مغروور قطر
13-02-2010, 01:35 PM
البراك: جزء من قرض المرابحة المقدم من المؤسسين قد يحول إلى زيادة رأس مال في "زين السعودية"
أرقام 13/02/2010
نقلت نشرة داو جونز عن الدكتور سعد البراك الرئيس التنفيذي لشركة "زين السعودية" قوله أن جزءا من قرض المرابحة والذي تم تقديمه من قبل المساهمين قد يتم تحويله إلى أسهم في رأسمال الشركة. مضيفا أننا سنقوم بهذه الخطوة لدعم وضع الشركة المالي إذا احتجنا لذلك.
وقال البراك أن الجزء الذي يخص المساهمين المؤسسين من قرض المرابحة يبلغ حوالي 500 مليون دولار، وأنه في حالة قيام الشركة بعملية زيادة رأسمال عبر رسملة هذا الجزء من القرض فإنها ستطلب من المساهمين غير المؤسسين المشاركة في زيادة رأس المال بنفس النسبة أي 500 مليون دولار.
وأضاف ، حسب النشرة، أن مثل هذا الإجراء سيتخذ لتفادي أي شح في الحصول على التمويل خلال عام 2010.
وقال مسؤول شركة زين السعودية إنهم يتفاوضون حاليا مع بعض البنوك لتجديد طلب الحصول على تسهيلات ائتمانية بنحو 500 مليون دولار يحل استحقاقها في شهر أبريل، لدعم عقد بقيمة 935 مليون دولار المبرم مع شركة "نوكيا سيمنز" (Nokia Siemens) في عام 2008 للحصول على أدوات وأجهزة اتصالات مشيرا أن بعض وكالات ائتمان الصادرات مثل "فينفيرا" (Finnvera) الفنلندية قد تشارك في ترتيب القرض.
وفيما يخص عدد العملاء، قال البراك أنه يتوقع أن يرتفع عدد "المشتركين النشطين" بالشركة بنهاية عام 2010 إلى 7.4 مليون عميل بزيادة قدرها 37 % عن مستواهم بنهاية عام 2009 والبالغ 5.4 مليون عميل. وقال أن وضع التدفقات النقدية سيتحسن خلال العامين القادمين مع زيادة العملاء.
يذكر أن شركة "زين السعودية" سبق وأن أشارت الى أن عدد عملاءها يبلغ رقما يزيد على الرقم الذي اشار اليه "البراك" في حديثه مع داو جونز.
وأكد مسؤول شركة زين السعودية في لقائه الهاتفي مع نشرة "داو جونز" بقائه في منصبه كرئيس تنفيذي لشركة زين السعودية والتي تمتلك شركة زين الأم (الكويتية) حصة 25% فيها، رافضا الكشف عن أسباب استقالته من الشركة الأم بقوله "لا أرغب في التعليق على اسباب الإستقالة في الوقت الحاضر".
وأضاف أنه ملتزم بالبقاء مع "زين السعودية" ولكنه يسعى إلى اتجاه آخر في ظرف سنة من الان على أن يتعلق ذلك بقيادة شركة في القطاع الخاص.
وأعرب البراك عن توقعاته بتحقيق الشركة لأرباح موجبة بمقياس الـ "EBITDA" خلال عام 2010، اي قبل خصم الفوائد والضريبة والاستهلاك والاطفاءات، وعد ذلك انجازا هاما أن تحقق الشركة أرباحا موجبة بقياس الـ "EBITDA" في سنتها التشغيلية الثانية.
أرقام 13/02/2010
نقلت نشرة داو جونز عن الدكتور سعد البراك الرئيس التنفيذي لشركة "زين السعودية" قوله أن جزءا من قرض المرابحة والذي تم تقديمه من قبل المساهمين قد يتم تحويله إلى أسهم في رأسمال الشركة. مضيفا أننا سنقوم بهذه الخطوة لدعم وضع الشركة المالي إذا احتجنا لذلك.
وقال البراك أن الجزء الذي يخص المساهمين المؤسسين من قرض المرابحة يبلغ حوالي 500 مليون دولار، وأنه في حالة قيام الشركة بعملية زيادة رأسمال عبر رسملة هذا الجزء من القرض فإنها ستطلب من المساهمين غير المؤسسين المشاركة في زيادة رأس المال بنفس النسبة أي 500 مليون دولار.
وأضاف ، حسب النشرة، أن مثل هذا الإجراء سيتخذ لتفادي أي شح في الحصول على التمويل خلال عام 2010.
وقال مسؤول شركة زين السعودية إنهم يتفاوضون حاليا مع بعض البنوك لتجديد طلب الحصول على تسهيلات ائتمانية بنحو 500 مليون دولار يحل استحقاقها في شهر أبريل، لدعم عقد بقيمة 935 مليون دولار المبرم مع شركة "نوكيا سيمنز" (Nokia Siemens) في عام 2008 للحصول على أدوات وأجهزة اتصالات مشيرا أن بعض وكالات ائتمان الصادرات مثل "فينفيرا" (Finnvera) الفنلندية قد تشارك في ترتيب القرض.
وفيما يخص عدد العملاء، قال البراك أنه يتوقع أن يرتفع عدد "المشتركين النشطين" بالشركة بنهاية عام 2010 إلى 7.4 مليون عميل بزيادة قدرها 37 % عن مستواهم بنهاية عام 2009 والبالغ 5.4 مليون عميل. وقال أن وضع التدفقات النقدية سيتحسن خلال العامين القادمين مع زيادة العملاء.
يذكر أن شركة "زين السعودية" سبق وأن أشارت الى أن عدد عملاءها يبلغ رقما يزيد على الرقم الذي اشار اليه "البراك" في حديثه مع داو جونز.
وأكد مسؤول شركة زين السعودية في لقائه الهاتفي مع نشرة "داو جونز" بقائه في منصبه كرئيس تنفيذي لشركة زين السعودية والتي تمتلك شركة زين الأم (الكويتية) حصة 25% فيها، رافضا الكشف عن أسباب استقالته من الشركة الأم بقوله "لا أرغب في التعليق على اسباب الإستقالة في الوقت الحاضر".
وأضاف أنه ملتزم بالبقاء مع "زين السعودية" ولكنه يسعى إلى اتجاه آخر في ظرف سنة من الان على أن يتعلق ذلك بقيادة شركة في القطاع الخاص.
وأعرب البراك عن توقعاته بتحقيق الشركة لأرباح موجبة بمقياس الـ "EBITDA" خلال عام 2010، اي قبل خصم الفوائد والضريبة والاستهلاك والاطفاءات، وعد ذلك انجازا هاما أن تحقق الشركة أرباحا موجبة بقياس الـ "EBITDA" في سنتها التشغيلية الثانية.