مغروور قطر
22-02-2006, 05:19 AM
سيولة جديدة وتوزيعات جيدة تدعم الأداء
كتب المحرر الاقتصادي: تحسنت وتيرة التداول في سوق الكويت للأوراق المالية بشكل ملحوظ في تعاملات يوم أمس مدفوعة بأخبار التوزيعات الايجابية وبدخول سيولة جديدة للسوق وسط توقعات بأن تستمر وتيرة النشاط للفترة المقبلة في ضوء عدم وجود أي أسباب سلبية تدعو إلى الأجواء التي سادت السوق الاسبوع الماضي وبداية الاسبوع الجاري.
وأوضح مراقبون ان صعود السوق المصحوب بتحسن في معدلات القيمة يؤكد ان مرحلة اهتزاز الثقة التي حدثت في بعض الاوقات تم تجاوزها بعد ان أكدت غالبية التوزيعات رخص اسعار غالبية الأسهم الكويتية ووجود فرص استثمارية حقيقية في هذه الاسهم بشكل مشجع ومغرٍ لجذب مزيد من السيولة إلى السوق سواء من مصادر محلية أو خارجية.
وأعرب احد المراقبين عن اعتقاده في ان التداولات التي حدثت امس مختلطة ما بين الاهداف المضاربية والاستثمارية، لافتا إلى انه في مرحلة النزول حدثت عمليات شراء وبناء مراكز ومع الصعود الطفيف الذي حدث يوم الاحد الماضي عمد البعض إلى البيع خوفاً من معاودة النزول، لكنه لفت إلى ان تداولات الاثنين والثلاثاء أكدت أن ثقة المتعاملين اصبحت اقوى بكثير، وبالتالي فإن مستويات الدعم على الكثير من الاسهم تؤهل لمزيد من الانطلاق خصوصا ان عددا لا بأس به من الاسهم مازال عند مستويات متدنية وقريبا من مستويات الدعم التي وصلها في الأيام الماضية.
وتوقع مراقبون ان يواصل السوق أداءه الايجابي مع ارتفاع في معدلات القيمة التي مازالت دون المأمول على رغم التحسن الذي تشهده.
وعلى صعيد تداولات يوم امس فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 173,538,000 سهم موزعة على 7654 صفقة بقيمة 92,300,730 دينارا.
وارتفع المؤشر الوزني بمقدار 4,450 نقطة ليغلق على مستوى 568,99 نقطة، في حين ارتفع المؤشر السعري بمقدار 97,8 نقطة ليغلق على مستوى 11,695,4 نقطة.
الأسهم السعودية فوق الـ 20 ألف نقطة للمرة الأولى في تاريخها
أغلق مؤشر الأسهم السعودية على مستوى قياسي جديد متخطياً حاجز الـ 20 ألف نقطة بقوة.
وبعد أن أغلق السوق في الجلسة الصباحية على 20 ألفا و32 نقطة عزز مكاسبه في الجلسة المسائية ليغلق على مستوى 20,061,69 نقطة وهو أعلى مستوى في تاريخه على الاطلاق، مرتفعاً بمقدار 137,91 نقطة.
وكان ارتفاع يوم امس مدعوما من الاسهم الصغيرة وقطاعي الكهرباء والتأمين خصوصا، فيما اغلق عدد من الشركات صاعدا بالحد الأعلى المسموح به وهو 10 في المئة, وكانت السيولة التي تم ضخها نهاية الاسبوع الماضي قد ساهمت في تعويض الخسارة الضخمة التي شهدها المؤشر في دقائق معدودة ليعود بعدها ويعوض الخسائر محققا فوقها مكاسب جديدة.
كتب المحرر الاقتصادي: تحسنت وتيرة التداول في سوق الكويت للأوراق المالية بشكل ملحوظ في تعاملات يوم أمس مدفوعة بأخبار التوزيعات الايجابية وبدخول سيولة جديدة للسوق وسط توقعات بأن تستمر وتيرة النشاط للفترة المقبلة في ضوء عدم وجود أي أسباب سلبية تدعو إلى الأجواء التي سادت السوق الاسبوع الماضي وبداية الاسبوع الجاري.
وأوضح مراقبون ان صعود السوق المصحوب بتحسن في معدلات القيمة يؤكد ان مرحلة اهتزاز الثقة التي حدثت في بعض الاوقات تم تجاوزها بعد ان أكدت غالبية التوزيعات رخص اسعار غالبية الأسهم الكويتية ووجود فرص استثمارية حقيقية في هذه الاسهم بشكل مشجع ومغرٍ لجذب مزيد من السيولة إلى السوق سواء من مصادر محلية أو خارجية.
وأعرب احد المراقبين عن اعتقاده في ان التداولات التي حدثت امس مختلطة ما بين الاهداف المضاربية والاستثمارية، لافتا إلى انه في مرحلة النزول حدثت عمليات شراء وبناء مراكز ومع الصعود الطفيف الذي حدث يوم الاحد الماضي عمد البعض إلى البيع خوفاً من معاودة النزول، لكنه لفت إلى ان تداولات الاثنين والثلاثاء أكدت أن ثقة المتعاملين اصبحت اقوى بكثير، وبالتالي فإن مستويات الدعم على الكثير من الاسهم تؤهل لمزيد من الانطلاق خصوصا ان عددا لا بأس به من الاسهم مازال عند مستويات متدنية وقريبا من مستويات الدعم التي وصلها في الأيام الماضية.
وتوقع مراقبون ان يواصل السوق أداءه الايجابي مع ارتفاع في معدلات القيمة التي مازالت دون المأمول على رغم التحسن الذي تشهده.
وعلى صعيد تداولات يوم امس فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 173,538,000 سهم موزعة على 7654 صفقة بقيمة 92,300,730 دينارا.
وارتفع المؤشر الوزني بمقدار 4,450 نقطة ليغلق على مستوى 568,99 نقطة، في حين ارتفع المؤشر السعري بمقدار 97,8 نقطة ليغلق على مستوى 11,695,4 نقطة.
الأسهم السعودية فوق الـ 20 ألف نقطة للمرة الأولى في تاريخها
أغلق مؤشر الأسهم السعودية على مستوى قياسي جديد متخطياً حاجز الـ 20 ألف نقطة بقوة.
وبعد أن أغلق السوق في الجلسة الصباحية على 20 ألفا و32 نقطة عزز مكاسبه في الجلسة المسائية ليغلق على مستوى 20,061,69 نقطة وهو أعلى مستوى في تاريخه على الاطلاق، مرتفعاً بمقدار 137,91 نقطة.
وكان ارتفاع يوم امس مدعوما من الاسهم الصغيرة وقطاعي الكهرباء والتأمين خصوصا، فيما اغلق عدد من الشركات صاعدا بالحد الأعلى المسموح به وهو 10 في المئة, وكانت السيولة التي تم ضخها نهاية الاسبوع الماضي قد ساهمت في تعويض الخسارة الضخمة التي شهدها المؤشر في دقائق معدودة ليعود بعدها ويعوض الخسائر محققا فوقها مكاسب جديدة.