المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المرأه " لا " تساوي الرجل................ ومن الغباء القول بالمساواه



qatar25
12-03-2010, 12:30 PM
كثر المطبلين بأن قطر تخطو نحو التقدم بتوظيفها اول قاضيه؟؟؟؟؟




للاسف, يربط الكثير من المتاثرين بحضارة الغرب التقدم ب"تحرر" المرأه. فيقولون:

لكي تتقدمو ,, يجب على المرأه ان تخوض المجال السياسي

لكي تتقدمو يجب على الشعب ان يثق في المرأه ويرشحها لاعلى المناصب,

لكي تتقدمو,, يجب ان تتساوى المرأه بالرجل


اقول وبالله التوفيق,

المرأه لا تساوي الرجل

فالاسلام لم يساوي المرأه بالرجل,,
عندما نقول 1=1, فكل ما على يمين علامة المساواه يساوي ما على شمالها,, ولكن لايصح ان نقول التفاحه = البرتقاله ... فكل له طعمه وفوائده

المرأه لا تساوي الرجل,, فهي لا تساويه في الشكل, ولا في القدرات الجسديه, ولا في العقل, ولا في العاطفه, ولا في الجمال, ولا في الخشونه, ولا في الصبر, ولا في الرحمه, ولا..... الخ

انا رجل,, ولا يمكن ان اتحمل ما تتحمله زوجتي, ماشاءالله عليها, هي اقدر مني على التعامل مع الاطفال, وارحم مني واصبر مني, انا لا اصبر على ازعاجهم 10 دقائق, وهي تصبر على حمل كل منهم 9 شهور في بطنها, وبعد الولادة تحبهم حبا جما

اما ادم عليه السلام,, فلما خلق الله حواء, خلقها من ضلع ادم وهو نائم وفي ذلك حكمه,, لكي لا يستشعر الالم ,, فلا ينفر منها ,, فهو ليس مثلها في تحمله وقدرته على مواجهة الالم.

ان المرأه عليها دور كبير,, ومهم,, فهي مربية الاجيال,, وهي صمغ الاسره,,

فانظر اخي الكريم,, الى اي تجمع عائلي,, كيف ترى الجو بوجود امك وخالاتك ,, وكيف تراه من غيرهم,, ستحس بالنقص لعدم وجودهم, فهم من يضفي الجو الاجتماعي والعائلي على الجلسه

لولا النساء لما استطاع الرجال الانتاج,, وصدق من قال خلف كل رجل عظيم امرأه

ولكم الامثله:

اولا: من حضارتنا الاسلاميه

فانظر الى الرسول صلى الله عليه وسلم,, عندما نزل عليه الوحي اول مره , ذهب الى من؟
هل ذهب الى صديقه ابو بكره؟ او الى شيوخ القبيله؟ ام ذهب الى زوجته الحنونه الرحيمه وشكى لها, فثبتته وقالت له: انك تصل الرحم و ...... فوالله لا يضيعك الله ابدا.

فشعر بالطمئنينه, وظل يشعر لها بالامتنان الى ان مات,, وانظر الى الرسول ايضا كيف يلجأ الى زوجاته في المشوره وفي امور كثيره هن اقدر عليها من الرجال.

وعندما مات صلى الله عليه وسلم,, لم يمت في معركمه ولم يمت ساجدا, ولم يمت بمعجزه ولكن توفاه الله وهو في حضن عائشه رضي الله عنها وارضاها. فانظر الى حاجة الرسول صلى الله عليه وسلم الى نساءه, فهو احتاج زوجته اول ما بدأت النبوه ,, واحتاج زوجته عند وفاته,,


ثانيا: من الحضاره الغربيه

فأني لا أرى رئيسة امريكيه؟ ولا ارى اعداد النساء في البرلمان الامريكي اكبر من الرجال؟ مع انه عدد السكان من النساء اكثر من الرجال, ومع ان مستوى النساء الاكاديمي اعلى من الرجال بكثير في امريكا,

وانظروا الى اهمية المرأه ,

اقرأ اخي المسلم قصة توماس اديسون, ستعلم ان خلفه امه

واقرأ عن اسحق نيوتن, ستعلم ان الاسم "نيوتن" ماهو الا اسم عائلة "امه" وليست عائلة ابيه,

فهؤلاء النساء كن السبب في انجازات هؤلاء المخترعين وبالتالي فهن السبب في التقدم العلمي الذي قدموه,

وانظر الى بلجيكا التي بدأت تغير نظامها التعليمي وتتجه للفصل بين الاولاد والبنات لكثرة ظهور المشاكل
وانظر لعدد الحوامل دون 16 سنه في امريكا لتعلم ماتعانيه بسبب الاختلاط

لقد عشت في الغرب لفترات طويله,, ووالله كلما اقول لهم عن وضع المرأه في الاسلام وكيف ان ليس عليها ان تعمل او تصرف او تفعل, ينبهرون ولا يصدقون, يقولون بأن المرأه ملكه عندكم,



وانظر الى ماقاله العقلاء

الشيخ الطنطاوي عند سرده لاسباب سعادته الزوجيه قال ان احد اسباب سعادته

" أني تركت ما لقيصر لقيصر ، فلم أدخل في شؤونها من ترتيب الدار وتربية الأولاد ، وتركت هي لي ما هو لي ، من الإشراف والتوجيه ، وكثيراً ما يكون سبب الخلاف لبس المرأة عمامة الزوج وأخذها مكانه ، أو لبسه هو صدار المرأة ومشاركتها الرأي في طريقة كنس الدار ، وأسلوب تقطيع الباذنجان ، ونمط تفصيل الثوب" .


