ROSE
06-03-2010, 10:29 AM
مؤشر الشال لبورصة قطر يتراجع 1 % في أسبوع
بقيمة التداولات تراجعت الى ما يقرب من مليار ريال
الدوحة – الراية :
شهدت بورصة قطر أداء سلبيًا لأسبوع 28-02-2010 (خمسة أيام تداول). وكانت قراءة مؤشر الشال في نهاية يوم الخميس الماضي 1,048.02 نقطة، بانخفاض بنسبة -1.05% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه (خمسة أيام تداول، 1,059.12 نقطة). ومؤشر الشال يصدرعن شركة الشال للخدمات الاقتصادية، وهي شركة قطرية مساهمة مقفلة. أما مؤشر الأسعار في بورصة قطر، فانخفض بنسبة -1.71% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه وأقفل على 6,729.23 نقطة في نهاية يوم الخميس الماضي. وانخفضت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة -18.6% لتصل إلى 952,971,313 ريالا قطريا خلال 5 أيام من التداول، مقابل 1,170,899,452 ريالا قطريا للأسبوع الذي سبقه، واحتل المرتبة الأولى قطاع الصناعة من حيث قيمة الأسهم المتداولة حيث بلغت نسبته 41.3%، يليه قطاع المال بنسبة 32.4%، ثم قطاع الخدمات بنسبة 21.1% . وانخفض عدد الأسهم المتداولة خلال الأسبوع (5 أيام تداول) بنسبة -24.6% ليصل إلى 27,693,535 بمعدل يومي بلغ 5,538,707 أسهم. بينما كان عدد الأسهم المتداولة خلال الأسبوع السابق 36,715,534 سهما.
وانخفض عدد الصفقات المبرمة إلى 17,776 بمعدل يومي عادل 3,555 صفقة، أي انخفض عدد الصفقات المبرمة خلال الأسبوع بنسبة -19.1% مقارنة بالأسبوع الذي سبقه حين بلغ 21,975 عقدًا. وقادت الشركة القطرية للنقل البحري تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 14.8% من حيث قيمة التداول الإجمالية، تبعتها شركة صناعات قطربنسبة 12.4%، بنك قطر الدولي الإسلامي 6.7% الشركة القطرية للاستثمارات العقارية 6.6% ومصرف قطر الإسلامي 5.6%. وقادت الشركة القطرية للنقل البحري تعاملات الأسبوع من حيث عدد الأسهم الإجمالية بحصة بلغت نسبتها 13.4%، تبعها مصرف الريان 8.8% الشركة القطرية لتجارة اللحوم والمواشي %7.5 الشركة القطرية للاستثمارات العقارية 7.4%، و أخيرًا شركة فودافون قطر 6.8% . ومن بين 44 شركة ارتفعت أسعار أسهم 14 شركة وانخفضت أسعار أسهم 25 شركة خلال الأسبوع، بينما لم تتغير أسعار أسهم 5 شركات.
أداء فبراير
وشهدت حركة تداول الأسهم في بورصة قطر خلال شهر فبراير 2010 أداء مختلطًا. فقد بلغ مؤشر الشال لبورصة قطر في نهاية شهر فبراير 1,067.42 نقطة، ما يشكل ارتفعاً بنحو 4.40% مقارنة بنهاية شهر يناير حين أغلق عند 1,022.46 نقطة. وقد بلغت أدنى قراءة للمؤشر خلال الشهر 1,023.00 نقطة بتاريخ 01-02-2010 بينما بلغت أعلاها عند 1,079.28 نقطة بتاريخ 18-02-2010. أما بورصة قطر، فقد ارتفعت بنسبة 4.79%، من 6,558.45 نقطة نهاية شهر يناير إلى 6,872.82 نقطة نهاية شهر فبراير.
