وشي مشاكل المراهقين

[بوهديب]

ماهي مشاكل المراهقين


اساس كل مشاكل الشباب والبالغين على حد سواء الا وهي المراهقة ........كلنا ممرنا بهده المرحلة ولا شك ان في كل بيت يوجد مراهق

ابن او اخ او حفيد .........ولا يخفى عنكم اخوتي ان هده المرحلة هي اصعب فترة في حياة اي انسان بل هي قنبلة موقوتة فان مرت بسلام


كان كل شيء على ما يرام وان كان العكس .........ضاع الطفل والشاب والرجل في ان واحد

ياجماعه افتح لكم باب المناقشة في هدا الموضوع واتمنى وأرجو أن تشاركوني جميعا به..فهو بمنتهى الأهمية...


رجائي منكم عدم استغراب وجود أفكار غريبة،، وان لاندفن رؤوسنا في الرمال فنحن هنا لنتبادل الحوار .. لا يهمنا أن يقنع بعضنا بعضا.. ولكننا

نود أن يعرض كل واحد ما لديه لعله يفيد به إخوته من أصحاب الآراء المختلفة..


و جزاكم الله كل خير

[ودي أكون]

موضوع حلو .. وبالفعل هالموضوع من المواضيع اللي لازم يتم التناقش فيها ..

انا ماعندي اخوان صغار او في سن المراهقه .. بس عندي اخوي اعياله في سن المراهقه .. فالثانويه ...

يتبع معاهم اسلوب .. ليش ووين ومتى ومافي ..

ودوم انا وهو في نقاش على هالنقطه .. ليش تتعامل مع اعيالك جي .. غلط .. عطهم حريتهم بحدود .. لكن انت صاك عليهم صكه .. حرام والله .. يقولي الا بالعكس من اللحين انا لازم اعلمهم ان اعيوني وراهم عشان مايغلطون .. في هالسن المفروض ماهدهم والمفروض والمفروض ..

مع اني احسه غلط .. لكن احيانا احسه صح .. لكن ان كل شوي يتصل فيهم انتو ووين او يلا البيت 5 دقايق لك والساعه توها 7 .. لا يباا ستوب :anger1:

بس فالاول والاخير هاذول اعياله .. وهو ادرى بتربيتهم لان معاه فالبيت 24 ساعه .. وانا مادخل الا اذا قالوا لي عمتي كلمي ابوي يسمع كلامج .. عاد اهني ماهد اخوي قبل مايسوي لهم اللي يبونه :nice:


فأنا متابعه بصمت لعلي اقدر اتوصل للطريقه المثلى فالتعامل مع اعيالنا المراهقين .. :)

بعد معرفة مشاكلهم اللي ماسمعت عنها :rolleyes2:

[شبح الصمت]

صراحه موضوع يبيله المشاركين فيه مراهقين لانهم اهم ادرى في نفسهم عالاقل يقولون لنا شنو هالشيء الي في خاطرهم والي يدور فيهم ..
انا يوم كنت في سن المراهقة اخبر كنت احب الطلعة مشاكس عنيد بس أسمع كلام الوالد الله يرحمه ويغفر له والوالده ربي يحفظها لنا ،،
فهالسن صعبة انك تقدر تتحكم فيه لازم تقنعه في الشيء الي تبي توصله لانه لأن اهو عنده شيء في باله ويبي يسويه فلازم تلازمه ..
والشيء الاساسي اهو الصلاة الصلاة الصلاة وقراءة القرآن ومجالسة الصالحين ..
صراحه انا أفضل هالسن انه يكون له مشاركات مع الشباب التربويين الي يقومون بعمل محاضرات ودورات ورحلات تربوية طبعا سمعنا عن وايد شباب ماشاء الله عليهم ونادي قمم للفتيان ومركز شباب الدوحة ومركز برزان وهالمراكز الي مذكوره بالخير وتحاول انه تصقل الشاب وتعلمه الاعتماد على النفس واحترام الغير ..
واسمحو لي وايد طولت بس الافضل مشاركة الشباب الحلوين الي في هالسن معانا في هالموضوع نبي نعرف هاللحظة شلي يفكرون فيه

[بوهديب]