وفي الختام


قدنا العالم لمدة اكثر من الف سنه, ولم نحتاج ان يكون بيننا قاضيه او رئيسه,,

الحضاره الاسلاميه كانت هي السبب في التقدم العلمي الهائل, وقدنا العالم,, عندما علمنا كيف نوزع المسؤوليات ,, وكيف نعطي المرأه حقها ونكرمها, وكيف يؤدي كل فرد دوره

انهي كلامي بالقول,, بان الله سبحانه وتعالى لم يساوي بين الرجل والمرأه,, ولكنه عدل بين الرجل والمرأه ,, فهناك عدل ,, وليست مساواه,, ومن يطلب بالمساواه ,, فأنه يهين المرأه ويخرجها من طبيعتها ,, ويقول لها بأن مسؤوليتها تجاه زوجها هي الفراش فقط,, فهل ترضى النساء على انفسهن بهالكلام؟

ان لا اقول بان المرأه يجب ان لا تعمل ولا تنتج, ولكن, من الخطأ ان نربط عمل المرأه خارج البيت بالتقدم والتطور والتحضر


للأسف,, فأن دولتنا الحبيبه,, بدأت تنهج نهج اخراج المرأه من بيتها بدافع "الانتاج" وبدافع "تحقيق الطموح" ونتج من ذلك تهميش دورها في البيت,, مما زاد من مشاكل:
١- الطلاق
٢- قلة الانجاب
٣- الاضطرار الى الاستعانه بالعماله الاجنبيه في البيت مما يؤثر على ثقافة البلد
٤- الاستعانه بالمربيات والحضانات والمدرسين,, مما يقلل دور المرأه في تربية ابنها
٥- اختلال التوازن في البيت ,, فاصبح الزوج والزوجه كانهم زملاء يتشاركون في السكن,, بدل من ان يكمل كل منهم الاخر


,, وسمعنا من الناس من يقول وللاسف "المرأه ماعادت لاشباع الرغبات الجنسيه, واصبح لها كيانها"
وكأن المرأه كانت في الاف واربعمئة سنه الماضيه لاشباع الرغبه الجنسيه, وكأنه لم يكن لها كيان

واصبح الناس يطبلون للافكار العلمانيه و لفكرة "المرأه العصريه"

Rosy
12-03-2010, 12:36 PM
مشكور اخوي على الطرح...وفعلا كلامك صحيح

بوسنافي
12-03-2010, 01:23 PM
لاهنت اخي على هذا الطرح المميز،،،

للاسف قمنا نقيس تقدمنا بين الامم بوجود المراءه في جميع المناصب التي تناسبها او التي لاتناسبها ..... فقط نفعلها تقليدا للغرب وارضائا لهم

ولاننظر لما قاله لنا رسولنا الكريم عن ارضاء وتقليد الغرب

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر، وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر صب لتبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: و من "

أخرجه البخاري

meme~qatar
12-03-2010, 01:52 PM
انا معك المراة لا تساوي الرجل

لكل منهم له حقوق وعليه واجبات تختلف عن الثاني

المراة لها دور والرجل له دور

وهذا لا يعني ان المراة اقل من الرجل

بل لها دور كبير في الحفاظ على المجتمع

وقد يكون دورها اكبر من دور الرجل

والله تبارك وتعالى كرم المراة
وعطاها حقوق لم تاخذها باقي نساء الارض


والحمدلله اني مسلمة

qatar25
12-03-2010, 02:38 PM
لاهنت اخي على هذا الطرح المميز،،،

للاسف قمنا نقيس تقدمنا بين الامم بوجود المراءه في جميع المناصب التي تناسبها او التي لاتناسبها ..... فقط نفعلها تقليدا للغرب وارضائا لهم

ولاننظر لما قاله لنا رسولنا الكريم عن ارضاء وتقليد الغرب

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر، وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر صب لتبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: و من "

أخرجه البخاري


قمة الهوان ان نفتخر باننا اصبحنا مثل الغرب
اشكرك على المداخله المنيره

qatar25
12-03-2010, 02:39 PM
مشكور اخوي على الطرح...وفعلا كلامك صحيح

مشكوره اختي على المرور,, واتمنى انه بناتنا ماينجرفون وراء الافكارالهدامه الي تدعو ل "تحرر" المرأه

متداول عالمي
12-03-2010, 02:43 PM
ربعنا الان عميان وما ادري متى بيفتحون عيونهم عدل

بدون
12-03-2010, 02:55 PM
المرأة لا تساوي الرجل .....
المرأة مكملة للرجل

كيف يمكن للمرأة ذات القلب الرحيم و الإحساس المرهف أن تحكم بالإعدام على من يستحقه
بسبب قلبها الكريم أناط الله بها دور الأمومة و التربية و الحنو على الرضيع و العناية به
فهي التي تربي العالم

اما القضاء فلن ننكر أن النساء ذوات عقل راجح للعمل في هكذا مجال،، و لكن إطلاق الحكم العادل قد يتطلب من هو أشد و أقوى قلبا من المرأة التي قد تحكمها عاطفتها التي حباها الله بها،، بينما الرجل دائما ما يحكم عقله في كل الأمور.

جعلنا الله و إياكم ممن يستمع إلى القول و يتبع أحسنه

شغموم
12-03-2010, 03:03 PM
qatar25

كفيت ووفيت...وإن شاء الله ياخشذ الموضوع حقه من المشاركات الطيبة من جميع الأعضاء وبدون تحيز للطرفين.

