المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اين تقع مؤسسة راند وكيفية التقديم على العمل فيها للضرورة



anything99
04-02-2010, 11:03 AM
اكيد اعضاء كثر جدا في هذا المنتدى ممكن يفيدوني !!!! الرجاء الرد على الخاص لعدم تفرغي للدخول للمنتدى ..

البيرق
04-02-2010, 04:59 PM
اكيد اعضاء كثر جدا في هذا المنتدى ممكن يفيدوني !!!! الرجاء الرد على الخاص لعدم تفرغي للدخول للمنتدى ..
مااشوف اي ردعلى العام
المهم
راند مؤسسة عسكرية امريكية مشبوهة جدا في اهدافها والواضح انها مؤسسة موجهة ضد افكارالمسلمين السنة في الجزيرة العربية
المعنى ترويض المسلمين وتهجينهم وتطعيمهم بافكار غربية تناسب اسرائيل
ما اطول عليك اخي خذ الروابط التالية
http://www.siironline.org/alabwab/derasat(01)/116.htm

http://www.education.gov.qa/content/resources/detail/15933

http://almokhtsar.com/cms.php?action=show&id=380

http://www.rand.org/

عبدالرحمن
04-02-2010, 05:11 PM
الي اعرفه انه مؤسسه راند تحت مظله قطر فاونديشن الي تتبع الشيخه موزه مباشرة
وهي وايد نشيطه في تطوير العمل الحكومي المؤسسي في قطر
يعني مامدي دقه الكلام انها مؤسسة مشبوهة

الجني
04-02-2010, 06:30 PM
اللهم من ارادنا و بالمسلمين خيراً فوفقه لكل خير

و من ارادنا و بالمسلمين شراً فأجعل تدبيره تدميره

و اجعل دائرة السوء عليه

اللهم انهم يمكرون فامكر لنا

اللهم انهم يعدون فأعدد لنا

اللهم افشل خططهم و ابعد مكرهم عنا

يا عزيز , يا جبار , يا متكبر , يا منتقم , يا مميت , يا قابض ,
يا رافع , يا غني , يا قهار , يا مذل , يا عظيم , يا قوي ,
يا مانع , يا ضار , يا متعال , يا بادي , يا وارث

انك على كل شيء قدير

و لا حول و لا قوة الاّ بك

CH Engineer
04-02-2010, 07:44 PM
شكلها دعايه لموسسه راند


الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم ...


قال تعالى : " وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ " [ سورة البقرة : 120 ] .
وقال تعالى : " وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ " [ سورة البقرة : 217 ] .
وقال تعالى : " وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ " [ سورة الأنعام : 55 ] .



صدر عن " مؤسسة راند rand corporation " تقريرها الأخير 2007م ، والذي مكثت مؤسسة راند ثلاث سنوات في إعداده ، وتقاريرها التي تُصدرها ترسم خطةُ للسياسية الإمريكية في التعاملِ مع الأحداث في العالم أجمع ، ومنها منطقة ما يسمونه بـ " الشرق الأوسط " ، وقد حمل التقرير الأخير قضايا خطيرة جداً ، وعنون للتقرير " بناء شبكات مسلمة معتدلة building moderate muslim networks " ، وهو عنوان يحملُ في ثناياه خطط خطيرة جداً .


دعوني أضع بين أيديكم ملخصاً جاهزاً للتقرير نشر في عددٍ من المواقع لتعلموا خطورته ، ولتأخذوا حذركم مما نحن مقبلون عليه ، ولنعلم أن هؤلاء القوم يعملون ليلا ونهاراً سراً وعلانيةً لحرب هذا الدين ، ومحاولة زرعِ إسلام جديد بتفاصيل أمريكية أو " إسلام ليبرالـي " على وزن " إسلام شيوعـي " .


ولا بد للحكومات أن تَحذرَ وتُحذر من هذا التقرير فهو يحمل في طياتهِ خطراً على العالم الإسلامي من جهةِ دعمه وبقوة لليبراليين ليكونوا أداةً وعملاء لتحقيق ما ورد في التقرير .


ملحوظة مهمة : تذكروا تفاصيل التقرير وأنزلوها على الواقع .
اللهم احفظ علينا ديننا ، وثوابتنا ، وعقيدتنا ، وردّ كيد الخونة والعملاء في نحورهم .
رابط التقرير كاملا باللغة الإنجليزية



لماذا تبني أمريكا " شبكات مسلمة معتدلة " علمانية ؟!

محمد جمال عرفة


انقلاب.. هي الكلمة الصحيحة التي يمكن أن نصف بها الموقف الأمريكي - حسبما قدمته مؤسسة "راند" rand البحثية التابعة للقوات الجوية الأمريكية في تقريرها الأخير "بناء شبكات مسلمة معتدلة" building moderate muslim networks- بشأن التعامل مع "المسلمين"، وليس "الإسلاميين" فقط مستقبلاً ! .


فالتقرير الذي أصدرته هذه المؤسسة البحثية التي تدعمها المؤسسة العسكرية الأمريكية - التي تبلغ ميزانيتها السنوية قرابة 150 مليون دولار - والذي يقع في 217 صفحة لا تنبع خطورته من جراءته في طرح أفكار جديدة للتعامل مع "المسلمين" وتغيير معتقداتهم وثقافتهم من الداخل فقط تحت دعاوى "الاعتدال" بالمفهوم الأمريكي، وإنما يطرح الخبرات السابقة في التعامل مع الشيوعية للاستفادة منها في محاربة الإسلام والمسلمين وإنشاء مسلمين معتدلين !.


بل إن التقرير يحدد بدقة مدهشة صفات هؤلاء "المعتدلين" المطلوب التعاون معهم -بالمواصفات الأمريكية- بأنهم هؤلاء الليبراليين والعلمانيين الموالين للغرب والذين لا يؤمنون بالشريعة الإسلامية ويطرح مقياسًا أمريكيًّا من عشرة نقاط ليحدد بمقتضاه كل شخص هل هو "معتدل" أم لا، ليطرح في النهاية -على الإدارة الأمريكية- خططًا لبناء هذه "الشبكات المعتدلة" التي تؤمن بالإسلام "التقليدي" أو "الصوفي" الذي لا يضر مصالح أمريكا ، خصوصًا في أطراف العالم الإسلامي (آسيا وأوروبا) .