ودي اكون. وشبح الصمت
تسلمون على المرور الجميل
وانا بحكم شغلي بلمدارس وصارلي اكثر من 15سنه واتعامل مع مراهقين وسبحان الله صرت احب التعامل معاهم
سيدنا علي رضي الله عنه قال
(لاعبوهم لسبع وامروهم لسبع وصاحبوهم لسبع ثم اترك الحبل على الغارب)
يعني من الولاده لغايه 7سنوات لعب وبدون ضرب
وم 7 لين 14سنه لازم يعامل الولد او البنت مثل الاسير (تمشي مع من-اجلس عدل -تكلم عدل )هذا مثال
ومن 14- 21سنه- صحبه وصداقه نظيفه 0
دايم احنا مانقول في ولد سيئ انقول في مربي سيئ

[تحداني]

.. أصبحنا وأصبح الملك لله ..



مشاكل المراهقين تتعدد بتعدد صفات هذا الشاب ..
وتنوع اتجاهات تلك الفتاه . ..
والبيئه التي تكون شخصياتهم ..



المراهقه هي مرحله عمريه انتقاليه ..
ما بين الطفوله المتأخره .. والنضج المبكر ..
بها تتغير ملامح الكثير من الافكاروالرغبات والميول ..




المراهق

يريد ان يكون كيان مستقل ..
يريد ان يدلو بدلوه ..
يريد صحبه يسهر معهم .. يتفق معهم .. يخطط معهم ..
المراهق يحب ان يدخل في النقاش واخذ رأيه .. ومعرفه مدى صحه كلامه ..
يكون دائما عنيد .. ومصر انه على صواب ..
دائما ما يردد كلمه " يمه انا كبير " " يبه اشدعوه للحين مو عادني ريال " :)




هكذا .. هم المراهقين ..

البعض من الاسر تفهم هذه التركيبه النفسيه التي يمرون بها ..
ويعاملونها " بالحوار "

والبعض الآخر .. بالكبت والحرمان و " الصراخ "
وهذه من أكثر الاساليب انتشارا وسلبيه ..




" الحوار"
احب هذه الطريقه .. احب اعطاء المراهق مساحه عاليه من الثقه ..
ومتابعته عن بعد .. دون ان يشعر ..


من " الحوار" تخلق الاحترام .. الثقافه .. لباقه الكلام ..
حسن الاستماع .. من " الحوار" تبين له .. انك انسان لك شخصيتك ..
لك وجودك .. لك كلمتك في هذا البيت .. ولكن بأطر ومساحات محدده ..



" بالحوار " يتبين للطرفان إننا كسبنا مراهق ولم نخسر شاب ..
سيعاني من جراء مراهقه متعبه ..






جملك الله برضى الرحمن

[ضوى]

كوني ام لولد مراهق وبنت مراهقة اعترف بكل صراحة انني اتعب كثيرا في تربيتهم ولا زلت ، احاورهم قليلا اندمج معهم قليلا اجدهم يتمادون في الخطأ ، اشد عليهم ينتبهون ويمشون على خط مستقيم ، عناد غريب ، قول لهم يمين يقولون يسار قول لهم ابيض يقولون اسود من هذا القبيل احيانا الحوار يجدي نفعا واحيانا الغلظة والشدة تجدي نفعا اكبر اختلف معك اخي الفاضل في عبارتك لا يوجد ولد سئ ولكن يوجد مربي سئ ، يقال في الامثال يخلق من ظهر الفاسد عالم ومن ظهر العالم فاسد ، ولعل لنا في سيدنا نوح مثال واقعي الاب نبي من انبياء الله والابن عاصي كافر فكيف رباه ابوه نوح ؟؟ وقد كان نبيا معصوما ؟؟؟
كثير من الاباء والامهات تعبوا كثيرا لاجل اولادهم ربوهم احسن تربية على دين واخلاق ولكن في النهاية بماذا ختموا حياتهم ؟؟ بمعصية وعناد وفسق في احيان كثيرة

