ضمور ثقافى .........تورم استهلاكى

[قطرى مزمن]

فى عام وعاصمة الثقافه
ضمور ثقافى .......وتورم استهلاكى
منقول
فى مقال سابق تكلمت عن انما نمارسه هو فائض ثقافى لعصور مضيئه فى تاريخنا العربى مضت وفى هذا المقال اود ان اشير واضيف امرا اخر يؤكد ازمتنا الثقافيه المعاصره فى عقود قليله سابقه كنا نعتقد ان الايديولوجيا ستساعدنا للانتقال قدما وستمثل رافعه للوصول للافضل مجاراة للعصر ولكن مع سقوط الايديولوجيالكونها مستورده اكثر من نابعه من جوف المجتمع ملأ الصراخ الطائفى والقبلى والجهوى الفضاء المجتمعى العربى من اقصاه حتى اقصاه واصيبت الثقافه كمناخ عامل يحتضن بذور التغير والاستمرار لاى مجتمع بالضمور والاضمحلال واتجهت الطبيعه البشريه اكثر فاكثر نحو الاستهلاك نتيجة اليأس او فقدان الامل من البعد الثقافى او حتى من الثقافه ككل ومن جدواها وجدوى اهلها او من يعولون عليها والاكتفاء بابراز الماضى بديلا عن الحاضر والولوج من مستقبل لانملك منه شيئا سوى اننا نملك ثمنه مستخرجا من ثروات ارضنا فخيرات ارضنا هو ما ينفق علينا وعلى بقائنا وبمجرد نضوبها لاقدرة لمجتمعاتنا على الاستمرار والحياه . تثبت تجارب التاريخ ان الثقافه هى عنصر البقاء والاستمرار الاقوى من غيره من العناصر . ثقافة البدائل الثقافه المتولده من حاجة العصر المعاش الشعوب الحيه فى تحول مستمر انظر الى الحراك الثقافى فى ايران منذ عصر الشاه الى الخمينى الى الان تجد ديناميكيه مستمره باتجاه المستقبل قد يكون المستقبل تاره فى شكل او تصور معين لكن لايلبث ان يتطور او يستبدل . فى مصر اليوم حراك ثقافى لم تشهده منذ عقود . ثقافة الاتفاق وليست ثقافة الاقصاء , ثقافة التحول السياسى وليس الاقتتال الدموى . ثقافة التغيير وليس التأبيد. ان ترشح البرادعى والاتفاق عليه يشكل مخرجا لعقم او غياب السياسه كثقافه تتوسط بين الفوضى والاقتتال. لم يكن سقف السياسه بما هى ثقافه رفيعا فلم تخرج احزابنا العربيه قاده ولم يفتح لها المجال اصلا لكى تتأصل كثقافه فى ظل الحزب الحاكم او حزب الحاكم. خوفى فى الولوج اكثر واكثر فى الاستهلاك كنفور من الثقافه نفسها قد يجعل منها دخليه على اذن الاجيال واحتفالاتنا القائمه قد تنتقل من صفة اللصيق الى صفة الغريب رويدا رويدا اذا لم نسارع بتاصيل جديد يقوم اساسا على عناصر الثقافه السائده اليوم والمتملكه للعصر وادواته من كرامة للانسان وحرمة لحقوقه وممارسته لواجباته وفتح المجال للحراك السياسى والاجتماعى عبر انساق ايديولوجيه فكريه ترتفع بالمواطن بعيدا عن مرجعياته الاولى لان الفراغ ستملأه هذه المرجعيات الاوليه من طائفيه او قبليه او دينيه. الاستهلاك فى حد ذاته مرجعيه اوليه تفضل الذات على المجموع والحاضر على المستقبل الا اذا ارتبط بثقافه اخرى غير ثقافته فكان بعدا لااصلا. اما مانشهده اليوم فهو ثقافة الاستهلاك اساسا وفائض من ثقافة عصور الامه فى اوج قوتها وازدهارها.

[Dreams]

يعطيك العافيه أخوي

[تغلبية]

شكرا على الموضوع قطري مزمن ..

اليوم اكتشفت ان عندنا أزمة هوية في قطر !! اكتشفت حالة وحدة !!
واذا وجدت حالة وحدة احتمال كبير تتكرر كما يقول الجاحظ في احدى نظرياته

لا أجد إلا أن أسألك ..

