Love143
25-02-2006, 01:07 AM
تراجع محدود لأسعار الأسهم العربية
اتجهت غالبية مؤشرات أسواق المال العربية إلى الهبوط خلال تعاملات الاسبوع الماضي، وخالفت الأسهم السعودية الاتجاه العام للأسواق العربية، واتجهت إلى الارتفاع مجددا وتسجيل مستويات قياسية، وانهت الأسهم السعودية أسبوعا من التقلبات بارتفاع بلغت نسبته 6,14 في المئة مع بلوغ المؤشر العام للسوق مستوى قياسيا جديدا مدعوما بشكل أساسي بالأداء القوي لسهم كهرباء السعودية، وأغلق المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية في نهاية تعاملات الاسبوع مرتفعا 1,34 في المئة عند 20624,84 نقطة فيما بلغت قيمة التداولات 23,6 مليار ريال (6,3 مليار دولار)· ويبقى سوق الأسهم السعودي معرضا للتراجع التصحيحي إثر زيادة تضخم أسعار العديد من الأسهم المدرجة بالإضافة إلى الجهود المتواصلة التي تقوم بها هيئة السوق المالية لحماية المستثمرين وملاحقة ومعاقبة المتلاعبين بأسعار أسهم الشركات في السوق·
ومازال التباين يسيطر على أداء أسواق الأسهم القطرية، ولم تجد السوق اتجاها واضحا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، ففي الوقت الذي تعلن فيه الشركات عن بياناتها السنوية والتي جاءت غالبيتها جيدة، تتجه أسعار الأسهم إلى التراجع المحدود، غير ان بعض عمليات الشراء المكثفة على عدد من الاسهم المختارة رفعت أسعار الأسهم خلال جلسات متقطعة من تعاملات الاسبوع الماضي، وخلال تعاملات اليوم الأخير من الاسبوع الماضي، سجل المؤشر العام لأسعار الاسهم في سوق الدوحة للاوراق المالية انخفاضا بلغ 62,20 نقطة بما نسبته 0,22 بالمائة ليصل عند نهاية التداول الى 00,135,9 نقطة، وذكرت النشرة اليومية للسوق ان قطاعات البنوك والتأمين والصناعة والخدمات شهدت تداول 324,544,3 سهما بقيمة
02,078,698,211 ريال نتيجة تنفيذ 024,5 صفقة·
وفقد مؤشر سوق البحرين للاوراق المالية 77ر28 نقطة في نهاية تداولات الاسبوع الماضي مقارنة باقفال الاسبوع السابق ليصل الى مستوى 54ر2277 نقطة، وقال التقرير الاسبوعي للبورصة ان كمية الاسهم المتداولة في السوق خلال هذا الاسبوع بلغت اربعة ملايين
و 835574 سهما بقيمة اجمالية قدرها اربعة ملايين و178875 دينارا بحرينيا نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 475 صفقة·
وعلى رغم العطلة الطويلة الممتدة حتى صباح يوم الاثنين الماضي الا ان سوق الكويت للاوراق المالية حقق اداء ايجابيا للغاية، خصوصا لناحية القيمة في ضوء عمليات الشراء التي تمت على عدد من الاسهم خصوصا ''المشاريع'' التي حققت اداء جاء افضل من التوقعات التي تم الاعلان عنها في منتدى الشفافية منتصف العام الماضي· واعرب مراقبون عن ارتياحهم للاداء الذي سجله السوق معظم ايام الاسبوع الجاري، لافتين الى أن التوقعات تشير الى أن الاداء الايجابي وخصوصا لناحية معدلات القيمة سيشهد مزيدا من النشاط في ضوء ضخ سيولة جديدة من قبل بعض المحافظ والصناديق المحلية، بالاضافة الى عدد من المستثمرين الخليجيين الذين دخلوا عبر عدد من الشركات الاستثمارية وفق ما ذكرته اوساط مطلعة في هذه الشركات·
وانهى مؤشر بورصة عمان أمس الأول اسبوعا صعبا نتيجة حالة من الرعب تجاوزت خلالها الاسهم معطيات السوق الايجابية اثر ضغوط للبيع تعرض لها مستثمرون مكشوفة حساباتهم ما اشاع شعورا سلبيا لدى باقي المستثمرين، ووفق مراقبين فإن غياب السيولة بسبب اكتتابات سابقة والتحضير لاكتتابات لاحقة تحتاج الى حوالي 420 مليون دولار اثر بشكل كبير على التداول في البورصة وادى الى تراجع المؤشر العام الى ما دون 8000 نقطة بعد مسيرة حلق خلالها في شهر ديسمبر الماضي عند 9348 نقطة·