الخلاصة المراهقة نحن من هولنا موضوعها بهذا الشكل اما هي فاسهل من السهل ولكن العتب على بعض المعطيات الحياتية في العالم ، تم اعطاء المراهقة حجما اكبر من حجمها ، تابعوا برنامج الثويني وانظروا لتعريف المراهقة المبسط وكيفية التعامل مع المراهقين ولكن جيل هذا الوقت انا مراهق اذن انا مريض ويجب ان يتم التعامل معي على هذا الاساس والا سانحرف وهذا هو الخطأ الفادح الذي نرتكبه كاولياء امور ولا انفي هذا الشئ عني نفسي فانا ايضا اعطيت للمراهقة حجما كبيرا لاتستحقه

[ام السعف]

" الحوار"
احب هذه الطريقه .. احب اعطاء المراهق مساحه عاليه من الثقه ..
ومتابعته عن بعد .. دون ان يشعر ..

من " الحوار" تخلق الاحترام .. الثقافه .. لباقه الكلام ..
حسن الاستماع .. من " الحوار" تبين له .. انك انسان لك شخصيتك ..
لك وجودك .. لك كلمتك في هذا البيت .. ولكن بأطر ومساحات محدده ..

" بالحوار " يتبين للطرفان إننا كسبنا مراهق ولم نخسر شاب ..
سيعاني من جراء مراهقه متعبه ..

جملك الله برضى الرحمن

حل جميل و راق من صاحبة القلم الراقي تحداني الزمن ،،
اود ان اشكرها عليه قبل الشروع في ذكر المشاكل التي يعاني منها المراهقين ،،

اتفق مع شبح الصمت ،، ان مشاركة المراهقين هي المعنية في موضوعنا هذا
فهم الأكثر مقدرة على التعبير عن ما يعانون منه ،،

إلا ان كان يقصد صاحب الموضوع ماهي المشاكل التي يواجهها اولياء الأمور
من المراهقين ؟

المشاكل تختلف باختلاف التربية المتبعة في المنزل ،،
فإن كان البيت يعمل على زرع القيم الدينية ،، فأي خرق لهذه القيم تعد مشكلة
يقع فيها المراهق ،، وإن كانت الزراعة قائمة على غرس الألفاظ الجميلة فأي اقتلاع
لهذه الزراعة راح تعتبر مشكلة وقع فيها المراهق ،،

مشكلة المراهق انه لسبب بعدنا عنه بشكل عااااااااااااام ،، و ابتعادنا عن توجيهه التوجيه الصحيح ،، نعاني منه في هذه المرحلة ،، فينصدم ما بين القوانين التي عليه ان يطبقها و ما بين رغباته التي تخالف توجهاتنا و رغبته في تكوين شخصيته ،،

فالمراهق ان كانت لديه مشاكل فنحن ايضا نسبب له مشاكل ،، فهو يتسبب بالمشاكل بالنسبة لنا
لأننا نسبب له مشاكل أيضا ،، نحن مشكلة وهو مشكلة اصبحنا مشكلتين و كل منا يعتقد انه هو الصواب بينما الآخر على خطأ ،،

المراهق في هذه المرحلة يكون كثير السرحان ،، وخاصة الشخصية الشاعرية
او الحساسة ،، فالأمر هذا يبعده عن التركيز بشكل عام ،،

المراهق في هذه المرحلة يكون كثير الكذب ،، حتى يبقي صورته الجميلة في عيون الآخرين
كما هي ،،

المراهق في هذه المرحلة قد يسحبه كل جديد في عالم التجارب ،،

المراهق في هذه المرحلة قد يكون شخصيته على حساب طمس معاني البر بالوالدين ،،

المراهق في هذه المرحلة قد يستسهل عليه تفضيل اصدقائه على اسرته ،،

المراهق في هذه المرحلة قد يجنح للأخطاء بكل انواعها ،،

المراهق لا يتحمل المسؤولية ،، فما اسهل عنده عندما يخطئ إن يلبس و الديه ذنب هذا
الخطأ ،، فهم السبب فيما هو عليه اليوم ،، سواء بكثرة خوفهم عليه ،، او بتركه يعيش حياته من دون منقصات منهم ،،