بلغ إجمالي كمية الأسهم المتداولة خلال شهر فبراير 2010 (20 يوم عمل) نحو 144.51 مليون سهم، بارتفاع بلغ نحو 4.06% مقارنة بكمية الأسهم المتداولة خلال شهر يناير (21 يوم عمل) حيث كانت 138.87 مليون سهم، وبمعدل يومي ارتفع الى 7.225 مليون سهم مقارنة بمعدل شهر يناير البالغ نحو 6.613 مليون سهم.
بلغت قيمة الأسهم المتداولة خلال الشهر نحو 4.57 مليار ريال قطري ما يشكل انخفاضًا نسبته نحو -1.6% عن شهر يناير حين بلغت قيمة الأسهم المتداولة 4.64 مليار ريال قطري. وكانت أعلى قيمة للأسهم المتداولة قد تحققت في يوم واحد 375.27 مليون ريال قطري بتاريخ 03-02-2010، في حين سجلت البورصة أدنى أداء لها من حيث قيمة التداول خلال شهر فبراير بتاريخ 28-02-2010 عندما بلغت قيمة الأسهم المتداولة 95.00 مليون ريال قطري. وبلغ المعدل اليومي لقيمة الأسهم المتداولة 228.61 مليون ريال قطري، مقارنة بمعدل يومي بلغ 221.21 مليون ريال قطري خلال شهر يناير.
في حين بلغ إجمالي عدد الصفقات المبرمة نحو 84,582 صفقة، بانخفاض بنسبة -5.8% عن إجمالي عدد الصفقات المبرمة خلال شهر يناير 2010 (89,796 صفقة). من بين 44 شركة ارتفعت أسعار أسهم 36 شركة في شهر فبراير من العام الحالي وانخفضت أسعار أسهم 7 شركات بينما لم تتغير أسعار أسهم شركة واحدة.
وقد ارتفعت رسملة السوق لمجموع الشركات المسجلة (44 شركة) لتعادل 383.54 مليار ريال قطري نهاية شهر فبراير مسجلة ارتفاعاً قدره 4.40% مقارنة بإجمالي القيمة السوقية في نهاية شهر يناير (367.39 مليار ر. ق.). احتل قطاع الخدمات المرتبة الأولى من حيث القيمة السوقية، فقد مثل 33.1% من إجمالي هذه القيمة، يتبعه القطاع المالي بنسبة 31.3% قطاع الصناعة بنسبة 23.9%، قطاع الاتصالات بنسبة 7.6% قطاع المنافع بنسبة 4.0% و أخيرًا القطاع الصحي بنسبة 0.1%.
وقد ساهمت شركة إزدان العقاريّة بنحو 2.16% من ارتفاع قطاع الخدمات و بنسبة 0.72% من التغيير في عائدات رسملة السوق. وسجل مصرف قطر الوطني مساهمة بنسبة 1.14% من ارتفاع القطاع المالي، و بنسبة 0.35% من عائدات رسملة السوق. وأخيرًا ساهمت صناعات قطر بنسبة 3.71% من ارتفاع القطاع الصناعي، و دفعت رسملة السوق لارتفاع بنسبة 0.88%.
أداء أسواق العالم والإقليم
و تفوق أداء سوق الكويت للأوراق المالية، في نهاية أول شهرين من عام 2010، وجاء في الترتيب الأول مقارنة بأداء أسواق إقليم الخليج وبعض الأسواق الرئيسة الأخرى، وحافظ السوقان السعودي، والعماني المتفوق، وجاءا بالترتيبين الثاني والثالث ضمن أسواق المقارنة، امتداداً لأدائهما في عام 2009، وجاء السوق البحريني في الترتيب الرابع، وهو أداء جيد، وكان الأسوأ أداء في عام 2009. وبينما تخلف أداء السوق الصيني إلى الترتيب قبل الأخير وكان ثاني أفضل أداء في عام 2009، جاء السوق الهندي في الترتيب الثاني عشر، من أصل 14 سوقاً، وكان الأفضل أداء في عام 2009، وتفوق السوق الأمريكي الذي جاء في الترتيب الخامس على الأسواق الرئيسة السبعة الناضجة والناشئة، كلها، وجاء بعده في الترتيب السادس السوق البريطاني.
