ROSE
19-01-2010, 07:09 AM
1.3 مليار صافي الأرباح
أعلن مصرف قطر الإسلامي عن نتائجه المالية الأولية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2009 ، حيث أظهرت النتائج صافي ربح مقداره 1.3 مليار ريال قطري للعام 2009.كما أعلن المصرف بأنه قد أوصى بتوزيع ارباح نقدية بنسبة 60% أي بقيمة 6 ريالات قطرية وكل ذلك رهناً بموافقة مصرف قطر المركزي والجمعية العمومية للمصرف والمزمع عقدها في 10-3-2010.
وكان المصرف قد حقق أرباحا صافية في نهاية الربع الثالث من 2009 بلغت حوالي مليار ريال، وجاءت هذه الأرباح بشكل رئيسي من النمو فى الايرادات من الأنشطة التشغيلية بنسبه 26% عن الربع الثالث من العام الماضى ، والتى شهدت نمواً كبيراً لإعادة التركيز فيها بشكل رئيسي، والمجهودات التى بذلت لتنميتها مع الاهتمام بزيادة وتوسيع مصادر الإيرادات غير التشغيلية. وقد كانت إستراتيجية المصرف خلال عام 2009، والذى يشهد أحد أكبر التحديات التى تواجه المصارف بعد تداعيات الأزمة المالية العالمية ، إعادة توجيه الموارد وإدارة السيولة والربحية على أسس تكتيكية وإستراتيجية عالية الجودة تسمح بتعزيز وتفعيل الأنشطة الرئيسية وامتصاص الآثار السلبية للأزمة المالية والحفاظ على التوازن فى إدارة موجودات المصرف والسيولة بما يكفل استمرار الأعمال واستدامة النمو.
ويمثل عام 2009م يمثل العام الثاني لتطبيق الخطة الاستراتيجية التي اعتمدها مجلس الإدارة وقد عملنا خلال الفتره من هذا العام على تحقيق أهداف الخطة الإستراتيجية الخمسية خاصة تعزيز النمو ، وبناء مركز مالي قوي ومتوازن، و إدارة فاعله للمخاطر المصرفية ، و تعزيز نمو الأعمال على المستويين المحلى والدولي.
أعلن مصرف قطر الإسلامي عن نتائجه المالية الأولية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2009 ، حيث أظهرت النتائج صافي ربح مقداره 1.3 مليار ريال قطري للعام 2009.كما أعلن المصرف بأنه قد أوصى بتوزيع ارباح نقدية بنسبة 60% أي بقيمة 6 ريالات قطرية وكل ذلك رهناً بموافقة مصرف قطر المركزي والجمعية العمومية للمصرف والمزمع عقدها في 10-3-2010.
وكان المصرف قد حقق أرباحا صافية في نهاية الربع الثالث من 2009 بلغت حوالي مليار ريال، وجاءت هذه الأرباح بشكل رئيسي من النمو فى الايرادات من الأنشطة التشغيلية بنسبه 26% عن الربع الثالث من العام الماضى ، والتى شهدت نمواً كبيراً لإعادة التركيز فيها بشكل رئيسي، والمجهودات التى بذلت لتنميتها مع الاهتمام بزيادة وتوسيع مصادر الإيرادات غير التشغيلية. وقد كانت إستراتيجية المصرف خلال عام 2009، والذى يشهد أحد أكبر التحديات التى تواجه المصارف بعد تداعيات الأزمة المالية العالمية ، إعادة توجيه الموارد وإدارة السيولة والربحية على أسس تكتيكية وإستراتيجية عالية الجودة تسمح بتعزيز وتفعيل الأنشطة الرئيسية وامتصاص الآثار السلبية للأزمة المالية والحفاظ على التوازن فى إدارة موجودات المصرف والسيولة بما يكفل استمرار الأعمال واستدامة النمو.
ويمثل عام 2009م يمثل العام الثاني لتطبيق الخطة الاستراتيجية التي اعتمدها مجلس الإدارة وقد عملنا خلال الفتره من هذا العام على تحقيق أهداف الخطة الإستراتيجية الخمسية خاصة تعزيز النمو ، وبناء مركز مالي قوي ومتوازن، و إدارة فاعله للمخاطر المصرفية ، و تعزيز نمو الأعمال على المستويين المحلى والدولي.