أخوك/ شغموم

Pro
12-03-2010, 03:11 PM
صدقت اخي الكريم
المرأة لا تساوي الرجل
بل مكمله للرجل
و القوامه للرجل

موضوعك جاد و عقلاني
ليس بالخطاب الديني
بل بخطاب منطق و عقل
الله يوفقك

الخفي
12-03-2010, 03:50 PM
(( هديه الى انصار عمل المرأه اسمعوا تجارب الغرب وعلى السنتهم ))

بسم الله الرحمن الرحيم



أولاً: تمهيد:
لقد انهارت سعادة المرأة في بلاد الغرب، وضاعت أمومتها الحانية، وتهدّم بيتها، وتشتّت أسرتها، وفقدت إرادتها وشخصيتها، فغدت أَمَة مبتذلة وأجيرة مذلّلة وحامل طفل لقيط، تبحث عن سكنها وطمأنينتها ومقصدها في هذه الحياة فلا تجد شيئا من ذلك.
المرأة اليوم في عالم الغرب تمزّقها مأساة مؤلمة، إنّ كثيرًا من النساء هناك يحملن على أكتافهن ظلمَ الرجال وصعوبة الحياة، يحملن على أكتافهن أطفالاً قد حُرموا حنانَ الأبوة ورعايتها، والمرأة هناك يقلقها ظلمات الحيرة والندم كلما صرخ طفلها يسأل عن أبيه.
عالم الغرب فقَدَ المرأة المربّية للأجيال الضائعة، وفقد الأمَّ الحنون في مجتمعٍ سادت فيه المادة، وأضاع الزوجة الكريمةَ والشريكة الفاضلة، فقد شغِلت المرأة بالعمل وتحصيل المتاع الرخيص، وبخسرانها خسر العالم الغربي الأسرةَ السليمة المتزنة.
وقد دلت الإحصائيات الكثيرة في بلاد الغرب على خطورة وضع المرأة في ظلّ تحطّم الأسرة والأمومة، بعد تلك الحريّة الجنسية الواسعة التي عصفت بالأخضر واليابس، وبعد ذلك الانجراف وراء الشهوات البهيمية التي شجّعها وخطّط لها شياطين الرجال منذ القرن التاسع عشر.
لقد كانت المرأة في الغرب ذليلة مهانة مستعبدة، فالدين النصراني الذي يدين به العالم الغربي يرى أن المرأة ينبوع المعاصي وأصل السيئة والفجور، ويرى أن المرأة للرجل باب من أبواب جهنم من حيث هي مصدر تحرّكه إلى الآثام، ومنها انبجست عيون المصائب الإنسانية جمعاء. وترى النصرانية أن العلاقة بالمرأة رجس في ذاتها، وترى أن السمو لا يتحقق إلا بالبعد عن الزواج.
مجتمعٌ يدين بهذه النظرة المقيتة لا يمكن أن ينصف المرأة ويضعها في موضعها اللائق بها، ولا يمكن أن ينظر إليها نظرة تكريم.
في بريطانيا في القرن الثامن عشر ـ أي: قبل 180 سنة تقريبًا ـ كان الرجال يبيعون زوجاتهم إلى أن صدر قانون يمنع ذلك في عام 1930م.
إنّ هذه الأرقام المذهلة ستبين بوضوح حجمَ مأساة المرأة ومعاناتها وذلّها وهوانها واستعبادها والتحرّش بها في بلاد الغرب، وسيظهر بجلاء أن المرأة المهانة ليست امرأة أفغانستان ذات البرقع، ولا امرأة جزيرة العرب التي تعيش في حيّزٍ من الصون والكرامة يدعو كلّ المجتمع ليقدّم لها التوقير والاحترام، وإنما هي امرأة بلاد الحرية المزعومة، بلاد التقدّم المادي والتخلّف المعنويّ.