وواضح من الجدول أن سوق دبي، وللشهر الثاني من العام الجاري، هو الأسوأ أداء بين أسواق المقارنة وذلك في حدود المنطق، ومعه مال سوق أبوظبي إلى الأداء السالب وإن بشكل طفيف، وحل في المركز الثامن، وهو أيضاً بحدود المنطق. وما هو صعب التفسير أداء البورصة الذي حاول في شهر فبراير تعويض بعض خسائر شهر يناير الفائت، ولكنه ظل في المنطقة السالبة، مقارنة بمستواه بنهاية عام 2009. وقطر مارست كل أنواع التدخل المباشر وغير المباشر المتاحة لها، واقتصادها الأعلى نمواً في الإقليم وربما العالم، وأداء سوقها في عام 2009 كان ثالث أسوأ أداء بعد البحرين والكويت بما يعني أنه أخذ مداه في عملية التصحيح، ولكن سوقها، رغم ذلك، استمر ضعيف الأداء. وتبقى مهلة الشهرين غير كافية لاستخلاص نتائج صلبة، ولكنها تصلح لاستخلاص مؤشرات على الاتجاه العام وعلى نجاعة، أو عدم نجاعة، الإجراءات المتبعة لمواجهة تداعيات الأزمة، ولازلنا ندعو إلى جهد تعاوني، مشترك وإيجابي، من قبل دول مجلس التعاون الخليجي مجتمعة لدعم موقف دبي.
إخلاء مسؤولية : إن كافة البيانات الواردة في تقرير الشال الأسبوعي لبورصة قطر لا يعتبر أي منها عرضا أو توصية للاستثمار في أي من الأسهم المقيدة في السوق. كما تخلي شركة الشال مسؤوليتها عن أي أضرار مباشرة أو غير مباشرة أو أي مطالبات تنتج أو تنشأ عن استخدام هذا التقرير.
بقيمة التداولات تراجعت الى ما يقرب من مليار ريال
الدوحة – الراية :
شهدت بورصة قطر أداء سلبيًا لأسبوع 28-02-2010 (خمسة أيام تداول). وكانت قراءة مؤشر الشال في نهاية يوم الخميس الماضي 1,048.02 نقطة، بانخفاض بنسبة -1.05% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه (خمسة أيام تداول، 1,059.12 نقطة). ومؤشر الشال يصدرعن شركة الشال للخدمات الاقتصادية، وهي شركة قطرية مساهمة مقفلة. أما مؤشر الأسعار في بورصة قطر، فانخفض بنسبة -1.71% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه وأقفل على 6,729.23 نقطة في نهاية يوم الخميس الماضي. وانخفضت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة -18.6% لتصل إلى 952,971,313 ريالا قطريا خلال 5 أيام من التداول، مقابل 1,170,899,452 ريالا قطريا للأسبوع الذي سبقه، واحتل المرتبة الأولى قطاع الصناعة من حيث قيمة الأسهم المتداولة حيث بلغت نسبته 41.3%، يليه قطاع المال بنسبة 32.4%، ثم قطاع الخدمات بنسبة 21.1% . وانخفض عدد الأسهم المتداولة خلال الأسبوع (5 أيام تداول) بنسبة -24.6% ليصل إلى 27,693,535 بمعدل يومي بلغ 5,538,707 أسهم. بينما كان عدد الأسهم المتداولة خلال الأسبوع السابق 36,715,534 سهما.
