arcon
06-01-2010, 07:18 AM
قال هؤلاء العظماء "الشجاعة ولدت التسامح" .. إذا سمعت كلمة تؤذيك فطأطئ لها حتى تتخطاك.. عمر بن الخطاب...
إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه, فالتمس له العذر, فان لم تجد له عذرا, فقل : لعل له عذر لا أعلمه" ألجرمي"
من عاشر الناس بالمسامحة, زاد استمتاعه بهم." أبو حيان التوحيدي"
الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا أو في تغذية روح العداء بين الناس. "براتراند راسل "
إذا قابلت الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الإساءة ؟." غاندي"
عظمة الرجال تقاس بمدى استعدادهم للعفو والتسامح عن الذين أساءوا إليهم." تولستوي"
في سعيك للانتقام أحفر قبرين... أحدهما لنفسك. " دوج هورتون "
سامح دائماً أعدائك... فلا شيئا يضايقهم أكثر من ذلك." أوسكار وايلد"
سامح أعدائك لكن لا تنسى أسمائهم." جون كينيدي"
النفوس الكبيرة وحدها تعرف كيف تسامح. "جواهر نهرو"
من القصص الإنسانية التي تجسد معنى التسامح نقرأ:
بينما كان الصديقان يسيران في الصحراء، تجادلا، فضرب أحدهم الآخر على وجهه، لم ينطق بأي كلمة، وكتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي!، استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يعوموا قليلا، حينها علقت قدم المضروب آنفا في الرمال المتحركة وبدأ يغرق ولكن صديقه أمسكه وأنقذه وبعد أن نجا من الموت قام ونحت على قطعة من الصخر: اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي!.
سأله صديقه متعجبا : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال، والآن عندما أنقذتك نحتّ على الصخرة؟، فأجاب صديقه:
نكتب الإساءة على الرمال عسى ريح التسامح أن تمحيها، وننحت المعروف على الصخر حيث لا يمكن لأشد ريح أن تمحيه.
إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه, فالتمس له العذر, فان لم تجد له عذرا, فقل : لعل له عذر لا أعلمه" ألجرمي"
من عاشر الناس بالمسامحة, زاد استمتاعه بهم." أبو حيان التوحيدي"
الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا أو في تغذية روح العداء بين الناس. "براتراند راسل "
إذا قابلت الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الإساءة ؟." غاندي"
عظمة الرجال تقاس بمدى استعدادهم للعفو والتسامح عن الذين أساءوا إليهم." تولستوي"
في سعيك للانتقام أحفر قبرين... أحدهما لنفسك. " دوج هورتون "
سامح دائماً أعدائك... فلا شيئا يضايقهم أكثر من ذلك." أوسكار وايلد"
سامح أعدائك لكن لا تنسى أسمائهم." جون كينيدي"
النفوس الكبيرة وحدها تعرف كيف تسامح. "جواهر نهرو"
من القصص الإنسانية التي تجسد معنى التسامح نقرأ:
بينما كان الصديقان يسيران في الصحراء، تجادلا، فضرب أحدهم الآخر على وجهه، لم ينطق بأي كلمة، وكتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي!، استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يعوموا قليلا، حينها علقت قدم المضروب آنفا في الرمال المتحركة وبدأ يغرق ولكن صديقه أمسكه وأنقذه وبعد أن نجا من الموت قام ونحت على قطعة من الصخر: اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي!.
سأله صديقه متعجبا : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال، والآن عندما أنقذتك نحتّ على الصخرة؟، فأجاب صديقه:
نكتب الإساءة على الرمال عسى ريح التسامح أن تمحيها، وننحت المعروف على الصخر حيث لا يمكن لأشد ريح أن تمحيه.