المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارتفاع جماعي بأسواق المال ونمو في التداولات



ROSE
06-01-2010, 06:39 AM
البورصات العربية
ارتفاع جماعي بأسواق المال ونمو في التداولات


دبي- (cnn) :

تمكنت معظم أسواق المال العربية من تسجيل مكاسب الثلاثاء، بقيادة السوق السعودية، وتبعتها الأسواق الإماراتية والكويتية والقطرية، وسط تحسن التداولات في بعض الأسواق.
فقد تابعت السوق السعودية حصد النقاط، وإن بوتيرة معتدلة، فكسب مؤشرها 37 نقطة تعادل 0.6 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6239 نقطة، معتمداً على المكاسب الكبيرة والمستمرة لقطاع "الاتصالات" الذي تلقى أيضاً الدعم من قطاعي "الصناعات البتروكيماوية" و"المصارف."
وحافظ المؤشر خلال الجلسة على ارتفاع ثابت، كما انتعشت التداولات لتبلغ 2.9 مليار ريال مقابل 111 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 68 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"كيان" و"معادن" و"اتحاد اتصالات" النصيب الأكبر منها.
ومن بين 134 شركة جرى تداول أسهمها في السوق، ارتفعت أسهم 47 شركة، تتقدمها "المتحدة للتأمين" و"السعودي الهولندي" و"اتحاد اتصالات" في حين تعرضت أسهم 63 شركة للتراجع، على رأسها "وقاية للتكافل" و"التأمين العربية" و"اتحاد الخليج."
وفي أبرز الأخبار، وافقت هيئة السوق على طلب شركة "المملكة القابضة" تخفيض رأس مالها من 63 مليار ريال إلى 37 مليار ريال، شرط موافقة الجمعية العامة غير العادية للشركة، كما وافقت على طلب شركة "المستثمر للأوراق المالية" على طرح صندوق المستثمر العقاري للمشاريع المتعددة.
من جانبها، أعلنت شركة "جرير للتسويق" عن النتائج المالية لمجمل عام 2009، وظهر أن إجمالي الربح التقديري بلغ 487 مليون ريال مقابل 435 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 12 في المائة، ويعود سبب الارتفاع في صافي الربح إلى زيادة المبيعات كنتيجة لزيادة عدد المعارض.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 79 نقطة مع نهاية التداولات ليستقر عند مستوى 6970 نقطة، بزيادة تعادل 1.15 في المائة من قيمته، في حين ارتفع المؤشر الوزني 5.3 نقاط، ليغلق عند 382 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول حوالي 532 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 68 مليون دينار كويتي موزعة على 7729 صفقة نقدية، كان لأسهم "ايفا" و"الديرة" و"تمويل الخليج" النصيب الأكبر منها، وقد أغلقت جميعها على ارتفاع.
وباستثناء مؤشر "التأمين" الذي راوح مكانه دون تعديل، ارتفعت سائر القطاعات، وعلى رأسها "الخدمات" و"الاستثمار" و"الصناعة" و"الأغذية" و"الشركات غير الكويتية."
وحققت أسهم "الصفاة" و"أجيليتي" و"صافتك" أكبر المكاسب على التوالي، في حين تعرضت أسهم "اسكان" و"كفيك" و"استهلاكية" لأكبر الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "نفائس القابضة" أن مجلس إدارتها وافق على قيام شركة "المزون العقارية" التابعة لها بنسبة 98.4 في المائة ببيع 20 في المائة من أسهم رأسمال شركة المواساة القابضة التي تمتلك فيها "المزون العقارية" ما نسبته 64.4 في المائة، بمبلغ يصل إلى 1.9 مليون دينار.