المراهق كما قلت سابقا مشاكله تختلف باختلاف البيئة التي تربى فيها ،،

الآن نأتي الى ما هو المطلوب منا تجاهه ؟

المراهق في هذه المرحلة بحاجة الى دعم و سند و صحبة صالحة ،،
وبحاجة الى اصدقاء يعبر معهم عن حاجته للتعبير بعيدا عن تعقيدات المنزل ( كما يحسبها )

المراهق بحاجة إلى الأمان في المنزل ،، و إلى الدفئ ،، و الى الحب ،،

المراهق بحاجة إلى الإعتراف بشخصيته كإنسان له وجهة نظر ،، وله الحق في التعبير عنها

المراهق بحاجة توفير متطلباته كحق من حقوقه وليس كمنة من اولياء الأمور او مكارم
او تفضيل منهم له ،،

المراهق بحاجة الى الاستعانة بمن يفهمه و يقدر حالته ،، من المختصين الذين لهم باع
في مواجهة المشاكل وحل المشاكل المختلفة الخاصة بهم ،،

المراهق بحاجة إلى من يستر عليه ،، و من يفهم انه انسان يخطئ كما مارسنا نحن الخطأ
في مثل عمرها او ربما أكبر منه ،،

المراهق بحاجة الى دعم مادي و ترفيهي و تربوي و تعليمي و قبل كل ذلك دعم ديني ،،

المراهق بحاجة الى شخصية قوية تجبره على الانصياع للأمر المفروض الذي لا مجال
للتخلي عنه مهما تعددت الأسباب و اختلفت الحجج والرغبات الخاصة به ،،

المراهق بحاجة الى تعزيز و شكر و تقدير و احترام و تفاهم ،،

المراهق ليس بحاجة الى وصفه مراهق ،، حتى لا ينغمس في هذا الدور
فيجيد لعبه على نفسه قبل المجتمع ،، فمن الأفضل التعامل معه على إنه رجل
تعدى مرحلة الطفولة ،، و بيان صفة المراهقة في التغييرات التي طرأت على جسده فقط
بينما عقله وفكره و شخصيته تنم عن رجل له ما عليه من الرجال ،،

[ام السعف]

تابعوا برنامج الثويني وانظروا لتعريف المراهقة المبسط وكيفية التعامل مع المراهقين

ونعم الشخصية ،، في الأمس القريب عندما كان يحاضر الدكتور محمد فهد الثويني بعض المحاضرات
في المدارس الثانوية ،، كان لأبني البكر حفظه الله ورعاه ،، رغبة كبيرة في متابعته
وبل كان يرد البيت و يتكلم عنه ،، و على كثر ما تعبت اغريه يحضر محاضرة دينية في مساجد
كثيرة و بإغراءات مادية كان يراوغ و يتحجج بحجج كثيرة ،، إلا إنني عندما عرضت عليه
أن اعطيه 100 ريال 50 له و 50 لحضور محاضرة للدكتور محمد الثويني كان رده
انا باعطيج 50 بس قولي لي روح :) ،، فكان يبحث عنه في أي مكان يتواجد فيه ،،

وكانت له دورة تكلفتها تقريبا 20 الف ريال ان ما خانتني الذاكرة كنت اتمنى ان يلتحق فيها و لدي بس الظروف المادية كانت عائقة في تلك الأيام ،،

شخصية على قدر كبير من تحبيب الجيل المسمى بالمراهق له ،، فكم من مختص في مثل هذه الأمور لا يتقبلونه ابناءنا و نحاول جاهدين تجميل حديثنا عنهم كي يتقبلوا نصائحهم ،،

بينما الدكتور صاحب الإبتسامة المشرقة و الشخصية البسيطة جذب الكثيريين له ،،
احبه واعزه في الله ربنا يرزقه على قد نياته ،،

و نصيحة لي و لكل أم ان نبدأ بمشاهدة حلقات الحوارات التسعة د محمد الثويني
على موقع يوتيوب ،، في كل يوم نخصص مثلا الفترة المخصصة لجزأ و احد من الحلقة
وان رغبوا الأبناء في متابعة اجزاء اضافية فلهم الخيار ،،

[فلفل حار]

آعيال آخوي مراهقين ومستانسين ع سوالفي والحمدلله ...