وانخفض عدد الصفقات المبرمة إلى 17,776 بمعدل يومي عادل 3,555 صفقة، أي انخفض عدد الصفقات المبرمة خلال الأسبوع بنسبة -19.1% مقارنة بالأسبوع الذي سبقه حين بلغ 21,975 عقدًا. وقادت الشركة القطرية للنقل البحري تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 14.8% من حيث قيمة التداول الإجمالية، تبعتها شركة صناعات قطربنسبة 12.4%، بنك قطر الدولي الإسلامي 6.7% الشركة القطرية للاستثمارات العقارية 6.6% ومصرف قطر الإسلامي 5.6%. وقادت الشركة القطرية للنقل البحري تعاملات الأسبوع من حيث عدد الأسهم الإجمالية بحصة بلغت نسبتها 13.4%، تبعها مصرف الريان 8.8% الشركة القطرية لتجارة اللحوم والمواشي %7.5 الشركة القطرية للاستثمارات العقارية 7.4%، و أخيرًا شركة فودافون قطر 6.8% . ومن بين 44 شركة ارتفعت أسعار أسهم 14 شركة وانخفضت أسعار أسهم 25 شركة خلال الأسبوع، بينما لم تتغير أسعار أسهم 5 شركات.
أداء فبراير
وشهدت حركة تداول الأسهم في بورصة قطر خلال شهر فبراير 2010 أداء مختلطًا. فقد بلغ مؤشر الشال لبورصة قطر في نهاية شهر فبراير 1,067.42 نقطة، ما يشكل ارتفعاً بنحو 4.40% مقارنة بنهاية شهر يناير حين أغلق عند 1,022.46 نقطة. وقد بلغت أدنى قراءة للمؤشر خلال الشهر 1,023.00 نقطة بتاريخ 01-02-2010 بينما بلغت أعلاها عند 1,079.28 نقطة بتاريخ 18-02-2010. أما بورصة قطر، فقد ارتفعت بنسبة 4.79%، من 6,558.45 نقطة نهاية شهر يناير إلى 6,872.82 نقطة نهاية شهر فبراير.
بلغ إجمالي كمية الأسهم المتداولة خلال شهر فبراير 2010 (20 يوم عمل) نحو 144.51 مليون سهم، بارتفاع بلغ نحو 4.06% مقارنة بكمية الأسهم المتداولة خلال شهر يناير (21 يوم عمل) حيث كانت 138.87 مليون سهم، وبمعدل يومي ارتفع الى 7.225 مليون سهم مقارنة بمعدل شهر يناير البالغ نحو 6.613 مليون سهم.
بلغت قيمة الأسهم المتداولة خلال الشهر نحو 4.57 مليار ريال قطري ما يشكل انخفاضًا نسبته نحو -1.6% عن شهر يناير حين بلغت قيمة الأسهم المتداولة 4.64 مليار ريال قطري. وكانت أعلى قيمة للأسهم المتداولة قد تحققت في يوم واحد 375.27 مليون ريال قطري بتاريخ 03-02-2010، في حين سجلت البورصة أدنى أداء لها من حيث قيمة التداول خلال شهر فبراير بتاريخ 28-02-2010 عندما بلغت قيمة الأسهم المتداولة 95.00 مليون ريال قطري. وبلغ المعدل اليومي لقيمة الأسهم المتداولة 228.61 مليون ريال قطري، مقارنة بمعدل يومي بلغ 221.21 مليون ريال قطري خلال شهر يناير.
في حين بلغ إجمالي عدد الصفقات المبرمة نحو 84,582 صفقة، بانخفاض بنسبة -5.8% عن إجمالي عدد الصفقات المبرمة خلال شهر يناير 2010 (89,796 صفقة). من بين 44 شركة ارتفعت أسعار أسهم 36 شركة في شهر فبراير من العام الحالي وانخفضت أسعار أسهم 7 شركات بينما لم تتغير أسعار أسهم شركة واحدة.