من جانبها، نفت شركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) ما نقلته بعض الصحف حول تخارجها من حصة في بيت التمويل للتمويل العقاري المصري لصالح البنك ‏العربي الأفريقي الدولي ضمن تسوية ديون.
من جانبها، نفت شركات "مبرد للنقل" و"كي جي ال لوجستيك" و"رابطة الكويت والخليج للنقل" إنها ليست على علم بما ورد في تقارير صحفية حول تقديم شركات محلية خطابات ضمان لتوفير شاحنات "كحد أدنى " لعقد أمريكي ثقيل تبلغ قيمته مليار دولار سنويا.
وفي الإمارات، نشطت ضغوط البيع في الدقائق الأخيرة من الجلسة، فبعدما حافظ المؤشر على ارتفاع تراوح بين 1841 نقطة 1830 في معظم أوقات التداول، تقلصت المكاسب في اللحظات الأخيرة إلى 1.5 نقطة، ليغلق المؤشر عند 1818 نقطة، بزيادة 0.09 في المائة.
وشهدت الجلسة تداول 540 مليون درهم مقابل 238 مليون سهم، وذلك من خلال ما يزيد على خمسة آلاف صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" النصيب الأكبر منها، وقد تنوعت نتائج هذه الأسهم بين مراوحة وتراجع.
وارتفعت أسهم 11 شركة، بقيادة "بيت التمويل الخليجي" و"دار تكافل" و"أمان" في حين تعرضت أسهم 12 شركة للتراجع، على رأسها "الأسمنت الوطنية" و"دبي للتأمين" و"شعاع."
من جانبه، ارتفع مؤشر أبو ظبي 16 نقطة تعادل 0.60 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2774 نقطة، في حين قفزت التداولات إلى مستوى 324 مليون درهم مقابل 133 مليون سهم، وكانت أسهم "الدار" و"صروح" و"دانة" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، وأغلقت جميعها على ارتفاع.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.38 في المائة ليغلق على مستوى 2796 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 1.55 مليار درهم لتصل إلى 408.30 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 64 من أصل 133 شركة مدرجة في الأسواق المالية، ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 0.89 في المائة.
واسترد المؤشر القطري خسائر الجلسة الماضية، ليغلق عند مستوى 7006 نقاط مجدداً، بزيادة 47 نقطة تعادل 0.68 في المائة من قيمته، مع تداولات سجلت 5.2 مليار ريال مقابل 189 مليون سهم.
وارتفع المؤشر البحريني إلى مستوى 1450 نقطة، بزيادة 2.4 نقطة تعادل 0.17 في المائة، في حين ارتفع المؤشر العُماني بخمسين نقطة تعادل 0.78 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6470 نقطة.
وارتفع المؤشر الأردني 0.37 في المائة، لينهي تداولاته عند مستوى 2573 نقطة، بينما تراجع المؤشر الفلسطيني 0.31 في المائة، ليغلق عند 498 نقطة.
وفي مصر، تابع مؤشر case 30 ارتفاعه، ليغلق عند حاجز 6422 نقطة، بزيادة 1.55 في المائة من قيمته، وحققت أسهم "الدولية القابضة للفنادق" و"الملاحة الوطنية" و"بلوم مصر" و"بسكو مصر" و"عبر المحيطات للسياحة" و"يونيباك" أكبر المكاسب.