ثانيًا: حقوق المرأة في الغرب بلغة الأرقام:
ذكر "معهد المرأة" الواقع في مدريد بإسبانيا في تقريره السنوي الذي قام بإعداده فريق متخصّص برصد أحوال المرأة في العالم الغربي مجموعةً من الإحصاءات المذهلة التي تؤكّد بما لا يدع مجالاً للشكّ أن مشكلة "حقوق المرأة" وفقَ الرؤية الغربية التي تحاول الأمم المتّحدة فرضَها على العالم كلّه هي مشكلة غربية لا أكثر، وأن المرأة الغربية ليست هي المرأة النموذجية التي إذا عانت شيئا فلا بد أن تكون كلّ امرأة تعانيه أيضًا.
أولاً: في إسبانيا:
1- في عام 1989م كان متوسّط الولادات 1.36 لكل امرأة.
2- وفي عام 1992م كان متوسّط الولادات 1.02، وهي أقل نسبة ولادات في العالم.
3- وفي عام 1990م 93 % من النساء الإسبانيات يستعملن حبوب منع الحمل ولمدة 15 عامًا متتالية في عمر كل منهن.
4- في عام 1990م قدّم 130 ألف امرأة بلاغات بالاعتداء الجسدي والضرب المبرّح من قبل الرجال الذين يعيشون معهن سواء كانوا أزواجًا أم أصدقاء.
5- ويقول أحد المحامين: إن الشكاوى بالاعتداء الجسدي والضرب المبرح بلغت عام 1997م 54 ألف شكوى، وتقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.
6- وفي عام 1995م خضع مليون امرأة لأيدي جراحي التجميل، أي: بمعدل امرأة من كل 5 نساء يعشن في مدريد وما حولها.
7- كما أن هنالك بلاغًا يوميًّا عن قتل امرأة بأبشع الطرق على يد الرجل الذي تعيش معه.
ثانيًا: في الولايات المتحدة الأمريكية:
1- في عام 1980م حصل مليون وخمسمائة وثلاث وخمسون ألف حالة إجهاض، 30 % منها لدى نساء لم يتجاوزن العشرين عامًا، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
2- وفي عام 1982م 80% من المتزوجات منذ 15 عامًا أصبحن مطلقات.
3- وفي عام 1984م 8 ملايين امرأة يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أية مساعدة خارجية.
4- وفي عام 1986م 27% من المواطنين يعيشون على حساب النساء.
5- وفي عام 1982م 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة.
6- وفي عام 1995م 82 ألف جريمة اغتصاب، 80% منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي 35 ضعفًا.
7- وفي عام 1997م بحسب قول جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة: اغتصبت امرأة كل 3 ثوان، بينما ردت الجهات الرسمية بأن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل 6 ثوان!
8- نشرت مجلة التايم في عام 1997م أن 6 ملايين امرأة في أمريكا عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح، و4 آلاف يقتلن كل عام ضربًا على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن، وأن رجال الشرطة يقضون 33% من وقتهم للرد على مكالمات حوادث العنف المنزلي.
9- 74% من العجائز الفقراء هم من النساء، 85% من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
10- ومن 1979م إلى 1985م أجريت عمليات تعقيم جنسي للنساء اللواتي قدمن إلى أمريكا من أمريكا اللاتينية، والنساء اللاتي أصولهن من الهنود الحمر، وذلك دون علمهن.
11- ومن عام 1980م إلى عام 1990م كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء.
12- وفي عام 1995م بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية 2500 مليون دولار.
يشار إلى أن هذا التقرير السنوي المسمى بـ"قاموس المرأة" صدر عن معهد الدراسات الدولية حول المرأة، ومقرّه مدريد، وهو معهد عالمي معترف به.

هل يردن نساء العرب الاصيلات مثل هذا الذل المزيف الذي جاء به
اشباه الافق الضيق المحدود؟؟؟؟؟؟؟؟؟


--------------------------------------------------------------------------------
لاحول ولاقوة لنا إلا بالله ,,, إنّا لله وإنا إليه راجعون

قطرية فذة
12-03-2010, 03:53 PM
لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر،
وذراعا بذراع،
حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه ».
فقلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم : « فمن؟ ».

qatar25
12-03-2010, 05:28 PM
انا معك المراة لا تساوي الرجل

لكل منهم له حقوق وعليه واجبات تختلف عن الثاني

المراة لها دور والرجل له دور

وهذا لا يعني ان المراة اقل من الرجل

بل لها دور كبير في الحفاظ على المجتمع

وقد يكون دورها اكبر من دور الرجل

والله تبارك وتعالى كرم المراة
وعطاها حقوق لم تاخذها باقي نساء الارض


والحمدلله اني مسلمة

اوافقج في ان دورها كبير , واتمنى نساءنا مايتأثرون بالدعوات الغربيه المهينه للمرأه

qatar25
12-03-2010, 05:31 PM
ربعنا الان عميان وما ادري متى بيفتحون عيونهم عدل

كثر الدق يفك اللحام,,

qatar25
12-03-2010, 05:38 PM
المرأة لا تساوي الرجل .....
المرأة مكملة للرجل

كيف يمكن للمرأة ذات القلب الرحيم و الإحساس المرهف أن تحكم بالإعدام على من يستحقه
بسبب قلبها الكريم أناط الله بها دور الأمومة و التربية و الحنو على الرضيع و العناية به
فهي التي تربي العالم

اما القضاء فلن ننكر أن النساء ذوات عقل راجح للعمل في هكذا مجال،، و لكن إطلاق الحكم العادل قد يتطلب من هو أشد و أقوى قلبا من المرأة التي قد تحكمها عاطفتها التي حباها الله بها،، بينما الرجل دائما ما يحكم عقله في كل الأمور.

جعلنا الله و إياكم ممن يستمع إلى القول و يتبع أحسنه

بارك الله فيك,, وللعلم,,, انا ليس اعتراضي على ان المرأه تعمل في القضاء, او تقود السياره,, فتركت هالامور للمشايخ والمفتيين,, ولكن اعتراضي على من يخرجها من بيتها ويهمش دورها في البيت ,, وكأنها لو جلست في البيت لن تحقق اي من طموحاتها

ونسوا ان اعظم العظماء ,, تكونوا وتربوا على ايدي نساء ,,


qatar25

كفيت ووفيت...وإن شاء الله ياخشذ الموضوع حقه من المشاركات الطيبة من جميع الأعضاء وبدون تحيز للطرفين.