وقد ارتفعت رسملة السوق لمجموع الشركات المسجلة (44 شركة) لتعادل 383.54 مليار ريال قطري نهاية شهر فبراير مسجلة ارتفاعاً قدره 4.40% مقارنة بإجمالي القيمة السوقية في نهاية شهر يناير (367.39 مليار ر. ق.). احتل قطاع الخدمات المرتبة الأولى من حيث القيمة السوقية، فقد مثل 33.1% من إجمالي هذه القيمة، يتبعه القطاع المالي بنسبة 31.3% قطاع الصناعة بنسبة 23.9%، قطاع الاتصالات بنسبة 7.6% قطاع المنافع بنسبة 4.0% و أخيرًا القطاع الصحي بنسبة 0.1%.
وقد ساهمت شركة إزدان العقاريّة بنحو 2.16% من ارتفاع قطاع الخدمات و بنسبة 0.72% من التغيير في عائدات رسملة السوق. وسجل مصرف قطر الوطني مساهمة بنسبة 1.14% من ارتفاع القطاع المالي، و بنسبة 0.35% من عائدات رسملة السوق. وأخيرًا ساهمت صناعات قطر بنسبة 3.71% من ارتفاع القطاع الصناعي، و دفعت رسملة السوق لارتفاع بنسبة 0.88%.
أداء أسواق العالم والإقليم
و تفوق أداء سوق الكويت للأوراق المالية، في نهاية أول شهرين من عام 2010، وجاء في الترتيب الأول مقارنة بأداء أسواق إقليم الخليج وبعض الأسواق الرئيسة الأخرى، وحافظ السوقان السعودي، والعماني المتفوق، وجاءا بالترتيبين الثاني والثالث ضمن أسواق المقارنة، امتداداً لأدائهما في عام 2009، وجاء السوق البحريني في الترتيب الرابع، وهو أداء جيد، وكان الأسوأ أداء في عام 2009. وبينما تخلف أداء السوق الصيني إلى الترتيب قبل الأخير وكان ثاني أفضل أداء في عام 2009، جاء السوق الهندي في الترتيب الثاني عشر، من أصل 14 سوقاً، وكان الأفضل أداء في عام 2009، وتفوق السوق الأمريكي الذي جاء في الترتيب الخامس على الأسواق الرئيسة السبعة الناضجة والناشئة، كلها، وجاء بعده في الترتيب السادس السوق البريطاني.
وواضح من الجدول أن سوق دبي، وللشهر الثاني من العام الجاري، هو الأسوأ أداء بين أسواق المقارنة وذلك في حدود المنطق، ومعه مال سوق أبوظبي إلى الأداء السالب وإن بشكل طفيف، وحل في المركز الثامن، وهو أيضاً بحدود المنطق. وما هو صعب التفسير أداء البورصة الذي حاول في شهر فبراير تعويض بعض خسائر شهر يناير الفائت، ولكنه ظل في المنطقة السالبة، مقارنة بمستواه بنهاية عام 2009. وقطر مارست كل أنواع التدخل المباشر وغير المباشر المتاحة لها، واقتصادها الأعلى نمواً في الإقليم وربما العالم، وأداء سوقها في عام 2009 كان ثالث أسوأ أداء بعد البحرين والكويت بما يعني أنه أخذ مداه في عملية التصحيح، ولكن سوقها، رغم ذلك، استمر ضعيف الأداء. وتبقى مهلة الشهرين غير كافية لاستخلاص نتائج صلبة، ولكنها تصلح لاستخلاص مؤشرات على الاتجاه العام وعلى نجاعة، أو عدم نجاعة، الإجراءات المتبعة لمواجهة تداعيات الأزمة، ولازلنا ندعو إلى جهد تعاوني، مشترك وإيجابي، من قبل دول مجلس التعاون الخليجي مجتمعة لدعم موقف دبي.
إخلاء مسؤولية : إن كافة البيانات الواردة في تقرير الشال الأسبوعي لبورصة قطر لا يعتبر أي منها عرضا أو توصية للاستثمار في أي من الأسهم المقيدة في السوق. كما تخلي شركة الشال مسؤوليتها عن أي أضرار مباشرة أو غير مباشرة أو أي مطالبات تنتج أو تنشأ عن استخدام هذا التقرير.