المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أداء متباين للبورصات الخليجية في يناير الماضي



Love143
21-02-2006, 01:35 AM
أداء متباين للبورصات الخليجية في يناير الماضي


بورصة الكويت
الكويت- الراية: قال بيت الاستثمار العالمي "جلوبل" - الكويت - في تقرير نظرة عامة علي أسواق دول مجلس التعاون الخليجي - يناير 2006 - شهدت أسواق الأوراق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي أداء مختلطا في أولي أشهر التداول من العام الجديد. حيث واصل السوق السعودي تقدمه مسجلا مكاسب شهرية بلغت نسبتها 12.5 في المائة خلال شهر يناير من العام 2006 . وجاءت كل من عمان والبحرين في المركز الثاني والثالث بمكاسب شهرية بلغت نسبتها 11.7 و6.5 في المائة علي التوالي. وفي المقابل، شهد كل من السوق الإماراتي والقطري تزايد أنشطة البيع خلال الشهر.

ومن جانبنا، نري أن اتجاه هذه الأسواق سوف يعتمد في الأجل القصير علي إعلانات الأرباح وعروض الاكتتاب الأولية نظرا لامتصاصها للسيولة من الأسواق.

وتبدو ثقة المستثمرين قوية فيما يتعلق بأرباح الشركات، في حين تعد المؤشرات المبدئية لصافي الأرباح التي حققتها الشركات/البنوك مشجعة للغاية. وقد لاقت التنظيمات المواتية للمستثمر - مثل قيام السلطة التنظيمية بالسوق العماني بتخفيض القيمة الاسمية لبعض الأسهم- ترحابا كبيرا، نظرا لرفعها حجم السيولة المتوافرة، وزيادة مساهمة التجزئة في السوق.

وحققت إمارة رأس الخيمة - رابع أكبر إمارة ضمن الإمارات السبع المكونة لدولة الإمارات - ناتجاً محلياً إجمالياً بلغ 7.83 مليار درهم إماراتي في العام 2004، بارتفاع بلغت نسبته 12.6 في المائة عن مستوي العام السابق. وتجدر الإشارة إلي أن قطاع الخدمات يهيمن علي رأس الخيمة حيث يستحوذ علي 60 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للإمارة. ومن القطاعات الرئيسية الأخري قطاع الزراعة، الثروة الحيوانية والأسماك، واللذان يشكلان 17 في المائة، في حين يساهم قطاع التصنيع بنحو 8 في المائة، والبناء والتشييد بنسبة 9 في المائة.

وتضم الإمارة 0.2 مليون نسمة وفقا لإحصائيات العام 2004، بمعدل نمو سنوي لعدد السكان بنسبة 5.1 في المائة. وكان معدل التضخم منخفضا في ضوء تسجيل مؤشر أسعار المستهلكين متوسط معدل نمو سنوي بلغ 2 في المائة خلال الفترة 1999-2002 .

وتتمتع الإمارة بتجارة عالمية مزدهرة مع مجموعة من الدول داخل وخارج منطقة مجلس التعاون الخليجي. حيث تضم صادرات الإمارة الرئيسية بلاط السيراميك، الأدوية، الأسمنت، الرمال والأسماك الطازجة. في حين تضم الواردات الكلينكر، رؤوس الماشية، السيارات والذهب. وتتمثل وجهات الصادرات الرئيسية في السعودية، البحرين، الكويت، قطر، وعمان في الوقت الذي تأتي فيه واردات الإمارة من إيران، عمان، الهند، اليابان، بلغاريا، إيطاليا، مصر، المملكة المتحدة، أستراليا، واليونان. وخلال العام 2004 ارتفعت صادرات إمارة رأس الخيمة إلي 0.61 مليار درهم إماراتي في حين بلغت الواردات 5.75 مليار درهم إماراتي مما أدي إلي تحقيق عجز تجاري بلغ 5.14 مليار درهم إماراتي .