آمممممممم صعب آشرح آسلوبي لآني آتصرف بعفويه وآحلـى شي آنه ماحسسهم آنهم ولا شي ...
آوديهم معاي المحلات آعلمهم شلون يكاسرون ههههههه:discuss:
وحزات المجالس وآعلمهم ع السنع وشلون يتكلمون ويردون ويناقشون وبنفس الوقت آنه حقهم ماينهضم ...

علمتهم العطف على المسكين وآحلى عادهـ آحترام الصغير قبل الكبيـر ووضع آي خرده في صناديق التبرعات لليتامى ومن هالسوالف ...

يعني بشكل عام معاملتي حلوهـ وشبابيهـ وياهم وآتمنى الله يقدرني وآربي آعيالي آحلـى تربيـه ...

ثانكيووو بوهديب ع الموضوع النايس ...
:nice:

[بوهديب]

تحداني الزمن _ضوى _ام السعف_فلفل حار
تسلمون على المرور الحلو واقول الله يعينكم على التعامل مع المراهقين

[كلمات]

لا حظت الحلول


ولم أجد عرضا للمشاكل التي تحوم حول الفتيان والفتيات

لا بد من عرض للمشاكل واقتراح الحلول يأتي بعدها

فأمامنا شخصيات متنوعة مختلفة وتريد أن تأخذ حقها وزيادة

وأما منا بيئات أسرية مختلفة كذلك

و من حولهم مختلفون

إذن نحتاج لعرض المشكلة

ونحتاج لمعرفة ما يريده الشاب في هذا العمر

وكيفية التعامل معه

وابن الرابعة عشر تستطيع ضبطه أو ضبطها

فما زال الأمر تحت سيطرة الوالدين بنسب تتفاوت ونوع الأسرة

وإن كان هذا العمر تقريبا بداية تكوين الذات لديه

أعود وأقول

أين عرض المشاكل التي يواجهها الفتيان

[نورالهدى]

انا متابعة

[صوت الضمير]

عندنا عيال مراهقين أعمارهم مابلين 14 و16
كل ماجاوني أشم فيهم ريحة زقاير .. غير كذا شكلهم طاحوا بعد بالسويكة
ضرب وضربناهم مافيه فايده
وجبنا لهم كتايبات عن اخطار السويكة والزقاير

وش الحل؟؟

كنت أستعبد عنهم هالشي لكن طلعت البيئة خربانه ( المدارس)

كيف نقدر نعلمهم إن هذا خطأ؟؟ موب بس نعلمهم نبي نقنعهم؟؟

لان اللي في هالمرحلة يتصفون بالعناد.. وكل كلمه والثانية قال: انا كبير

لنتناقش بالحلول؟؟؟

أبداع

[السد]

المشكلة الأولى:
النفور من العمل والنشاط
أسبابها: النمو الجسمي السريع في هذا السن يستهلك معظم طاقة الجسم ولذلك يكون دائماً متكاسلاً لا إرادياً فلو لمنا المراهق سيدخله في دائرة محدودة ويفقد الثقة في نفسه وهذا يؤثر على سلباً على دراسته
العلاج: مراعاة المرحلة وعدم تكليفه بواجبات كبيرة حتى لا تكون نقطة هروب
وهم يشعرون في هذه الفترة أنهم قادرون على فعل المستحيل

المشكلة الثانية:
الملل
أسبابها: لم يعد يستمتع بالأنشطة التي كان يستمتع بها وهو طفل فيضطر إلى التنقل السريع بين الأنشطة لشعوره بالملل وهذا يؤثر ملله من الأنشطة الدراسية
العلاج: محاولة تنويع الأنشطة المدرسية وغيرها مابين عقلية وجسمية حتى لا يمل

المشكلة الثالثة:
الرفض والعناد
من طبيعة هذه السن أن يشعر الفتى أو الفتاة بأنه كبير وبالتالي يرفض الأوامر الموجهة إليه خصوصاً من الأم لأنها تظل فترة طويلة تعطيه الأوامر ويجب أن يتخلص من قيودها
وقد يؤدي الرفض والعناد إلى الضعف الدراسي لأنه يستشعر الدعوة الدائمة للمذاكرة من خلال سلطة الأم والأب والمدرسة مما يترتب عليه الرفض والعناد وبالتالي إهمال المذاكرة
العلاج: 1- يجب علينا أن نكسب ثقته والسير معه كصديق والتفاهم على أساس الإقناع
فمثلاً إعترضتك مشكلة فلا بأس من عرضها عليه والتفكير فيها سوياً
2- محاولة تطبيق قول سيدنا محمد (ص) " لاعبه سبعاً وأدبه سبعاً واصحبه سبعاً" فهو يحتاج للمصاحبة والتعامل معه كصديق

