مغروور قطر
13-02-2010, 01:36 PM
شركة جرير للتسويق تتوقع نمواً في أرباحها بنسبة تزيد على 15 % خلال عام 2010 وافتتاح أربعة فروع جديدة
أرقام 13/02/2010
ذكر مجلس إدارة شركة جرير للتسويق في تقريره لعام 2009، أن الشركة تتوقع نمواً في صافي أرباحها خلال عام 2010 يزيد على نسبة 15 %, مقارنة بعام 2009، وذلك في ظل الفروع الجديدة التي سيتم افتتاحها خلال العام.
ووفقاً لحسابات أجرتها "أرقام", فإن الشركة تتوقع تحقيق أرباح تزيد على 430 مليون ريال خلال عام 2010، أي ما يعادل 10.75 ريال للسهم، علماً بأن الشركة حققت أرباحاً بلغت 374 مليون ريال خلال عام 2009, وبنمو بنسبة 12% عن الأرباح المسجلة خلال عام 2008 في حين أن مبيعات الشركة خلال عام 2008 قد سجلت نمواً محدوداً (+ 1%), وهو الأدنى منذ إدراج الشركة في سوق الأسهم.
وذكر مجلس الإدارة أن الشركة قامت خلال عام 2009 بافتتاح وتشغيل أربعة فروع لمكتبة جرير، حيث تم افتتاح فرعين في مدينة الرياض، وفرع في قطر، وفرع في مدينة عنيزة ليبلغ العدد الإجمالي للفروع العاملة 27 فرعاً في السعودية والخليج.
وقالت الشركة إن عدد المواقع لمكتبة جرير والتي تم توقيع عقودها 8 مواقع، متوقعة أن يتم افتتاح 4 فروع منها خلال العام الحالي 2010، فرع في مدينة الرياض, ونقل فرع مكة الحالي وافتتاح فرع جديد بمكة, و فرع بالكويت.
وفيما يتعلق بالأزمة العالمية قال مجلس إدارة شركة "جرير" إن من آثار الأزمة على الشركة كان الانخفاض الملحوظ في أسعار أجهزة الحاسب الآلي والتي تمثل جزءاً مهماً من نشاط الشركة، وذكر التقرير أن مصنعي هذه الأجهزة اتجهوا إلى خفض أسعار منتجاتهم وتخطيط إنتاجهم لطرحها بأسعار أقل وبنسب تخفيض تراوحت من 10% إلى 20% مقارنة بعام 2008، وذلك في إطار محاولة المصنعين تقليل الآثار السلبية للأزمة المالية العالمية على نشاط, وبيع أجهزة الحاسب الآلي, ومحاولة السيطرة على نقص الطلب الناتج من الأزمة, وزيادة حصتهم في السوق.
وعوضت الشركة جزءاً من تراجع أسعار الحاسب المحمول خلال عام 2009 بزيادة عدد المباع من الحواسب المحمولة (لاب توب ونيتبوك) بـ 14 %, حسب تقرير مجلس الإدارة، وزيادة مبيعات مستلزمات الكمبيوتر (الأقراص الصلبة والأحبار) بـ 20 %.
أرقام 13/02/2010
ذكر مجلس إدارة شركة جرير للتسويق في تقريره لعام 2009، أن الشركة تتوقع نمواً في صافي أرباحها خلال عام 2010 يزيد على نسبة 15 %, مقارنة بعام 2009، وذلك في ظل الفروع الجديدة التي سيتم افتتاحها خلال العام.
ووفقاً لحسابات أجرتها "أرقام", فإن الشركة تتوقع تحقيق أرباح تزيد على 430 مليون ريال خلال عام 2010، أي ما يعادل 10.75 ريال للسهم، علماً بأن الشركة حققت أرباحاً بلغت 374 مليون ريال خلال عام 2009, وبنمو بنسبة 12% عن الأرباح المسجلة خلال عام 2008 في حين أن مبيعات الشركة خلال عام 2008 قد سجلت نمواً محدوداً (+ 1%), وهو الأدنى منذ إدراج الشركة في سوق الأسهم.
وذكر مجلس الإدارة أن الشركة قامت خلال عام 2009 بافتتاح وتشغيل أربعة فروع لمكتبة جرير، حيث تم افتتاح فرعين في مدينة الرياض، وفرع في قطر، وفرع في مدينة عنيزة ليبلغ العدد الإجمالي للفروع العاملة 27 فرعاً في السعودية والخليج.
وقالت الشركة إن عدد المواقع لمكتبة جرير والتي تم توقيع عقودها 8 مواقع، متوقعة أن يتم افتتاح 4 فروع منها خلال العام الحالي 2010، فرع في مدينة الرياض, ونقل فرع مكة الحالي وافتتاح فرع جديد بمكة, و فرع بالكويت.
وفيما يتعلق بالأزمة العالمية قال مجلس إدارة شركة "جرير" إن من آثار الأزمة على الشركة كان الانخفاض الملحوظ في أسعار أجهزة الحاسب الآلي والتي تمثل جزءاً مهماً من نشاط الشركة، وذكر التقرير أن مصنعي هذه الأجهزة اتجهوا إلى خفض أسعار منتجاتهم وتخطيط إنتاجهم لطرحها بأسعار أقل وبنسب تخفيض تراوحت من 10% إلى 20% مقارنة بعام 2008، وذلك في إطار محاولة المصنعين تقليل الآثار السلبية للأزمة المالية العالمية على نشاط, وبيع أجهزة الحاسب الآلي, ومحاولة السيطرة على نقص الطلب الناتج من الأزمة, وزيادة حصتهم في السوق.
وعوضت الشركة جزءاً من تراجع أسعار الحاسب المحمول خلال عام 2009 بزيادة عدد المباع من الحواسب المحمولة (لاب توب ونيتبوك) بـ 14 %, حسب تقرير مجلس الإدارة، وزيادة مبيعات مستلزمات الكمبيوتر (الأقراص الصلبة والأحبار) بـ 20 %.