ROSE
06-03-2010, 10:42 AM
أرامكو طورت 6 حقول عملاقة تنتج 3.65 مليون برميل يومياً
بحلول 2014
الرياض- يو بي أي :
قال مسؤول في شركة أرامكو السعودية للنفط إن الشركة طورت 6 حقول تنتج 3.65 مليون برميل يومياً بحلول العام 2014. ونقلت الصحف السعودية عن النائب الأعلى لرئيس أرامكو السعودية للهندسة وإدارة المشاريع، المهندس سالم بن سعيد آل عائض ان أرامكو قامت بتطوير 6 حقول عملاقة للإنتاج، وبحلول عام 2014 سوف تنتج تلك الحقول الستة ما يعادل 3.65 مليون برميل يومياً من النفط الخام. ووصف آل عائض هذا التطوير في الحقول "بالتحدي الكبير الذي لم يسبق له مثيل في تاريخ الصناعة البترولية". وتوقع تقرير سعودي أن يصل إنتاج النفط في المملكة، أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، إلى نحو 8.3 مليون برميل في اليوم، أي بزيادة 2.3 بالمئة عن المتوسط المقدر له خلال العام الجاري، متوقعاً أن يقفز النمو الاقتصادي السعودي إلى 3.8 بالمئة. وأضاف آل عائض أن المملكة ستواصل إنتاج المزيد من النفط والغاز واستغلال الطاقة المتجددة. وستحتاج إلى تطبيق تقنيات بترولية جديدة حتى تحافظ على ارتفاع الإنتاج وبقاء المخزون في آن معاً". وأشار إلى برامج الشركة التوسعية في الاستثمار في القطاع النفطي في جانبه التكريري، ذي القيمة المضافة، وما سيتمخض عنه من مشاريع واستثمارات ضخمة غير نفطية، مستحضراً مشروع مصفاة الجبيل وينبع للتصدير وإنشاء معمل بترورابغ المتكامل، والعمل على مشروع رأس تنورة للبتروكيماويات الذي يعد أحد أضخم المشاريع البتروكيماوية في العالم.
بحلول 2014
الرياض- يو بي أي :
قال مسؤول في شركة أرامكو السعودية للنفط إن الشركة طورت 6 حقول تنتج 3.65 مليون برميل يومياً بحلول العام 2014. ونقلت الصحف السعودية عن النائب الأعلى لرئيس أرامكو السعودية للهندسة وإدارة المشاريع، المهندس سالم بن سعيد آل عائض ان أرامكو قامت بتطوير 6 حقول عملاقة للإنتاج، وبحلول عام 2014 سوف تنتج تلك الحقول الستة ما يعادل 3.65 مليون برميل يومياً من النفط الخام. ووصف آل عائض هذا التطوير في الحقول "بالتحدي الكبير الذي لم يسبق له مثيل في تاريخ الصناعة البترولية". وتوقع تقرير سعودي أن يصل إنتاج النفط في المملكة، أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، إلى نحو 8.3 مليون برميل في اليوم، أي بزيادة 2.3 بالمئة عن المتوسط المقدر له خلال العام الجاري، متوقعاً أن يقفز النمو الاقتصادي السعودي إلى 3.8 بالمئة. وأضاف آل عائض أن المملكة ستواصل إنتاج المزيد من النفط والغاز واستغلال الطاقة المتجددة. وستحتاج إلى تطبيق تقنيات بترولية جديدة حتى تحافظ على ارتفاع الإنتاج وبقاء المخزون في آن معاً". وأشار إلى برامج الشركة التوسعية في الاستثمار في القطاع النفطي في جانبه التكريري، ذي القيمة المضافة، وما سيتمخض عنه من مشاريع واستثمارات ضخمة غير نفطية، مستحضراً مشروع مصفاة الجبيل وينبع للتصدير وإنشاء معمل بترورابغ المتكامل، والعمل على مشروع رأس تنورة للبتروكيماويات الذي يعد أحد أضخم المشاريع البتروكيماوية في العالم.