أما " الانقلاب " المقصود في بداية هذا المقال فيقصد به أن تقارير "راند" ومؤسسات بحثية أمريكية أخرى عديدة ظلت تتحدث عن مساندة إسلاميين معتدلين في مواجهة المتطرفين، ولكن في تقرير 2007 الأخير تم وضع كل "المسلمين" في سلة واحدة.


إعادة ضبط الإسلام ! :


الأكثر خطورة في تقرير مؤسسة "راند" الأخير -الذي غالبًا ما تظهر آثار تقاريرها في السياسية الأمريكية مثل "إشعال الصراع بين السنة والشيعة" و"العداء للسعودية" ويتحدث باسم "أمريكا"- أنه يدعو لما يسميه "ضبط الإسلام" نفسه - وليس "الإسلاميين" ليكون متمشيًا مع "الواقع المعاصر". ويدعو للدخول في بنيته التحتية بهدف تكرار ما فعله الغرب مع التجربة الشيوعية، وبالتالي لم يَعُد يتحدث عن ضبط "الإسلاميين" أو التفريق بين مسلم معتدل ومسلم راديكالي، ولكن وضعهم في سلة واحدة !.


فتقارير "راند" الأخيرة -تقرير 2004- كانت تشجيع إدارة بوش على محاربة "الإسلاميين المتطرفين" عبر: خدمات علمانية (بديلة)، ويدعون لـ"الإسلام المدني"، بمعنى دعم جماعات المجتمع المسلم المدني التي تدافع عن "الاعتدال والحداثة"، وقطع الموارد عن المتطرفين، بمعنى التدخل في عمليتي التمويل وشبكة التمويل، بل وتربية كوادر مسلمة عسكرية علمانية في أمريكا تتفق مصالحها مع مصالح أمريكا للاستعانة بها في أوقات الحاجة .


ولكن في التقرير الحالي " بناء شبكات مسلمة معتدلة "، يبدو أن الهدف يتعلق بتغيير الإسلام نفسه والمسلمين ككل بعدما ظهر لهم في التجارب السابقة أنه لا فارق بين " معتدل " و" متطرف " وأن الجميع يؤمن بجدوى الشريعة في حياة المسلم، والأمر يتطلب " اللعب في الفكر والمعتقد ذاتهما " .


من هو " المعتدل ".. أمريكيًّا ؟! :


من يقرأ التقرير سوف يلحظ بوضوح أنه يخلط بشكل مستمر وشبه متعمد ما بين "الإسلاميين" و"الراديكاليين" و"المتطرفين"، ولكنه يطالب بدعم أو خلق تيار "اعتدال" ليبرالي مسلم جديد أو moderate and liberal muslims ، ويضع تعريفات محددة لهذا " الاعتدال الأمريكي " ، بل وشروط معينة من تنطبق عليه فهو " معتدل " - وفقًا للمفهوم الأمريكي للاعتدال، ومن لا تنطبق عليه فهو متطرف .


ووفقًا لما يذكره التقرير، فالتيار (الإسلامي) المعتدل المقصود هو ذلك التيار الذي :

1 - يرى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية .

2 - يؤمن بحرية المرأة في اختيار "الرفيق"، وليس الزوج .


3 - يؤمن بحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة .


4 - يدعم التيارات الليبرالية .


5 - يؤمن بتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: "التيار الديني التقليدي" أي تيار رجل الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى، و"التيار الديني الصوفي" - يصفونه بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور (!) - وبشرط أن يعارض كل منها ما يطرحه " التيار الوهابي ".


ويلاحظ هنا أن التقرير يستشهد بمقولة لدينس روس المبعوث الأمريكي السابق للشرق الأوسط يتحدث فيها عن ضرورة إنشاء ما يسميه (سيكولار – secular - دعوة) أو (دعوة علمانية) ! ، والمقصود هنا هو إنشاء مؤسسات علمانية تقدم نفس الخدمات التطوعية التي تقدمها المنظمات الإسلامية ، سواء كانت قوافل طبية أو كفالة يتيم أو دعم أسري وغيرها .


أما الطريف هنا فهو أن الدراسة تضع 11 سؤالاً لمعرفة ما هو تعريف (المعتدل) - من وجهة النظر الأمريكية - وتكون بمثابة اختبار يعطي للشخص المعرفة إذا كان معتدلاً أم لا ؟. وهذه المعايير هي :


1 - أن الديمقراطية هي المضمون الغربي للديمقراطية.


2 - أنها تعني معارضة "مبادئ دولة إسلامية".


3 - أن الخط الفاصل بين المسلم المعتدل والمسلم المتطرف هو تطبيق الشريعة.


4 - أن المعتدل هو من يفسر واقع المرأة على أنه الواقع المعاصر، وليس ما كان عليه وضعها في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.


5 - هل تدعم وتوافق على العنف؟ وهل دعمته في حياتك من قبل أو وافقت عليه؟.
6 - هل توافق على الديمقراطية بمعناها الواسع.. أي حقوق الإنسان الغربية (بما فيها الشذوذ وغيره) ؟ .


7 - هل لديك أي استثناءات على هذه الديمقراطية (مثل حرية الفرد في تغيير دينه) ؟ .

8 - هل تؤمن بحق الإنسان في تغيير دينه ؟.


9 - هل تعتقد أن الدولة يجب أن تطبق الجانب الجنائي من الشريعة؟ وهل توافق على تطبيق الشريعة في جانبها المدني فقط (الأخلاق وغيره)؟، هل توافق على أن الشريعة يمكن أن تقبل تحت غطاء علماني (أي القبول بتشريعات أخرى من غير الشريعة)؟.


10- هل تعتقد أنه يمكن للأقليات أن تتولى المناصب العليا ؟ وهل يمكن لغير المسلم أن يبني بحرية معابده في الدول الإسلامية ؟.


وبحسب الإجابة على هذه الأسئلة سوف يتم تصنيفه هل هو معتدل ( أمريكيًّا ) أم متطرف ؟! .


