تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ما أعظم الخوف من الله



ابومحمد 123
24-02-2010, 09:11 PM
قالت تقارير أمس الثلاثاء بأن الشرطة في مطار تايوان أقنعت مواطناً باكستانياً بالاعتراف باستخدامه جواز سفر مزوراً من خلال مطالبته بأن يقسم بالله. وقال مسؤول الشرطة بالمطار لين هونج تشاين إن أخطر عمران «26 عاما» كان قد وصل إلى مطار تايوان الدولي على متن رحلة إيفا الجوية من ماكاو أول من أمس الأحد في طريقه ليستقل رحلة أخرى إلى باريس. وأوضح لين "وجدنا أنه يستخدم جواز سفر مزوراً وقمنا باستجوابه"، لكنه أصر أن الجواز حقيقي وغير مزور. وأضاف "ومع استمرار التحقيق لساعات وهو يضيع وقتنا، تذكر ضابط شرطة أن باكستان دولة مسلمة وأن المسلمين يخشون من الله، فأخذ عمران إلى حجرة للصلاة وطلب منه أن يقسم بالله أن الجواز غير مزور". وقال المسؤول "عند هذه النقطة، انهارت مقاومة عمران واعترف بأنه استخدم جوازاً مزوراً في محاولة للتوجه إلى فرنسا للعمل بشكل غير شرعي هناك". وأشار لين أن المتهم احتجز في المطار خلال الليل ورحل إلى ماكاو الاثنين.

موضي قطر
24-02-2010, 09:14 PM
والله فيه ناس الحلفان عندهم اسهل من شرب الماي

الله يصلحنا جميعاً ويكون الخوف من الله قدام عيونا في كل لحظة ... مشكور اخوي

غزلان
24-02-2010, 09:15 PM
سبحان الله

العمل للأخره اهم من عمل الدنيا

شجرة الدر
24-02-2010, 09:51 PM
سبحان الله ،،

الله يهديه ان شاء الله يمكن الحاجه حدته يزور ،،

ابومحمد 123
25-02-2010, 09:56 PM
والله فيه ناس الحلفان عندهم اسهل من شرب الماي

الله يصلحنا جميعاً ويكون الخوف من الله قدام عيونا في كل لحظة ... مشكور اخوي

كلامك صحيح والله يصلح المسلمين .

بـــــــنت النوخـّــــذه
25-02-2010, 10:21 PM
لان قلبه وضميره حي 0000

وياكثر الي يحلفون زور

في مثل يقول قالو للحرامي احلف قال جاك الفرج 000 وهذا ينطبق للي ماعندهم لاذمه ولا ضمير

البدع
26-02-2010, 01:12 AM
خبر جميل

sh50
26-02-2010, 01:33 AM
الله يرزقه ويعوضه خير

mayoom
26-02-2010, 01:53 AM
عن ‏عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: جاء أعرابي فقال يا رسول الله ما الكبائر؟
فذكر ‏الحديث وفيه: اليمين الغموس ...‏.
وذكر العلماء أنها إنما سميت غموساً ‏لأنها تغمس صاحبها في النار أو تغمس صاحبها في الإثم،
ولا منافاة ولا تعارض بين العبارتين، لأن الانغماس في الإثم سبب في الانغماس في ‏النار،
وقال صاحب لسان العرب: واليمين الغموس: التي تغمس صاحبها في الإثم، ثم في ‏النار.‏
نسأل الله أن يثبت قلوبنا ويجعلنا ممن يستمعون القول فيبعون أحسنه ،،،