للجلسة الرابعة على التوالي

تداولات مكثفة تقود الأسهم السعودية لمكاسب متوسطة

صعدت الأسهم السعودية لليوم الرابع على التوالي عند الإغلاق، بدعم من قطاعات رئيسية منها المصارف واسهم الاتصالات، مقتفية أثر البورصات الإقليمية والعالمية بعد ارتفاع أسعار النفط.
وبنهاية الجلسة حقق المؤشر مكاسب بنحو37 نقطة أو ما نسبته 0.60% إلى مستوى 6239 نقطة بعد أن اختبر مستوى اعلى عند6251 في النصف ساعة الأخير من التعاملات.وسطع نجم قطاع المصارف امس مقدما دعما نفسيا للمستثمرين بفضل الأداء الجيد لأغلب مكوناته حيث سجل سهم مجموعة سامبا المالية مكاسب بنسبة2.45% وصعد سهم السعودي الفرنسي بنسبة2.32% واقفل الراجحي بمكاسب بلغت 1.05%.وفي غياب أخبار تحرك مكونات القطاع اندفع المستثمرون ا على نحو لافت نحو أسهم الاتصالات وشهد سهم اتحاد اتصالات مكاسب قوية بنسبة 2.85% وارتفع سهم الاتصالات السعودية بنسبة2.04%.واستقطبت أسهم الكيماويات تداولات مكثفة و حل سهم كيان ثانيا على لائحة الأسهم الأكثر نشاطا بالحجم بحوالي 13.7مليون سهم بعد مصرف الإنماء الذي جاء أولا بحجم 18.6مليون سهم وكان سهم سابك ثالثا بأكثر من6.1مليون سهم.وتصدر سهم المتحدة للتأمين الأسهم الرابحة من ارتفاعه بنسبة8.67% وجاء سهم السعودية الهولندي ثانيا بنسبة 3.29% ثم سهم اتحاد اتصالات .وكان سهم وقاية للتكافل الأكثر تراجعا بنسبة9.79% ثم سهم التأمين العربية بنسبة5.87% تلاه سهم اتحاد الخليج بنسبة3.69%.



بارتفاع طفيف في كل من دبي وأبو ظبي

أسواق الإمارات تعاود الصعود بعد يوم من إطلاق برج خليفة

أغلقت أسواق الإمارات أمس على ارتفاع لتعوض بعض الخسائر التي منيت بها أمس، والتي تجاوزت 2.5% في دبي، بينما كانت أقل في أبو ظبي. وأغلق سوق دبي المالي على ارتفاع طفيف بنسبة 0.09% ليصل المؤشر الى مستوى 1818 نقطة، بعد أن كان خلال الجلسة قد سجل ارتفاعات قوية تجاوزت الواحد بالمائة لكنها لم تصمد طويلاً أمام ضغوط البيع. وبلغت القيمة الإجمالية للتداولات 540.1 مليون درهم، توزعت على 238 مليون سهم، توزعت على 5123 صفقة. أما سوق أبو ظبي للأوراق المالية فأغلق مرتفعاً بنسبة 0.6% ليصل الى مستوى 2771 نقطة. وكان مؤشر سوق دبي المالي فتح على ارتفاع بنسبة 0.73% ليصل إلى مستوى 1830 نقطة، فيما فتح سوق أبو ظبي للأوراق المالية على ارتفاع بنسبة 0.04% ليصل إلى مستوى 2759 نقطة. وقال الخبير المالي وضاح الطه في مقابلة مع قناة العربية ان "أحجام التداول انخفضت بنسبة تصل إلى 50% مقارنة مع مستوياتها في الأيام الماضية"، مشيراً الى أن السبب يرجع إلى التخوف من الارتفاع الكبير الذي يتبعه جني أرباح. وقال الطه انه في نهاية التداولات اليوم "حدثت عمليات بيع بعيدة عن المنطق، وأتمنى أن يتم رصدها من قبل أقسام الرقابة في سوقي دبي وأبو ظبي". ووصف الطه عمليات البيع غير المبررة التي حدثت في نهاية الجلسة بأنها "تبتعد عن أصول المهنة، وتتنافى مع منطق وأخلاقيات التداول".يشار الى أن سوق دبي كان قد سجل ارتفاعات جيدة تجاوزت 1% خلال الجلسة، لكنه سرعان ما فقد هذه المكاسب في الدقائق الأخيرة، أمام ضغوط البيع القوية.



أسهم البحرين تعود للارتفاع بعد جلسات من الهبوط

استردت أسهم البحرين بعضا من خسائرها التي منيت بها في الجلسة السابقة وأغلقت على ارتفاع طفيف بحوالي نقطتين ونصف النقطة رغم ضعف التداولات التي لم تتجاوز 164 ألف دينار من حيث القيم و608 آلاف سهم من حيث الحجم.وصعد المؤشر العام بنهاية الجلسة بنسبة 0.17% الى مستوى 1449 نقطة بدعم رئيسي من أسهم المصارف التجارية التي كسبت 16 نقطة .وكان سهم بيت التمويل الخليجي الأكثر ارتفاعا بنسبة7.02% ثم سهم بنك البحرين الوطني بنسبة 2.63% بينما حل سهم البنك الأهلي المتحد ثالثا بنسبة 1.15%.وجاء سهم بنك اثمار على رأس لائحة الأسهم الأكثر هبوطا بنسبة 6.52% ثم سهم مجموعة البركة بنسبة1.73% وحل سهم البحرين للملاحة والتجارة ثالثا متراجعا بنسبة1.49%.