ويذكر التقرير ثلاثة أنواع ممن يسميهم (المعتدلين) في العالم الإسلامي، وهم :
(أولاً) : العلماني الليبرالي الذي لا يؤمن بدور للدين .


(ثانيًا) : "أعداء المشايخ".. ويقصد بهم هنا من يسميهم التقرير " الأتاتوركيين " - أنصار العلمانية التركية - وبعض " التونسيين " .


(ثالثًا) : الإسلاميون الذين لا يرون مشكلة في تعارض الديمقراطية الغربية مع الإسلام.
ثم يقول بوضوح إن التيار المعتدل هم من : يزورون الأضرحة، والمتصوفون ومن لا يجتهدون .


الأطراف.. بدل المركز العربي للإسلام :


وينفق التقرير جزءًا كبيرًا منه (فصلان من عشرة فصول) في التركيز على ضرورة أن يتم التركيز على "أطراف" العالم الإسلامي وتجاهل "المركز" -يقصد به المنطقة العربية- بغرض دعم ما يسمونه " الاعتدال في أطراف العالم الإسلامي " خصوصًا في آسيا وأوروبا وغيرها .


أما الهدف فهو أن تخرج الأفكار الإسلامية المؤثرة على مجمل العالم الإسلامي من هذه الأطراف وليس من المركز (العربي) الذي أصبح ينتشر فيه "التطرف"، وبحيث تصبح هذه الأطراف هي المصدرة للفكر الإسلامي المعتدل الجديد، ولا تخرج الأفكار من المركز!.
بل إن التقرير يطرح هنا طريقة غريبة في الحوار مع المسلمين بهدف تغييرهم تتلخص في: تغيير من نحاوره، وتحجيمه عن القيام بأعماله، أو "انتظار الفرصة المناسبة" بدون أن يحدد ما يعني بالفرصة المناسبة .


وهنا يركز في فصليه السادس والسابع على تجربة الأطراف في آسيا وأوروبا على التوالي، ويطرح أسماء مؤسسات وأشخاص في آسيا وأوروبا "ينبغي" العمل معها ودعمها بالمال، ويضرب أمثلة بتجارب مشوّهة تشوِّه دور الإسلام بالفعل مطلوب التعاون معها ودعمها، مثل دعم موقع سعودي يرى مثلاً أن الأحاديث حول شهادة (ألا إله إلا الله.. وأن محمدًا رسول الله) ليست ثابتة ! .

CH Engineer
04-02-2010, 07:45 PM
احذروا دور المسجد :


والغريب أن التقرير يركز في فصله الأول (المقدمة) على ما يعتبره " خطورة دور المسجد " - ضمن هجومه على التيار الإسلامي - باعتبار أنه (المسجد) الساحة الوحيدة للمعارضة على أسس الشريعة ؛ ولذلك يدعو لدعم " الدعاة الذين يعملون من خارج المسجد " (!) ، ولا ينسى أن يحذر من سطوة المال - يقصد به المال السعودي الوهابي - الذي يدعم تنظيم التيار الإسلامي، مؤكدًا أنه لا بد من تقليل تقدم هذا التيار الديني لصالح التيار العلماني التقليدي الديني ( وفق المفهوم الأمريكي للاعتدال ) ، بغرض " تسوية الملعب " كي يتقدم " التيار التقليدي" ! .


بعبارة أخرى يركز التقرير هنا على أن الطريق الصحيح لمحاربة المسلمين هو بناء أرضية من المسلمين أنفسهم من أعداء التيار الإسلامي، مثلما حدث في أوروبا الشرقية وروسيا حينما تم بناء منظمات معادية للشيوعية من أبناء الدول الشيوعية نفسها.


وربما لهذا أفرد التقرير فصله الثاني للتركيز على فكرة الحرب البادرة والاستفادة من الخبرة الأمريكية في ضرب التيار الشيوعي من الداخل في تقديم نموذج مشابه لصانع القرار الأمريكي كي يستفيد منها في المواجهة المشابهة مع التيار الإسلامي، وركّز هنا على جانبين :


(الأول) خاص بخبرة الاستعانة بالطابور الخامس من المهاجرين البولنديين والشيوعيين للغرب ومعهم المفكرين الأمريكيين لتمهيد أرض المعركة ونشر القيم الغربية .


و(الثاني) خاص بالجانب الإعلامي مثل تجربة (راديو ليبرتي) الموجه لروسيا، فضلاً عن إنشاء قسم خاص في المخابرات الأمريكية دوره هو التغيير الفكري لمواقف وآراء طلاب ومفكري الدول الشيوعية وتقديم العالم لهم من وجهة نظر غربية محببة. بل يطرح التقرير هنا أفكارًا بشأن كيفية استخدام الدين ضد الشيوعية، كنوع من الإسقاط لبيان أنه يمكن -العكس- باستخدام العلمانية ضد الدين في الدول الإسلامية ! .


ومع أن الفصل الثالث من دراسة (راند) يركز على بحث أوجه التشابه أو الخلاف بين أسلحة الحرب البادرة في هدم الشيوعية، وأسلحة الحرب الحالية ضد الفكر الإسلامي، ويؤكد أن هناك أوجه تشابه أبرزها أن الصراع مع الشيوعية كان فكريًّا مثلما هو الحال مع العالم الإسلامي، فهو يعترف بأن عقبات هذه السياسة أعمق مع المسلمين .


ويذكر من أوجه الخلاف -عما حدث في الحرب البادرة- بأن أهداف الشيوعية كانت واضحة للغرب وكان من السهل محاربتها، بعكس أهداف التيار الإسلامي غير الواضحة للغرب، كما أن الشيوعية كانت هناك آليات للتفاوض معها (عبر أجهزة الأمم المتحدة وغيرها) ، بعكس التيار الإسلامي غير المحدد في كتلة واحدة محددة كالشيوعية، أما الأهم فهو المخاوف - كما يعترف التقرير - من أن ينظر لمحاولات " تحرير" العالم الاسلامي أو اعتداله على الطريقة الغربية على أنه غزو واحتلال فكري ، فضلاً عن صعوبة ضرب وتحجيم الدول التي تقف خلف الفكر الوهابي (السعودية) ؛ لأنها في نفس الوقت دول ترتبط أمريكا بمصالح معها (البترول - مناطق النفوذ) .


