مغروور قطر
23-02-2010, 10:48 PM
اجراءات التحفيز الامريكية وفرت نحو 2.1 مليون وظيفة في الربع/4
Tue Feb 23, 2010 7:27pm GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكاملواشنطن (رويترز) - قال مكتب الميزانية التابع للكونجرس الامريكي يوم الثلاثاء ان حزمة الحوافز الاقتصادية الواسعة التي اقرت العام الماضي لمواجهة اثار أسوأ ركود في الولايات المتحدة في 70 عاما أوجدت ما يصل الى 2.1 مليون وظيفة في الشهور الثلاثة الاخيرة من 2009.
وأضاف المكتب -وهو هيئة ابحاث غير حزبية- أن اجراءات التحفيز زادت الاقتصاد حوالي 3.5 في المئة وقلصت معدل البطالة بما يصل الي 2.1 في المئة خلال تلك الفترة.
ويأتي التقرير في الوقت الذي يسعى فيه الرئيس باراك اوباما وحزبه الديمقراطي لاتخاذ اجراءات اخرى لخفض معدل البطالة البالغ 9.7 في المئة قبل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس المقررة في نوفمبر تشرين الثاني.
وتثير حزمة التحفيز التي تكلفت 787 مليار دولار انتقادات متزايدة من الناخبين الذين يشعرون بالقلق من عجز الميزانية الذي بلغ مستويات قياسية.
ولا يوجد اختلاف يذكر بين التقرير الجديد للمكتب وتقديراته الاولية التي أصدرها في مارس اذار 2009 بعد فترة وجيزة من توقيع اوباما قانون الحوافز الاقتصادية.
وقال مكتب الميزانية انه رغم أن اداء الاقتصاد كان أضعف من المتوقع الا أن ذلك لم يكن نتيجة لعدم فاعلية حزمة التحفيز.
واضاف قائلا "تعكس تلك النتيجة ضعفا أكبر من المتوقع في الاقتصاد الاساسي وليس تأثيرات أقل من المتوقع" لاجراءات التحفيز.
Tue Feb 23, 2010 7:27pm GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكاملواشنطن (رويترز) - قال مكتب الميزانية التابع للكونجرس الامريكي يوم الثلاثاء ان حزمة الحوافز الاقتصادية الواسعة التي اقرت العام الماضي لمواجهة اثار أسوأ ركود في الولايات المتحدة في 70 عاما أوجدت ما يصل الى 2.1 مليون وظيفة في الشهور الثلاثة الاخيرة من 2009.
وأضاف المكتب -وهو هيئة ابحاث غير حزبية- أن اجراءات التحفيز زادت الاقتصاد حوالي 3.5 في المئة وقلصت معدل البطالة بما يصل الي 2.1 في المئة خلال تلك الفترة.
ويأتي التقرير في الوقت الذي يسعى فيه الرئيس باراك اوباما وحزبه الديمقراطي لاتخاذ اجراءات اخرى لخفض معدل البطالة البالغ 9.7 في المئة قبل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس المقررة في نوفمبر تشرين الثاني.
وتثير حزمة التحفيز التي تكلفت 787 مليار دولار انتقادات متزايدة من الناخبين الذين يشعرون بالقلق من عجز الميزانية الذي بلغ مستويات قياسية.
ولا يوجد اختلاف يذكر بين التقرير الجديد للمكتب وتقديراته الاولية التي أصدرها في مارس اذار 2009 بعد فترة وجيزة من توقيع اوباما قانون الحوافز الاقتصادية.
وقال مكتب الميزانية انه رغم أن اداء الاقتصاد كان أضعف من المتوقع الا أن ذلك لم يكن نتيجة لعدم فاعلية حزمة التحفيز.
واضاف قائلا "تعكس تلك النتيجة ضعفا أكبر من المتوقع في الاقتصاد الاساسي وليس تأثيرات أقل من المتوقع" لاجراءات التحفيز.