أخوك/ شغموم

اشكرك اخي الكريم .. فعلا الموضوع حساس ,, ومدخل شيطاني ممكن يهدم مجتمعنا كامل,, فصلاح النساء يعني صلاح الجيل,, وانشغال النساء عن مسؤولياتهم الاساسيه,, يعني ضياع الجيل


صدقت اخي الكريم
المرأة لا تساوي الرجل
بل مكمله للرجل
و القوامه للرجل

موضوعك جاد و عقلاني
ليس بالخطاب الديني
بل بخطاب منطق و عقل
الله يوفقك

بارك الله فيك,, الدين في الاخير يخدم الانسان,, قال تعالى:"فاما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا يضل ولا يشقى, ومن اعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكى, ونحشره يوم القيامة اعمى"
من نفس المنطلق,, لابد ان الدين يتوافق مع العقل,, والمنطق

المبرمج صلاح
12-03-2010, 05:42 PM
تسلم اخوي عالموضوع الجميل
جزاك الله كل خير فعلا صدقت
ياليت من مستمع ومجيب لهذه الامور

qatar25
12-03-2010, 05:42 PM
(( هديه الى انصار عمل المرأه اسمعوا تجارب الغرب وعلى السنتهم ))

بسم الله الرحمن الرحيم



أولاً: تمهيد:
لقد انهارت سعادة المرأة في بلاد الغرب، وضاعت أمومتها الحانية، وتهدّم بيتها، وتشتّت أسرتها، وفقدت إرادتها وشخصيتها، فغدت أَمَة مبتذلة وأجيرة مذلّلة وحامل طفل لقيط، تبحث عن سكنها وطمأنينتها ومقصدها في هذه الحياة فلا تجد شيئا من ذلك.
المرأة اليوم في عالم الغرب تمزّقها مأساة مؤلمة، إنّ كثيرًا من النساء هناك يحملن على أكتافهن ظلمَ الرجال وصعوبة الحياة، يحملن على أكتافهن أطفالاً قد حُرموا حنانَ الأبوة ورعايتها، والمرأة هناك يقلقها ظلمات الحيرة والندم كلما صرخ طفلها يسأل عن أبيه.
عالم الغرب فقَدَ المرأة المربّية للأجيال الضائعة، وفقد الأمَّ الحنون في مجتمعٍ سادت فيه المادة، وأضاع الزوجة الكريمةَ والشريكة الفاضلة، فقد شغِلت المرأة بالعمل وتحصيل المتاع الرخيص، وبخسرانها خسر العالم الغربي الأسرةَ السليمة المتزنة.
وقد دلت الإحصائيات الكثيرة في بلاد الغرب على خطورة وضع المرأة في ظلّ تحطّم الأسرة والأمومة، بعد تلك الحريّة الجنسية الواسعة التي عصفت بالأخضر واليابس، وبعد ذلك الانجراف وراء الشهوات البهيمية التي شجّعها وخطّط لها شياطين الرجال منذ القرن التاسع عشر.
لقد كانت المرأة في الغرب ذليلة مهانة مستعبدة، فالدين النصراني الذي يدين به العالم الغربي يرى أن المرأة ينبوع المعاصي وأصل السيئة والفجور، ويرى أن المرأة للرجل باب من أبواب جهنم من حيث هي مصدر تحرّكه إلى الآثام، ومنها انبجست عيون المصائب الإنسانية جمعاء. وترى النصرانية أن العلاقة بالمرأة رجس في ذاتها، وترى أن السمو لا يتحقق إلا بالبعد عن الزواج.
مجتمعٌ يدين بهذه النظرة المقيتة لا يمكن أن ينصف المرأة ويضعها في موضعها اللائق بها، ولا يمكن أن ينظر إليها نظرة تكريم.
في بريطانيا في القرن الثامن عشر ـ أي: قبل 180 سنة تقريبًا ـ كان الرجال يبيعون زوجاتهم إلى أن صدر قانون يمنع ذلك في عام 1930م.
إنّ هذه الأرقام المذهلة ستبين بوضوح حجمَ مأساة المرأة ومعاناتها وذلّها وهوانها واستعبادها والتحرّش بها في بلاد الغرب، وسيظهر بجلاء أن المرأة المهانة ليست امرأة أفغانستان ذات البرقع، ولا امرأة جزيرة العرب التي تعيش في حيّزٍ من الصون والكرامة يدعو كلّ المجتمع ليقدّم لها التوقير والاحترام، وإنما هي امرأة بلاد الحرية المزعومة، بلاد التقدّم المادي والتخلّف المعنويّ.