مرحبًا بالدول المتسلطة لا للديمقراطية :



وربما لهذا يقول التقرير صراحة إن هناك مشكلة أمريكية في الضغط على حكومات وأنظمة الدول العربية والإسلامية المتسلطة للحصول على الديمقراطية، ما يعني ضمنًا التوقف عن دعم برامج الديمقراطية في العالم العربي والإسلامي والتوقف عن الضغط للمجيء بالديمقراطية .


ويقول - في مقدمة الفصل الخامس - إن أمريكا دعمت في أوقات سابقة ما اعتبرته قوى معتدلة إسلامية في الأردن والمغرب (حزب العدالة والتنمية) و" فوجئنا أننا أخطأنا وأننا دعمنا غير المعتدلين " ! ، كما لا ينسى أن يشير لمشكلة في التأثير - بالمعونة الأمريكية - على التيار الإسلامي في دول غنية مثل دول الخليج ( مثلما يحدث في دول فقيرة ) ، ومن ثَم صعوبة ضرب التيار الإسلامي الحقيقي في هذه الدول الإسلامية الغنية .


والملفت هنا أن التقرير يسرد قائمة بمن يعتبرهم من المعتدلين في العديد من الدول العربية ودول الخليج ، ما يعني حرقهم أو ربما قطع خط الرجعة عليهم للعودة عن العمالة لأمريكا، ويطرح أفكارًا لمواجهة اتهام أنصاره بالعمالة، ويؤكد أهمية برامج التلفزيون التي تركز على فكرة (التعايش) مع الغرب .


الدراسة أو التقرير خطيرة كما هو واضح ومليئة بالأفكار السامة التي تركز على ما يسمونه " علمنة الإسلام " ، ومناصرة العلمانيين ودعمهم في المرحلة المقبلة، ويصعب جمع ما فيها في تقرير واحد، ولكن الأمر المؤكد أن الدراسة تركز - كما يقول مؤلفها الرئيسي في حوار صحفي - على أن " الهدف ليس طرح الصراع بين العالم الإسلامي والغرب ، وإنما بين العالم الإسلامي بعضه بعضًا "... أي ضرب الإسلام والمسلمين من الداخل على غرار تجربة ضرب الشيوعية .



المصدر









مؤسسة أمريكية مدعومة تدعو إلى دعم شخصيات وشبكات مسلمة " تتبنى العلمانية وأفكار الصوفية "







الثلاثاء 22 / 3 / 1428هـ - 10 / 4 / 2007 م القاهرة - خدمة قدس برس : في تقريره الأخير المقدم للإدارة الأمريكية، بشان التعامل مع "الإسلاميين" أو العالم الإسلامي، طرح مركز دراسات "راند rand" البحثي التابعة للقوات الجوية الأمريكية فكرة بناء ما أسماه "شبكات مسلمة معتدلة" building moderate muslim networks، داعيا لتصنيف "المعتدل" أو مقياس هذا "الاعتدال" بأنه الشخص أو الجهة التي لا تؤمن بالشريعة الإسلامية، وتتبنى الدعوة العلمانية، ويتبنى الأفكار الدينية التقليدية كالصوفية.


ودعا التقرير، الذي صدر في 26 آذار (مارس) 2007، وعرضه الدكتور باسم خفاجي، مدير المركز العربي للدراسات الإنسانية في مائدة مستديرة بالمركز بالقاهرة مساء الأحد الماضي، إلى توجه جديد بشأن التعامل مع "المسلمين" ككل، وليس "الإسلاميين" فقط عبر ما أسماه "إعادة ضبط الإسلام"، ليكون متمشيا مع "الواقع المعاصر"، والدعوة للدخول في بنيته التحتية بهدف تكرار ما فعله الغرب لهدم التجربة الشيوعية.


وأشار الدكتور "خفاجي"، مدير العلاقات العامة السابق بمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)، إلى أن هذه المؤسسة البحثية (راند) التي تدعمها المؤسسة العسكرية الأمريكية - والتي تبلغ ميزانيتها السنوية قرابة 150 مليون دولار، تتميز تقاريرها بأنها تلقي اهتماما لدي المؤسسة الأمريكية، وأن تقاريرها السابقة خصوصا تقرير 2004، بشأن "إشعال الصراع بين السنة والشيعة"، و"العداء للسعودية"، ظهرت أثارها بالفعل في السياسية الأمريكية ما يظهر خطورة دراستها الأخيرة خصوصا أنها لم تلق، على غير المعتاد، رواجا إعلاميا أمريكيا، ما قد يكون أمرا متعمدا في غفلة المسلمين، حسب تعبيره .


رافض الشريعة .. معتدل :


ويحدد التقرير بدقة، صفات هؤلاء المسلمين "المعتدلين" المطلوب التعاون معهم، بالمواصفات الأمريكية، بأنهم الليبراليون والعلمانيون الموالون للغرب، والذين لا يؤمنون بالشريعة الإسلامية، ويطرح مقياسا أمريكيا من عشرة نقاط ليحدد بمقتضاه كل شخص هل هو "معتدل" أم لا، ليقترح في النهاية - على الإدارة الأمريكية - خططا لبناء هذه "الشبكات المعتدلة" التي تؤمن بالإسلام "التقليدي" أو "الصوفي" الذي لا يضر مصالح أمريكا خصوصا في أطراف العالم الإسلامي (أسيا وأوروبا) .


كما يحذر التقرير مما يعتبره "خطورة دور المسجد"، باعتبار أنه الساحة الوحيدة للمعارضة على أسس الشريعة، ولذلك يدعو لدعم "الدعاة الذين يعملون من خارج المسجد"، ولا ينسى أن يحذر من ما أطلق عليها "سطوة المال السعودي الوهابي"، ويشجع فكرة "التعايش".


ويلاحظ الدكتور "خفاجي"، أن تقرير "راند" الأخير يسعى لخلق ما يسميه دنيس روس المبعوث الأمريكي السابق للشرق الأوسط ( سيكولار – secular - دعوة) أو (دعوة علمانية)، وربما المقصود هنا هو "علمنة الدعوة الإسلامية" أو إنشاء مؤسسات علمانية إسلامية تقدم نفس الخدمات التطوعية التي تقدمها المنظمات الإسلامية التي تعارضها أمريكا، سواء كانت قوافل طبية أو كفالة يتيم أو دعم أسري وغيرها.


