bshayer
29-01-2010, 04:24 PM
(2) يا تـــاركــــ الـــصــــلاهـ: لماذ تركت الإســـــلامـــ؟
فأنت لم تعد مسلما. بل أصبحت مرتدا كافراً بثصوص الـــقـرآن الــكريم السابقة، والسنة الصحيحة، وقــول الصحابة رضى الله عـنــهم، والـيــك بعضاً منها:
قال صلى الله عليه وسلم: "بين العـــبد وبــين والـشـرك ترك الـصلاه" (مسـلم)
وقـال: " العـهـد الذي بيـــننا وبينهم الصلاه، فـمن تركها فـــقـد كـفر" أحمد، وابن خلف"
قال صلى الله عليه وسلم: من لم يحافظ عليها لم تكن له نورا، ولا نجاة، وبرهاناً، وكان يوم الـقـيامة مع قـارون، وفـرعـون، وهـامـان، وأبي بن خلف " (أحمد، وابن حيان)
وقال التابعي عبدالله بن شقيق: (كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من الأعـمال تركه كـفـر غـير الصلاة) (الترمذي)
وقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: (لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة)
(2) الأحـــكــام الـشــرعـــية لـلـمـصـرعـلـــى تــــرك الـــصـلاهـ
حاله في الدنيـا
زواجــــــــــه
مــيراثــــة
الــدعــاء لـــه
جـــنازتـه
حـــكمه
قـــال تــعالـى (ومــن أعــرض عن ذكـري فــأن لـــــه مــعيـــشة ضـــنـــــــكـــــــا
ونحشرة يــوم الـقــــيــــامـــــه اعــــــمـــى )
لا يحـل تزويجة من مسلمة، واذا عـقـد لـــه فــأن العــقد باطل ولا تحـل له الزوجه، وإن كـــــــــــان تركة للـصلاه بعد العـــقــد فأن نـــكــــــاحــــــه ينفـــســـخ.
تـــركــــته لبــيــت المـــال،
ولا يـــجوز أن يــرث أحـــد من المســلمـين. ولا تــجـــــــــوز ولايتــــــــه على مســــــلم من أبناء واخـــــوان وغــيــــرهــم.
لا يـــجــــــــوز الــدعــــــاء له بالـــرحـــــمة والمــــــغـفـربعد موته، لــــكــــن يجـــــــــــــــــوز الـــدعــــــاء لــه بـالـــهدايــــــــة
فــــقــــــــط إن كان حـيـا.
لا يغــــســـل ولا يكـــــفــن والا يصلى عــليـــه ولا يـقــبر في مـقابرالمسلـميــن. ولا يــــحـــل تقـديمه للمــصلـين
لــيـــــــــــــــلوا عليــــــــــــه.
كــــــــــــــــافر
مــــــــــــرتـــد،
يــستـتـاب مـــن ولــــى الأمــــــــر فـــــــــــإن تاب والا قــــــتـلـه مرتدا.
في الـــقــــبــر
في الاحـتضار
مصيره في الآخرة
حــكم صحبته
دخوله الحــــرم
ذبيحتـــه
(يـــفتح له باب من الـــنـــار ، ويمهـــــد له من فــرش الـــنار). (يـقــــــيـض له مـلـك فــي يـــده مرزبة فيضربه ضربة فيـــصير تـرابا….)
تــضــــــــــرب المـــــــلائــكة وجـــهه ودبـره، ويعذب الـــعذاب الشــديـد، ولهـذا تســــود وجــــوه بعـــــــضهـــم.
لا يــدخــــل الجنـــــة ومأواه النــــار خـالـداً مخـــلداً فيها، ويـحـشـر مع فــرعـــــــــــون وهـامــــــــان,,,
لاتـــــجـوز ، والـــــواجـــــب هــجــــــــــره والبعـــــــد عنــه خـــاصــــة إذا كــــــــــــــان في هـــذا تـــوبـتة.