الأفراد يسيطرون على التعاملات

البورصة المصرية تواصل حصد المكاسب

واصلت البورصة المصرية اتجاهها الصعودي حيث يسجل مؤشر «اي جي اكس 30» في التعاملات الحالية ارتفاعا بنسبة 0.62 %. ومع بداية التعاملات كانت تعاملات الأجانب ضعيفة وفى اتجاه البيع حيث بلغ صافى تعاملاتهم بيع بقيمة 9521 جنيها. كما اتجهت تعاملات العرب للبيع بقيمة صافية 452.677 ألف جنيه .في حين اتجهت تعاملات المصريين للشراء وبلغ صافي تعاملاتهم شراء بقيمة 462.199 ألف جنيه. واستمرت سيطرة الأفراد على التعاملات بنسبة 81.92% في حين مثلت تعاملات المؤسسات 18.07%. وأعلنت البورصة عن إلغاء جميع الأوامر المنفذة والعروض والطلبات المسجلة قبل بداية الجلسة، بسبب عطل في أحد الأنظمة المساعدة لنظام التداول.



التداولات تتجاوز 33 مليون دينار

الأسهم الأردنية ترتفع 0.37% بدعم من قطاعي المال والصناعة

أغلقت الأسهم الأردنية على ارتفاع نسبته 0.37% ليسجل المؤشر 2573.16 نقطة بدعم من قطاعي المال والصناعة. وبلغ حجم التداول الإجمالي حوالي 33.1 مليون دينار وعدد الأسهم المتداولة 22.2 مليون سهم، نفذت من خلال 9463 عقداً. وارتفعت أسعار أسهم 70 شركة، مقابل انخفاض 67 شركة. وبالنسبة للشركات الأكثر ارتفاعاً في أسعار أسهمها فتصدرتها العربية للمشاريع الاستثمارية بنسبة 5.71%، الشرق الاوسط للصناعات الدوائية والكيماوية والمستلزمات الطبية بنسبة 5%.أما الشركات الأكثر انخفاضاً في أسعار أسهمها فكانت أبرزها الاهلية للمشاريع بنسبة 4.9%, مصانع الورق والكرتون الأردنية بنسبة 4.9%, الاراضي المقدسة للتأمين بنسبة 4.76%.



بدعم من قطاع الاستثمار

بورصة الكويت ترتفع في ثاني تداولات 2010

ارتفعت بورصة الكويت في ثاني أيام التداول خلال العام الجديد 2010، بعد أن كانت قد منيت بخسائر قاسية أمس، بضغط من سهم "أجيليتي" والأنباء بشأن مطالبة الجيش الأمريكي للشركة بمبالغ مالية.
وأغلق مؤشر سوق الكويت عند مستوى 6970 نقطة مرتفعاً بنسبة 1.15%، بعد أن أضاف 79 نقطة الى مستوى إغلاقه السابق.ويأتي الارتفاع في السوق بدعم من قطاع الاستثمار الذي سجل أكبر ارتفاع في السوق بنسبة 1.73%. وبلغت القيمة الاجمالية للتداولات 67.8 مليون دينار كويتي، توزعت على 531.9 مليون سهم، تم تداولها من خلال 7729 صفقة.وكان مؤشر سوق الكويت قد فتح على انخفاض بنسبة 0.16% ليصل الى مستوى 6879، مع انخفاض كافة القطاعات في السوق باستثناء قطاع الخدمات الذي سجل ارتفاعاً طفيفاً.