المشكلة الرابعة:
الانفعال الشديد
أسبابها: 1- قد يكون المراهق حساساً جداً ويشك في قدراته وتزداد حساسيته إذا وجه إليه أي نقد حتى إن كان غير مباشر، فهو ينفعل بشدة ويقابله بثورة عامة.
2- غالباً يشعر أن الجميع لا يحبونه لذلك لا يستجيب لهم
علاقة المشكلة بالتفوق الدراسي: قد يمتد هذا الانفعال إلى أعضاء المدرسة من المعلمين والزملاء . وبالتالي يقل مستواه الدراسي كما يقل التفاعل الاجتماعي له.

علينا الترفق به وخاصة في توجيه النقد، ونتأسى بالرسول (ص) عند النقد لشخص ما في قوله:"ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا"
وأن نشعره بحبنا وثقتنا فنقول له: تخيل أن هناك أولاداً في سنك أو في مدرستك يفعلون كذا وكذا والصواب أن يفعلوا مثلك فسيعتبر ذلك مدحاً وسيحرص على أن ينفذ النصائح

المشكلة الخامسة:
نقص الثقة بالنفس
أسباب وطبيعة المشكلة: 1- هو دائماً يشك في قدراته وقد يجعله ذلك يرفض المهام المطلوبة منه.
2- النمو السريع والضغوط الاجتماعية المستمرة، فدائماً يطلب منه أعمال الكبار وهو في الحقيقة لا يقدر على أدائها، فإن نموه الجسمي قد يكون كبيراً لكن النمو العقلي بطيء.
علاقة المشكلة بالتفوق الدراسي: مما لا شك فيه أن هذه المشكلة ستنعكس على المذاكرة وسيترتب عليها خوف من عدم الحصول على درجات جيدة
وقد يشعر أنه لا يستطيع الاستذكار وأنه وإن بذل جهداً فلن يستطيع التفوق مما يترتب عليه إهمال المذاكرة.
يجب علينا أن نمنحه الثقة بالنفس وإن فعل صواباً 1% فيجب أن نقول له: أنت ممتاز ولكن في المرة القادمة نريد فعل كذا وكذا
فسنجده في المرة القادمة يعطينا 5% صواباً فالتربية سلسة تحتاج لوقت وصبر.

[إينشتاين]

المراهق من اسمه ،، مرهق لمن يتابعه ويهتم به.
بادئ ذي بدء أود ان اوضح ان الضرب هو من افشل الحلول لمشاكل المراهقين.
حيث ان الشخص ومع تكرار الضرب لا يؤثر فيه وتصبح لديه مناعه ضده.
ومن وجهة نظري أن تربية المراهق تبدأ قبل أن يصبح مراهق،، أي من سنوات الطفولة ،، يجب على الوالدين أن يكونوا علاقة صداقة مع اطفالهم وليس علاقة افعل ولا تفعل أوعلاقة الصراخ والزجر والنهر.
عندما يتعود الطفل أو المراهق على أن امه وأبيه يسمعانه ويحاورانه ويستطيع أن يقول لهم كل مافي نفسه من غير خوف،، ويستطيع أن يشكوا لهم من أي مشلكة تصادفه ،، وكذلك الوالدين يستطيعون أن يوجهونه بالكلمة اللينه دون ضيق منه أو نفور،، هنا أعتقد أن مرحلة المراهقة ستمر بسلام

[ROSE]

عندنا عيال مراهقين أعمارهم مابلين 14 و16
كل ماجاوني أشم فيهم ريحة زقاير .. غير كذا شكلهم طاحوا بعد بالسويكة
ضرب وضربناهم مافيه فايده
وجبنا لهم كتايبات عن اخطار السويكة والزقاير