اتجهت غالبية مؤشرات أسواق المال العربية إلى الهبوط خلال تعاملات الاسبوع الماضي، وخالفت الأسهم السعودية الاتجاه العام للأسواق العربية، واتجهت إلى الارتفاع مجددا وتسجيل مستويات قياسية، وانهت الأسهم السعودية أسبوعا من التقلبات بارتفاع بلغت نسبته 6,14 في المئة مع بلوغ المؤشر العام للسوق مستوى قياسيا جديدا مدعوما بشكل أساسي بالأداء القوي لسهم كهرباء السعودية، وأغلق المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية في نهاية تعاملات الاسبوع مرتفعا 1,34 في المئة عند 20624,84 نقطة فيما بلغت قيمة التداولات 23,6 مليار ريال (6,3 مليار دولار)· ويبقى سوق الأسهم السعودي معرضا للتراجع التصحيحي إثر زيادة تضخم أسعار العديد من الأسهم المدرجة بالإضافة إلى الجهود المتواصلة التي تقوم بها هيئة السوق المالية لحماية المستثمرين وملاحقة ومعاقبة المتلاعبين بأسعار أسهم الشركات في السوق·
ومازال التباين يسيطر على أداء أسواق الأسهم القطرية، ولم تجد السوق اتجاها واضحا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، ففي الوقت الذي تعلن فيه الشركات عن بياناتها السنوية والتي جاءت غالبيتها جيدة، تتجه أسعار الأسهم إلى التراجع المحدود، غير ان بعض عمليات الشراء المكثفة على عدد من الاسهم المختارة رفعت أسعار الأسهم خلال جلسات متقطعة من تعاملات الاسبوع الماضي، وخلال تعاملات اليوم الأخير من الاسبوع الماضي، سجل المؤشر العام لأسعار الاسهم في سوق الدوحة للاوراق المالية انخفاضا بلغ 62,20 نقطة بما نسبته 0,22 بالمائة ليصل عند نهاية التداول الى 00,135,9 نقطة، وذكرت النشرة اليومية للسوق ان قطاعات البنوك والتأمين والصناعة والخدمات شهدت تداول 324,544,3 سهما بقيمة
02,078,698,211 ريال نتيجة تنفيذ 024,5 صفقة·
وفقد مؤشر سوق البحرين للاوراق المالية 77ر28 نقطة في نهاية تداولات الاسبوع الماضي مقارنة باقفال الاسبوع السابق ليصل الى مستوى 54ر2277 نقطة، وقال التقرير الاسبوعي للبورصة ان كمية الاسهم المتداولة في السوق خلال هذا الاسبوع بلغت اربعة ملايين
و 835574 سهما بقيمة اجمالية قدرها اربعة ملايين و178875 دينارا بحرينيا نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 475 صفقة·
وعلى رغم العطلة الطويلة الممتدة حتى صباح يوم الاثنين الماضي الا ان سوق الكويت للاوراق المالية حقق اداء ايجابيا للغاية، خصوصا لناحية القيمة في ضوء عمليات الشراء التي تمت على عدد من الاسهم خصوصا ''المشاريع'' التي حققت اداء جاء افضل من التوقعات التي تم الاعلان عنها في منتدى الشفافية منتصف العام الماضي· واعرب مراقبون عن ارتياحهم للاداء الذي سجله السوق معظم ايام الاسبوع الجاري، لافتين الى أن التوقعات تشير الى أن الاداء الايجابي وخصوصا لناحية معدلات القيمة سيشهد مزيدا من النشاط في ضوء ضخ سيولة جديدة من قبل بعض المحافظ والصناديق المحلية، بالاضافة الى عدد من المستثمرين الخليجيين الذين دخلوا عبر عدد من الشركات الاستثمارية وفق ما ذكرته اوساط مطلعة في هذه الشركات·
وانهى مؤشر بورصة عمان أمس الأول اسبوعا صعبا نتيجة حالة من الرعب تجاوزت خلالها الاسهم معطيات السوق الايجابية اثر ضغوط للبيع تعرض لها مستثمرون مكشوفة حساباتهم ما اشاع شعورا سلبيا لدى باقي المستثمرين، ووفق مراقبين فإن غياب السيولة بسبب اكتتابات سابقة والتحضير لاكتتابات لاحقة تحتاج الى حوالي 420 مليون دولار اثر بشكل كبير على التداول في البورصة وادى الى تراجع المؤشر العام الى ما دون 8000 نقطة بعد مسيرة حلق خلالها في شهر ديسمبر الماضي عند 9348 نقطة·