مواصفات أمريكية لـ "المعتدل" :


ويؤكد تقرير مؤسسة راند، الذي يقع في 217 صفحة منها 145 صفحة، تتضمن الدراسة والتوصيات، أن هناك ثلاثة أنواع ممن يسميهم (المعتدلين) في العالم الإسلامي، هم : العلماني الليبرالي الذي لا يؤمن بدور للدين، و"أعداء المشايخ".. ويضرب مثلا بهم بـ "الاتاتوركيين"، وأنصار العلمانية التركية، وبعض "التونسيين" حسبما يقول التقرير، إضافة إلى المسلمين الذين لا يرون مشكلة في تعارض الديمقراطية الغربية مع الإسلام.


ثم يقول بوضوح إن التيار المعتدل (في التعريف الأمريكي) هم من : يزورون الأضرحة، والمتصوفون والرافضون للاحتكام للشريعة، والمؤمنون بحرية المرأة في اختيار "الرفيق وليس الزوج"، وحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة، ويروج التقرير لتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: "التيار الديني التقليدي"، أي تيار رجل الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى، و"التيار الديني الصوفي"، يصفه التقرير بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور، وبشرط أن يعارض كلا منها ما يطرحه "التيار الوهابي".


إهمال العرب :


ويؤكد التقرير، الذي يقع في عشرة فصول، أن هناك حاجة للتركيز على "أطراف" العالم الإسلامي في أسيا وأوروبا، وتجاهل "المركز"، يقصد به المنطقة العربية، بغرض دعم ما يسمونه "الاعتدال في أطراف العالم الإسلامي"، خصوصا في أسيا وأوروبا وغيرها، وذلك بهدف أن تخرج الأفكار الإسلامية المؤثرة على مجمل العالم الإسلامي، من هذه الأطراف وليس من المركز الذي أصبح ينتشر فيه "التطرف"، وبحيث تصبح هذه الأطراف هي المصدرة للفكر الإسلامي المعتدل الجديد وفق المعايير الأمريكية، ولا تخرج الأفكار من المركز.


ويطرح التقرير أسماء مؤسسات وأشخاص في أسيا وأوروبا يدعو للعمل معها ودعمها بالمال، ويضرب أمثلة بتجارب مشوهة تشوه دور الإسلام بالفعل مطلوب التعاون معها ودعمها مثل دعم موقع سعودي خاص على الإنترنت يزعم أن الأحاديث النبوية حول شهادة " لا الله إلا الله وان محمد رسول الله " ليست ثابتة ومؤكدة .

كذلك تطرح دراسة راند، بوضوح فكرة الاستعانة بتجربة الحرب البادرة لضرب الشيوعية من الداخل في التعامل المستقبلي مع العالم الإسلامي، عن طريق بناء أرضية من المسلمين أنفسهم من أعداء التيار الإسلامي الحقيقي، مثلما حدث في أوروبا الشرقية وروسيا حينما تم بناء منظمات معادية للشيوعية من أبناء الدول الشيوعية نفسها، والاهتمام بالجانب الإعلامي مثل تجربة "راديو ليبرتي" الموجه لروسيا، فضلا عن إنشاء قسم خاص في المخابرات الأمريكية، دوره هو التغيير الفكري لمواقف وأراء طلاب ومفكري الدول الشيوعية، وتقديم العالم لهم من وجهة نظر غربية محببة.




671 مليون ميزانية "الحرة" و"سوا" :


وفي هذا الصدد يشير الدكتور خفاجي، إلى أن التقرير ذكر مبالغ غير عادية للإنفاق على ميزانية قناة "الحرة" الفضائية الأمريكية، وراديو "سوا" تبلغ 671 مليون دولار سنويا، وطلبوا 50 مليون دولار أخرى "لمواجهة الأزمات"، وهو ما يعادل 4 مليار جنية مصري، أو 10 مليون جنية يوميا، ويزيد بدرجة غير معقولة مقارنة بفضائيات عربية ضخمة كالجزيرة والعربية ميزانيتها لا تزيد عن 50 مليون دولار سنويا، ما يرجح احتمال وجود "عمليات تمويل بطرق غير مباشرة " في هذه القنوات.

"مرحبا بالتسلط .. لا للديمقراطية" :


ويؤكد تقرير "راند" صراحة، أن هناك مشكلة أمريكية في الضغط على حكومات وأنظمة الدول العربية والإسلامية المتسلطة للحصول على الديمقراطية، بسبب المصالح الأمريكية في التعامل مع هذه الحكومات، ما يعني ضمنا التوقف عن دعم برامج الديمقراطية في العالم العربي والإسلامي والتوقف عن الضغط للمجيء بالديمقراطية.


ويقول، في مقدمة الفصل الخامس، إن أمريكا دعمت في أوقات سابقة ما اعتبرته قوي معتدلة إسلامية في الأردن والمغرب (حزب العدالة والتنمية) و" فوجئنا أننا أخطأنا وأننا دعمنا غير المعتدلين"، كما لا ينسي أن يشير لمشكلة في التأثير، بالمعونة الأمريكية، على التيار الإسلامي في دول غنية مثل دول الخليج ( مثلما يحدث في دول فقيرة) ، ومن ثم صعوبة ضرب التيار الإسلامي الحقيقي في هذه الدول الإسلامية الغنية .


ويلفت الدكتور خفاجي الأنظار إلى أن التقرير يسرد قائمة بمن يعتبرهم من المعتدلين في العديد من الدول العربية ودول الخليج، ما يعني حرقهم أو ربما قطع خط الرجعة عليهم للعودة عن العمالة لأمريكا، حسبما رجح خبراء شاركوا في المائدة المستديرة لمناقشة التقرير الأمريكي .