وش الحل؟؟

كنت أستعبد عنهم هالشي لكن طلعت البيئة خربانه ( المدارس)

كيف نقدر نعلمهم إن هذا خطأ؟؟ موب بس نعلمهم نبي نقنعهم؟؟

لان اللي في هالمرحلة يتصفون بالعناد.. وكل كلمه والثانية قال: انا كبير

لنتناقش بالحلول؟؟؟

أبداع

من وجهة نظري ان العلاج مش بالضرب

اغلبنا مرينا بمشاكل التدخين مع المراهقين

منهم كم واحد من اخواني ولله الحمد والمنه ان عيالي يكرهون التدخين

مني ومن ابوهم ومن هم صغار علمناهم ان هالشي وسخ ومقزز وهم يكرهونه

لاني كنت خايفة انهم يكبرون ويجربونه

دايما المراهق يحب يجرب الممنوع لانه بهالفتره يبتدي بالتمرد

واول شي يتمرد فيه التدخين لان من هم صغار يسمعون ان

التدخين ممنوع في حين يشوفون العكس من الكبار اللي حوالينهم

فالحل في هالحالة مثل ماسوينا مع ولد اختي لما عرفنا انه بدى يدخن

قامت القيامة في البيت

ولكن ولله الحمد عرفنا نعالج المشكلة بان قلنا له

ليش تدخن بالسر تعال ودخن جدامنا مب انت الحين ريال

خلاص الريال مايستحي من شي ويكفي انك بتموت قريب ومن هالكلام

فهو هني بيستحي على دمه ويبتدي يفكر شوي شوي

طبعا مع المراقبة

وشوفوا من اقرب شخص لهم ويسمعون كلامه ويحبونه

يوضح لهم بين فتره وفتره مضار التدخين من خلال عرض بعض الصور

بشكل عشوائي او كان جايهم ايميل بخصوص التدخين والقصص الي وراها

هني بنفسهم راح يقتنعون ان شاء الله

[شيط ويط]

اكبر مشكلة - من وجهة نظري - عند الشاب المراهق واللي تسبب له قلق كبيير هي (تغير صوته) و(ظهور حب الشباب) في جبهته .. هذي تمثل منعطف خطير في حياته ولازم نعرف كمربين اشلون نتعامل وياه :)

[كلمات]

عندنا عيال مراهقين أعمارهم مابلين 14 و16
كل ماجاوني أشم فيهم ريحة زقاير .. غير كذا شكلهم طاحوا بعد بالسويكة
ضرب وضربناهم مافيه فايده
وجبنا لهم كتايبات عن اخطار السويكة والزقاير

وش الحل؟؟

كنت أستعبد عنهم هالشي لكن طلعت البيئة خربانه ( المدارس)

كيف نقدر نعلمهم إن هذا خطأ؟؟ موب بس نعلمهم نبي نقنعهم؟؟

لان اللي في هالمرحلة يتصفون بالعناد.. وكل كلمه والثانية قال: انا كبير

لنتناقش بالحلول؟؟؟

أبداع

بداية : هؤلاء الشباب هل كانت لديهم الأسلحة الكافية لمواجهة السجائر وأخطارها

يعني التربية منذ بدايتها هل كانت سليمة

هل والده مدخن ... أو أحد المقربين

هل يتم استنكار هذا الأمر أمامه أم أنه يمر عاديا

إن التربية الأولى مهمة جدا ويعتمد عليها كثيرا ... نخرج الآن من هذه المرحلة ....

أنا لست مع عدم جدوى الضرب ..

لكن في هذا الزمن وهذا العمر النتائج سلبية ... وثق بذلك

فالضرب وسيلة المتسرع الذي ليس له صبر ولا حكمة

آسفة ... لا أقصد تجريحا فالهدف إيجاد الحل

إن الحنان والحب وإعطاء الثقة لها فعل السحر على تصرفات الشاب

قوله حق ... تناقش معه لتجد الحلول ... قد لا يترك الخبيث ولكن قد يقلل منه

تناقش مثلا .. حول سبب التجاءه للتدخين أو السويكة (( غالبا الرفقة ))

أعطه إحساسا بعظم إنسانيته وقدر أهله

الله يعين الجميع ...