ثانيًا: حقوق المرأة في الغرب بلغة الأرقام:
ذكر "معهد المرأة" الواقع في مدريد بإسبانيا في تقريره السنوي الذي قام بإعداده فريق متخصّص برصد أحوال المرأة في العالم الغربي مجموعةً من الإحصاءات المذهلة التي تؤكّد بما لا يدع مجالاً للشكّ أن مشكلة "حقوق المرأة" وفقَ الرؤية الغربية التي تحاول الأمم المتّحدة فرضَها على العالم كلّه هي مشكلة غربية لا أكثر، وأن المرأة الغربية ليست هي المرأة النموذجية التي إذا عانت شيئا فلا بد أن تكون كلّ امرأة تعانيه أيضًا.
أولاً: في إسبانيا:
1- في عام 1989م كان متوسّط الولادات 1.36 لكل امرأة.
2- وفي عام 1992م كان متوسّط الولادات 1.02، وهي أقل نسبة ولادات في العالم.
3- وفي عام 1990م 93 % من النساء الإسبانيات يستعملن حبوب منع الحمل ولمدة 15 عامًا متتالية في عمر كل منهن.
4- في عام 1990م قدّم 130 ألف امرأة بلاغات بالاعتداء الجسدي والضرب المبرّح من قبل الرجال الذين يعيشون معهن سواء كانوا أزواجًا أم أصدقاء.
5- ويقول أحد المحامين: إن الشكاوى بالاعتداء الجسدي والضرب المبرح بلغت عام 1997م 54 ألف شكوى، وتقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.
6- وفي عام 1995م خضع مليون امرأة لأيدي جراحي التجميل، أي: بمعدل امرأة من كل 5 نساء يعشن في مدريد وما حولها.
7- كما أن هنالك بلاغًا يوميًّا عن قتل امرأة بأبشع الطرق على يد الرجل الذي تعيش معه.
ثانيًا: في الولايات المتحدة الأمريكية:
1- في عام 1980م حصل مليون وخمسمائة وثلاث وخمسون ألف حالة إجهاض، 30 % منها لدى نساء لم يتجاوزن العشرين عامًا، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
2- وفي عام 1982م 80% من المتزوجات منذ 15 عامًا أصبحن مطلقات.
3- وفي عام 1984م 8 ملايين امرأة يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أية مساعدة خارجية.
4- وفي عام 1986م 27% من المواطنين يعيشون على حساب النساء.
5- وفي عام 1982م 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة.
6- وفي عام 1995م 82 ألف جريمة اغتصاب، 80% منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي 35 ضعفًا.
7- وفي عام 1997م بحسب قول جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة: اغتصبت امرأة كل 3 ثوان، بينما ردت الجهات الرسمية بأن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل 6 ثوان!
8- نشرت مجلة التايم في عام 1997م أن 6 ملايين امرأة في أمريكا عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح، و4 آلاف يقتلن كل عام ضربًا على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن، وأن رجال الشرطة يقضون 33% من وقتهم للرد على مكالمات حوادث العنف المنزلي.
9- 74% من العجائز الفقراء هم من النساء، 85% من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
10- ومن 1979م إلى 1985م أجريت عمليات تعقيم جنسي للنساء اللواتي قدمن إلى أمريكا من أمريكا اللاتينية، والنساء اللاتي أصولهن من الهنود الحمر، وذلك دون علمهن.
11- ومن عام 1980م إلى عام 1990م كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء.
12- وفي عام 1995م بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية 2500 مليون دولار.
يشار إلى أن هذا التقرير السنوي المسمى بـ"قاموس المرأة" صدر عن معهد الدراسات الدولية حول المرأة، ومقرّه مدريد، وهو معهد عالمي معترف به.

هل يردن نساء العرب الاصيلات مثل هذا الذل المزيف الذي جاء به
اشباه الافق الضيق المحدود؟؟؟؟؟؟؟؟؟


--------------------------------------------------------------------------------
لاحول ولاقوة لنا إلا بالله ,,, إنّا لله وإنا إليه راجعون


بارك الله فيك , معلومات قيمة جدا,, تستاهل موضوع منفصل,,



لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر،
وذراعا بذراع،
حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه ».
فقلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم : « فمن؟ ».

بارك الله فيك ,, كلام مطابق للواقع اللي نعيشه

بوسنافي
13-03-2010, 02:45 AM
(( هديه الى انصار عمل المرأه اسمعوا تجارب الغرب وعلى السنتهم ))

بسم الله الرحمن الرحيم



أولاً: تمهيد:
لقد انهارت سعادة المرأة في بلاد الغرب، وضاعت أمومتها الحانية، وتهدّم بيتها، وتشتّت أسرتها، وفقدت إرادتها وشخصيتها، فغدت أَمَة مبتذلة وأجيرة مذلّلة وحامل طفل لقيط، تبحث عن سكنها وطمأنينتها ومقصدها في هذه الحياة فلا تجد شيئا من ذلك.
المرأة اليوم في عالم الغرب تمزّقها مأساة مؤلمة، إنّ كثيرًا من النساء هناك يحملن على أكتافهن ظلمَ الرجال وصعوبة الحياة، يحملن على أكتافهن أطفالاً قد حُرموا حنانَ الأبوة ورعايتها، والمرأة هناك يقلقها ظلمات الحيرة والندم كلما صرخ طفلها يسأل عن أبيه.
عالم الغرب فقَدَ المرأة المربّية للأجيال الضائعة، وفقد الأمَّ الحنون في مجتمعٍ سادت فيه المادة، وأضاع الزوجة الكريمةَ والشريكة الفاضلة، فقد شغِلت المرأة بالعمل وتحصيل المتاع الرخيص، وبخسرانها خسر العالم الغربي الأسرةَ السليمة المتزنة.
وقد دلت الإحصائيات الكثيرة في بلاد الغرب على خطورة وضع المرأة في ظلّ تحطّم الأسرة والأمومة، بعد تلك الحريّة الجنسية الواسعة التي عصفت بالأخضر واليابس، وبعد ذلك الانجراف وراء الشهوات البهيمية التي شجّعها وخطّط لها شياطين الرجال منذ القرن التاسع عشر.
لقد كانت المرأة في الغرب ذليلة مهانة مستعبدة، فالدين النصراني الذي يدين به العالم الغربي يرى أن المرأة ينبوع المعاصي وأصل السيئة والفجور، ويرى أن المرأة للرجل باب من أبواب جهنم من حيث هي مصدر تحرّكه إلى الآثام، ومنها انبجست عيون المصائب الإنسانية جمعاء. وترى النصرانية أن العلاقة بالمرأة رجس في ذاتها، وترى أن السمو لا يتحقق إلا بالبعد عن الزواج.
مجتمعٌ يدين بهذه النظرة المقيتة لا يمكن أن ينصف المرأة ويضعها في موضعها اللائق بها، ولا يمكن أن ينظر إليها نظرة تكريم.
في بريطانيا في القرن الثامن عشر ـ أي: قبل 180 سنة تقريبًا ـ كان الرجال يبيعون زوجاتهم إلى أن صدر قانون يمنع ذلك في عام 1930م.
إنّ هذه الأرقام المذهلة ستبين بوضوح حجمَ مأساة المرأة ومعاناتها وذلّها وهوانها واستعبادها والتحرّش بها في بلاد الغرب، وسيظهر بجلاء أن المرأة المهانة ليست امرأة أفغانستان ذات البرقع، ولا امرأة جزيرة العرب التي تعيش في حيّزٍ من الصون والكرامة يدعو كلّ المجتمع ليقدّم لها التوقير والاحترام، وإنما هي امرأة بلاد الحرية المزعومة، بلاد التقدّم المادي والتخلّف المعنويّ.