السموحه ع النقل المتواضع
بدون روابط وبدون الوان لضيق الوقت

CH Engineer
04-02-2010, 07:49 PM
بعض خطط موسسة راند






صحيفة البيان الإماراتية - يو بي أي : دعت دراسة جديدة لمؤسسة راند، الولايات المتحدة إلى العمل على زرع الخلافات بين تنظيم « القاعدة » والحركات الجهادية المحلية في مواطنها من ضمن السعي لكسب قلوب المسلمين .


«راند» ، وهي مؤسسة دراسات تقدم المشورة للعسكريين الأميركيين .


وشدد البيان على أن « عقيدة (القاعدة) لا تتبناها جميع الحركات الإرهابية أو المتمردة في العالم»، وأوضحت أنجيل راباسا، التي ساهمت في الإشراف على الدراسة، أنه «لهذا السبب يدعو التقرير الولايات المتحدة إلى محاولة ضرب العلاقة بين المجموعات الجهادية المحلية والمجموعات العالمية، عبر التركيز على الخلافات بينها».


المصدر : مجلة ( البيان ) الإماراتية :


تاريخ نشر الخبر : 18 - 11 - 2006 م


http://www.albayan.ae/servlet/satellite?c=article&cid=1162996340203&pagename=albayan%2farticle%2ffulldetail


تـعـلـيـق مـهـم :


( لا حظوا وقت نشر هذا الخبر في جريدة البيان ، حيث كما هو موجود أعلى الخبر نشر في تاريخ ( 18 / 11 / 2006م ، والموافق 27 / 10 / 1427هـ ) ، ثم لاحظوا أن قناة ( الزوراء ) - التي يديرها المنافق مشعان الجبوري - بدأت تقريباً بعد أقل من شهر من تاريخ نشر هذا الخبر ببث أفلام الجماعات الجهادية في بلاد الرافدين ثم محاولاتها عزل دولة العراق الإسلامية - التي يعتبرها الغرب والأمريكان تنظيم القاعدة - تعلموا يقيناً أن هذه القناة الخبيثة تديرها أيدي الاحتلال الأمريكي في العراق وعملاؤه الروافض لتطبيق خطة مؤسسة ' راند ' باقتدار لعزل دولة العراق الإسلامية عن الجماعات الجهادية الأخرى ومحاولة بث الفرقة في صفوفهم وإبعاد الناس عنهم ! ، ولاحظوا أن الجبوري بدأ بمواجهة المجاهدين وسبهم والقدح فيهم وتلفيق الأكاذيب ضدهم مع انطلاق ( خطة بغداد ) لتعلموا أن هذه القناة الخبيثة جزء من هذه الخطة النصرانية الرافضية التي بدأت قبل أيام ضد المجاهدين الصادقين من أهل السنة في العراق ! .


ونحمد الله تعالى ومنذ أن بدأ الجبوري بنفث سمومه ضد المجاهدين في سبيل الله بدأ لاحظنا جميعاً أن شباب الإسلام عبر جميع المنتديات الإسلامية قد بدؤوا بشن هجوم واسع النطاق ضد قناة ( الزوراء ) ومديرها المنافق ( مشعان الجبوري ) وفضحه وبشكل لم نرَ وسيلة إعلامية قوبلت بمثله قط مما يدل على سعة حجم التأييد التي يتمتع به جنود الإسلام لدى إخوانهم المسلمين في كل مكان وأن الأمة باتت تعرف جيداً حجم ما يدور حولها من مخططات ماكرة تدار لتقويضها ووأد دولتها .


ولهذا يجب على الاخوة في جميع الفصائل الجهادية في بلاد الرافدين إصدار بيانات تدين فيها قناة الزوراء ومديرها الجبوري وتحذير الناس منها حيث إنها باتت تتخذ من عمليات هذه الفصائل ورقة للتلاعب بعواطف الناس ومن ثم زرع الشك عندهم في أبطالهم المجاهدين وترسيخ أقدام الاحتلال الأمريكي الكافر في العراق .


ويقال لهذه الفصائل التي هي الآن بمنأى عن هجمات ( الجبوري ) وتلفيقاته وكذباته :


إذا انتهى الجبوري من مهمته ضد المجاهدين في دولة العراق افسلامية فسوف يلتفت إليكم أنتم وسوف يطالكم من كذباته وتلفيقاته ما لا يخطر لكم ببال ولا يدور في خيال ، فلا تكونوا أنانيين وتتركون أعراض إخوانكم في الله وفي الجهاد يكذب عليهم الجبوري ، بل اتقوا الله تعالى في إخواننا وإخوانكم في الله وأروا الله من أنفسكم خيراً ولا تخافوا في الله لومة لائم في تعرية هذه القناة الخبيثة وفضحها .


قال الله تعالى : ( وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ ) .


وقال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ( ما من امرئ يخذل امرءاً مسلماً في موطن يُنتقص فيه من عِرضه ويُنتهك فيه من حُرمته إلاَّ خذله الله في موطن يجب فيه نصرته، وما من أحد ينصر مسلماً في موطن ينتقص فيه من حُرمته إلاَّ نصره الله في موطن يُحب فيه نصرته ) رواه أحمد وأبو داود ، وحسنه الألباني .


اتقوا الله ولا تخذلوا إخوانكم في الدين والجهاد في سبيل الله ، فإن خذلتموهم ولم يطالكم من تلفيقات ( الجبوري ) شيئاً في مستقبل الأيام فسوف يأتِ ذلك اليوم الذي يخذلكم الله فيه حين يتسلط عليكم من شياطين الإنس مَن يُلفق ضدكم الأكاذيب وتتمنون فيه مَن يُنصركم فلا تجدون ! .


اللهم هل بلغت ، اللهم فاشهد .


اللهم هل بلغت ، اللهم فاشهد .


اللهم هل بلغت ، اللهم فاشهد .

هدهد سليمان
04-02-2010, 07:50 PM
راند = علمانيه = ليبراليه = ماسونيه بطريقه خفيه !
خطر خفي !

