لا يمكن الاتصال به الآن - فأيقنت بأن السائق قد وجده وطمع به.

قلت في نفسي عوضي على الله، وإن كان لي نصيب فيه فسيعود إليّ مرة أخرى، ثم هاتفت شركة الاتصالات وطلبت إيقاف الشريحة بسبب ضياع الهاتف.

ثم استملنا السيارة المشتراة وانطلقت وصاحبي في اتجاه الصناعية التي تبعد عن معارض السيارات قرابة العشرين كيلو متر من أجل إصلاح خلل بسيط بالسيارة - وعند وصولنا إلى الصناعية - وبعد قرابة أربع ساعات من فقدي للجوال - توجهنا عبر ممرات ضيقة وحواري ملتوية داخل الصناعية بحثاً عن ورشة محددة يعرفها صاحبي ويصف المهندس الذي بها بأنه ماهر في عمله.

استمر بحثنا عن تلك الورشة حتى وقعنا عليها في جزء منعزل من الصناعية لا يتوصل إليه إلا شخص خبير بالأزقة والممرات الضيقة هناك.

دلفنا بسيارتنا إلى فناء الورشة واستقبلنا المهندس وشرع في فحص السيارة، وفجأة توقفت سيارة أجرة أمام باب الورشة وترجل منها السائق وأقبل علينا وهو يعبث بعلاقة مفاتيحه وقد زيّن حزام بنطاله بجراب جلدي وضع بداخله هاتف نقال واضح للعيان.

وعند اقتراب السائق من موقفنا ذاك وتأملي لتقاسيم وجهه انطلقت في اتجاهه وأنا أصرخ بصاحبي:

هو..هو..إنه اللص الذي استأثر بالجوال، فتوقف السائق مندهشاً من تصرفي ذاك - لكن تعابير وجهه تغيرت وبدأ عليه الارتباك والخجل.

قلت ألا تخاف الله، تطمع في جهاز قليل الثمن وتنس عقاب رب العالمين؟

قال: أعتذر..أعتذر..ولم يزد على تلك الكلمة شيئاً وطأطأ برأسه إلى الأرض، ثم أخرج الهاتف من ذلك الجراب وناولني إياه.

ولكون المفاجأة غير عادية فقد سألته عن سبب قدومه إلى تلك الورشة التي يصعب الوصول إليها، وقلت له: هل كنت تراقبنا عن بعد لتعيد لنا الجوال؟ أم أنك تعرف هذه الورشة وأتيت إليها عنوة؟

قال: لا هذا ولا ذاك، وإنما أتيت إلى هنا صدفة لأصلح عطل بسيارتي، فقلت سبحان الله، صحيح.." الحلال ما يضيع".

ملاذ الروح
05-01-2010, 11:29 PM
موضوع شيق وصعب أنه التفسير العلمي يكون مقنع لأني اعتقد الحدث روحي يعتمد
مثل ما قالت الأخت بنت النوخذه على صفاء القلب ونقائه وطبيعة الشخص وقوته
فمثلا الصحابي عمر رضي الله عنه عرف بأن الشيطان يفرق منه ، أي يخافه
واعتقد الشخص ممكن يصل لحالة يقين بأن هذا الحدث سيحدث لابنه أو أحد من أهله
فما ادري إذا يرقى الحدس لمفهوم التخاطر او هو بدايته ...بس كعلم ما أظن فهمت
اسراره وكلها اجتهادات
موضوع شيق يسلموووووو

تغلبية
06-01-2010, 02:29 AM
يعلم علماء العلوم الروحانية إن المرأة لديها هذا الحس العالي والالهام أكثر من الرجل
فنجد الأم تقوم مفزوعة في منتصف الليل تطمئن على وليدها وتلمسه بيدها فاذا بها تجده يرجف من أثر الحمى !!
فمن أوقظها غير الهامها الذي جعله الله لها !


شخصياً ..
ما يحتاج حد يعلمني بالاخبار .... أتنبأ بوقوعها قبل يومين أو ثلاثة .. واقول للي حولي محد يصدقني :( ...وفعلا تحدث بالضبط !! << يعني ساحرة !!
ماعساني أقول وين فلان ... إلا هو جاي داخل علينا ...!!

ومرة ..
كان في فيه نقاش محتدم بأحد مواضيع المنتدى .. وكنت أتمنى أعرف راي عضو احترمه جدا
قمت صليت وجيت ..
الا اللي أبيه صااااار!! .. لقيت العضو كاتب رايه مع إنه مشاركاته قليلة ... وكان رايه مثل ما توقعت !!!!
جبتـــه بالتليباث :nice:

yosif1
06-01-2010, 02:00 PM
في بعص المواضيع بالمنتدى تكون بحاجة الى وقت للفهم
منها هذا الموضوع
لذلك بارفعة