ثانيًا: حقوق المرأة في الغرب بلغة الأرقام:
ذكر "معهد المرأة" الواقع في مدريد بإسبانيا في تقريره السنوي الذي قام بإعداده فريق متخصّص برصد أحوال المرأة في العالم الغربي مجموعةً من الإحصاءات المذهلة التي تؤكّد بما لا يدع مجالاً للشكّ أن مشكلة "حقوق المرأة" وفقَ الرؤية الغربية التي تحاول الأمم المتّحدة فرضَها على العالم كلّه هي مشكلة غربية لا أكثر، وأن المرأة الغربية ليست هي المرأة النموذجية التي إذا عانت شيئا فلا بد أن تكون كلّ امرأة تعانيه أيضًا.
أولاً: في إسبانيا:
1- في عام 1989م كان متوسّط الولادات 1.36 لكل امرأة.
2- وفي عام 1992م كان متوسّط الولادات 1.02، وهي أقل نسبة ولادات في العالم.
3- وفي عام 1990م 93 % من النساء الإسبانيات يستعملن حبوب منع الحمل ولمدة 15 عامًا متتالية في عمر كل منهن.
4- في عام 1990م قدّم 130 ألف امرأة بلاغات بالاعتداء الجسدي والضرب المبرّح من قبل الرجال الذين يعيشون معهن سواء كانوا أزواجًا أم أصدقاء.
5- ويقول أحد المحامين: إن الشكاوى بالاعتداء الجسدي والضرب المبرح بلغت عام 1997م 54 ألف شكوى، وتقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.
6- وفي عام 1995م خضع مليون امرأة لأيدي جراحي التجميل، أي: بمعدل امرأة من كل 5 نساء يعشن في مدريد وما حولها.
7- كما أن هنالك بلاغًا يوميًّا عن قتل امرأة بأبشع الطرق على يد الرجل الذي تعيش معه.
ثانيًا: في الولايات المتحدة الأمريكية:
1- في عام 1980م حصل مليون وخمسمائة وثلاث وخمسون ألف حالة إجهاض، 30 % منها لدى نساء لم يتجاوزن العشرين عامًا، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
2- وفي عام 1982م 80% من المتزوجات منذ 15 عامًا أصبحن مطلقات.
3- وفي عام 1984م 8 ملايين امرأة يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أية مساعدة خارجية.
4- وفي عام 1986م 27% من المواطنين يعيشون على حساب النساء.
5- وفي عام 1982م 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة.
6- وفي عام 1995م 82 ألف جريمة اغتصاب، 80% منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي 35 ضعفًا.
7- وفي عام 1997م بحسب قول جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة: اغتصبت امرأة كل 3 ثوان، بينما ردت الجهات الرسمية بأن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل 6 ثوان!
8- نشرت مجلة التايم في عام 1997م أن 6 ملايين امرأة في أمريكا عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح، و4 آلاف يقتلن كل عام ضربًا على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن، وأن رجال الشرطة يقضون 33% من وقتهم للرد على مكالمات حوادث العنف المنزلي.
9- 74% من العجائز الفقراء هم من النساء، 85% من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
10- ومن 1979م إلى 1985م أجريت عمليات تعقيم جنسي للنساء اللواتي قدمن إلى أمريكا من أمريكا اللاتينية، والنساء اللاتي أصولهن من الهنود الحمر، وذلك دون علمهن.
11- ومن عام 1980م إلى عام 1990م كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء.
12- وفي عام 1995م بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية 2500 مليون دولار.
يشار إلى أن هذا التقرير السنوي المسمى بـ"قاموس المرأة" صدر عن معهد الدراسات الدولية حول المرأة، ومقرّه مدريد، وهو معهد عالمي معترف به.

هل يردن نساء العرب الاصيلات مثل هذا الذل المزيف الذي جاء به
اشباه الافق الضيق المحدود؟؟؟؟؟؟؟؟؟


--------------------------------------------------------------------------------
لاحول ولاقوة لنا إلا بالله ,,, إنّا لله وإنا إليه راجعون

هل من متعظ

بوحارب
13-03-2010, 03:28 AM
بارك الله فيك اخوي

qatar25
13-03-2010, 11:00 AM
تسلم اخوي عالموضوع الجميل
جزاك الله كل خير فعلا صدقت
ياليت من مستمع ومجيب لهذه الامور

عندما يكثر المتحدثون في الموضوع,, لابد ان يحصل تغيير ان شاء الله



بارك الله فيك اخوي

وفيك,, مرورك شرفني يابو حارب

qatar25
13-03-2010, 02:54 PM
هل من متعظ



شكرا على المرور

(الفيصل)
14-03-2010, 02:54 AM
من النادر جداً ، أنني بعد قراءة الموضوع أذهب لأستكشف من هو كاتب هذه السطور ، الا اذا كان بغرض القاء التحيه أو ردها

ولكني اليوم ذهبت لاأرى (qatar25)، وكيف بهذا القلم أن يكون بيننا ولاندري
ماارى ذلك الا من تقصير منا أو منك .
فلاتبخل علينا بهذا العقل المستنير

جزاك الله خيرا على (مجمل) ماقلته ، وأتجاوز على جزئية (لاأريد ذكرها) لأن ماذكرته حجبها ودمغها بالحق والصدق والعقل والمنطق.

