mubarak2000
12-03-2010, 08:57 PM
"طيران الإمارات" تقترب من تحقيق أرباح سنوية بقيمة 2 مليار درهم
وفي قطر محتاجين الى شركةطيران منخفضة التكاليف لتساعد على نضج السوق والمنافسة .
برلين – رويترز
أكدت شركة طيران الإمارات أنها في طريقها إلى تحقيق أرباحها المستهدفة للسنة المالية 2009-2010 البالغة مليارين درهم، مستبعدة مواجهة أي مشاكل في الحصول على تمويل لشراء طائرات خلال العام الجاري.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة تيم كلارك أن السنة المالية التي تنتهي في 31 مارس/آذار الجاري كانت جيدة للغاية".
وسجلت شركات الطيران في الشرق الأوسط أعلى معدل نمو عالمي في حركة نقل الركاب بلغ 11.2% في سنة 2009، في الوقت الذي يتوقع أن يحقق نظرائها في مناطق أخرى من العالم خسائر مجموعها 2.8 مليار دولار في 2010، وفقا للاتحاد الدولي للنقل الجوي "اياتا".
وأكد كلارك، على هامش معرض سياحي في برلين، أن طيران الإمارات، التي تعد أكبر زبون لطائرة ايرباص a380 العملاقة، لن تواجه مشكلة في تمويل تكلفة 11 طائرة تتوقع استلامها هذا العام.
وقال كلارك "إن انتعاش صناعة الطيران جزئيا يتوقف على تطور اسعار النفط"، مضيفا أنه "في حال ارتفاع سعر برميل النفط فوق 100 دولار، فستكون شركات الطيران في ورطة".
وفي ألمانيا، تحارب طيران الإمارات من أجل الحصول على حصة السوق، وأجبرتها الحكومة الألمانية على رفع أسعار درجة رجال الأعمال إلى بعض الوجهات التي تنافس فيها شركات من الاتحاد الاوروبي بما فيها "لوفتهانزا".
وأكد نائب رئيس "طيران الإمارات" اندرو باركر أن "الشركة امتثلت لقرارات الحكومة الألمانية، لكننا نتحدى الشركات الأوروبية".
وأبلغت الحكومة الألمانية "طيران الامارات" في العام الماضي بأن غير مسموح قانونيا لشركات الطيران من خارج الاتحاد الأوروبي كسر أسعار الشركات الطيران الأخرى التي تحلق من ألمانيا إلى وجهات غير دول الاتحاد الأوروبي.
وأوضح باركر أن طيران الإمارات رفعت هذه المسألة إلى المفوضية الأوروبية، لكنه يصعب تحديد متى ستقرر المفوضية إذا ما كان مطلب ألمانيا قانونيا.
وتحاول شركات طيران خليجية اخرى توسيع أعمالها في ألمانيا من خلال حصولها على إذن لتسيير رحلات من مطاري برلين وشتوتجارت.
وفي قطر محتاجين الى شركةطيران منخفضة التكاليف لتساعد على نضج السوق والمنافسة .
برلين – رويترز
أكدت شركة طيران الإمارات أنها في طريقها إلى تحقيق أرباحها المستهدفة للسنة المالية 2009-2010 البالغة مليارين درهم، مستبعدة مواجهة أي مشاكل في الحصول على تمويل لشراء طائرات خلال العام الجاري.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة تيم كلارك أن السنة المالية التي تنتهي في 31 مارس/آذار الجاري كانت جيدة للغاية".
وسجلت شركات الطيران في الشرق الأوسط أعلى معدل نمو عالمي في حركة نقل الركاب بلغ 11.2% في سنة 2009، في الوقت الذي يتوقع أن يحقق نظرائها في مناطق أخرى من العالم خسائر مجموعها 2.8 مليار دولار في 2010، وفقا للاتحاد الدولي للنقل الجوي "اياتا".
وأكد كلارك، على هامش معرض سياحي في برلين، أن طيران الإمارات، التي تعد أكبر زبون لطائرة ايرباص a380 العملاقة، لن تواجه مشكلة في تمويل تكلفة 11 طائرة تتوقع استلامها هذا العام.
وقال كلارك "إن انتعاش صناعة الطيران جزئيا يتوقف على تطور اسعار النفط"، مضيفا أنه "في حال ارتفاع سعر برميل النفط فوق 100 دولار، فستكون شركات الطيران في ورطة".
وفي ألمانيا، تحارب طيران الإمارات من أجل الحصول على حصة السوق، وأجبرتها الحكومة الألمانية على رفع أسعار درجة رجال الأعمال إلى بعض الوجهات التي تنافس فيها شركات من الاتحاد الاوروبي بما فيها "لوفتهانزا".
وأكد نائب رئيس "طيران الإمارات" اندرو باركر أن "الشركة امتثلت لقرارات الحكومة الألمانية، لكننا نتحدى الشركات الأوروبية".
وأبلغت الحكومة الألمانية "طيران الامارات" في العام الماضي بأن غير مسموح قانونيا لشركات الطيران من خارج الاتحاد الأوروبي كسر أسعار الشركات الطيران الأخرى التي تحلق من ألمانيا إلى وجهات غير دول الاتحاد الأوروبي.
وأوضح باركر أن طيران الإمارات رفعت هذه المسألة إلى المفوضية الأوروبية، لكنه يصعب تحديد متى ستقرر المفوضية إذا ما كان مطلب ألمانيا قانونيا.
وتحاول شركات طيران خليجية اخرى توسيع أعمالها في ألمانيا من خلال حصولها على إذن لتسيير رحلات من مطاري برلين وشتوتجارت.