كذلك تعد إمارة رأس الخيمة من المناطق الرئيسية في إعادة التصدير بمنطقة الخليج. حيث تضم المنتجات المعاد تصديرها كل من الماكينات، أجهزة التسجيل الصوتي، المنتجات المعدنية، الأغذية والمشروبات، الكيماويات، المنسوجات والمعادن الأساسية، والتي تم تصديرها إلي سلطنة عمان، أوكرانيا، تشيكوسلوفاكيا، قطر وروسيا. وخلال العام 2004 بلغت قيمة المنتجات المعاد تصديرها 1.7 مليار درهم إماراتي.

ونظرا لوقوعها في أقصي شمال الإمارات، تتميز إمارة رأس الخيمة جغرافيا بتواجدها في ملتقي طرق أكثر البحار والخطوط الجوية استخداما في العالم. فبالإضافة إلي ميناء صقر ومطار رأس الخيمة الدولي، تضم الإمارة منطقة تجارة حرة تسمح بتملك لرأسمال بنسبة 100 في المائة، وتحويل 100 في المائة من رؤوس الأموال. كما أن بعد رأس الخيمة عن إمارة دبي العامرة بالأنشطة بمسافة 100 كيلو متر، يعطيها ميزات خاصة بها، مثل تقديمها بديلا أقل تكلفة، لكنه مساوٍ في المزايا لمدينة دبي من حيث الأنشطة، التجارة، والتبادل التجاري. وربما تساعد زيادة التكاليف في دبي إمارة رأس الخيمة علي جذب الصناعات إلي الإمارة. حيث تعتبر التكلفة عنصرا هاما عند إقامة المشروعات الجديدة. وتتميز إمارة رأس الخيمة بانخفاض تكاليف تأسيس المشروعات نسبيا. حيث تقوم الإمارة بتقديم الأرض مجانا لمدة خمس سنوات، ووجود تكاليف إيجاريه منخفضة بعد ذلك. كما تنخفض تكاليف الطاقة وكذلك تكاليف المعيشة بالإمارة.

ويتم الآن بذل مجهود ضخم للاستفادة من هذه المميزات عن طريق جذب صناعات جديدة ومشروعات تجارية، وتشجيع المزيد من تطوير القطاعات الصناعية. وقد تم منح أولوية لتطوير المخازن، مستودعات التبريد، النقل، وخدمات التوزيع لتعبئة وإعادة تصدير المنتجات لدول الخليج ودول أخري في المنطقة والسوق العالمي. كما يتم التركيز علي مخصصات دعم الصيانة وخدمات التصنيع، بالإضافة إلي الخدمات المساعدة الأخري لقطاع الشحن في الإمارات والخليج. كما تقوم الإمارة في نفس الوقت بتشجيع المشروعات السياحية التي تستفيد من الموارد الطبيعية للإمارة والمواقع الأخري الجديرة بالمشاهدة، والتي تجعل قطاع السياحة الإماراتي طريقا واعدا للاستثمار. كذلك تم اتخاذ عدة خطوات لإقامة مدينة جامعية لإشباع احتياجات شبه القارة والسوق العربي. كما تمثل خدمات الرعاية الصحية مجالا واعدا آخر للاستثمارات.

ويذكر أن حكومة إمارة رأس الخيمة قد قامت بإصدار قرار حرية التملك، والذي سيسمح للأجانب والوافدين بتملك العقارات بالكامل في مشروعات عقارية بإمارة رأس الخيمة. وفي ظل هذا القرار الأميري، يمكن لشركة رأس الخيمة العقارية بيع وحداتها السكنية، التجارية والسياحية والتي تعد جزءا من مشروعات الشركة علي أساس حرية التملك، وبدون وثيقة ملكية محددة الوقت. ومن المتوقع أن يعطي القرار دفعة هائلة لاقتصاد الإمارة.

وهناك استثمارات جديدة يخطط لتنفيذها في إمارة رأس الخيمة تفوق قيمتها 1 مليار دولار أمريكي.

ويتوقع أن يعمل المناخ الاستثماري المشجع الذي توفره الإمارة علي جذب استثمارات هائلة علي مستوي القطاعات المختلفة في المستقبل القريب. كما يتوقع أن تعمل إمارة رأس الخيمة كمقصد استثماري حيوي للمستثمرين المحتملين ليس فقط من العالم العربي ولكن من شتي بقاع العالم أيضا.

وواصل القطاع العقاري خلال العام 2005 تطوره كأحد القطاعات الهامة بدول مجلس التعاون الخليجي، يدعمه السيولة المرتفعة والطلب المتزايد من مختلف المناطق. وقد انعكس هذا بصورة جيدة علي تقييم الشركات المدرجة وزيادة عددها بشكل كبير. وقد شكلت القيمة السوقية للقطاع نسبة 6.7 في المائة من إجمالي القيمة السوقية بدول مجلس التعاون الخليجي. وشهدت الإمارات أهم الأحداث في ظل مساهمة القطاع بنسبة 18.3 في المائة من إجمالي القيمة السوقية بالدولة.

لقد سار نموذج نمو الشركات العقارية في المنطقة تقريبا علي نفس نهج الاتجاهات العالمية مع الاعتماد بدرجة أقل علي تيارات الوحدات المؤجرة وزيادة التركيز علي التطوير، المضاربات الشرائية للعقارات وإدارة الصناديق. وبفضل ارتفاع الموجودات السائلة المتوافرة لأغلبية تلك الشركات، يتوقع أن يستمر هذا التوجه.

وجدير بالذكر أن الارتفاع الكبير في حجم السيولة كان أهم العناصر الفردية الهامة في إنعاش القطاع خلال العامين الماضيين. ففي الوقت الذي واصلت فيه إيرادات النفط المرتفعة دورها كمحرك رئيسي، ساعدت العناصر الأخري مثل الإنفاق الرأسمالي الحكومي المرتفع، سهولة منح الائتمان، وتأسيس الصناديق العقارية التي تستثمر أموالها في المنطقة علي الوصول لهذه النتيجة. وقد ارتفع حجم الصناديق العقارية التي استثمرت أموالها في دول مجلس التعاون الخليجي إلي 2 مليار دولار أمريكي في العام 2004، مقارنة بحجمها المنخفض للغاية في العام 2002 والبالغ 42 مليون دولار أمريكي. وفي ذات الوقت فإن قدراً كبيراً من أموال دول مجلس التعاون الخليجي (قدرت بنحو 300 مليار دولار أمريكي) المستثمرة في الأسواق المتقدمة، قد تم استعادته للاستثمار في الداخل. كذلك لعب رأس المال الأجنبي دورا في هذا الإطار، وكان من أبرزها الاستثمارات الإيرانية في الإمارات.

Love143
21-02-2006, 01:36 AM
تابع

وذكر تقرير جلوبل أن ثقة المستثمرين أدت إلي تنامي الطلب علي سوق العقارات وبالتالي إلي تدفق رؤوس الأموال الضخمة إلي القطاع العقاري. وفي ظل وجود نسبة 36 في المائة من سكان دول مجلس التعاون الخليجي تحت سن 15 عاما، فمن المقدر أن تواصل المنطقة ما تشهده من ارتفاع في حجم الطلب علي الإسكان. كما تجذب الاقتصاديات المزدهرة أيضا عدداً كبيراً من الوافدين الذين يرفعون حجم الطلب بسوق الإيجارات. وبالإضافة إلي هذا الطلب القائم داخليا هناك أيضا اهتماما كبير من جانب الأجانب بمنظور السياحة أو بمنظور تملك منازل لقضاء الإجازات في أماكن مثل دبي.

وفي مواجهة هذا الحجم الهائل من الطلب تراجع العرض تقريبا خلال العامين الأخيرين، مما أدي إلي ارتفاع جذري في أسعار العقارات. وقد كان هذا صحيحا علي وجه الخصوص بالنسبة لأسواق الإسكان منخفضة ومتوسطة المستوي. كما أدت المبادرات الحكومية لتحسين صورة بعض الأماكن مثل الدوحة وأبو ظبي إلي تنقلات إجبارية للسكان، مما أضعف مقدار المعروض في هذا القطاع. حيث استمر المعروض من المساحات المكتبية عالية الجودة منخفضا وخاصة في دبي، قطر والسعودية. كما كان هناك نقص كبير في المعروض من الفنادق في أغلب الأماكن وبدرجة أكبر في دبي، الدوحة ومسقط. هذا ومن المنتظر أن تحقق العقارات الصناعية عوائد ضخمة خلال الأعوام القليلة القادمة، في ظل حالة من التركيز الشديد علي التصنيع في بعض الدول مثل قطر، السعودية وبعض الأماكن مثل أبوظبي والشارقة.

إلا أنه علي الرغم من ذلك، يتوقع ارتفاع العرض بدرجة كبيرة في بضع قطاعات، بما يبشر بمواجهة الطلب القائم وقد يفوقه أيضا خلال عامين أو ثلاثة. وتستمر دبي في ما تشهده من نمو عرض العقارات عالية المستوي في ظل توقع الاستثمارات القادمة من الخارج. ومن المنتظر أنتشهد البحرين حالة من ارتفاع العرض فيما يتعلق بمساحات المكاتب ذات الجودة العالية خلال عام أو عامين. كما وصل متوسط نصيب الفرد من مساحات التجزئة إلي مستويات مرتفعة للغاية حتي في ظل المستويات العالمية في أغلب المدن الرئيسية في دول مجلس التعاون الخليجي.

وأوضح التقرير أنه من المنتظر أن تظل أسعار الأراضي المرتفعة عاملا هاما خلال السنوات القادمة. حيث ارتفعت أسعار الأراضي كنسبة من التكلفة الإجمالية للمشروع بمعدل مرتفع بلغت نسبته 25 في المائة في كل من الكويت وقطر. ويعد هذا المعدل مرتفعا للغاية عند مقارنته بالنموذج الدولي البالغ 10 إلي 15 في المائة. ومع ذلك ظلت أسعار الأراضي منخفضة نسبيا في عدد قليل من الدول الأخري مثل عمان والتي قد تشهد المزيد من الاستثمارات، والطلب المبني علي المضاربة واقتناص الفرص خلال السنوات القادمة.

وبدت السيطرة تدريجية للمؤسسات في الأسواق المالية بمنطقة مجلس التعاون الخليجي في السنوات القليلة الماضية. وقد شهدنا نمو صناعة صناديق الاستثمار بصورة متزايدة في ظل استحواذ المؤسسات المصرفية الاستثمارية علي المبادرة في تقديم الصناديق التي تشبع احتياجات كل من الأسواق المحلية والعالمية. هذا وسوف تشهد عملية التحول المؤسسي لأسواق رأس المال في مجلس التعاون الخليجي مزيداً من النمو بفضل اقتران صناديق الاستثمار بنمو صناعة المشروعات الرأسمالية، وكذلك الزيادة في مستويات الاختراق من جانب قطاع التأمين وصناديق المعاشات. ومع زيادة التحول إلي مؤسسات تحسنت سيطرة الشركات التي تعلم أن هناك محللين لكل من جانب الشراء وجانب العرض، والذين يراقبون باستمرار أداء هذه الشركات التشغيلي والمالي وأي رد فعل غير ملائم قد يؤثر بصورة مباشرة علي مصداقيتهم.

ويوجه مستثمر التجزئة من جميع أنحاء العالم بما فيها دول مجلس التعاون الخليجي اهتماما بالغا إلي تقارير الصناديق التي تصدرها شهريا بغية الوقوف علي التغيرات التي تطرأ علي ملكياتهم، والتي تخبر المستثمر بالتوقعات حول السوق/الصناعات/ الشركات. ويعطي ذلك فكرة لمستثمر التجزئة حول الفرص الاستثمارية التي يحاول شراءها والتي قامت الصناديق الكبيرة بشرائها بالفعل. كذلك تشهد عروض الاكتتاب الأولية أيضا تواجدا قويا للمؤسسات، والتي حصلت علي حصة إستراتيجية في عروض الاكتتاب الأولية أو من خلال الطرح الخاص.

وقال تقرير جلوبل ومن أهم التطورات التي شهدتها أسواق الأوراق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي، نجد بدء وسطاء الاستثمار النشطين مثل البنوك الاستثمارية والشركات الاستثمارية التي ساعدت علي تطوير سوق المال بإتاحة التنويع وإيجاد مزيج من المنتجات التي تلائم المستثمرين. وبفضل البحوث الجيدة التي تقدمها تلك البنوك الاستثمارية، ارتفعت درجة الشفافية ويمكن الآن للمستثمرين اتخاذ قرارات أكثر رشدا مما يعزز الثقة في أسواق رأس المال الإقليمية. كذلك شهدنا قيام أسواق الأوراق المالية بدول الخليج بالاستثمار بشكل مكثف في تبني برامج تكنولوجية جديدة فيما يتعلق بنشاط التداول، المقاصة والتسوية في أسواق الأوراق المالية. ومن المنتظر أن يساعد هذا مستثمري التجزئة الذين يمكنهم التداول من خلال الوسيط أو عن طريق الشبكة ويمكنهم التأكد من عدم حصول أحد المتعاملين علي معاملة تفضيلية.

وفي ظل قوانين سوق المال الجديدة والمعدلة التي تشهدها المنطقة، وظهور كل من مركز البحرين المالي ومركز دبي المالي الدولي، يبدو أن منطقة الخليج ستمثل مقصداً حيوياً للمستثمرين المؤسسيين القادمين لطرق إمكانات أسواق الأوراق المالية لإقليم مجلس التعاون الخليجي. ومع ذلك مازلنا نشعر أن المستثمرين المؤسسين ومستثمري التجزئة بحاجة إلي مزيد من المنتجات المتطورة للتداول، التحوط، والاستثمار لمساعدة الأسواق لتصبح أكثر فاعلية وبما يتمشي مع إطار تنظيمي يقظ. ونحن نري أن أسواق دول مجلس التعاون الخليجي مازال عليها أن تقطع شوطا طويلا نحو ذلك. إلا أننا نشعر أيضا أن المستثمرين من المؤسسات الدولية تستطيع مشاركة أفضل الممارسات مع المستثمرين والشركاء المحليين، والمساعدة علي إيجاد مناخ مشجع بالفعل للمستثمر وترويج الفرص لهؤلاء الذين يحركون التدفقات الاستثمارية.

لقد شهد السوق تراجعا طفيفا في أنشطة التداول حيث تم تداول 7.7 مليار سهم بقيمة إجمالية بلغت 184 مليار دولار أمريكي. ويعزي هذا إلي ابتعاد المستثمرين عن السوق خلال موسم الإجازات. كذلك بدا أن المستثمرين قد تبنوا سياسة الانتظار والترقب، نظرا لبدء صدور تقارير أرباح الشركات. ونتوقع ارتفاعا في نشاط التداول بمجرد أن يصل المتعاملون في السوق إلي تصور أشمل لربحية الشركات والبنوك في المنطقة.

وقد ارتفعت القيمة السوقية لدي السوق السعودي وصولا إلي 726.1 مليار دولار أمريكي، وهو ما يمثل حوالي 66 في المائة من إجمالي القيمة السوقية لأسواق دول مجلس التعاون الخليجي. وخلال شهر يناير من العام 2006، مال معامل انتشار السوق بدرجة كبيرة نحو الأسهم المرتفعة، حيث ارتفعت أسعار 269 سهما، مقابل تراجع أسعار 162 سهما. كذلك شهد سوق الأوراق المالية السعودي اهتماما أكبر بالشراء حيث شهد الشهر تحقيق 67 سهما لمكاسب شهرية مقابل تراجع أسعار 10 أسهم فقط.

ROSE
21-02-2006, 01:40 AM
بصراحه كلام مقنع


تسلم اخوي لوف

Love143
21-02-2006, 01:47 AM
بصراحه كلام مقنع


تسلم اخوي لوف


الله يسلمج يا غاليه ومشكوره على المشاركه نورتي الموضوع بمشاركتج :)