فجزاك الله عنا خيرا ، ونفع الله بك :)

ســـهم
14-03-2010, 02:58 AM
لكن اذا كان هذا رأي المرأه وطلبها بالمساواه !!

لعلنا معشر الرجال نوفر من جهدنا اذا اصبحت هناك مساواه ولكن هل حواء ستتحمل ؟

فيصل الشمري
14-03-2010, 06:07 AM
أحسن الله اليك وبارك فيك

كان ابي رحمه الله دائماً يقول (الحظيظ من اتعض بغيره وماكان هو العبره)

يكفيك مجرد النظر الى الغرب وماذا انتج من أجيال بعد ان خرجت الأم للعمل وتركت الخدم والتلفاز ليربوا الطفل

خرج مجتمع منحل اخلاقياً منحل اجتماعياً لا تواصل بين الابناء والوالدين بعد ان يكبر الولد ولا يعطف على اخيه بل وانتشرت فيهم الرذيلة حتى بين الأرحام فلا حول ولا قوة الا بالله من سيكون قدوتكم!!

امـ حمد
14-03-2010, 06:11 AM
يبقى الرجل رجل والمرأه هي مرأه

جزاك الله خير اخوي

qatar25
14-03-2010, 06:56 AM
من النادر جداً ، أنني بعد قراءة الموضوع أذهب لأستكشف من هو كاتب هذه السطور ، الا اذا كان بغرض القاء التحيه أو ردها

ولكني اليوم ذهبت لاأرى (qatar25)، وكيف بهذا القلم أن يكون بيننا ولاندري
ماارى ذلك الا من تقصير منا أو منك .
فلاتبخل علينا بهذا العقل المستنير

جزاك الله خيرا على (مجمل) ماقلته ، وأتجاوز على جزئية (لاأريد ذكرها) لأن ماذكرته حجبها ودمغها بالحق والصدق والعقل والمنطق.

فجزاك الله عنا خيرا ، ونفع الله بك :)

اخي الكريم,, شرفني واسعدني حضورك,, فانا من المعجبين بكتاباتك لما تحتويه من عقل ومنطق,
ولو عندك ملاحظه او انتقاد,, اتشرف بتلقيه, لان الانتقاد من امثالك يساعد على الارتقاء بالافكار

واما ماقلت من تقصير,, فاعترف باني مقصر, ولا اشارك بما فيه الفائده الا نادرا,, واعدك بمحاولة زيادة الجهد,, والله ولي التوفيق



لكن اذا كان هذا رأي المرأه وطلبها بالمساواه !!

لعلنا معشر الرجال نوفر من جهدنا اذا اصبحت هناك مساواه ولكن هل حواء ستتحمل ؟

للاسف اخي الكريم,, لما تشارك المرأه الرجل في مسؤولياته,, يصعب الامر عليها وعلى الرجل,,

لا الرجل يتحمل عبئ مسؤوليات المرأه ولا المرأه تتحمل عبأ مسؤوليات الرجل

ولك مني الموضوع القادم عن تقصير النساء في مسؤولياتهن في العصر الحاضر

qtrose
14-03-2010, 07:09 AM
سم ضروسي لما أسمع المرأة تطالب بمساواتها بالرجل !!

قسم بالله ودي أكفخ الحريم الي يطلعون بالتلفزيون أو الإذاعة

ويطالبون بهالطلب الغريب :anger1:!!

شنو يعني مساواتها بالرجل؟؟؟ والله ودي أفهم !!!

الحمد لله المرأة عندنا وخصوصاً في قطر معززة ومكرمة،،

بصراحة لما أطلع الاقي الإحترام من الكل وخصوصاً المواطنين

لكن المرأة في الغرب تعتبر سلعة كأنها في أيام الجاهلية !! ما يبونها

الا للأشياء الدنيئة !! أما الإسلام عززها وكرمها وحفظها وصانها

لكن من يقدّر هالشي ؟ وآ أسفاه :(

qatar25
14-03-2010, 02:26 PM
أحسن الله اليك وبارك فيك

كان ابي رحمه الله دائماً يقول (الحظيظ من اتعض بغيره وماكان هو العبره)

يكفيك مجرد النظر الى الغرب وماذا انتج من أجيال بعد ان خرجت الأم للعمل وتركت الخدم والتلفاز ليربوا الطفل

خرج مجتمع منحل اخلاقياً منحل اجتماعياً لا تواصل بين الابناء والوالدين بعد ان يكبر الولد ولا يعطف على اخيه بل وانتشرت فيهم الرذيلة حتى بين الأرحام فلا حول ولا قوة الا بالله من سيكون قدوتكم!!

بارك الله فيك ورحم الله اباك,, رجل حكيم


يبقى الرجل رجل والمرأه هي مرأه

جزاك الله خير اخوي

صح لسانج اختي,, واياج