moonبنتnight
06-03-2010, 05:30 PM
مشروع لهيئة أشغال يربط وسط الدوحة بشمالها...جسور حديدية مؤقتة لتنفيذ طريق لوسيل
جريدةالراية - 6/3/2010م
تعتزم هيئة الأشغال العامة "أشغال" إقامة جسور حديدية مؤقتة خلال تنفيذ مشروع طريق لوسيل، الذي يهدف إلى تطوير الطريق الرابط ما بين وسط الدوحة وشمالها على طول الساحل الشرقي، وصولا إلى منطقة لوسيل التي يجري تطويرها من قبل شركة لوسيل العقارية. وفي هذا الإطار تم وضع خطة تحويلات مرورية لتحسين الوضع المروري على الطرق والتقاطعات القائمة لتقليل معاناة الجمهور، على أن يتم إنشاء جسور مؤقتة لتحويل المرور عليها أثناء هدم الجسور القائمة. وسيتم تنفيذ جسور علوية بوجود المرور أسفلها، خاصة أمام دوار السافلية المؤدي إلى فندق الريتز كارلتون والنادي الدبلوماسي، وتنفيذ جسور حديدية كجزء من التحويلة المرورية في تقاطعات أخرى. ومن المرتقب ان يؤدي طريق لوسيل الى تحقيق انسيابية الحركة المرورية السائدة داخل المدينة، بحيث يمكن قاطني المنطقة من الوصول إلى أماكن عملهم بسهولة ويسر وأمان. وتعتزم "أشغال" تنفيذ طريق لوسيل خلال المرحلة المقبلة، بهدف خدمة التوجهات الحالية والمستقبلية. ومن المقرر أن يمتد الطريق في وجهته النهائية في منطقة لوسيل شمالاً وحتى دوار الجيدة جنوباً، وبسلسلة من الأنفاق والجسور على جميع التقاطعات الرئيسية التي تضمن انسيابية مرورية كاملة، وبعدد كاف من المسارب يتراوح ما بين ثلاثة وأربعة مسارب في كل اتجاه حسب متطلبات الأحجام المرورية المستخدمة للطريق. ووفق تصورات أولية يبلغ طول المرحلة المزمع تنفيذها من طريق لوسيل 5 كيلومترات وتشمل ثلاثة تقاطعات مجسرة على دوار القوس مع شارع الوحدة، ودوار مملكة علاء الدين مع شارع عنيزة، ودوار السافلية أمام البوابة الشرقية لبحيرة القطيفية، وبذلك يخدم هذا الجزء كماً هائلاً من التطورات العمرانية السكانية والتجارية والسياحية والترفيهية التي تجري على قدم وساق، مثل منطقة الأبراج والمنطقة الدبلوماسية الجديدة والحي الثقافي وبحيرة القطيفية،
إضافة إلى لؤلؤة قطر، التي من المتوقع أن يقطنها 35 ألف نسمة، وأبراج ومركز تسوق البحيرة بالقرب من النادي الدبلوماسي، وكذلك منطقة شاطئ لوسيل. وسيمثل التقاطع المجسر على دوار القوس بوابة الخروج الرئيسية بالنسبة للأحجام المرورية الهائلة المتولدة من منطقة الأبراج، وسيستخدم هذا التقاطع في الوصول إلى طريق لوسيل ومن ثم إلى مختلف مناطق الدوحة، كما سيراعي التصميم عمل جسور علوية مستقبلية حال الحاجة إلى ذلك.
جريدةالراية - 6/3/2010م
تعتزم هيئة الأشغال العامة "أشغال" إقامة جسور حديدية مؤقتة خلال تنفيذ مشروع طريق لوسيل، الذي يهدف إلى تطوير الطريق الرابط ما بين وسط الدوحة وشمالها على طول الساحل الشرقي، وصولا إلى منطقة لوسيل التي يجري تطويرها من قبل شركة لوسيل العقارية. وفي هذا الإطار تم وضع خطة تحويلات مرورية لتحسين الوضع المروري على الطرق والتقاطعات القائمة لتقليل معاناة الجمهور، على أن يتم إنشاء جسور مؤقتة لتحويل المرور عليها أثناء هدم الجسور القائمة. وسيتم تنفيذ جسور علوية بوجود المرور أسفلها، خاصة أمام دوار السافلية المؤدي إلى فندق الريتز كارلتون والنادي الدبلوماسي، وتنفيذ جسور حديدية كجزء من التحويلة المرورية في تقاطعات أخرى. ومن المرتقب ان يؤدي طريق لوسيل الى تحقيق انسيابية الحركة المرورية السائدة داخل المدينة، بحيث يمكن قاطني المنطقة من الوصول إلى أماكن عملهم بسهولة ويسر وأمان. وتعتزم "أشغال" تنفيذ طريق لوسيل خلال المرحلة المقبلة، بهدف خدمة التوجهات الحالية والمستقبلية. ومن المقرر أن يمتد الطريق في وجهته النهائية في منطقة لوسيل شمالاً وحتى دوار الجيدة جنوباً، وبسلسلة من الأنفاق والجسور على جميع التقاطعات الرئيسية التي تضمن انسيابية مرورية كاملة، وبعدد كاف من المسارب يتراوح ما بين ثلاثة وأربعة مسارب في كل اتجاه حسب متطلبات الأحجام المرورية المستخدمة للطريق. ووفق تصورات أولية يبلغ طول المرحلة المزمع تنفيذها من طريق لوسيل 5 كيلومترات وتشمل ثلاثة تقاطعات مجسرة على دوار القوس مع شارع الوحدة، ودوار مملكة علاء الدين مع شارع عنيزة، ودوار السافلية أمام البوابة الشرقية لبحيرة القطيفية، وبذلك يخدم هذا الجزء كماً هائلاً من التطورات العمرانية السكانية والتجارية والسياحية والترفيهية التي تجري على قدم وساق، مثل منطقة الأبراج والمنطقة الدبلوماسية الجديدة والحي الثقافي وبحيرة القطيفية،
إضافة إلى لؤلؤة قطر، التي من المتوقع أن يقطنها 35 ألف نسمة، وأبراج ومركز تسوق البحيرة بالقرب من النادي الدبلوماسي، وكذلك منطقة شاطئ لوسيل. وسيمثل التقاطع المجسر على دوار القوس بوابة الخروج الرئيسية بالنسبة للأحجام المرورية الهائلة المتولدة من منطقة الأبراج، وسيستخدم هذا التقاطع في الوصول إلى طريق لوسيل ومن ثم إلى مختلف مناطق الدوحة، كما سيراعي التصميم عمل جسور علوية مستقبلية حال الحاجة إلى ذلك.