مطيع الله
04-02-2010, 08:29 PM
هذه المؤسسة تحارب الله ورسوله،
ومن سار في ركبها فهو معها،

وحسابه على الله،


أخاف يجي يوم يطلب منا الدعاء لها على المنابر:)

anything99
04-02-2010, 09:13 PM
اشكر كل من قام بالرد على تساؤلي .. الشئ الاكيد ان مؤسسة راند هي المؤسسة المسؤولة عن تقييم المدارس والمناهج بعيدا عن نظرية المؤامرة فهل هي جزء من هيئة التقييم .. ما حد فادني بالنسبة للتقطير والوظائف الشاغرة في هذه المؤسسة .... هل من يعمل بها اكادميوون ام خريجي جميع التخصصات ..

مطيع الله
04-02-2010, 09:23 PM
اشكر كل من قام بالرد على تساؤلي .. الشئ الاكيد ان مؤسسة راند هي المؤسسة المسؤولة عن تقييم المدارس والمناهج بعيدا عن نظرية المؤامرة فهل هي جزء من هيئة التقييم .. ما حد فادني بالنسبة للتقطير والوظائف الشاغرة في هذه المؤسسة .... هل من يعمل بها اكادميوون ام خريجي جميع التخصصات ..

أفااااااااااااااااااا،
صار راسنا في فم الأسد:omg:

إن شاء قضمه،
وإن شاء هرسه،
وإن شاء قرمشه،،،

اللهم عجل بنصر الدين

اّل ثاني 77
04-02-2010, 09:46 PM
الحين صاحب الموضوع سأل سؤال محدد ولا حد انفعة ! يعني لو ما اخذ هو الوظيفة بياخذها واحد غيرة من اصحاب العيون الشقر
وبعدين بغض النظر عن اهداف المؤسسة يعني تتوقعون من صاحب الموضوع ان بيحطونة في وظيفة مخطط لتدمير الاسلام ؟ اكيد بيحطونة في وظيفة إدارية.
سؤال كم واحد في المنتدى عنده حساب في بنك ربوي ؟
كم واحد وحدة في المنتدى عمل حفل زواجة اوتعشى في يوم من الايام في احد الفنادق مع انها تقدم الخمور؟
كم واحد عندة اسهم في شركات ربوية؟
هؤولاء اولى بالنصح لان ارتباطهم بالحرام أكبر واوضح

هدهد سليمان
04-02-2010, 10:02 PM
الحين صاحب الموضوع سأل سؤال محدد ولا حد انفعة ! يعني لو ما اخذ هو الوظيفة بياخذها واحد غيرة من اصحاب العيون الشقر
وبعدين بغض النظر عن اهداف المؤسسة يعني تتوقعون من صاحب الموضوع ان بيحطونة في وظيفة مخطط لتدمير الاسلام ؟ اكيد بيحطونة في وظيفة إدارية.
سؤال كم واحد في المنتدى عنده حساب في بنك ربوي ؟
كم واحد وحدة في المنتدى عمل حفل زواجة اوتعشى في يوم من الايام في احد الفنادق مع انها تقدم الخمور؟
كم واحد عندة اسهم في شركات ربوية؟
هؤولاء اولى بالنصح لان ارتباطهم بالحرام أكبر واوضح

هو سأل ونحن اجبنا حتى اذا توفق بالعمل يكون حريص ولا يلومنا بعدم نصحه !

بالنسبه للبنوك وغيره كل واحد مسؤول عن نفسه ..
واذا عندك شي تفيده ياليت تتفضل ونستفيد بعد !

اي بالمناسبه هذا موقعهم راند (http://www.rand.org/qatar/) وتقدر تحصل المعلومات اللازمه

اّل ثاني 77
04-02-2010, 10:45 PM
هو سأل ونحن اجبنا حتى اذا توفق بالعمل يكون حريص ولا يلومنا بعدم نصحه !

بالنسبه للبنوك وغيره كل واحد مسؤول عن نفسه ..
واذا عندك شي تفيده ياليت تتفضل ونستفيد بعد !

اي بالمناسبه هذا موقعهم راند (http://www.rand.org/qatar/) وتقدر تحصل المعلومات اللازمه

لا يا اخوي هدهد لاتفكرني ادافع عن راد إن شاءالله تروح مؤسسة راند للجحيم
القصد ان الشخص سأل سؤال محدد واحنى كلناه بقشورة ، والشخص ماسأل عن المؤسسة سأل عن موقعها فقط. وردي ليس للدفاع عم راند لاكن دعوة بان نصلح اشياء اسوأ من العمل في راند في حياتنا(من وجهة نظري ماشوف العمل في راند فيه اي شئ وللعلم والله ما اعرف حد يشتغل في راند ولا اعرف موقعهم)
وبعدين يشتغل فيها الشخص اللي سأل احسن بالف مرة من الاشقر وبعيون خضر
ولا راند تروح في ستين داهية والله ان كره هالمؤسسة في قلبي اكبر مما تتصور

alanood
04-02-2010, 11:13 PM
طبعا ماسونية
هالامر كنا نعرفه من زمان
استغرب ان لحد اليوم في ناس ماعندها علم بالموضوع!

CH Engineer
04-02-2010, 11:16 PM
الحين صاحب الموضوع سأل سؤال محدد ولا حد انفعة ! يعني لو ما اخذ هو الوظيفة بياخذها واحد غيرة من اصحاب العيون الشقر
وبعدين بغض النظر عن اهداف المؤسسة يعني تتوقعون من صاحب الموضوع ان بيحطونة في وظيفة مخطط لتدمير الاسلام ؟ اكيد بيحطونة في وظيفة إدارية.
سؤال كم واحد في المنتدى عنده حساب في بنك ربوي ؟
كم واحد وحدة في المنتدى عمل حفل زواجة اوتعشى في يوم من الايام في احد الفنادق مع انها تقدم الخمور؟
كم واحد عندة اسهم في شركات ربوية؟
هؤولاء اولى بالنصح لان ارتباطهم بالحرام أكبر واوضح

تتوقع لو في شركة اسمها "؟؟؟؟"
اهدافها
1- تدمير الاسلام
2- تبشير المسلمين بالمسيحيه من خلال تسميهم ثقافيا
3- ان لم تنجح الخطه الاولى والثانيةابعاد المسلمين عن الاسلام بقدر المستطاع وطرح مبدأ العلمانيه والليبراليه
4- تدمير عادات وتقاليد العرب
5- جعل الدول العربية والاسلامية تحت سيطرة القوى العظمى فالعالم وتسييرهم وأكل خيراتهم وقتل روح الغيره فيهم
6- الاتهام والطعن في الرموز الاسلامية