لا يــجـــــــوز أن يـــمـــــــكن مــن دخــــــــــــــول مـــــــــــــــكه والا حــــــــــــــــــــدود حـرمـهـا.
إذا ذبـــــــــــــح يـحـــــــرم آكـل ذبـيــــحتة ، مع جــــــواز أكــل ذبـــيــــــحـــــة الــــيـــــهـودي والـنـصرانى.
قـال أحدهم :
لــم أكــن أظـن أنـي سـوف أصلى من الأيــام، فـمنـذ نشـآت وأنا لا أعرف طـريق المســجـد، وكـنت أنفــر من هـؤلاء الذين يلحون علي أن أصلى!! ولكن تغير كل شيء حينما قال لي أحد الناصحين كلمات قليلة، ولكنها كانت كافية!! قال لي: ليس بينك وبين أن تعذب في النار، خالداً فيها، إلا أن تموت، وانت قد تموت الأن!! أو بعد دقيقة! وهل تنكر هذا ؟ وبعد أن كنت تعيش بيننا في هذه الحياة فلسوف تنتقل إلى العذاب الأليم!! هذه كلماته التي أيقظتني من غفلتي.
و قـال آخر :
كنت تاركاً للصلاة.. كلهم نصحوني.. أبي أخوتي.. لا أعبأ بأحد.. رن هاتفي يوماً فإذا شيخ كبير يبكي ويقول: أحمد؟.. نعم! .. أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتاً على فراشه.. صرخت: خالد؟! كيف يموت وهو شاب!.. دخلت المسجد باكياً.. لأول مرة أصلي على ميت.. بحثت عن خالد فإذا هو ملفوف بخرقة.. أمام الصفوف لا يتحرك.. صرخت لما رأيته.. غطيت وجهي بغترتي وخففت رأسي.. خاولت أن أتجلد.. جرني أبي إلى جانبه.. وهمس في أذني: صل قبل أن يصلى عليك!! أخذت أنتفض.. ,أنظر إلى خالد.. لو قام من الموت.. ترى ماذا سقول: بكيت كثيراً.. لا صلاة تشفع.. ولا عمل ينفع..
فأنت لم تعد مسلما. بل أصبحت مرتدا كافراً بثصوص الـــقـرآن الــكريم السابقة، والسنة الصحيحة، وقــول الصحابة رضى الله عـنــهم، والـيــك بعضاً منها:
قال صلى الله عليه وسلم: "بين العـــبد وبــين والـشـرك ترك الـصلاه" (مسـلم)
وقـال: " العـهـد الذي بيـــننا وبينهم الصلاه، فـمن تركها فـــقـد كـفر" أحمد، وابن خلف"
قال صلى الله عليه وسلم: من لم يحافظ عليها لم تكن له نورا، ولا نجاة، وبرهاناً، وكان يوم الـقـيامة مع قـارون، وفـرعـون، وهـامـان، وأبي بن خلف " (أحمد، وابن حيان)
وقال التابعي عبدالله بن شقيق: (كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من الأعـمال تركه كـفـر غـير الصلاة) (الترمذي)
وقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: (لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة)
(2) الأحـــكــام الـشــرعـــية لـلـمـصـرعـلـــى تــــرك الـــصـلاهـ
حاله في الدنيـا
زواجــــــــــه
مــيراثــــة
الــدعــاء لـــه
جـــنازتـه
حـــكمه
قـــال تــعالـى (ومــن أعــرض عن ذكـري فــأن لـــــه مــعيـــشة ضـــنـــــــكـــــــا
ونحشرة يــوم الـقــــيــــامـــــه اعــــــمـــى )
لا يحـل تزويجة من مسلمة، واذا عـقـد لـــه فــأن العــقد باطل ولا تحـل له الزوجه، وإن كـــــــــــان تركة للـصلاه بعد العـــقــد فأن نـــكــــــاحــــــه ينفـــســـخ.
تـــركــــته لبــيــت المـــال،
ولا يـــجوز أن يــرث أحـــد من المســلمـين. ولا تــجـــــــــوز ولايتــــــــه على مســــــلم من أبناء واخـــــوان وغــيــــرهــم.
لا يـــجــــــــوز الــدعــــــاء له بالـــرحـــــمة والمــــــغـفـربعد موته، لــــكــــن يجـــــــــــــــــوز الـــدعــــــاء لــه بـالـــهدايــــــــة
فــــقــــــــط إن كان حـيـا.
لا يغــــســـل ولا يكـــــفــن والا يصلى عــليـــه ولا يـقــبر في مـقابرالمسلـميــن. ولا يــــحـــل تقـديمه للمــصلـين
لــيـــــــــــــــلوا عليــــــــــــه.
كــــــــــــــــافر
مــــــــــــرتـــد،
يــستـتـاب مـــن ولــــى الأمــــــــر فـــــــــــإن تاب والا قــــــتـلـه مرتدا.
في الـــقــــبــر
في الاحـتضار
مصيره في الآخرة
حــكم صحبته
دخوله الحــــرم
ذبيحتـــه
(يـــفتح له باب من الـــنـــار ، ويمهـــــد له من فــرش الـــنار). (يـقــــــيـض له مـلـك فــي يـــده مرزبة فيضربه ضربة فيـــصير تـرابا….)
تــضــــــــــرب المـــــــلائــكة وجـــهه ودبـره، ويعذب الـــعذاب الشــديـد، ولهـذا تســــود وجــــوه بعـــــــضهـــم.
لا يــدخــــل الجنـــــة ومأواه النــــار خـالـداً مخـــلداً فيها، ويـحـشـر مع فــرعـــــــــــون وهـامــــــــان,,,
لاتـــــجـوز ، والـــــواجـــــب هــجــــــــــره والبعـــــــد عنــه خـــاصــــة إذا كــــــــــــــان في هـــذا تـــوبـتة.
لا يــجـــــــوز أن يـــمـــــــكن مــن دخــــــــــــــول مـــــــــــــــكه والا حــــــــــــــــــــدود حـرمـهـا.
إذا ذبـــــــــــــح يـحـــــــرم آكـل ذبـيــــحتة ، مع جــــــواز أكــل ذبـــيــــــحـــــة الــــيـــــهـودي والـنـصرانى.
قـال أحدهم :
لــم أكــن أظـن أنـي سـوف أصلى من الأيــام، فـمنـذ نشـآت وأنا لا أعرف طـريق المســجـد، وكـنت أنفــر من هـؤلاء الذين يلحون علي أن أصلى!! ولكن تغير كل شيء حينما قال لي أحد الناصحين كلمات قليلة، ولكنها كانت كافية!! قال لي: ليس بينك وبين أن تعذب في النار، خالداً فيها، إلا أن تموت، وانت قد تموت الأن!! أو بعد دقيقة! وهل تنكر هذا ؟ وبعد أن كنت تعيش بيننا في هذه الحياة فلسوف تنتقل إلى العذاب الأليم!! هذه كلماته التي أيقظتني من غفلتي.
و قـال آخر :
كنت تاركاً للصلاة.. كلهم نصحوني.. أبي أخوتي.. لا أعبأ بأحد.. رن هاتفي يوماً فإذا شيخ كبير يبكي ويقول: أحمد؟.. نعم! .. أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتاً على فراشه.. صرخت: خالد؟! كيف يموت وهو شاب!.. دخلت المسجد باكياً.. لأول مرة أصلي على ميت.. بحثت عن خالد فإذا هو ملفوف بخرقة.. أمام الصفوف لا يتحرك.. صرخت لما رأيته.. غطيت وجهي بغترتي وخففت رأسي.. خاولت أن أتجلد.. جرني أبي إلى جانبه.. وهمس في أذني: صل قبل أن يصلى عليك!! أخذت أنتفض.. ,أنظر إلى خالد.. لو قام من الموت.. ترى ماذا سقول: بكيت كثيراً.. لا صلاة تشفع.. ولا عمل ينفع..