باسقاط هذا المقال على واقع الحال في قطر .. ما هو المطلوب لكيلا نصاب بالضمور الثقافي إذا لم نكن مصابين به فعلا ..
ولو كنا كذلك ماهي الحلول ؟

[قطرى مزمن]

شكرا على الموضوع قطري مزمن ..

اليوم اكتشفت ان عندنا أزمة هوية في قطر !! اكتشفت حالة وحدة !!
واذا وجدت حالة وحدة احتمال كبير تتكرر كما يقول الجاحظ في احدى نظرياته

لا أجد إلا أن أسألك ..

باسقاط هذا المقال على واقع الحال في قطر .. ما هو المطلوب لكيلا نصاب بالضمور الثقافي إذا لم نكن مصابين به فعلا ..
ولو كنا كذلك ماهي الحلول ؟

الضمور الثقافى موجود وقائم لعجز الامه عن الانجاز الثقافه مرتبطه بالقدره على الانجاز لانه ثمره لثقافه ايجابيه اساسا فالثقافه هنا سبب ونتيجه كذلك فقد يكون الانجاز شكليا فالبتالى تكون ثقافته شكليه كالذى تعايشه الامه اليوم ثقافه شكليه سببت واتجت انجازا شكليا او ديكورات لااكثر

[(الفيصل)]

فى عام وعاصمة الثقافه
ضمور ثقافى .......وتورم استهلاكى
منقول
فى مقال سابق تكلمت عن انما نمارسه هو فائض ثقافى لعصور مضيئه فى تاريخنا العربى مضت وفى هذا المقال اود ان اشير واضيف امرا اخر يؤكد ازمتنا الثقافيه المعاصره فى عقود قليله سابقه كنا نعتقد ان الايديولوجيا ستساعدنا للانتقال قدما وستمثل رافعه للوصول للافضل مجاراة للعصر ولكن مع سقوط الايديولوجيالكونها مستورده اكثر من نابعه من جوف المجتمع ملأ الصراخ الطائفى والقبلى والجهوى الفضاء المجتمعى العربى من اقصاه حتى اقصاه واصيبت الثقافه كمناخ عامل يحتضن بذور التغير والاستمرار لاى مجتمع بالضمور والاضمحلال واتجهت الطبيعه البشريه اكثر فاكثر نحو الاستهلاك نتيجة اليأس او فقدان الامل من البعد الثقافى او حتى من الثقافه ككل ومن جدواها وجدوى اهلها او من يعولون عليها والاكتفاء بابراز الماضى بديلا عن الحاضر والولوج من مستقبل لانملك منه شيئا سوى اننا نملك ثمنه مستخرجا من ثروات ارضنا فخيرات ارضنا هو ما ينفق علينا وعلى بقائنا وبمجرد نضوبها لاقدرة لمجتمعاتنا على الاستمرار والحياه . تثبت تجارب التاريخ ان الثقافه هى عنصر البقاء والاستمرار الاقوى من غيره من العناصر . ثقافة البدائل الثقافه المتولده من حاجة العصر المعاش الشعوب الحيه فى تحول مستمر انظر الى الحراك الثقافى فى ايران منذ عصر الشاه الى الخمينى الى الان تجد ديناميكيه مستمره باتجاه المستقبل قد يكون المستقبل تاره فى شكل او تصور معين لكن لايلبث ان يتطور او يستبدل . فى مصر اليوم حراك ثقافى لم تشهده منذ عقود . ثقافة الاتفاق وليست ثقافة الاقصاء , ثقافة التحول السياسى وليس الاقتتال الدموى . ثقافة التغيير وليس التأبيد. ان ترشح البرادعى والاتفاق عليه يشكل مخرجا لعقم او غياب السياسه كثقافه تتوسط بين الفوضى والاقتتال. لم يكن سقف السياسه بما هى ثقافه رفيعا فلم تخرج احزابنا العربيه قاده ولم يفتح لها المجال اصلا لكى تتأصل كثقافه فى ظل الحزب الحاكم او حزب الحاكم. خوفى فى الولوج اكثر واكثر فى الاستهلاك كنفور من الثقافه نفسها قد يجعل منها دخليه على اذن الاجيال واحتفالاتنا القائمه قد تنتقل من صفة اللصيق الى صفة الغريب رويدا رويدا اذا لم نسارع بتاصيل جديد يقوم اساسا على عناصر الثقافه السائده اليوم والمتملكه للعصر وادواته من كرامة للانسان وحرمة لحقوقه وممارسته لواجباته وفتح المجال للحراك السياسى والاجتماعى عبر انساق ايديولوجيه فكريه ترتفع بالمواطن بعيدا عن مرجعياته الاولى لان الفراغ ستملأه هذه المرجعيات الاوليه من طائفيه او قبليه او دينيه. الاستهلاك فى حد ذاته مرجعيه اوليه تفضل الذات على المجموع والحاضر على المستقبل الا اذا ارتبط بثقافه اخرى غير ثقافته فكان بعدا لااصلا. اما مانشهده اليوم فهو ثقافة الاستهلاك اساسا وفائض من ثقافة عصور الامه فى اوج قوتها وازدهارها.

لماذا لاتقولها (بصراحة)
ماذا تريد (حلاً) ؟؟!!!

[قطرى مزمن]

لماذا لاتقولها (بصراحة)
ماذا تريد (حلاً) ؟؟!!!

لااملك الحلول ياسيدى سوى ما قلته واعتقد انه واضح

[ماهر حسن]

فى عام وعاصمة الثقافه
ضمور ثقافى .......وتورم استهلاكى
منقول
فى مقال سابق تكلمت عن انما نمارسه هو فائض ثقافى لعصور مضيئه فى تاريخنا العربى مضت وفى هذا المقال اود ان اشير واضيف امرا اخر يؤكد ازمتنا الثقافيه المعاصره فى عقود قليله سابقه كنا نعتقد ان الايديولوجيا ستساعدنا للانتقال قدما وستمثل رافعه للوصول للافضل مجاراة للعصر ولكن مع سقوط الايديولوجيالكونها مستورده اكثر من نابعه من جوف المجتمع ملأ الصراخ الطائفى والقبلى والجهوى الفضاء المجتمعى العربى من اقصاه حتى اقصاه واصيبت الثقافه كمناخ عامل يحتضن بذور التغير والاستمرار لاى مجتمع بالضمور والاضمحلال واتجهت الطبيعه البشريه اكثر فاكثر نحو الاستهلاك نتيجة اليأس او فقدان الامل من البعد الثقافى او حتى من الثقافه ككل ومن جدواها وجدوى اهلها او من يعولون عليها والاكتفاء بابراز الماضى بديلا عن الحاضر والولوج من مستقبل لانملك منه شيئا سوى اننا نملك ثمنه مستخرجا من ثروات ارضنا فخيرات ارضنا هو ما ينفق علينا وعلى بقائنا وبمجرد نضوبها لاقدرة لمجتمعاتنا على الاستمرار والحياه . تثبت تجارب التاريخ ان الثقافه هى عنصر البقاء والاستمرار الاقوى من غيره من العناصر . ثقافة البدائل الثقافه المتولده من حاجة العصر المعاش الشعوب الحيه فى تحول مستمر انظر الى الحراك الثقافى فى ايران منذ عصر الشاه الى الخمينى الى الان تجد ديناميكيه مستمره باتجاه المستقبل قد يكون المستقبل تاره فى شكل او تصور معين لكن لايلبث ان يتطور او يستبدل . فى مصر اليوم حراك ثقافى لم تشهده منذ عقود . ثقافة الاتفاق وليست ثقافة الاقصاء , ثقافة التحول السياسى وليس الاقتتال الدموى . ثقافة التغيير وليس التأبيد. ان ترشح البرادعى والاتفاق عليه يشكل مخرجا لعقم او غياب السياسه كثقافه تتوسط بين الفوضى والاقتتال. لم يكن سقف السياسه بما هى ثقافه رفيعا فلم تخرج احزابنا العربيه قاده ولم يفتح لها المجال اصلا لكى تتأصل كثقافه فى ظل الحزب الحاكم او حزب الحاكم. خوفى فى الولوج اكثر واكثر فى الاستهلاك كنفور من الثقافه نفسها قد يجعل منها دخليه على اذن الاجيال واحتفالاتنا القائمه قد تنتقل من صفة اللصيق الى صفة الغريب رويدا رويدا اذا لم نسارع بتاصيل جديد يقوم اساسا على عناصر الثقافه السائده اليوم والمتملكه للعصر وادواته من كرامة للانسان وحرمة لحقوقه وممارسته لواجباته وفتح المجال للحراك السياسى والاجتماعى عبر انساق ايديولوجيه فكريه ترتفع بالمواطن بعيدا عن مرجعياته الاولى لان الفراغ ستملأه هذه المرجعيات الاوليه من طائفيه او قبليه او دينيه. الاستهلاك فى حد ذاته مرجعيه اوليه تفضل الذات على المجموع والحاضر على المستقبل الا اذا ارتبط بثقافه اخرى غير ثقافته فكان بعدا لااصلا. اما مانشهده اليوم فهو ثقافة الاستهلاك اساسا وفائض من ثقافة عصور الامه فى اوج قوتها وازدهارها.
أولا أحيك على تجددك وطرحك القيم ...
بالنسبة للثقافة العربية مرجعيتها السياسية الملكية والقبلية أوالاجتماعية والدينية هي المسيطرة على البعض
ولكن مع التطور وبخاصة في مجال التعليم والسياسية الحديثة إلى حد ما شهدنا انضمام مفاهيم أخرى للمرجعية تدعو لمبادئ إنسانية لتواكب ماهو سائد في العصر وتتملك الادوات ..

الاشكالية من وجهة نظري ..أن الثقافة الاصيلة ( مايراعي منها الكرامة ويسمح بالقيام بالواجبات ) فردية وليست مناخ ، وحتى أن تواجدت في شكل مجموع ليس بينه وبين
باقي افراد المجتمع ذلك التواصل المؤثر والايجابي ...هناك فجوة بين الفكر والممارسة
هناك فجوة بين المثقفين والافراد ..لغياب التواصل والتلاقي على ارضيات مشتركة
الانعزال والتهميش الذي يريد البعض ممارسته لكونه سلطة سياسية أو اجتماعية فبلية
أو دينية ...يؤثر في عدم قدرة الثقافة كمناخ في السيادة فضلا عن التواجد ..إما خوفا أو اعراضا

اما تفضلت به من عدم قدرة مثل هذه الثقافة على التأصل للمخاوف التي ذكرتها
اوافقك عليه ...فماهي بدائل المثقفين والنخب العربية ... وبخاصة في ظل منع الحراك
والتشدد

[قطرى مزمن]

اهلا اخوى ماهر
فعلا لم تترسخ الثقافه كمناخ ولم تتاصل بين الشعوب الثقافه بحاجه الى مناخ الحريه اولا
لانها لاتعيش منفصله عنها ابدا ابدا ابدا
لان بدونها سنشهد او نشهد ثقافه اخرى لاتبنى بل تهدم ثقافه فئويه قبليه طائفيه سمها ما شئت وهذه الثقافات لاتبنى مجتمعات او دول
تحياتى

[تغلبية]

الضمور الثقافى موجود وقائم لعجز الامه عن الانجاز الثقافه مرتبطه بالقدره على الانجاز لانه ثمره لثقافه ايجابيه اساسا فالثقافه هنا سبب ونتيجه كذلك فقد يكون الانجاز شكليا فالبتالى تكون ثقافته شكليه كالذى تعايشه الامه اليوم ثقافه شكليه سببت واتجت انجازا شكليا او ديكورات لااكثر


عشان افهم عليك بس ..

ممكن تعطيني مثال على الثقافة الاصلية والشكلية .... وشكرا،،،

[قطرى مزمن]

عشان افهم عليك بس ..

ممكن تعطيني مثال على الثقافة الاصلية والشكلية .... وشكرا،،،

المثال بسيط جميع مجتمعاتنا تدعى انها ديمقراطيه وبعضها يحمل اسم الديمقراطيه
ولكن اين هى الديمقراطيه الصوره الحقيقه ياسيدتى ان لاينعكس الشعار على الواقع بشكل يجعل منه تزييفا بل يكون الشعار انعكاسا لواقع معاش

[تغلبية]

المثال بسيط جميع مجتمعاتنا تدعى انها ديمقراطيه وبعضها يحمل اسم الديمقراطيه
ولكن اين هى الديمقراطيه الصوره الحقيقه ياسيدتى ان لاينعكس الشعار على الواقع بشكل يجعل منه تزييفا بل يكون الشعار انعكاسا لواقع معاش


صعبتها علي الله يسلمك :rolleyes2:

أنت تقول عن الثقافة والمثقفين ..

خلنا نفترض إن الفنان التشكيلي أحد مثقفي المجتمع .. ما هو المطلوب منه نحو تأصيل الثقافة
وليس فقط الأخذ بمظهرها الشكلي ... ؟

[قطرى مزمن]

صعبتها علي الله يسلمك :rolleyes2:

أنت تقول عن الثقافة والمثقفين ..

خلنا نفترض إن الفنان التشكيلي أحد مثقفي المجتمع .. ما هو المطلوب منه نحو تأصيل الثقافة
وليس فقط الأخذ بمظهرها الشكلي ... ؟

ولا صعبتها ولا شى الفن التشكيلى انعكاس اما لواقع او لامل يرجو ان يتحقق كيف عرفنا الحضارات السابقه بفنونها التشكيليه اين فنوننا التشكيليه نحن معظمها او كلها يعكس الواقع لايطفى ظلالا للامل وهنا المشكله لان الثقافه مبتورة الجانب خائفه لاتتطور او هى مختبئه خائفه لاتتمتع بالحريه فهى بانتظار الواقع لكى يتغير لا تقوده الى التغير

[(الفيصل)]

لااملك الحلول ياسيدى سوى ما قلته واعتقد انه واضح


المثال بسيط جميع مجتمعاتنا تدعى انها ديمقراطيه وبعضها يحمل اسم الديمقراطيه
ولكن اين هى الديمقراطيه الصوره الحقيقه ياسيدتى ان لاينعكس الشعار على الواقع بشكل يجعل منه تزييفا بل يكون الشعار انعكاسا لواقع معاش

هل ترى أن العمل والأخذ (بالمنهج العلماني أو الليبرالي ) سمه ماشئت
وفصل الدين عن الدولة(بالضرورة) هو الحل ؟؟
(أريد أجابة واضحة وقاطعه فضلاً لاأمراً)
شكراً

[فراغ]

أنا أعتقد أنه يجب أن تكون هنالك تربة خصبة حتى تستطيع أن تزرع عليها
لم أسمع أن زراعة نخلة في سبخة ممكن أن تنتج رطبآ حلوآ
لثقافه أعتقد مقومات
أولآ الأهتمام بأهل العلم
ثانيآ الأهتمام بالتعليم
الأهتمام بالكتاب والأهتمام بالترجمة
السعي بأن يكون في كل منطقة مكتبة
وأضف عليها ما شأت

[عاشق السفر]

أتفق مع الكاتب، الثقافة هي الشيء الذي يجعلنا نتقدم أو نتخلف وليس التعليم كما يظن البعض، والدليل أن الدول العربية مليانة بالجامعات والمدارس ولكنها لازالت عاجزة عن المضي قدماً، والبعض يظن ان الثقافة هي القراءة والكتابة أو كمية المعلومات التي يملكها فرد من الناس وهذا أكبر خطأ، الثقافة هي الشيء الذي لاتتذكره، تشربته من المجتمع وانت طفل، هي الشيء الذي إنعجن به عقلك، فأنت لاتتذكر مصدره بالرغم من أنه يحدد سلوكك ومواقفك تجاه ماحولك.
فمثلاً ثقافة مجتمعاتنا تقدس مالديها من موروثات وتتوجس من أي شيء جديد ولاتقبله وأحياناً تحاربه، إبن رشد حينما فسر أطروحات أرسطو تمت محاربته ونفيه، وكذلك ابن سيناء حينما أبدع في المنطق والفلسفة قام إبن تيمية بتكفيره، وابن الهيثم كذلك تعرض لنفس الرفض، إذاً في تاريخنا الإسلامي هناك مبدعين ولكنهم ليسوا نتاج الثقافة الإسلامية وإنما هم غردوا خارج السرب ورفضوا الذوبان وسط القطيع والذي إستجاب لأفكارهم هم أصحاب الثقافة المنفتحة وهم الغرب والدليل أن شروحات إبن رشد لازالت تدرس في الغرب.
إذاً التباين بين الشعوب هو تباين ثقافي بالدرجة الأولى.

[(الفيصل)]

أتفق مع الكاتب، الثقافة هي الشيء الذي يجعلنا نتقدم أو نتخلف وليس التعليم كما يظن البعض، والدليل أن الدول العربية مليانة بالجامعات والمدارس ولكنها لازالت عاجزة عن المضي قدماً، والبعض يظن ان الثقافة هي القراءة والكتابة أو كمية المعلومات التي يملكها فرد من الناس وهذا أكبر خطأ، الثقافة هي الشيء الذي لاتتذكره، تشربته من المجتمع وانت طفل، هي الشيء الذي إنعجن به عقلك، فأنت لاتتذكر مصدره بالرغم من أنه يحدد سلوكك ومواقفك تجاه ماحولك.
فمثلاً ثقافة مجتمعاتنا تقدس مالديها من موروثات وتتوجس من أي شيء جديد ولاتقبله وأحياناً تحاربه، إبن رشد حينما فسر أطروحات أرسطو تمت محاربته ونفيه، وكذلك ابن سيناء حينما أبدع في المنطق والفلسفة قام إبن تيمية بتكفيره، وابن الهيثم كذلك تعرض لنفس الرفض، إذاً في تاريخنا الإسلامي هناك مبدعين ولكنهم ليسوا نتاج الثقافة الإسلامية وإنما هم غردوا خارج السرب ورفضوا الذوبان وسط القطيع والذي إستجاب لأفكارهم هم أصحاب الثقافة المنفتحة وهم الغرب والدليل أن شروحات إبن رشد لازالت تدرس في الغرب.
إذاً التباين بين الشعوب هو تباين ثقافي بالدرجة الأولى.
لاحظوا ياأخواني (الحقد الدفين) على الأسلام والمسلمين
فهل هناك عاقل قرأ التاريخ (بكل صوره وأشكاله) ويقول هذا الكلام ؟؟!!
حتى بعض (الكفار المُنصفين) لم يقولوا أو يتقولوا بهذا !! بل أنصفوا (علماء المسلمين) الذين لو ذكرتهم لما وسعت هذه الصفحات !!

واضح أنك (تردد ماتسمعه من سلاطينك!! سلاطين الجهل والضلال والغفله والظلم )، ولم تقرأ في كتب المسلمين وغير المسلمين(المنصفين) !! والا ماقلت هذا الكلام
أنشغلك الله في نفسك ، وأعاذ الناس من شرك

[كلمات]

فمثلاً ثقافة مجتمعاتنا تقدس مالديها من موروثات وتتوجس من أي شيء جديد ولاتقبله وأحياناً تحاربه، إبن رشد حينما فسر أطروحات أرسطو تمت محاربته ونفيه، وكذلك ابن سيناء حينما أبدع في المنطق والفلسفة قام إبن تيمية بتكفيره، وابن الهيثم كذلك تعرض لنفس الرفض، إذاً في تاريخنا الإسلامي هناك مبدعين ولكنهم ليسوا نتاج الثقافة الإسلامية وإنما هم غردوا خارج السرب ورفضوا الذوبان وسط القطيع والذي إستجاب لأفكارهم هم أصحاب الثقافة المنفتحة وهم الغرب والدليل أن شروحات إبن رشد لازالت تدرس في الغرب.
إذاً التباين بين الشعوب هو تباين ثقافي بالدرجة الأولى.


وهل كان المجتمع يومها معدوما من الثقافة ليحكم على تلك الثقافات بالإعدام

وهل اقتصرت الثقافة عندك على اطروحات أرسطو

( مع ملاحظة التركيز على أرسطو دون ذكر اطروحات سقراط وأيضا أفلاطون )




والذي إستجاب لأفكارهم هم أصحاب الثقافة المنفتحة وهم الغرب

وأنت تنتمي لمن ؟!

[كلمات]

الثقافات صارت مفروضة علينا بالقوة فأنواع الثقافات المذكورة ،والاكتفاء بها أو الاقتصار عليها هي المسلط عليها الأضواء والتي تتم مناقشتها فيما حولنا

موضوع جميل ، كل نقطة فيه تحتاج إلى تعليق ولنا عودة قبل أن يتم النقل

[كازانوفا]

عندنا ضموررررررررر بكل شي
جت على الثقافه بس
وجة نظــر