ROSE
03-03-2010, 06:35 AM
البورصة تقاوم ضغوط البيع وترتفع 0.07%
بارتفاع طفيف المؤشر يعكس الاتجاه
بين ارتفاع وانخفاض سارت مجريات التداول في بورصة قطر أمس لتنهي جلستها على ارتفاع طفيف بنسبة 0.07%ليربح المؤشر 5 نقاط ويغلق عند مستوى 6847 نقطة .
وانعكس الأداء المتذبذب للسوق على أداء الأسهم التي جاء 21 منها في المنطقة الخضراء، مقابل تراجع 13 سهماً، في حين جاءت أسهم 5 شركات على ثبات سعري عند مستوياتها السابقة.
وكان المؤشر قد استهل التداولات على ارتفاع إلا ان ضغوط البيع عكست اتجاه المؤشر نحو الهبوط لتسود حالة من الحيرة لدى المستثمرين حول اتجاهات السوق ولكن ومع نهاية التداولات استطاعت قوى شرائية في تحويل دفة المؤشر نحو الصعود مرة أخرى.
وشهدت الجلسة تراجعاً ملحوظاً في حركة التداولات، حيث انخفضت أحجام التداول لتسجل 5.03 مليون سهم مقارنةً مع 6.6 مليون سهم في الجلسة الماضية، كما تراجعت قيم التداولات عن الجلسة السابقة لتسجل 175.2 مليون ريال مقارنةً مع 259.11 مليون ريال بنهاية جلسة أمس بما نسبته 32%،وتوزعت التداولات على 3107 صفقة مقارنة مع 4422 صفقة بنهاية الجلسة السابقة .
اما على مستوى القطاعات فسجلت أداء متباينا فارتفعت ثلاثة قطاعات بينما سجل قطاع الخدمات تراجعا وحيدا بنسبة طفيفة 0.33%، بينما ارتفعت باقي القطاعات بصدارة التأمين والذي سجل ارتفاعا بـ0.61%، تلاه الصناعة بارتفاع 0.35%، وتذيل البنوك القائمة بارتفاع 0.14%.
وتصدر سهم النقل البحري الأسهم المرتفعة بما نسبته 9.7% ليصل إلى سعر 36.1 ريال مسجلاً أحجام تداول بـ442.2 ألف سهم، تلاه سهم الملاحة بارتفاع 6.24% ليصل إلى سعر 68 ريالا بأحجام بلغت 253.5 ألف سهم.
أما عن الأسهم المتراجعة فقد جاء الكهرباء والماء على رأسها بما نسبته 3.27% ليصل إلى سعر 97 ريالا بأحجام بلغت 4.91 ألف سهم، تلاه الميرة بتراجع نسبته 1.43% ليصل إلى سعر 55 ريالا بأحجام بلغت 20.14 ألف سهم.
ومن الملاحظ ان البورصة بدأت تشهد حركة نشاط نسبي منذ بداية الأسبوع الماضي نظرا لحدوث ارتفاع في أسعار الأسهم القائدة النشطة وقد ساهم ارتفاع أسعار الأسهم النشطة في نمو المؤشر العام للبورصة لكن حجم التداول وقيمته لم ينمو بشكل ملحوظ او كبير نظرا لان معظم أسعار الأسهم لم ترتفع بنفس المعدل او تشهد زيادة ملحوظة في السعر ..كما ان معظم المستثمرين لا يزالون في حالة ترقب لأوضاع السوق وان حركة الشراء تتم بصورة حذرة تخوفا من انخفاضات جديدة للأسعار وهناك عدة عوامل ساهمت في حدوث هذا الترقب أو الضعف في حركة التداول والمعاملات منها تراجع في أرباح بعض الشركات عن نتائجها المالية.
بارتفاع طفيف المؤشر يعكس الاتجاه
بين ارتفاع وانخفاض سارت مجريات التداول في بورصة قطر أمس لتنهي جلستها على ارتفاع طفيف بنسبة 0.07%ليربح المؤشر 5 نقاط ويغلق عند مستوى 6847 نقطة .
وانعكس الأداء المتذبذب للسوق على أداء الأسهم التي جاء 21 منها في المنطقة الخضراء، مقابل تراجع 13 سهماً، في حين جاءت أسهم 5 شركات على ثبات سعري عند مستوياتها السابقة.
وكان المؤشر قد استهل التداولات على ارتفاع إلا ان ضغوط البيع عكست اتجاه المؤشر نحو الهبوط لتسود حالة من الحيرة لدى المستثمرين حول اتجاهات السوق ولكن ومع نهاية التداولات استطاعت قوى شرائية في تحويل دفة المؤشر نحو الصعود مرة أخرى.
وشهدت الجلسة تراجعاً ملحوظاً في حركة التداولات، حيث انخفضت أحجام التداول لتسجل 5.03 مليون سهم مقارنةً مع 6.6 مليون سهم في الجلسة الماضية، كما تراجعت قيم التداولات عن الجلسة السابقة لتسجل 175.2 مليون ريال مقارنةً مع 259.11 مليون ريال بنهاية جلسة أمس بما نسبته 32%،وتوزعت التداولات على 3107 صفقة مقارنة مع 4422 صفقة بنهاية الجلسة السابقة .
اما على مستوى القطاعات فسجلت أداء متباينا فارتفعت ثلاثة قطاعات بينما سجل قطاع الخدمات تراجعا وحيدا بنسبة طفيفة 0.33%، بينما ارتفعت باقي القطاعات بصدارة التأمين والذي سجل ارتفاعا بـ0.61%، تلاه الصناعة بارتفاع 0.35%، وتذيل البنوك القائمة بارتفاع 0.14%.
وتصدر سهم النقل البحري الأسهم المرتفعة بما نسبته 9.7% ليصل إلى سعر 36.1 ريال مسجلاً أحجام تداول بـ442.2 ألف سهم، تلاه سهم الملاحة بارتفاع 6.24% ليصل إلى سعر 68 ريالا بأحجام بلغت 253.5 ألف سهم.
أما عن الأسهم المتراجعة فقد جاء الكهرباء والماء على رأسها بما نسبته 3.27% ليصل إلى سعر 97 ريالا بأحجام بلغت 4.91 ألف سهم، تلاه الميرة بتراجع نسبته 1.43% ليصل إلى سعر 55 ريالا بأحجام بلغت 20.14 ألف سهم.
ومن الملاحظ ان البورصة بدأت تشهد حركة نشاط نسبي منذ بداية الأسبوع الماضي نظرا لحدوث ارتفاع في أسعار الأسهم القائدة النشطة وقد ساهم ارتفاع أسعار الأسهم النشطة في نمو المؤشر العام للبورصة لكن حجم التداول وقيمته لم ينمو بشكل ملحوظ او كبير نظرا لان معظم أسعار الأسهم لم ترتفع بنفس المعدل او تشهد زيادة ملحوظة في السعر ..كما ان معظم المستثمرين لا يزالون في حالة ترقب لأوضاع السوق وان حركة الشراء تتم بصورة حذرة تخوفا من انخفاضات جديدة للأسعار وهناك عدة عوامل ساهمت في حدوث هذا الترقب أو الضعف في حركة التداول والمعاملات منها تراجع في أرباح بعض الشركات عن نتائجها المالية.