هالموسسة تصدر كتاب سنوي تعلن فيه الارهابيين والمتطرفيين فالعالم
تخيل الشيخ العلامه القرضاوي اللي بعض العلماء يقولون عنه متساهل يتهمونه بالتطرف والارهاب
والناس المعتدلين عندهم لو تعرف من؟؟
بعطيك اسم بس
نجلاء الامام
شوف من نجلاء الامام

تتوقع بنقوله روح الله يوفقك وان شاء الله تنزل كتب تسب فيها الرسول صلى الله عليه وسلم انت بعد
واحنا معاك قلبا وغالبا وانت احسن من اللي عيونه زرق
ليش هو يسب الله والرسول صلى الله عليه وسلم ليش ماتسبهم انت..
نعم اداري يساعد ويساهم الشركة ويعتبرالاداريوون اعمدة لبناء وتشييد والمساهمة في رفع وعلو ونشر هذه الموسسه الفاسدة
أجل من الي يدير الشركة المهندسون ولا الاطباء؟

anything99
04-02-2010, 11:32 PM
أفااااااااااااااااااا،
صار راسنا في فم الأسد:omg:

إن شاء قضمه،
وإن شاء هرسه،
وإن شاء قرمشه،،،

اللهم عجل بنصر الدين

صحيح الله من ينصر دينه وليس نحن .. لان الله قال ( والله متم نوره ولو كره الكافرون) .. ولكن دين الله يحتاج من يبينه للناس ....

anything99
04-02-2010, 11:36 PM
الحين صاحب الموضوع سأل سؤال محدد ولا حد انفعة ! يعني لو ما اخذ هو الوظيفة بياخذها واحد غيرة من اصحاب العيون الشقر
وبعدين بغض النظر عن اهداف المؤسسة يعني تتوقعون من صاحب الموضوع ان بيحطونة في وظيفة مخطط لتدمير الاسلام ؟ اكيد بيحطونة في وظيفة إدارية.
سؤال كم واحد في المنتدى عنده حساب في بنك ربوي ؟
كم واحد وحدة في المنتدى عمل حفل زواجة اوتعشى في يوم من الايام في احد الفنادق مع انها تقدم الخمور؟
كم واحد عندة اسهم في شركات ربوية؟
هؤولاء اولى بالنصح لان ارتباطهم بالحرام أكبر واوضح

هل معنى كلامك ان العمل في راند مثل العمل في البنوك الربوية ؟؟؟

anything99
04-02-2010, 11:43 PM
تتوقع لو في شركة اسمها "؟؟؟؟"
اهدافها
1- تدمير الاسلام
2- تبشير المسلمين بالمسيحيه من خلال تسميهم ثقافيا
3- ان لم تنجح الخطه الاولى والثانيةابعاد المسلمين عن الاسلام بقدر المستطاع وطرح مبدأ العلمانيه والليبراليه
4- تدمير عادات وتقاليد العرب
5- جعل الدول العربية والاسلامية تحت سيطرة القوى العظمى فالعالم وتسييرهم وأكل خيراتهم وقتل روح الغيره فيهم
6- الاتهام والطعن في الرموز الاسلامية


هالموسسة تصدر كتاب سنوي تعلن فيه الارهابيين والمتطرفيين فالعالم
تخيل الشيخ العلامه القرضاوي اللي بعض العلماء يقولون عنه متساهل يتهمونه بالتطرف والارهاب
والناس المعتدلين عندهم لو تعرف من؟؟
بعطيك اسم بس
نجلاء الامام
شوف من نجلاء الامام

تتوقع بنقوله روح الله يوفقك وان شاء الله تنزل كتب تسب فيها الرسول صلى الله عليه وسلم انت بعد
واحنا معاك قلبا وغالبا وانت احسن من اللي عيونه زرق
ليش هو يسب الله والرسول صلى الله عليه وسلم ليش ماتسبهم انت..
نعم اداري يساعد ويساهم الشركة ويعتبرالاداريوون اعمدة لبناء وتشييد والمساهمة في رفع وعلو ونشر هذه الموسسه الفاسدة
أجل من الي يدير الشركة المهندسون ولا الاطباء؟

انا اود ان افهم شي واحد فقط .. تعبنا من نظرية المؤامؤة .. وانا على يقين ان الله سيرد كيد من اراد بالمسلمين السوء الى نحره .. لكن اذا كانت مؤسسة مسؤولة عن تقيم مناهجنا واطفالنا والمسيرة التعليمية برمتها لم نشترك فيها ونقوم فيها فماذا سيكون مصير اطفالنا ؟؟؟؟؟ اقل مثال تعليمهم الثقافة الجنسية وكيف بامكان الاطفال ممارسة الجنس الامن والحماية من الامراض ...هل هذا ما ننتظر حدوثه .. لا يوجد في صفحتهم شي عن التقطير .. واغلب طلبات العمل موجه الى بعض الولايات الامريكيه او اي مكان في العالم ..!!!

عبدالله العذبة
04-02-2010, 11:54 PM
انا اود ان افهم شي واحد فقط .. تعبنا من نظرية المؤامؤة .. وانا على يقين ان الله سيرد كيد من اراد بالمسلمين السوء الى نحره .. لكن اذا كانت مؤسسة مسؤولة عن تقيم مناهجنا واطفالنا والمسيرة التعليمية برمتها لم نشترك فيها ونقوم فيها فماذا سيكون مصير اطفالنا ؟؟؟؟؟ اقل مثال تعليمهم الثقافة الجنسية وكيف بامكان الاطفال ممارسة الجنس الامن والحماية من الامراض ...هل هذا ما ننتظر حدوثه .. لا يوجد في صفحتهم شي عن التقطير .. واغلب طلبات العمل موجه الى بعض الولايات الامريكيه او اي مكان في العالم ..!!!


الله ينفع بك أختي anything99 خصوصاً أنك تعبتي من نظرية المؤامرة. :tease:

وان شاء الله ستحولين راند إلى مركز فكري إسلامي معتدل بعد أن تعملي فيها. :discuss: