هل تعرف<<< كيف تكسب الاصدقاء>>>.... و تؤثر في الناس!!

[عابر سبيل]

اصبر










v
v
v
هذه هي
القاعدة الاولى
لكسب الاصدقاء...
و هي قاعدة من تأليف
(عابر سبيل)!


لكن.. سيأتيك الخير الكثير...بعون الله
في المشاركات التالية!

تابع معي..ما سيلي..
كرما لا امرا

[شبح الصمت]

جزاك الله ألف خـير

هالأشياء أنا أشوفها أساسية

الكلـمة الطيــبه
الابتسـامة

[عابر سبيل]

سأبدا..مستعينا بالله
بملخص مختصر للقواعد التي و ردت في كتاب
المؤلف ( ديل كارنيجي)
المعنون بـ

( كيف تكسب الاصدقاء و تؤثر في الناس)

و بعدها...ساضع بحول الله...اربع أو خمس..اضافات..
لكلام..فيه نوع من قليل من التفصيل حول كل قاعدة...

ولتلاحظ اخي القارئ الكريم..
انه قد يكون هنالك اختلاف في العناويين التي ستاتي في الملخص
و العناوين التي ستاتي في الشرح تاليا..
ذلك..اني اتيت بالمحتويات..من مصادر مختلفة..
لكن في الاخير..القواعد..هي نفسها..و ان اختلفت ترجمة
عناوينها!

و بالتوفيق..اتمنى..للكل..شيئا من فائدة..و متعة!

[عابر سبيل]

جزاك الله ألف خـير

هالأشياء أنا أشوفها أساسية

الكلـمة الطيــبه
الابتسـامة



بارك الله فيك...
تفاعل حي و حيوي من البداية..

عساالله ياجرك!

و تتكرم..و اتشرفني
بالاستمرار و اتشوف ما سياتي
لاحقا يا اخوي العزيز

[الغانم 533]

الادب واحترامهم والسنع المعروف عند الكل
والابتسامه وتصفيه النيه ومعاملات الناس بالحسنى
هذي نقاط واهم شي التواضع
ومشكور ياخوي على الموضوع المميز

[عابر سبيل]

لتحميل الكتاب...هذا هو الرابط...

http://www.archive.org/details/How_can_yo_make_friends
او
http://www.ziddu.com/download.php?uid=bK%2BemZupa6ualuKnZKqhkZSrYaqcmpq q4


لكن...لا تتعجل...
ربما انت شخص..
لا يحتاج لقراءة هذا الكتاب...
او تعلم بفطرتك و كياستك..
و ربمى من خلال مدرستك او جامعتك
و المناهج المختارة بعناية لك..

كيف تكسب..اصدقاء؟؟

هل ..نحتاج لكسب ..اصدقاء!
فيه ناس..تقول..اللي عندي كافيني!
و فيه ناس..تقول..الي يبيني..
هو لازم يتعب و يجتهد ليكسب صداقتي!

لكن..فيه ناس..مدققة و عارفة...تقول...
ان من هذا ظاهر كلامه...فربما
هو اكثر من يحتاج
الى كسب الاصدقاء..

حتى لو كان (التعالي) او (عدم الحاجة)
هو عنوان الفاظه او اسلوب..سلوكه!


الانسان..اجتماعي بطبعه...
و ماله بد من التعامل..مع الأوادم
و حتى الكائنات الحية..حوله!

فيه..حد..ما يحب..يلاطف باسلوب الصداقة..
حتى ..قطوة في بيتهم..او عصفور في حديقتهم..
او البعض.. ربمى يرافج..احد المعييز او التيوس (اعزكم الله)
اللي في (حوطتهم) او عزبتهم !!

فما بال البعض..معرضا..عن كسب اصدقاء..
من الناس اللي حوله...

فيما يلي...ملخص..اجده..جدا جدا رائع...
لكتاب..فوق ما يمكن وصفه من الروعة
و هو..رفيقي منذ ان عرفته..منذ القرن الماضي!!..
و منذ ذلك الوقت..
هو لصيق (الكوميدينو) اللي بجنب سريري!
و كثيرا..ما يكون احد اهم محتويات
حقيبة سفري!

قبل لا نذهب..للمشاركات التالية..
اجد انه من العجيب..ان ما سياتي..
قد وجد من جربه...تاثيرا طيبا لكثير من قواعده..
في الحياة الواقعية مع الناس
من حوله...

لكني..لا اعلم..ان كان فيه ما يفيد...
لمحاولة تطبيقه....بين شخصيات (الكترونية)..
من هذا العصر
فلربما..
انه سيسهم في خلق..
مزيدا من جو (الصحبة الطيبة) بين الناس
متى ما اجتمعوا (الكترونيا)...
في منتدى او في (فيس بوك) او على طاولة (نوت بوك)


تماما..كما كان التأثير...
على الناس الذين طبقوها
عندما اجتمعوا..واقعيا!


المهم....جربوه..مرة....
و بعدها..قولوا حكمكم..
ان لم تكونوا اصلا.. تعرفوه..

[عابر سبيل]

الادب واحترامهم والسنع المعروف عند الكل
والابتسامه وتصفيه النيه ومعاملات الناس بالحسنى
هذي نقاط واهم شي التواضع
ومشكور ياخوي على الموضوع المميز


والترحيب لك و بك يالغانم..555 مرة..
و عسانا نشوفك معانا كل مرة..


اضافة...حتما في الصميم و جدا مهمة..

اتمنى..مجددا..استمرارك..في متابعة
ما سيأتي..بعون الله

[عابر سبيل]

>>>>> ما سيأتي..منقول<<<<<<<<<


هذا الكتاب بذكر اسماء الفصول واهم النقاط المذكورة فيها للفائدة :-

==== لتحبب الناس اليك. ========

1-أ ظهر أهتماما بالناس.
2- أبتسم.
3- أذ كر أن أسم الشخص هو أجمل وأحب الأسماء أليه.
4- تكلم فيما يسر محدثك ويلذ له.
5- أسبغ التقدير على الشخص الاخر واجعله يشعر بأهميته.
6- كن مستمعا طيبا وشجع غيرك على الكـلام عن نفسه.


=====لتجتذب الناس الى وجهة نظرك =====


1 - لا تجادل .
2 - أحترم اراء الشخص الاخر ولاتقل لأحد أنه مخطىء.
3 - أذا كنت مخطئا فسلم بخطئك.
4 - توسل بالرفق واللين ودع الغضب والعنف.
5 - اسأل أسئلة تحصل من ورائها على الأجابة بنعم.
6 - دع الرجل الاخر يتولى دفة الحديث.
7 - دع الشخص الاخر يحس ان الفكرة فكرته.
8 - حاول مخلصا ان ترى الأشياء من وجهة نظر الشخص الاخر.
9 - قدر أفكار الشخص الاخر وأبد عطفك على رغباته.
10-توسل الى الدوافع النبيلة.
11-ضع أفكارك في قالب تمثيلي .
12-ضع الأمر موضع التحدي.


==== لكي تملك زمام الناس دون ان تسيء اليهم او تستبد بهم ====

1 -أبدأ بالثناء المستطاب والتقدير المخلص.
2 -الفت النظر الى الأخطاء من طرف خفي.
3 -تكلم عن أخطائك قبل ان تنتقد الشخص الاخر.
4 -قدم أقتراحات مهذبة ولاتصدر أوامر.
5 -دع الرجل الاخر محتفظ بماء وجهة.
6 -أمتدح أقل الأجادة وكن مخلصا في تقديرك مسرفا في مديحك.
7 -اسبغ على الرجل ذكرا حسنا يقم على تدعيمه.
8 -اجعل الغلطة التي تريد أصلحها ميسورة التصحيح واجعل العمل الذي تريده ان ينجز يبدو سهلا هينا.
9 -حبب الشخص الاخر في العمل الذي تقترحه عليه.

*********


و للحديث..مزيد من التفصيل..

ردوا شوفوا القاعدة الاولى اعلاه..

شوية صبر..استحملوا معي هالاطالة!

[الرويـس]

سألت عن عظييييم
:p

[بوخالد911]

تسلم اخووي

بورك فيك

تحياتي قبل أن أدون ملاحظاتي

مسيوو / بوخالد911

[عابر سبيل]

الفنون الأساسية في معاملة الناس


إجنِ العسل ولا تركل الخلية

- عليك أن تدرك حقيقة أنّ :
[ تسعة وتسعين بالمئة من الناس لا ينتقد أحدهم نفسه إطلاقاً مهما كان مخطئاً ].

لا جدوى من الإنتقاد الذي يضع الإنسان في موضع المدافع عن نفسه لتبرير أفعاله لأن الإنتقاد يجرح كبريائه ويؤذي إحساسه. دعنا ندرك أن الشخص الذي ننتقده ربما يبرر أفعاله وربما يديننا بالمقابل. - عليك أن لا تنتقد الآخرين على تصرفاتهم التي لا تعجبك لأنهم بالتأكيد يمرون تحت ظروف معينة جعلتهم يتصرفون هكذا، قد تقع مثلهم في تلك الظروف تماماً. - إذا انتقدت الآخرين لربما استراحت مشاعرك، لكن ذلك سيجعلهم يبررون أفعالهم، وربما أدانوك أيضاً. - يقول كونفوشيوس
"لا تشك من الثلج الذي على سطح جارك، وعتبة بابك مسدودة بالثلج". -
تذكر وأنت تتعامل مع الناس أنك لاتتعامل مع مخلوقات منطقية، بل مع مخلوقات عاطفية، مخلوقات ممتلئة بالشر والكبرياء والغرور. والإنتقاد سيكون بمنزلة شرارة ربما سببت انفجاراً في مخزن البارود. - هل تعلم ما هو سر نجاح بنيامين فرانلكين ؟ إسمع له وهو يحدّثك عن ذلك بقوله : "لن أتكلم عن أحد بسوء، سأذكر خير ما أعرفه عن الناس " - أي أحمق يمكن أن ينتقد ويدين ويشتكي، ومعظمهم يفعلون، ليكن المرء متفهماً ومتسامحاً، قال كارليل " الرجل العظيم تظهر عظمته عن طريق معاملته لمن هم أقل منه" فبدلاً من إدانة الناس دعنا نحاول أن نفهمهم.. هذا مفيد جداً خير من الإنتقاد وبالتالي فإنه يولد العاطفة والحب والتسامح.

[ كي تفهم الجميع، سامح الكل ]


****


السر الكبير للتعامل مع الناس

- البروفيسور الأمريكي جون ديوي يقول "إن أعمق دافع في طبيعة الإنسان هو الرغبة في أن يكون مهماً". لو أخبرتني كيف تشعر بأهميتك سأخبرك ماذا تكون أنت.. ذلك يحدد صفتك. - إذا كان بعض الناس متعطشين للشعور بالأهمية لدرجة أنهم يصابون بالجنون للحصول عليها، فتخيل المعجزات التي يمكننا تحقيقها عن طريق إعطاء الناس الفهم لهذا الجانب. - سكواب كان يتقاضى ثلاثة آلاف دولار يومياً، مع أنه كان يقول إن لديه من العمال من يعرف في مجال عمله أكثر منه، فما هو سبب هذا الراتب الضخم، ها هو سر نجاحه : يقول
" أعظم ميزة امتلكتها هي إثارة الحماس بين الرجال، والطرق إلى تنمية أفضل ملكات الإنسان لا ياتي إلا بالتقدير والتجشيع، ما من شيء يمكن أن يقتل طموحات الإنسان مثل الإنتقادات ممن هم أعلى منه، لم أنتقد أي أحد إطلاقاً. إنني أؤمن بقيمة الحافز على الإنسان لكني في نفس الوقت أمقت الخطأ. لو أحببت شيئاً فإني مبالغ في الاستسحان، سخي في المديح " - لكن علينا أن نفرّق بين التملق والمديح: التملق هو أمر تافه وأناني وفاشل، هو المدح الرخيص. إن التملق - على المدى البعيد - يضرك أكثر مما ينفعك، الفرق بين التملق والمديح بسيط، أحدهما صادق يأتي من القلب مؤثر يتم الإعجاب به عالمياً، والآخر غير صادق يأتي من طرف اللسان غير مؤثر تتم إدانته عالمياً. - التملق بشكل آخر "إخبار الإنسان الآخر بما يظنه هو عن نفسه بالضبط" (هل من أحد يزيد هذا التعريف وضوحاً) - يقول إميرسون "كل رجل أقابله أعلى مني بصورة ما. وبهذا أتعلم منه". إذا كان إميرسون صادقاً، أليس من المحتمل أن نكون صادقين أكثر منه ؟ دعنا نكف عن التفكير في إنجازاتنا وإحتياجاتنا. دعنا نحاول توضيح الخصال المحمودة في الإنسان الآخر. ثم نسيان التملق، وامنح غيرك التقدير الأمين المخلص. ولتكن شجاعاً في استحسانك وسخياً في مديحك، ولسوف يقدّر الناس كلماتك ويعتزون بها ويكررونها لسنوات بعد أن تكون قد نسيتها أنت تماماً. [ إن الذي يمكنه أن يفعل هذا يمتلك العالم كله ومن لايقدر فإنه يسير في طريق موحش ] - إننا نعرف أن السمك يفضل الديدان لذلك عندما أذهب - يقول كارنيجي - للصيد لا أفكر فيما أريد أنا من الفروالة والقشدة، بل أفكر فيما يريده السمك ولو أني أفضّل أن أضع بسنارتي الفروالة والقشدة، وأقول: أيها السمك ألا تحبين تناول هذا؟ لماذا لا تستخدم نفس الإدراك عند كسب الرجال؟ سُئل أحد الأشخاص: كيف نجح في البقاء في السلطة بعد قادة الحرب - ويلسون، أورلاندو، كلمنصو والذين تم نسيانهم. أجاب : إن بقاءه في الذاكرة وفي القمة ادراكه انه من الضروري أن تزوّد السنارة بما يناسب السمك، إن الطريق الوحيد للتأثير في صديق آخر هو أن تحدّثه عما يريده هو وكيف يحصل عليه. -
[ لا تفكّر فيما تريده أنت فقط، عندما تتعامل مع الآخرين فكّر فيما يريدون أيضاً ] -
ينشأ العمل بصورة أساسية مما نرغب فيه، وأفضل نصيحة يمكن إعطاؤها للذين يريدون الإقناع، سواء في العمل أو في المنزل أو في المدرسة أو في السياسة، هي أن تثير في الشخص الآخر رغبة متلهفة. إن الذي يمكن أن يفعل هذا يمتلك العالم كله ومن لايقدر فإنه يسير في طريق موحش. - إن الطريق الوحيد للتأثير في الناس هو التحدث بعبارات بسيطة عما يريده الشخص الآخر. - حتى تكون ناجحا في مهنتك عليك زيادة اهتمامك وتفكيرك في وجهة نظر الشخص الآخر ورؤية الأشياء من زاويته. - قم أولاً بإثارة الرغبة لدى الشخص الآخر، إن من يقدر على ذلك يمتلك العالم كله، ومن لايقدر لايستطيع.. فإنه إذا يسير في طريق موحش.

- إن التعبير عن الذات هو الضرورة الملحة في حياة الإنسان.

[عابر سبيل]

الرويس...تهقا..انه فيه شي يصعب على
من هو مثلك!!

كرما..تابع..وسترى..كيف تصغر العظام
على العظام امثالك
"... وتصغر في عين العظيم العظائم"!

مسيو بو خالد..
انت عنوان الابتسامة و الطيب
و الاطلالة التي كالبلسم..

ما اهدأك و فرحي دائما برؤيت اطلالاتك

فاطلالتك..يشتاق المرء لها..
فلا تسأل احدا ان يقبلها!

[عابر سبيل]

ست طرق لكسب محبة الناس

افعل هذا ولسوف يكون الترحيب بك في أي مكان

- اعلم أنّ الواحد منّا يمكن أن يكتسب المزيد من الأصدقاء في شهرين بأن يصبح مهتما بالآخرين ومهتمين به. - ان الفرد الذي لا يهتم بأصدقائه هو الذي لديه أضخم صعوبات في الحياة ويلحق أكبر الأذى بالآخرين، إنه من بين هؤلاء الأفراد يظهر الفشل الذريع للإنسان. - أفشِ السلام بين الناس... خاطب الجميع بأحب الأسماء اليهم.. اهتم أكثر بمشاكلهم.. اهتم اهتماماً زائداً.. - لو أردنا تكوين أصدقاء، لا بد أن نعمل من أجلهم أشياء تتطلب وقتا وطاقة وشجاعة ومراعاة لمشاعر الآخرين. - إذا أردنا كسب أصدقاء، دعونا نحييهم بحماس وحيوية، وعندما يطلبك شخص في الهاتف استخدم نفس الفطنة قل (أهلاً) في نغمات تظهر مدى سرورك من أن شخصاً يطلبك.. - دوّن تورايخ ميلاد أصدقائهم... عايدهم في أول وقت.. - تقيم شركة الهاتف في نيويورك مدرسة لتدريب عامليها على قول (الرقم من فضلك) بنغمة تعني(صباح الخير، أنا سعيد لأن أكون في خدمتك).. تذكر هذا عندما ترد على الهاتف غداً.. - لذا لو أردت أن يحبك الناس، اتبع القاعدة الأولى وهي أن

[ تصبح مهتماً بالناس إهتماماً جوهرياً ].


طريق سهل لترك إنطباع جيد
- ابتسم دائما.. نحن هنا نقصد الإبتسامة الحقيقية النابعة من القلب من العمق وهي نوع يجلب عائزا جيداً... - تعلم أن الإنسان نادراً ما ينجح في أي شيء يقوم به إذا لم يكن مسرورا لقيامه به. - لا بد أن يكون لديك وقت طيب لتقابل فيه الناس، وأن نتوقع أن لديهم وقتاً طيباً للقائك... أقول لك من جديد ابتسم في وجه الجميع.. ابتسم لتكون أجمل.. - لربما انت لا تجد الرغبة في ان تبتسم؟ وماذا بعد ذلك؟ أجبر نفسك وأرغمها أولاً على أن تبتسم، لو كنت بمفردك أجبر نفسك على ان تصفر أو تدندن بنغمة وتغني.. تصرف كما لو كنت سعيداً بالفعل سيجعلك هذا سعيداً.. - هاهي الطريقة التي وضعها البروفيسور الراحل جيمس من هارفارد : يبدو أن الفعل يتبع الشعور، ولكن الحقيقة هي ان الفعل والشعور يسيران معاً، وتنظيم الفعل الذي يكون تحت سيطرة الإرادة فإنه يمكننا تنظيم الشعور بصورة مباشرة وهو ما كان منظماً، ومن ثم فالطريق إلى البسمة والسرور لو كانت مفتقدة هي ان تعمل بمرح وتتكلم كما لو ان البهجة متحققة بالفعل. - كل واحد في الدنيا يسعى إلى السعادة وتوجد طريق واحدة مؤكدة للحصول عليها وذلك بالسيطرة على أفكارك، وهي لاتعتمد على ظروف خارجية، إنما تعتمد على ظروفك الداخلية. - يقول شكسبير "لا يوجد شيء طيب أو سيء، لكن التفكير هو الذي يجعله كذلك". - لاحظ لنكولن ذات يوم أن معظم الناس سعداء بقدر مايصرون على أن يكونوا كذلك.. - تذّكر دائماً أن أي إنسان مبتسم يتم دائماً الترحيب به. - ان الصينين القدامى قوم حكماء في فن الحياة، لديهم مَثَل يقول [ إذا لم تستطع ان تبتسم فلا تفتح دكاناً ]. - لو كانت لديك رغبة في أن يحبك الناس، طبّق القاعدة الثانية [ ابتسم ]


إذا لم تفعل ذلك فأنت مقبل على المتاعب
- ناد الأشخاص بأحب الأسماء اليهم... نابليون الثالث امبراطور فرنسا وابن اخ نابليون الكبير، قال انه يستطيع تذكر اسم كل شخص قابله رغم كل واجبات الملكية. ما وسيلته إلى ذلك ؟ إنها بسيطة، عندما لايسمع بوضوح جداً يقول " آسف جداً.. لم أسمع الاسم بوضوح " - إذا أردت أن يحبك الناس فاستعمل القاعدة الثالثة

[ تذكر ان اسم الشخص بالنسبة له هو احلى واهم صوت يسمعه ]


طريقة سهلة لكي تصبح متحدثاً فذاً

استمع إلى الآخرين دائما بإصغاء ومتابعة وتركيز ودون مقاطعة. - كثيراً من الناس يخفقون في ترك انطباع طيب حسن في النفوس لأنهم يهملون الإصغاء. - تذكر دوماً [لكي تكون مهماً كن مهتما ]. - اسأل محدثك أسئلة يستمتع بالإجابة عنها، شجعه على الحديث عن نفسه وعن إنجازاته، وتذكر أن الإنسان يهتم بنفسه وبرغباته ومشاكله أكثر من إهتمامه بك وبمشاكلك، وألم أسنانه يهمه أكثر من مجاعة مهلكة في الصين، وبثرة في رقبته تشغله أكثر من أربعين هزة أرضية تحيق بإفريقيا. - القاعدة الرابعة

[ لتكن مستمعاً جيداً، وشجع الآخرين على الحديث عن أنفسهم ]


كيف تثير إهتمام الناس
- ان الطريق إلى قلب الإنسان هو أن تحدثه عن الأشياء التي يعتز بها. - القاعدة الخامسة

[ تكلّم فيما يحب محدثك وفيما يهتم به ].


كيف تجعل الناس يحبونك فوراً

- هناك قانون هام في السلوك الإنساني لو استجبنا له ما وقعنا في المتاعب أبداً والقانون هو
[ اجعل الشخص الآخر يشعر بالأهمية دائماً ]. لاحظ البروفيسور جون ديوي أن الرغبة في أن تكون مهماً هي أعمق دافع إنساني، بإختصار أقول لك "افعل للآخرين ماتحب أن يفعلوه من أجلك" - إن أي رجل تقابله يشعر بتفوقه عليك من جانب ما.. الطريقة الوحيدة لكي تكسبه إلى صفك وأن يحبك هي ان تتركه يدرك بأي وسيلة تهتم بهذا الجانب الصغير الذي يخصه وتتعرف عليه بصدق. - أين نحن من تطبيق ذلك المبدأ السحري؟ ألا وهو فن التقدير. لماذا لا نبدأ في تطبيق هذه التعويذة السحرية من المنزل؟ أنا لا أعرف مكانا في أمس الحاجة إلى التقدير مثله، ولا أعرف مكاناً أكثر حرماناُ من هذا الأمر مثله. إذا كنت تريد راحة منزلية لا تنتقد إدارة زوجتك لشؤون المنزل، ولا تعقد مقارنة بينها وبين إدارة أمك لشؤون منزلها، ولكن امتدح بحرارة أعمالها المنزلية، وهنّئ نفسك أمام الجميع بأنك تزوجت امرأة جمعت بين الجمال "فينوس" و"ميزفا وهاري ’ن". - تحدث مع الرجل عن نفسه ولسوف ينصت لك ساعات. - القاعدة السادسة :
[ اجعل الشخص الآخر يشهر أنه مهم.. وافعل هذا بصدق ]

[عابر سبيل]

>>>>> تذكروا القاعدىةالاولى..الصبر!!

هذي الاضافة قبل الاخيرة من الكتاب<<<<<<<<<<<<





إثنتا عشرة طريقة لتجذب الناس إلى طريقة تفيكرك


لا تجادل
- توصلت إلى قرار بأن هناك أسلوباً واحداً فحسب تحت السماء للوصول إلى أفضل نتيجة للجدال هي أن تتجبنه كما تتجنب الحية الرقطاء والزلازل. - يمكنك الوصول إلى أي شيء، الإ أن تغير إعتقاد أي رجل مهما كان مستوى تعليمه وذكائه في معركة لفظية. - يقول بوذا "إن الكراهية لا تنتهي، إنما ينهيها الحب، ولا ينتهي الجدال بالجدال، إنما باللباقة والدبلوماسية والرغبة الصادقة في فهم وجهة نظر الشخص الآخر" - لكي تجذب الناس إلى طريقة تفكيرك طبّق القاعدة الأولى

[ إن الطريقة الوحيدة للوصول إلى نقاش أفضل هو تجبنه ]


كيف تجتنب العداوات

- لا تبدأ حديثك بمثل هذه العبارات "سأبرهن لك بكذا وكذا" إن هذا أمر يغيظ ومعناه بالضبط "أنا أذكى منك وسألقنك درساً يغير رأيك " وهذا تحد يثير العناد والعراك معك قبل أن تبدأ حديثك.. - إذا كنت تريد ان تبرهن على شيء.. لا تظهره مباشرة.. تذكر هذا دائماً.. افعله بمهارة ولباقة حتى لا يشعر أحد أنك فعلته.. - لن ندخل في متاعب إذا اعترفنا بأننا مخطئون، ذلك سيوقف كل جدال، ويبث في المتحدث روح العدل والتفتح وسعة الأفق، هذا سيجعله يرغب في الإعتراف أنه ربما يكون مخطئاً.. - اسمعني جيداً : لقد امتنعت عن كل تصادم مع رغبات الآخرين، وجعلتها قاعدة عامة لي، لقد حرمت على نفسي استخدام كل كلمة أو تعبير تشعر بالرأي الثابت مثل "بالتأكيد" أو "دون شك" واخترت بدلاً منها "انني أطن" و"أفهم"، "أتخيل أن شيئاً يكون كذا وكذا"، "هذا مايبدو لي في الوقت الحالي" وعندما يؤكد لي شخص ما شيئاً أعتقد أنه خطأ فإنني أحرم نفسي متعة تكذيبه على نحو مفاجئ أو أظهر السخف في اقتراحه، وعند اجابتي ابدأ بإعلان أنه في حالات وظروف معينة قد يكون رأيه صواباً وفي الوقت الحالي يبدو لي بعض الإختلاف معه، وسرعان ما اكتشفت ميزة هذا التغيير في أسلوبي، وقد أسفرت المحادثات التي شاركت فيها بصورة صافية فضلا عن ذلك.. فإن الأسلوب المتواضع الذي كنت أقترح به آرائي كان يحظى بقبول سريع، وعندما أجد نفسي مخطئاً كنت أشعر بخزي أقل، كما أن الآخرين كانوا يتخلون دون إلحاح وبسهولة عن أخطائهم وينضمون إليّ عندما أكون محقاً.. - كن دبلوماشياً فهذا يساعدك للوصول لهدفك.. وإذا أردت كسب الناس لأسلوب تفكيرك فطبق القاعدة الثانية
[ أظهر الإحترام لآراء الشخص الآخر ولا تقل لأي أحد إنك مخطئ ]



إذا كنت مخطئاً.. سلّم بخطئك

- عندما نكون على صواب دعنا نجتذب الناس إلى وجهة نظرنا ولأسلوبنا في التفكير بلطف ولباقة، وعندما نكون مخطئين - وكثيراُ ما نكون كذلك - فلنكن أمناء مع انفسنا فلنعترف بأخطائنا دون تردد.. وهذا الاعتراف لن يؤدي إلى نتائج مذهلة فحسب بل يزداد عليه المتعة التي لن تشعر بها وأنت تحاول تبرئة نفسك وإنكار اخطائك... - وهكذا إذا أردت أن تكسب الناس إلى أسلوب تفيكرك تذكر هذه القاعدة

[ إذا كنت مخطئا ؛ اعترف بخطئك ]


أسهل الطرق إلى عقل الشخص الذي امامك
- إذا ما امتلأ قلب الشخص بالكراهية والبغض اليك فإنك لن تستطيع ان تكسبه إلى صفك بكل منطق الدنيا، ومن ثم يجب أن يعرف هذا الآباء المتسلطون، مديرو العمال، الأزاوج والزوجات المنتقدون دائما وليعرفوا ان الناس لايريدون تغير عقولهم ولن يجبرهم أحد أو يكرههم على موافقتك أو موافقتي ولكن يمكن قيادتهم إذا تحلينا بالكياسية الود.. فلنكن أكثر ودا ودبلوماسية.. - قال لينكولن منذ ما يقرب من مئة عام "ثمة مثل قديم يقول : إن نقطة عسل واحدة، تصيد بها من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم، وهذا ينطبق على الاشخاص عامة فإذا أردت أن تكسب شخصا ما إلى جانبك أقنعه أولاً بأنك صديقه المخلص فهذه هي (نقطة العسل) التي تصيد بها قلبه، وهذه هي الطريقة المؤدية إلى قلب هذا الشخص " - إن الشمس بمقدورها أن تجعلك تخلع معطفك أسرع من الريح، وإن اللطف والاستحسان يمكن ان تجعل الناس يغيرون افكارهم أقوى من التبجح والإندفاع العنيف.. - القاعدة الرابعة إذاً
[ إبدأ بأسلوب ودي.. لا تقرب العنف ]


ســر سُـقـراط
- هل تعلم كيف كانت طريقة سقراط لجذب الناس إلى وجهة نظره ؟ هل تعتقد أنه قال للناس أنهم مخطئون، لا، لقد برع سقراط في ألا يفعل، إن براعته الفنية بأكملها والتي يطلق عليها الآن "سر سقراط" كانت مبنية على الحصول على إجابة بنعم، وتوجيه الأسئلة التي يمكن لمجادله أن يوافق عليها، ويظل سقراط يكسب ردا تلو الرد حتى يحصل على قدر كبير من نعم ويستمر في تويجه الأسئلة وفي نهاية الأمر ينظر لمجادله فيرى انه انتى إلى مبدأ كان يرفضه من ذقائق قليلة مضت. - عندما تحاول أن كسب شخصا في المرة التالية لا تقل لأحد انه مخطئ وتذكر سقراط العجوز حافي القدمين واسأل أسئلة لطيفة تحصل من خلالها على الرد بــ نعم.. - إن الصينيين القدامى لهم مَثَل تجلله الحكمة عن الشرق العتيق "إن من يمشي الهوينى يصل أبعد" - اتبع دائما القاعدة الخامسة
[ اسأل أسئلة تجعل الشخص الآخر يجيب بــ نعم ]


صمام الأمان في معالجة المشكلات
- لأن كل رجل ناجح يحب ان يتستعيد ذكرياته، فدع الناجحون ممن حولك ان يتحدثوا عن نجاحاتهم وكيف حققوها والطريق الذي ساروا به وكافحوا من خلاله. - قال أحد الفلاسفة الفرنسيين : إذا أردت أن يكون لك أعداء، فتفوق على أصدقائك، لكن إذا أردت أن يكون لك أصدقاء فدع أصدقائك يتفوقون عليك. لماذا يكون هذا صحيحا؟ لأن أصدقائنا عندما يتفوقون علينا يشعرون بالأهمية، ولكن إذا تفوقنا عليهم، فإن ذلك يعطيهم إحساساً بأنهم أقل منهم ومن هنا ينشأ الحسد والغيرة. نعم، لا تتعجب فمن المحتمل أن يشعر أصدقائك بالرضا والسعادة إذا حاصرتك المتاعب والمشاكل، ومن ثم دعنا نقلل من شأن إنجازاتنا ولنكن متواضعين، فهذا هو النجاح الدائم. - إذا أردت أن تكسب الناس إلى طريقة تفكيرك طبّق القاعدة السادسة وعي
[ دع الرجل الآخر يتحدث عن نفسه ].

كيف تحصل على روح التعاون
- ليس هناك إنسان يود ان يباع له شيئا يكره، أو تأمره بفعل شيء، إننا كثيرا ما نفضل الشعور بأننا نشتري طواعية دون إكراه، وأننا نعمل ما نريد، إننا في حاجة للمشاورة في شأن آمالنا، رغباتنا، أفكارنا. - تذكر: أنه عليك استشارة الرجل الآخر وأظهر إحترام مشورته، وعندما كان روزفلت يعين أحدا يجعل الزعماء الآخرين يشعرون بأنهم هم الذين اختاروه للوظيفة وأن تلك هي فكرتهم. لذا، فإذا أردت أن تؤثر في الناس وتشدهم إلى طريقة تفكيرك دع الشخص الآخر يشعر أن تلك هي فكرته. - "إن الحكيم الذي يرغب أن يكون أعلى الناس يكون أقل منهم، وإذا أراد أن يتقدم عليهم كان خلفهم، فإن السبب في أن الأنهار والبحار تتلقى عطايا المصارف الجبلية والجداول أنها تكون أسفل منها".
عبارة تصنع لك المعجزات
يقول "كينيث جود" في كتابه "كيف يمكنك تحويل الناس إلى ذهب": {توقف دقيقة، لكي تكتشف حجم اهتمامك بشؤونك الخاصة واهتمامك المتواضع بشؤون الناس، وتأكد أن أي إنسان يفكّر ويشعر بنفس الطريقة، ويحس بنفس الإحساس، فإذا أدركت هذا فقد بلغت في معاملة الناس مرحلة متقدمة تعتمد على التفهم والادراك لوجهة نظر الشخص الآخر} - قال "وي دوتهام" عميد الكلية التجارية بهارفارد : إنني أفضّل أن أسير ذهابا وإيابا أمام مكتب عميلي لمدة ساعتين قبل المقابلة من أن أقابله وليس لدي فكرة واضحة عما سأقوله وماذا سيكون ردّه، وماذا يهم وماهي اهتماماته ودوافعه. - طبّق القاعدة الثامنة
[ حاول بأمانة أن ترى الأشياء من وجهة نظر الشخص الآخر ]


ما الذي يريده كل إنسان
- أتريد أن تمتلك عبارة سحرية تضع حداً للجدل وتخلصك من المشاعر السيئة تجاهك وتشيع الروح الطيبة، تجعل الشخص الاخر يستمع إليك بإنتباه؟ قل لمحدثك : إنني لا ألومك مقدار ذرة على إحساسك تجاه هذا الموضوع، ولو كنت مكانك لأحسست نفس الإحساس، وإتخذت نفس الموقف تماماً. إجابة من هذا النوع كفيلة بأن تهدئ أكثر الأشخاص حدة ومشاكسة وجدلاً ويمنك أن تقول ذلك وأنت صادق مئة في المئة لأنك لو كنت مانه لما فعلت إلا مثلما فعل. لأن السبب في أنك لا تقدس البقرة ولاتعتبر الأفعى مقدسة هي انك لم تولد في أسرة هندوسية تعيش على ضفاف نهر "لبراهما بوترا"، ليس لك الفضل الكثير فيما أنت عليه، وتذكر الرجل الذي أتى إليك غاضباً، ثائراً، لا يستحق منك اللوم بل يستحق أن تشفق عليه مما هو فيه، ثق به وتعاطف معه لأنه لا دخل له فيما هو فيه. - إن ثلاثة أرباع الذين ستقابلهم غداً عطشى وتواقون للعطف والتقدير، قّم لهم هذا العطف، يهبوك حبهم وتقديرهم. - يقول مؤلف كتاب "سيكولوجية التعليم" الرائع "إن العالم كله يتلهف إلى التعاطف، فالطفل يتلهف على إظهار إصابته أو يحدث جرحاً أو كدمة لكي يكسب مزيدا من العطف. - القاعدة التاسعة
[ قدّر أفكار الشخص الآخر وابدٍ عطفك على رغباته ].


نداء يحبه كل إنسان
- إذا أردت أن تغيّر طباع الناس، وجب أن نستعين بالدوافع النبيلة في نفوسهم، فهل ترى أن هذا أمر عسير يتعذر تطبيقه في الحياة العملية؟! عليك أن تدرك دائماً أنه ليس هناك مبدأ يسير على كل الناس ويطبق في كل الحالات، فإذا حصلت على نتائج مبهرة فلماذا التغيير، وإذا لم تحصل عليها فلما لا نجرب؟؟ - يقول الكاتب - ديل كارنيجي - أنه مقتنع تماماً أن الفرد الذي يميل إلى الإحتيال سوف يتغير إلى الشكل الإيجابي إذا جعلته يشعر أنه أمين ومستقيم وعادل. لذا إذا أردت أن يكون الناس إلى جانبك، طبّق القاعدة العاشرة
[ إلجأ إلى الدوافع النبيلة ].


السنيما والإذاعة تفعل ذلك، فلماذا لا تفعله أنت
- القاعدة الحادية عشر [ عبّر عن أفكارك في قالب تمثيلي ].


عندما لايكون هناك حل، جرّب هذا
لاشيء يثير الحماسة في الناس أكثر من إثارة المنافسة، والمعنى المقصود من ذلك : الرغبة في التفوق، التحدي! التخلي عن القفاز الواقي، ذلك أسلوب مؤكد لإغراء أصحاب الهمم. القاعدة الثانية عشر [ إبدأ بالتحدي ].

[عابر سبيل]

>>>>الله ايعينكم على قراءة كل هذا
انا مت من التعب..و انا اسوي بس..كوبي بيست:omg:<<<<




طرق للسيطرة على الناس دون اساءة أو استبداد

إذا كان لا بد من اكتشاف الأخطاء، فإليك الطريقة
- إنه لمن السهل أن نستمع إلى أشياء غير سارة بعد شيء من الثناء على خصالنا الجيدة، فلكي تسيطر على الناس دون اثارة غضبهم أو الاساءة اليهم اتبع القاعدة الأولى
[إبدأ بالثناء الجميل والاستحسان المخلص]


كيف تنتقد ولا تكون مكروهاً
وذلك عن طريق لفت الناس بصورة غير مباشرة إلى اخطائهم.
تكلّم عن أخطائك أولاً
أراد مرة ديل كارنيجي مؤلف الكتاب أن يصرف نظر ابنة شقيقته إلى تصرف ما، هل تعلم ماذا قال لنفسه أولاً : ديل! إن عمرك ضعف عمر جوزفين، ولك خبرة في العمل تزيد عن عشرة آلاف مرة عنها، فكيف تتوقع أن تكون لها نفسة وجهة نظرك؟ تذكر ياديل ماكنت تفعله وقت كنت في التاسعة عشر؟ هل تذكر ما فعلته لقد فعلت كذا وكذا. - لن يصعب عليك الإستماع إلى أخطائك الخاصة إذا بدأ الناقد يعترف بتواضع أنه ليس معصوماً من الخطأ. فلكي تغير تصرفا ما دون اثارة الغيظ أو الكراهية اتبع القاعدة الثالثة

[ تحدّث عن أخطائك قبل أن تنتقد الشخص الآخر ].



لا أحد يحب أن يتلقى الأوامر
كاتبة السيرة الذاتية لـ"أوين يونج" قابلت أحد الرجال ممن قضوا ثلاث سنوات مع مستر يونج، وقد صرّح هذا الرجل لها أنه طوال تلك الفترة لم يسمع اوين يصدر اوامر مباشرة إلى أي شخص، وكان دائما يقدّم بدلاً منها اقتراحات، لم يقل أوين أبداً "افعل هذا أو افعل ذلك" بل كان دائماً يقول "من الجائز ان تاخذ هذا الامر في الاعتبار" أو "اتعتقد ان هذا الامر سيأتي ثماره؟" وكثيرا ما كان يقول بعد الانتهاء من املاء خطاب "ما رأيك في هذا؟" وعندما يفحص خطاب أحد مساعديه كان يقول "ربما لو وضعناه بهذا الأسلوب لكان أفضل" كان دائما يعطي اي شخص الفرصة لعمل الأشياء بنفسه، ويجعلهم يتعلمون من أخطائهم دون تدخل مباشر منه. - ان اسلوبا مثل هذا يجعل من السهل على اي شخص ان يصحح خطأه فضلا على ان مثل هذا الاسلوب يحفظ للرجل كبرياءه ويعطيه شعورا بالأهمية كما يجعله متعاونا بدلا من تمرده وعناده. - فلكي تغير الناس اتبع القاعدة الرابعة

[ قدّم اقتراحات لطيفة ولا تصدر اوامر صريحة ]



دع الآخر ينقذ ماء وجهه
- هل تعلم! نحن نتعامل مع مشاعر الآخرين بقسوة، ونسعى لاكتشاف الأخطاء، ونهدد، ونوجه النقد إلى الطفل أو الموظف أمام الآخرين، دون الآخذ في الإعتبار الجرح الذي نوجهه إلى كرامتهم وكبريائهم، بينما دقائق معدودة من التفكير، كلمة أو كلمتين، تفهم وتدرك وجهة نظر الشخص الآخر، من المحتمل أن تخفف من الألم الحاد، دعنا نتذكر هذا في المرة القادمة عندما نضطر لإقالة موظف أو الاستغناء عن خادم. - إذا لا تنسى هذه القاعدة
[ دع الشخص الآخر ينقذ ماء وجهه ].


كيف تحفز الناس على النجاح
- عليك أن تدرك تماماً أن مدح أدنى تقدم يأتي بثماره. - نستطيع ان نغير الناس إذا عملنا على إلهاب المشاعر الإنسانية لمن تتصل بهم من الناس، حتى تخرج الكنوز المدفونة التي يمتلكونها. هل هي المبالغة؟ استمع إلى تلك الكلمات من وليام جيمس الحكيم والذي هو من أعظم علماء النفس الذين أنجبتهم أمريكا "بالمقارنة بما يجب أن تكون عليه، فإننا نعتبر نصف أيقاظ، إننا نستخدم جزءً صغيراً من طاقاتنا الجسمية والذهنية وبمعنى آخر فإن الفرد من البشر يعيش داخل إطاره الضيق مع انه يمتلك قدرات واسعة ولكنه فشل في استخدامها عادة" - القاعدة السادسة
[ إمتدح أدنى تقدم وأقل إجادة وكن مخلصاً في تقديرك وسخياً في ثنائك ]


امنح الشخص اسماً محبباً
- يقول صموئيل فوكلين "انه في وسع اي إنسان ان ينقاد بك بيسر إذا احترمت فيه شيئا من مقدراته، فإذا أردت أن يتفوق شخص في مجال معين، تحدث معه على ان هذه الصفة من أبرز صفاته" ولقد قال شكسبير "تظاهر بالفضيلة إذا لم تكن فيك" وربما كان من الافضل ان تظهر بوضوح وعلانية للطرف الآخر بأن لديه الفضيلة التي تريد ان تكون فيه، اعطه المكانة المرموقة ليتصرف وفقاً لها، وسوف يبذل مجهوداً جباراً حتى لايخيب ظنه فيك. - واعلم أن كل شخص غني أو فقير، لص أو شريف تقريباً يتصرف وفقاً لما تهبه من سمات. - لتغير الناس طبق القاعدة السابعة [ امنح الشخص مكانة مرموقة ليتصرف وفقاُ لها ]


اجعل الخطأ يبدو سهل التصحيح
قل لأي طفل أو زوج أو موظف أنه غبي أو أحمق بالنسبة لأي شيء وأنه معدوم المواهب وأنه يفسد كل شيء يقوم به... إن فعلت هذا فقد دمرت لديه كل حافز للتقدم ولكن بدلاً من ذلك استخدم الطريقة العكسية، كن سخياً في تشجيعك واجعل الشيء الذي يفعله يبدو سهلاً وانفث في روحه أن لديه حساسية خاصة ومقدرة متميزة، وأنه بالتدريب سوف تكبر موهبته إذا تعهدها بالرعاية وأنه سيتفوق. القاعدة الذهبية إذا تقول
[ شجّع واجعل الخطأ الذي تريد تصحيحه يبدو سهل التصحيح واجعل العمل الذي تريد أن تنجزه يبدو سهلاً ].


كيف تحبب العمل إلى الشخص الآخر
حبب إقتراحك إلى الشخص الآخر وذلك بجعله يشعر بالسعادة تجاه العمل الذي تريد منه تنفيذه. هل تعرف الطريقة المعجزة التي تحول بها أعدائك إلى أصدقاء... أطلب منهم أن يسدوا لك معروفاً.



تحذير<<كلام من المصدر اللي نقلت منه الكلام!!موب كلامي انا
يقول مؤلف الكتاب ديل كارنيجي : أنا اعرف بخبرتي أن قراء هذه الفصول سيحاولون استخدام هذه الأساليب بشكل آلي، سيحاولون تضخيم إحساس الشخص الاخر بذاته، ليس عن طريق التقدير الصادق، وإنما عن طريق المداهنة... ولن يفلح هذا الأسلوب. تذكر أننا جميعاً نتشوق للتقدير والإعتراف وأننا سنفعل أي شيء للحصول عليه، إلا أن أحداً لايريد المداهنة والتملق، وأكرر أن المبادئ المذكورة في هذا الكتاب ستفلح عندما تخرج من القلب لأنني لا أدعو إلى ممارسة مجموعة من الخدع إنني أتحدث عن طريقة جديدة للحياة الهانئة.

[ماريسا]

عندي مهارة كسب أي إنسان
و الحمدلله
بس كنسلت الكل مابغي صداقات بصراحة وخصوصاً هالزمن: مضيعة للوقت + هموم و مشاكل + حسد
و محد فاهمك و يحب مصادقتك الا لمصالح للأسف

يسلموو ع الطرح الجميل

[ام السعف]

نصائح جميلة لمن لديه نفس طيبة لتقبل الأصدقاء

فمثل هذه النصائح لابد ان تكون نابعة من القلب ، وليس تصنعا او تطبيقا حرفيا لها،،

لأن في اقرب اختبار قد ينهار كل شيء لمجرد ان النفس لم تتشرب هذه النصائح
وانما اكتفى صاحبها بتطبيقها بشكل حرفي كي يكسب الأصدقاء ،،

ليس من المهم ان تكسب قدر أكبر من الأصدقاء على كثر ما هو مهم
ان تكسب الناس السعادة عند رؤيتك ،،

[عيون Qatar]

تسلم على هالموضـــــــــــــــــــوع

[عابر سبيل]

عندي مهارة كسب أي إنسان
و الحمدلله
بس كنسلت الكل مابغي صداقات بصراحة وخصوصاً هالزمن: مضيعة للوقت + هموم و مشاكل + حسد
و محد فاهمك و يحب مصادقتك الا لمصالح للأسف

يسلموو ع الطرح الجميل



شكرا عالمرور و الاضافة...

بس..هذي..اشوفه..
نوع من احباط شديد
من الاخرين...و خاصة
(المصلحجيين!!)

بس..هل الكل...يستحق عدم اللامبالة
او السفاهة...

و ما بالج.. لو الكل..ايطنش للكل..
يعني..هم ايطنشون..مثل ما انتي..
من خلال هالكلام..تطنشين لمن كانوا اصدقاء!

فالخطأ..
هل هومن طرف واح..
ام ان به نسبة مشاركة
من الطرفين!!!

يعني..لو فيه رجل مرور هنا..
كان بحمل الشخصيتين..
اقصد السيارتين:omg:...
الخطأ و الاهمال اللي..
تسبب في هالدعمة او الصدمة!

و بيقول..مافيه تقرير حق شركة التامين!

كل(ن) ايصلح سيارته بروحه..

و في الاخير..حتى راعي الكراج..
بيكون زعلان
و ما يبي ايصلح حق احد سيارته..
حتى لو كان هالأحد.. ممن كان ( احد اصدقائه)!

مشلكة...مالها حل!!

*
*
،،
بس..يا سيدة/ دانتيل وردي..
لو تكرمتي..و اشوي..تعبتي في اعادة القراءة..
كان بتشوفين..انه عشان الناس..تفهمنا...

لازم..ان احنا..نحاول..و نجتهد لكي..نفهمها!

و الدنيا..اخذ و عطا..
حتى في الفهم!

[عابر سبيل]

نصائح جميلة لمن لديه نفس طيبة لتقبل الأصدقاء

فمثل هذه النصائح لابد ان تكون نابعة من القلب ، وليس تصنعا او تطبيقا حرفيا لها،،

لأن في اقرب اختبار قد ينهار كل شيء لمجرد ان النفس لم تتشرب هذه النصائح
وانما اكتفى صاحبها بتطبيقها بشكل حرفي كي يكسب الأصدقاء ،،

ليس من المهم ان تكسب قدر أكبر من الأصدقاء على كثر ما هو مهم
ان تكسب الناس السعادة عند رؤيتك ،،


موب شرط يا ام السعف ان احنا نكسب عدد لا نهئي
من الاصدقاء..بس فيه ناس..ما عندهم حتى عدد
اصابع اليد من الاصدقاء..
و فيه ناس..حتى اخوانهم او اللي حوالينهم
ما بينهم و بين بعض..جو صداقة حقيقي
او صادق...

كل اللي بينهم..علاقة اسرية..او زمالة دراسية
او رفجة عمل...او جيرة في الفريج!

و هذي..ما تصمد..عند الحاجة لوقفة (الرفيج)!

الاخوان..يحتاجون يتصادقون مع بعض..
و الازواج..بععد يحتاجون جدا..ليكونون
اصدقاء حقيقين لبعض..

و يمكن..بعض الاباء..يحتاجون شوية صداقة
مع بعض الابناء!

و حتى المدراء..يحتاجون شوية (صلصة)
من الصداقة..عشان تمشي امور الادارة!

و و و...
فالمسالة..موب في تجميع جيوش من الناس
عشان نملي ابهم ذاكرة جوالاتنا بارقام هواتفهم
و التراسل بالمسجات في الاعياد
او للعزاء..

هذي..فايدتها..بس حق كيوتل او فودافون!

احنا..نتكلم..عن الشي..اللي يفيد الطرفين!
اي طرفين!

[عابر سبيل]

تسلم على هالموضـــــــــــــــــــوع


الله ايسلمك يا عيون الوكرة!

اتمنى..الاستفادة...
ولو شفت المسالة ههنا طويلة او متعبة..

فالكتاب..لو احببت متوافر و مترجم
في المكتبات..و من ارخص الكتب..
رغم انه من انفسها!!

[متابع عن قرب]

خير الكلام ماقل ودل

عن تجربه


( حسن الاستماع )

يعني اسمع من الاصدقاء وابد الاهتمام تجاه مايقولونه حتى ولو كان تافها




( تذكر محاسنهم وتذكيرهم بها )








تنسى اسائتهم وان سألوك تظاهر بالتناسي








واخيرا

ازهد بما في ايديهم ولا تطلب منهم


واختم بأهم قاعدة على الاطلاق

عن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، دلّني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبّني الناس ، فقال : ( ازهد في الدنيا يحبّك الله ، وازهد فيما عند الناس يحبّك الناس )




عابر سبيل


هذا ما عصرته من تجاربي ولله الحمد على النجاح والتوفيق



لك كل الشكر على مواضيعك المتميزة

[طبـ الود ـعي]

يعطيك العااافية اخوي عاابر سبيل على الطررح الراقي والى الاماااام دايماااا

[عابر سبيل]

خير الكلام ماقل ودل

عن تجربه


( حسن الاستماع )

يعني اسمع من الاصدقاء وابد الاهتمام تجاه مايقولونه حتى ولو كان تافها




( تذكر محاسنهم وتذكيرهم بها )








تنسى اسائتهم وان سألوك تظاهر بالتناسي








واخيرا

ازهد بما في ايديهم ولا تطلب منهم


واختم بأهم قاعدة على الاطلاق

عن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، دلّني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبّني الناس ، فقال : ( ازهد في الدنيا يحبّك الله ، وازهد فيما عند الناس يحبّك الناس )




عابر سبيل


هذا ما عصرته من تجاربي ولله الحمد على النجاح والتوفيق



لك كل الشكر على مواضيعك المتميزة


قلتها من قبل و باقولها..
من يقدر على مثل تعليقاتك الدقيقة
و اصاباتك الصحيحة..
يا متابع عن قرب..

ما شاء الله...
اعتقد لو المترجم و لا حتى مؤلف الكتاب اللي جاء
بالأعلى...حب يعيد كتابة بعض القواعد (الكثيرة اعلاه)
لكان اقتبس هالكلام الطيب...
او اضاف قاعدة
" تنسى اسائتهم وان سألوك تظاهر بالتناسي"!

و لو عندك المزيد يا متابع..هاته
و لا تبخل به..
الخير..ابدا لا "تخشه"..
و لا تحتقرنّ ..من المعروف شيئا!!!

أصحيح!

فلو تتأمل...القواعد في هالمجال
تجده هي نفسها...
لكن يختلف اسلوب طرحها او عرضها!

فالابتسام في وجه الاخرين...قاعدة قالها لنا النبي
-صلى الله عليه و سلم- منذ اكثر من 14 قرن..
و حثنا عليها..و وعد فاعلها بالاجر!

و الكتاب او الكاتب اعلاه....
قد ضمنها..من بين
قواعده ...لكسب الصداقة!
**

اخوي الكريم..و اي مهتم...

ما اختلف معاك في اهمية مسألة الاختصار..
لذلك..انا بدأت بالقواعد مسرودة
في اول المشاركات اعلاه..

لكني..اقدّر..ان قد يكون البعض
بيفيده قراءة شيء من الشرح او التعليق
اللي اتيت به لاحقا..بعد كل قاعدة!


والحقيقة..اللي تشوفه اعلاه..
هو اصلا اختصار كبير للكتاب الذي
به الكثير و المزيد..

و اتمنى من اللي عنده وقت و نَفَس..
انه يقرأ شيئا من ثنايا الشرح اللي أتى
بعد كل قاعدة اعلاه!


فأكثر الفوائد...
المعينة على فهمها و التشجع
على تطبيقها...
سيجدها المرء..في التفصيل الرائع
اللي ابدعه هذا المؤلف...
لكن..ربما جو المنتديات..
يظهر مثل هالمواضيع
او الطرح..و كأن به ..زيادة او اطالة!


و التوفيق و السداد..دائما
مطلبه من المولى!

فدوما..يا متابع عن قرب..حياك الله!

[عابر سبيل]

يعطيك العااافية اخوي عاابر سبيل على الطررح الراقي والى الاماااام دايماااا


الله ايعافيك و يبقيك يا بو الطبع الودود!

و نسير..للامام..و نرقى..باخلاقنا و طرحنا..معا..

شكرا على ردك و دعمك الراقي..

اتمنى لك كل الفائدة!

[متابع عن قرب]

اخي عابر


المفكر ديل كارنيجي من الاشخاص القله الذين كتبوا في العلاقات بنجاح وفي الادارة وتنمية الذات

واخص تنمية الذات


لم اقرأ له الا كتاب واحد وهو تعلم فن الخطابه


وقد اجاد والله فيما كتب


وعندما قرأت ترجمته لما افاجأ انه شخص نادر

مطور للذات ومحفز للقيم في داخل الانسان بعباراته وافكاره

وددنا انه مات على الاسلام

ولكن من نعمة الله علينا ان كتبه مجردة ونستطيع الاستفادة منها


قال صلى الله عليه وسلم
فالحكمة ضاله المؤمن اينما وجدها فهو اولى بها




اشكرك على الاطراء يا اخي عابر

وما انا الا تلميذ امام هذه القامة الشامخة

[بنت سيف]

عابر سبيل .. أخي الكريم

الصداقة .. ليس قواعد .. ولا تخطيط ..

الصداقة لا تتكون بخطة هندسية في المجاملة اللامحدودة كما جاء في الكتاب المذكور ..

ما يتكلم عنه الكاتب .. هو كيف تخدم مصلحتك الشخصية .. عن طريق هذه الأفكار ..

أين المصداقية .. عندما أجامل شخص بابتسامة لا أعنيها؟؟!!
وهل الابتسامة وسيلة لكسب الصداقة .. هذا مثال ..

مع احترامي الشديد .. لك .. ولرغبتك في أن يكون للإنسان .. أصدقاء أكثر .. إلا أنني أجد أن مثل هذا الكتاب .. لا يفيد بشيء .. بل يعلم النفاق والزيف ..

الصداقة .. بناء ..ونتاج سنين من العمر .. ومراحل منه ..
الصديق هو يشاركني في الحلوة والمرة ..
افرح معه ويفرح معي .. وأحزن معه ويحزن معي .. واختلف معه ويختلف معي .. واغضب منه ويغضبني .. اضحك معه ويضحك معي ..
وهو من يشترك معي في مواقف وحوادث كثيرة في حياتي .. وأنا كذلك في حياته ..
الصديق .. هو من يكون متواجدا معي .. حتى لو غبت عنه فترات زمنية طويلة ..

أما ما ذكره .. الكاتب في كتابه .. في رأيي .. هو نوع من النفاق والمجاملة .. وخاصة في كثير من البنود التي تستهين في عقل هذا الشخص الذي أرغب أن يكون صديقي ..

قد تقول أن رأيي متطرف .. ولكنني أرى للأسف ما ورد في الكتاب .. هو تخطيط واستغلال لمصلحة شخصية .. والصداقة الحقيقية .. لا يمكن أن تأتي بهذا الشكل ..

اتفق في أننا نحتاج لتحسين طرق تعاملنا مع الآخرين .. ولكن ليس لدرجة أنني نزيف شخصياتنا فنجامل وننافق بطريقة تتنافي مع ما في دواخلنا ..

عابر سبيل .. أخي الفاضل .. أرجو أن لا تستاء من مشاركتي .. فقناعتي بأن الصداقة أمر مكتسب مع الأيام والسنين والمواقف والخبرات .. وليست وصفة سحرية نأخذها من كتاب ما ..
فكم من صداقة .. جاءت بسبب اختلاف في الرأي .. لا اتفاق معه ..
لأن احترام عقل الآخر .. هو سيد الموقف .. لا مجاملته ..

مع خالص اعتذاري إن كنت قد أفسدت لك فكرة الصداقة ..
ومع جزيل تحياتي .. لصدرك الرحب .. الذي سيتقبل نقدي الصريح


بنت سيف

[عابر سبيل]

التحية مجددا لك يا متابع عن قرب..
و الحمد لله ..انك بردك..سبقت العاصفة
(اللي ابدا ما تزعجني)
من اختنا/ بنت سيف!

فالمتابع..يرى ان اخر مشاركتين
فيهما ..
احد..يشيد بالكاتب...و افكاره
و الشخص الاخر..على النقيض!


فخلونا ..نسترسل..بين الاثنين
و نرى ان كان به مجال للتوفيق!


و تعمقا...في كلامك يا/ بنت سيف..
لكن..
بداية نرحب بالعودة بعد غياب
عن المنتدى.. ملحوظ..

فانا..بداية يفرحني..ان اجد ردا..من شخص
اجده قد صرف من وقته الكثير
ليقرأ و بتعمق و فكر ..فيما ورد في الموضوع!

و ان كان اختلف..مع ما طُرح..فهذا الشيء ما فيه ضير
و لا ازعاج..خاصة ان جاءت المعارضة..
موضوعية..و بعيدا عن اي "شخصنة"!

سيدتي الكريمة!
ان تعمقك..في الكلام و تلمحك الى مبدأ خطير جدا
و هو المجاملة المبالغ فيها او التزلف و التملق...

فانا اتمنى..انك..دققت في اخر تحذير..
من الاختصار اللي
انا اتيت به و كان نصه كالتالي:

"
تحذير
يقول مؤلف الكتاب ديل كارنيجي :

أنا اعرف بخبرتي أن قراء هذه الفصول سيحاولون
استخدام هذه الأساليب بشكل آلي،
سيحاولون تضخيم إحساس الشخص الاخر بذاته،
ليس عن طريق التقدير الصادق، وإنما عن طريق المداهنة...
ولن يفلح هذا الأسلوب.

تذكر أننا جميعاً نتشوق للتقدير والإعتراف
وأننا سنفعل أي شيء للحصول عليه،

إلا أن أحداً لايريد المداهنة والتملق،
وأكرر أن المبادئ المذكورة في هذا الكتاب
ستفلح عندما تخرج من القلب

لأنني لا أدعو إلى ممارسة مجموعة من الخدع
إنني أتحدث عن طريقة جديدة للحياة الهانئة.

"

و ان كنت اظن ..ان مثلك من الصعب ان يفوته قراءة
مثل هذه الملاحظة..

فاني..اكررها..نزعا لاي شك
بانها قد تكون فاتتك!

ان القاعدة التطبيقية..
التي تتحدثن عنها يا بنت سيف..

في السر او الرابط الحقيقي
لعلاقة صداقة..جذرية..

و هي الصدق في الصداقة..
و الاستمرارية...و التعايش الحقيقي
بين الصديقين...

و لو تشوفين ردي على اختك/ام السعف...

فانا قلت..ان الصداقة...كما اشوفها..
ليست فقط بين اي فردين ربما لا تربطهما
علاقات اخرى..اسرية/ عائلية!

انا..اشوف ان الصداقة..بمعناها الحقيقي
مطلوبة..حتى بين اقرب العلاقات البشرية
و اكثرها التصاقا و اطلاعا ...
العلاقة بين الزوجين..و بين الاخوين
و الاختين و ابناء العمومة..و حتى الشريكين
في اي شيء..تجاري..او حتى عمل خيري!

و مثلها في اي علاقات اسرية
او قبليه اوسع او ابعد..

فاعيد و اكرر...

ان ما فهمتيه يا سيدتي الكريمة...
لربما كان سببه...اننا ههنا..اتينا فقط بمختصر
للكتاب و ما حواه...
و لربما ايضا..ان الترجمة لعبت دورا في عدم
ايضاح الصورة التي عناها الكاتب!

و انا استدرك..ان مثلك..ذو سعة و اطلاع..لربما قد
بنا رأيه..من واقع قرائته للكتاب بنفسه!

فان كان رأيك يا سيدتي الفاضة..من واقع قرائك
الخاصة..فلن املك مزيدا من التعقيب او محاولة
تصحيح...ما بدا لي..انه يحاج للتوضح!

اما..ان كان كلامك الفاضل..و معارضتك..الشرسة
(للكاتب قطعا و ليس لي!!)

فقط...من خلال الطرح اعلاه...
فانني..اعتذر.. لك..و للكاتب..
عن اختلافك الحاد مع طرحه..بسبب
ما قمت انا بالتقصير في طرحه!..

و اتمنى..ان تجدين الفرصة لاعادة قراءة بعض
ما جاء في الثنايا..
و النصح..بامتلاك الكتب الثلاثة للكاتب..
و هي..

1) فن الخطابة..الذي ذكره أعلاه اخونا/ متابع عن قرب
2) كيف تكسب الاصدقاء و تؤثر في الناس
3) دع القلق و ابدا الحياة!



فهي كتب..بمجموعها رائعة و بديعة
و تكمل بعضها البعض..بشيء
يصعب وصفه لمن لم يقم بالاطلاع عليها
كلها..بشيء من تأني و تؤده!

و للعلم..سيدتي الكريمة / بنت سيف...

فان الشيخ/عايض القرني (حفظه الله)
قد قام بتعريب او "أسلمة" كتاب ديل كارنيجي
المسمى.."دع القلق و ابدأ الحياة"

و ذلك..من خلال كتابه الشهييير
( لا تحزن)

و هو شخصيا..يقر و اقر ذلك في مقدمة كتابه..

و من قرأ الكتابين
فسيتلمح الاقتباسات الكثيييرة و العديدة
في كتاب لا تحزن..من الكتاب الاصلي للكاتب
ديل كارنيجي..(دع القلق و ابدا الحياة)!

في انتظار..رد.. ع الاقل
يبين..ان كان هذا الرد..فيه ما يفي
لجعلك..تقبلين الرجاء...
في اعادة النظر..ان كان بالمسألة
شيء من عدم استيفاء..لفكر الكاتب
و فكرة الموضوع..
بسبب..من القصور..
فيما تقدم من طرحي!

[بنت سيف]

الفاضل .. عابر سبيل

لم يفتني .. ما أشرت إليه من تحذير الكاتب ..

وباختصار .. أسلوب (فن الكتابة) على نهج (فن الخطابة) .. هو أن التحذير الذي وضعه الكاتب .. إنما هو (برزنا الدوا قبل الفلعة) .. في رأيي .. لمنع أي رد مناهض له .. وهي طريقة مستخدمة من كثير من الكتاب لمنع التقد ..

أخي الفاضل .. عابر سبيل .. هل أنت مقتنع .. بجد .. أن هذه هي الطريقة لكسب الأصدقاء؟
وهل .. أنت اكتسبت أو تحاول اكتساب أصدقاء بهذه الطريقة؟
وهل تقبل .. أن يتودد لك أي شخص لكسب صداقتك بهذا المنطق؟

الصداقة شيء ثمين جداً .. وهي أمر مكتسب ..

نعم كلنا لدينا اصدقاء .. ودرجات صداقتنا لهم متفاوته ..
فكيف تفسر ذلك .. أليس بناءً على علاقتك بهم .. لو كان لديك مائة صديق ستجد أن علاقتك مع كل صديق مختلفة عن الآخر .. وذلك بسبب الشخصيات المختلفة ..
ونعم كلنا لدينا معارف .. وهم ليسوا بمرتبة الأصدقاء .. والتعامل معهم يختلف أيضاً ..

قناعتي أن الصداقة أمر مكتسب .. ولكن ليس عن طريق الكتب ..
فالصداقة ليست مهارة كالكتابة أو القراءة ومطلوب تعلمها ..
الصداقة -كما ذكرت سلفا - بناء .. تدخل فيه كل العوامل سلبية وإيجابية .. وليست خطة تحتاج إلى تنفيذ ..

صدقني .. لو أحسست أن شخص يرغب في صداقتي له .. بهذا التخطيط .. لن استطيع .. لأن في ذلك تنعدم التلقائية .. والمصداقية ..

فمازلت على رأيي .. الصداقة ليست وصفة قابلة للتطبيق ..

وأتمنى .. أن لا تكون الكتب التي توجه لمجتمعات .. تنعدم فيها الانتماءات الدينية والأسرية .. دليل يقيني في مجتمعاتنا ..
فهذه كتب موجودة لسببين .. الكسب المادي الكبير من خلال استغلال رغبات من يعيشون في عزلة عن الآخرين .. ولتنفيذ مصالح شخصية ..

قد ترى .. مرة أخرى .. أن رأيي شرس ومتطرف ..
ولكن قد يكون أقرب للواقع .. من طبخة ديل كارينجي اللذيذة لطبق الصداقة العصرية البراجماتية..

تحياتي

بنت سيف

[ام السعف]

اتفق معاك يا عابر سبيل في ردك على مشاركتي ،،

بينما ردي كان على المحتوى و العنوان في آن واحد ،،

الصداقة تقارب تفاهم راحة نفسية ،، تأتي مع مرور الزمن ،،

فمن يصعب عليه تكوين الصداقات قد يظن انه ينقصه ما ذكر في موضوعك
فيسارع الى تطبيق كل ما هو موجود لكسب الصداقة مع اي شخص كان
او اشخاص يتمنى الحصول على صداقتهم ،،

جميل ان نتعلم فن التواصل مع الآخرين ،، فمع هذه النقاط المذكورة
يجب ان نتعامل بها مع الجميع سواء مع الاصدقاء او غير الأصدقاء ،
حتى الأعداء او الذين نختلف معهم كثيرا من الجميل ان نتعامل معهم بكل
النقاط المذكورة عند الاستماع لهم او الاستماع لنا ،،

فهل عندما نطبق مثل هذه النقاط المذكورة سوف ينقلب العدو صديقا ؟

طبعا لا
المهم ان العدو هذا اكسبته السعادة عند رؤيتي ،،

فتخيل وقع مثل هذه الأمور على جميع الناس ؟

وفي تعقيب على رد بنت السيف اقول يا عابر سبيل

في كل الحالات الهدف الداخلي هو الأساس و النية هي الأساس
لا ضير ان ابتسم في وجهك مثلا لأنني اود كسب صداقتك وان كنت داخليا
لا أملك مقومات نفسية لطرح هذه الإبتسامة ،،

وليس من المعقول ان ابتسم في وجه شخص لا اطيقه لكسب صداقته
فهنا تظهر المصلحة و التملق و الكذب و الخداع ،، النية من الأساس
هي التي تحتم علي اظهار ما يمكنني اظهاره و تطبيق ما يمكنني تطبيقه ،،

[al-dealer]

بالتوفيق انشاء الله

[عابر سبيل]

الفاضل .. عابر سبيل

لم يفتني .. ما أشرت إليه من تحذير الكاتب ..

وباختصار .. أسلوب (فن الكتابة) على نهج (فن الخطابة) .. هو أن التحذير الذي وضعه الكاتب .. إنما هو (برزنا الدوا قبل الفلعة) .. في رأيي .. لمنع أي رد مناهض له .. وهي طريقة مستخدمة من كثير من الكتاب لمنع التقد ..

أخي الفاضل .. عابر سبيل .. هل أنت مقتنع .. بجد .. أن هذه هي الطريقة لكسب الأصدقاء؟
وهل .. أنت اكتسبت أو تحاول اكتساب أصدقاء بهذه الطريقة؟
وهل تقبل .. أن يتودد لك أي شخص لكسب صداقتك بهذا المنطق؟

الصداقة شيء ثمين جداً .. وهي أمر مكتسب ..

نعم كلنا لدينا اصدقاء .. ودرجات صداقتنا لهم متفاوته ..
فكيف تفسر ذلك .. أليس بناءً على علاقتك بهم .. لو كان لديك مائة صديق ستجد أن علاقتك مع كل صديق مختلفة عن الآخر .. وذلك بسبب الشخصيات المختلفة ..
ونعم كلنا لدينا معارف .. وهم ليسوا بمرتبة الأصدقاء .. والتعامل معهم يختلف أيضاً ..

قناعتي أن الصداقة أمر مكتسب .. ولكن ليس عن طريق الكتب ..
فالصداقة ليست مهارة كالكتابة أو القراءة ومطلوب تعلمها ..
الصداقة -كما ذكرت سلفا - بناء .. تدخل فيه كل العوامل سلبية وإيجابية .. وليست خطة تحتاج إلى تنفيذ ..

صدقني .. لو أحسست أن شخص يرغب في صداقتي له .. بهذا التخطيط .. لن استطيع .. لأن في ذلك تنعدم التلقائية .. والمصداقية ..

فمازلت على رأيي .. الصداقة ليست وصفة قابلة للتطبيق ..

وأتمنى .. أن لا تكون الكتب التي توجه لمجتمعات .. تنعدم فيها الانتماءات الدينية والأسرية .. دليل يقيني في مجتمعاتنا ..
فهذه كتب موجودة لسببين .. الكسب المادي الكبير من خلال استغلال رغبات من يعيشون في عزلة عن الآخرين .. ولتنفيذ مصالح شخصية ..

قد ترى .. مرة أخرى .. أن رأيي شرس ومتطرف ..
ولكن قد يكون أقرب للواقع .. من طبخة ديل كارينجي اللذيذة لطبق الصداقة العصرية البراجماتية..

تحياتي

بنت سيف



وجهة نظر..حتما اني احترمها...
لكني..سابقى اختلف مع شدة حدتها...

ببساطة...انتي في ردودك..الاول و الثاني..
قررتي و ثنيتي على ان منهجك
مبني على ان
" الصداقة امر مكتسب"!!!

و هذا ..ارى ان فيه تناقض مع مبدا اعتراضك
على الكاتب او الموضوع !!

ففي الناحية التي تعترضين على من
يتعلم اساليب " اكتساب" اصدقاء..
او المحافظة عليهم...
او..باقل تقدير..
عدم اكتساب المزيد من " الاعداء"
و الخصوم...

فانتي..بنفسك..تقرين و تكررين..بأن
" الصداقة امر مكتسب"!!

و هذا..يحجعلني..لا افهم..حقيقة
بيت القصيد ..او مصدر الاعتراض!!

ذلك..انك لم تقولي لنا ..كيف "تكتسب الصداقة"
بغير..عطاء و حسن تعامل و لطافة او تبسم
او تفهم للمشاعر و ابداء تعاطف حقيقي و و و!!
و هذا...ما ارى ان الكتاب يرشدنا اليه...
تعلم الاساليب التي تفي لهذا الغرض!!
(حُسن التعاااامل)

ان المسألة..
ليست كما تتصورين او تصورين...
بأنهالتخطيط لصيد " صديق"
للاكتساب منه او الاستنفاع من العلاقة معه..

هذا على الاقل..من ناحيتي..لما طرحت الموضوع!

اما..عن الكاتب..و مقاصده و مآربه..
تجارية كانت او غيرها...
فهذا..
امر لا ..و لم اكثر به!

انا..اشوف..ان العلم..و تعلم ما ينفع المرء..
و من اي مصدر..ما دام ما به خلل او تعارض ديني..

فهو امر لا ضير به و لا ضرر منه..
بل انه امر من الرجاحة والعقل!

كثيرا..ما مر علي..
من يشكك في هوية
الكاتب او الكتب..
تبريرا لرفضه لها...
كقول:
هو غير مسلم..
يهودي..اوحتى صهيوني..
هذا له ميول مذهبية اوطائفية..

و هذا فيه و ذاك ما فيه..

حتى...لما كنا في جامعات اجنبية..
اول ما صعقني من كلام..
ان الشباب كانوا يعلقون
تعثرهم في بعض المواد..
بان السبب هو:

" الدكتور ما يحب العرب"
"الدكتور عنصري ضد الاجانب"

اصلا الدكتور " يهودي"...
هالدكتور..معقد و لا فيه و فيه و فيه!

و هلم جرا من هذا الكلام!!

و بالنسبة لي...

التجربة..خير برهان!
و قد تمكنت - بفضل الله-
ع الاقل في مناسبتين و في جامعتين
مختلفتين..من تحقيق اعلى الدرجات..
مع اتعس الدكاترة
"سمعةً" عند الطلاب!

فقط..لاني..قمت بالتجربة بنفسي!!


قرأت..بل و استفدت..
من عدد من الكتب و الكتاب
الذين سبقتهم هالات " تخويف"
و " تشويش"...
حتى ان كان احدهم
" ابن خلدون"
الذي هو بالاصل فقيها مالكيا جهبذا..
و مع ذلك..نعته بعض "من يجهله"
و اكتفى بسماع من ينعته...
بصفات زاجرة طاردة عن " اروع"
ابداعاته الانسانية الخالدة!

فكان في الاخير..الواقع يقول..
المحروم..من حرم نفسه من
قراءة " المقدمة"!!

مبدئي يا سيدتي الكريمة...
ان شئتي ان تعرفيه...

اني لا اسعى لكسب محبة
اصدقائي او اكثر اقربائي

فهذا هو الامر الذي ليس للمرء
يد فيه!

لكني..كمنهج..دائما اسعى و بكل ما اوتيت
به من علم و قدرة..ان لا اكسب عداوة أحد!

مخافة رب العباد...
و من باب الراحة الذاتية
لي..و لغيري

فكسب العداوة...لو تأمل المتأمل..
و التنافر بين الناس..
هو
" أمر مكتسب"
بسبب سلوك الناس و تصرفاتهم
حيال بعضهم البعض...
حتى لو بدوا ظاهريا انهم
" اصدقاء"!!

و هذا الامر لا يحتاج
لسرد او أدلة!
اكانت..بسبب التعالي و التكبرا و اعراضا..
او التوجيه و الزجر و التأمر!
او جرح مشاعر او الصلف و الجمود..
ام حتى.." تزلفا و تملقا" او " تمثيلا"!

شخصيا....
لم اطرح هذا الكتاب..
لاني قرأته بالامس
او سمعت عنه من صديق..

لو تاملتي جيدا...
في احدى مقدماتي للموضوع..

الكتاب..معي منذ ما يفوق ال 10 سنوات!!

و انا...جربت كثيرا من القواعد التي فيه....

و الحمد لله...و جدت لها اثرا طيبا..
في تحقيق ما اصبوا اليه...

" قلة
العداوات
و الاعداء
و الخصومات"

حتى..في المحاكم..
كان لها دور في تليين
قلوب بعض "قساة" الخصوم..
او جامدي المشاعر و التعابير.. من القضاة!!!

و الكتاب..و الكاتب...قد نال من القبول
على مستوى العالم...
يا سيدتي..ما لم اشأ عرضه حتى لا يكون
كلامي..تجاريا او تسويقا دعائيا!

و من بغى التأكد..
فليبحث عن ذلك في الانترنت
او المكتبات!

****

اخيرا...
الشكر لك..
على هذا الاسترسال و التعمق في القراءة..
و اشراكنا في رايك و وجهة نظرك..
و تخصيص الموضوع كل هذا الجهد!


اكرر...

" جربيها مرة"...
ليس شرطا كلها..و لكن يكفي احداها!
بصدق..و من غير تصنع و لا تكلف!

ثم احكمي عليها...عن تجربة!

[هتـان قطر]

لي عودة ان شاءالله بعد قراءة الموضوع بتمعن

تسلم عابر سبيل على ارتقائك بالمنتدى من خلال

ما تطرح من مواضيع رائعة تجذب اعضاء المنتدى ومرتاديه

[عابر سبيل]

اتفق معاك يا عابر سبيل في ردك على مشاركتي ،،

بينما ردي كان على المحتوى و العنوان في آن واحد ،،

الصداقة تقارب تفاهم راحة نفسية ،، تأتي مع مرور الزمن ،،

فمن يصعب عليه تكوين الصداقات قد يظن انه ينقصه ما ذكر في موضوعك
فيسارع الى تطبيق كل ما هو موجود لكسب الصداقة مع اي شخص كان
او اشخاص يتمنى الحصول على صداقتهم ،،

جميل ان نتعلم فن التواصل مع الآخرين ،، فمع هذه النقاط المذكورة
يجب ان نتعامل بها مع الجميع سواء مع الاصدقاء او غير الأصدقاء ،
حتى الأعداء او الذين نختلف معهم كثيرا من الجميل ان نتعامل معهم بكل
النقاط المذكورة عند الاستماع لهم او الاستماع لنا ،،

فهل عندما نطبق مثل هذه النقاط المذكورة سوف ينقلب العدو صديقا ؟

طبعا لا
المهم ان العدو هذا اكسبته السعادة عند رؤيتي ،،

فتخيل وقع مثل هذه الأمور على جميع الناس ؟

وفي تعقيب على رد بنت السيف اقول يا عابر سبيل

في كل الحالات الهدف الداخلي هو الأساس و النية هي الأساس
لا ضير ان ابتسم في وجهك مثلا لأنني اود كسب صداقتك وان كنت داخليا
لا أملك مقومات نفسية لطرح هذه الإبتسامة ،،

وليس من المعقول ان ابتسم في وجه شخص لا اطيقه لكسب صداقته
فهنا تظهر المصلحة و التملق و الكذب و الخداع ،، النية من الأساس
هي التي تحتم علي اظهار ما يمكنني اظهاره و تطبيق ما يمكنني تطبيقه ،،



احساس..يراودني..
بان هذا..و ما قبله..ما هو الا مقدمه...
ربمى...مما عهدناه في مداخلاتك و مشاركاتك
المميزة و المُترقبة ..من المتابعين الكثر
يا / ام السعف!

فانا..في انتظار المزيد...مع عودة اخرى
ان لم يكن هنالك..اي ممانعه!

لكني..اؤيدك تماما..في ان النية (الصالحة)
و الصادقة..هي أساس اصيل..
في نجاح المرء في تكوين علاقات..
او انجاز مهمات..صحيحة و طيبة!

لكن..لنحذر يا ام السعف..مما اثبتته التجارب
الكثيييرة والعديدة في حياة الناس..
و خاصة من يكون مثلك..على دراية و سعة اطلاع
وخبرات متوعة...

ان " حُسن النية..لا يبرر سوء العمل"!!

فلا تكفي..فقط..النية المجردة
لتشفع لبعض الناس..
ما تفسده الفاظهم او
اعمالهم او اهمالهم..
تجاه من يعيشون حولهم و معهم
او هم في صحبة...معهم!

و اكرر..هذه النية..او الاشياء المسلم بها..
هي المداخل و المكامن التي (تُفسد) ..للود كل قضية!
و لو كانت من غير نباهة..او عزيمة و نية!

كيف:

فالأَخَوَان..مثلا..قد يتعدى و يظلم ( سلوكيا) بعضهم على بعض..

و لو سألنا الظالم...المتعدي...
بعد ان نبين له..سوء عواقب فعله..
و عظيم جرحه في نفس أخيه المعتدى عليه..

لوجدتيه..كان بالاساس متكئا..على ان هذا اخي
اوتلك اختي..فلم اعتقد انه قد يحز في خاطرها
لأنها..تفهمني..و تعلم اني اخوها...و لا يمكن
اني اكون قاصد اذيتها...
و لكنه..بالفعل..قد آذاها...و بالنية
انه..ما اراد الا النفع ..او ربما الشقاوة اللطيفة معها!


لا يكفي التعويل..على النوايا و العلاقات الموجودة اصلا..

فكما ذكرت انفا..من اراد ان يتخذه الناس
صديقا لهم..عليه..ان يسعى هو...و يبادر
لكي..يكتسب صداقتهم !

***
اختم بالتعليق على هذا السؤال:

"
فهل عندما نطبق مثل هذه النقاط المذكورة سوف ينقلب العدو صديقا ؟
"

فاحيلك..الى قول المولى جل في علاه

"

(وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ



أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَـــكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ



حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا



إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )


فهل..فيما اتى اعلاه فيما طرح بالموضوع و الكتاب..
الا ارشادات و أدوات..
لكي ينتبه الانسان و ربما يكتسب المزيد
من العلم...عن الاليات التي تُعينه لكي
(يدفع باللتي هي أحسن)!

سواء..مع الصديق..
او حتى مع من بيننا و بينه..عداوة!

[عابر سبيل]

بالتوفيق انشاء الله



الله ايوفقك... و شكرا لك.


الفاضلة هتان قطر

خلاص..و نحن في الانتظار...
بالتوفيق..و اعانج الله على طول القراءة
المطلوبة في هذا الموضوع...و اسف مقدما لذلك..

اما..نهج دروب الخير...فنحن
نسير تبعا..لقائدتنا في ذلك...
و مرشدتنا اليه في ظلمة الليل...
يا نجمة اسهيل!
*
*
،،
في الانتظار..
بحول الله و قوته!

[الرويـس]

متااابع :p
فقط

[ام السعف]

على الله المشاراكت تكون ذات فائدة و تحسين لي قبل غيري في الكثير من
الأفكار المترسخة عند طرحها و الرد عليها من قبل اي عضو يا اخوي عابر ،،

نقطة النية اتفق فيها معاك ،، انها لا تعني ابدا تطبيق مبدأ الدبة اللي قتلت صاحبها
فهي من فرط حبها لصاحبها اهشمت راسه لأن حشرة كانت تقف عليه ،،

فمن هنا ،،لو اخطأنا و سببنا اي جرح سواء كان صغير او كبير لأي شخص
لابد ان نحارب نفوسنا و نصارعها حتى تعترف بحق الآخر في تقديم
الاعتذار له ومن ثم تطيب خاطره ولو بكلمة طيبة ،،
الإنسان ماهو الا كتلة من المشاعر كلمة طيبة اتنسيه الدنيا و ما فيها
وكلمة شينة اتهز له صور الآخرين في عيونه ،،،
لذلك اتفق معاك في كل ما ورد في ردك بخصوص النية السليمة ،،

وهناك يا اخوي عابر امور احنا ما نقدر نتوصل لها بشرح و تفاسير
مثل : شخص تجد الناس ينجذبون له و يحيطون به اناس يعدون نفوسهم
اصدقاء لهذا الشخص ،، في حين هو يعد نفسه مستمع جيد لهم و
محلل لبعض مشاعرهم ومقدم حلول ناجح لبعض مشاكلهم ،،
في مثل هذه الحالة ،، لا نجد صاحبنا هذا اعتبر كل من يحيطون به اصدقاء له
بينما هم يعتبرونه صديق ،، لأنه طبق الأسس التي جاء في الكتاب من غير ما يقرأ الكتاب ،،

فصاحب الكتاب ما اعتقد انه ألف الكتاب من مخه ،،
اعتقد و اجزم انه بعد خبرة في مجال العلاقات اللاجتماعية
وضع هذا الكتاب ما بين ايدينا حتى يعطينا الصورة المثالية لكيفية المحافظة
على المحيطين بنا و من ثم كسب اعداد اكبر من الأصدقاء ان كنا من هواة
جمع الأصدقاء ،،

بينما و بكل بساطة هناك من كسب الكثيرين من غير دراسة لهذه الخطوات
لأن ربنا اكسبه مع مرور الوقت الكثير من الخبرة في كيفية التواصل مع الآخرين ،،

لذلك بالنسبة لي ،، لا أجد مبررا لهجوم بنت السيف على الكتاب ،، وان كان كاتبه
يبحث عن المردود المادي من خلال نشر هذا الكتاب ،، فكم هو جميل ان نتعلم
كيفية الصلاة من كتاب ندفع ثمنه ،، او كيفية التواصل روحانيا مع الله سبحانه و تعالى
من خلال كتاب ندفع ثمنه فيكسب كاتبه ويكسب راعي المكتبة ونكسب نحن ايضا ،،

[عابر سبيل]

متااابع :p
فقط


خلاص...احرم نفسك اجل...
من شنو؟؟:omg:


من الخير اللي بتجنيه..
لو كتبت ما عندك..
و افدت..من بيقرا بعدك!

شفت..اشقد..
البخل..حتى في العلم..
شين!


ننتظر الجواب " العظيم"
يا سيد العارفين!

و خل عنك هالـ(فيس) لو لسان!!
يسبب للناس حساسية في الابهام!

[الرويـس]

خلاص...احرم نفسك اجل...
من شنو؟؟:omg:


من الخير اللي بتجنيه..
لو كتبت ما عندك..
و افدت..من بيقرا بعدك!

شفت..اشقد..
البخل..حتى في العلم..
شين!


ننتظر الجواب " العظيم"
يا سيد العارفين!

و خل عنك هالـ(فيس) لو لسان!!
يسبب للناس حساسية في الابهام!

للعلم فقط حتى لا نقع بنفس خطأ اختنا (ضوى)
الابتسامه (:p) هي عبارة عن ابتسامه وردية حاااالمه
تحمل انبل معنى من ضمن (الفيسات) في قائمة الابتسامات
ويعتبر ( اجمل) الابتسامات الموجودة اذا ما وضعنا نصب
اعيننا ان ( مابه قصور في باقي الفيسات ) <<< ماعلي زود :p

فلنردد ( نعم للابتسامه المصحوبة بطيب النفس والظن ) :p

اعتقد بهذا استنفذت ردي في استيظاح ابهامك ، ولنكن اصدقاء (مصداقا) لموضوعك
:p

بالمناسبة ، أعتقد ان مسألة حسن الظن يجب أن توضع على قائمة
أسباب ( تجمع من حولك ) ليكونو بقربك ومن ثم أصدقاء ومن ثم أخلااااء
:p

[بنت سيف]

عابر سبيل .. أخي الفاضل

الصداقة أمر مكتسب .. بالتأكيد

ولكن لا يكون الاكتساب عن طريق الزيف والنفاق وعدة بنود رصها لنا ديل كارنيجي

أسأل نفسك .. كيف اكتسبت أصدقاءك؟؟؟

أليست العشرة .. أليست الحلوة والمرة .. أليس التواجد معهم في أوقات كثيرة ..؟

فهل .. يا سيدي الفاضل .. طبقت .. ما يقوله "كارنيجي" .. حتى أصبح عندك أصدقاء ..
بمعنى قارن كيف تكونت صداقاتك مع أصدقاءك .. مع ما يقوله "كارنيجي" .. أكاد أجزم أن صداقاتك لم تتكون حسب بنوده ..

أتعلم لماذا ..؟

لأن الصداقة .. مكتسبة .. هي خبرة مكتسبة .. وحالة فردية في كل صداقة .. لا تسطرها الكتب والتعليمات ..

وأكرر ما قلته .. من قبل .. اتفق مع الكاتب في أننا نحتاج لتحسين طرق التعامل مع الغير ..
ولكن اختلف معه جذريا في أن الصداقة يمكن تعلمها من خلال الكتب ..

الصداقة خبرة شخصية فردية مكتسبة ..

وأرجو أن لا تتضايق من تواجدي مرة ثالثة في الموضوع

تحياتي

بنت سيف

[عابر سبيل]

على الله المشاراكت تكون ذات فائدة و تحسين لي قبل غيري في الكثير من
الأفكار المترسخة عند طرحها و الرد عليها من قبل اي عضو يا اخوي عابر ،،

نقطة النية اتفق فيها معاك ،، انها لا تعني ابدا تطبيق مبدأ الدبة اللي قتلت صاحبها
فهي من فرط حبها لصاحبها اهشمت راسه لأن حشرة كانت تقف عليه ،،

فمن هنا ،،لو اخطأنا و سببنا اي جرح سواء كان صغير او كبير لأي شخص
لابد ان نحارب نفوسنا و نصارعها حتى تعترف بحق الآخر في تقديم
الاعتذار له ومن ثم تطيب خاطره ولو بكلمة طيبة ،،
الإنسان ماهو الا كتلة من المشاعر كلمة طيبة اتنسيه الدنيا و ما فيها
وكلمة شينة اتهز له صور الآخرين في عيونه ،،،
لذلك اتفق معاك في كل ما ورد في ردك بخصوص النية السليمة ،،

وهناك يا اخوي عابر امور احنا ما نقدر نتوصل لها بشرح و تفاسير
مثل : شخص تجد الناس ينجذبون له و يحيطون به اناس يعدون نفوسهم
اصدقاء لهذا الشخص ،، في حين هو يعد نفسه مستمع جيد لهم و
محلل لبعض مشاعرهم ومقدم حلول ناجح لبعض مشاكلهم ،،
في مثل هذه الحالة ،، لا نجد صاحبنا هذا اعتبر كل من يحيطون به اصدقاء له
بينما هم يعتبرونه صديق ،، لأنه طبق الأسس التي جاء في الكتاب من غير ما يقرأ الكتاب ،،

فصاحب الكتاب ما اعتقد انه ألف الكتاب من مخه ،،
اعتقد و اجزم انه بعد خبرة في مجال العلاقات اللاجتماعية
وضع هذا الكتاب ما بين ايدينا حتى يعطينا الصورة المثالية لكيفية المحافظة
على المحيطين بنا و من ثم كسب اعداد اكبر من الأصدقاء ان كنا من هواة
جمع الأصدقاء ،،
بينما و بكل بساطة هناك من كسب الكثيرين من غير دراسة لهذه الخطوات
لأن ربنا اكسبه مع مرور الوقت الكثير من الخبرة في كيفية التواصل مع الآخرين ،،

لذلك بالنسبة لي ،، لا أجد مبررا لهجوم بنت السيف على الكتاب ،، وان كان كاتبه
يبحث عن المردود المادي من خلال نشر هذا الكتاب ،، فكم هو جميل ان نتعلم
كيفية الصلاة من كتاب ندفع ثمنه ،، او كيفية التواصل روحانيا مع الله سبحانه و تعالى
من خلال كتاب ندفع ثمنه فيكسب كاتبه ويكسب راعي المكتبة ونكسب نحن ايضا ،،


هلا و مرحبا من جديد بك يا ام السعف!

تماما مثل ما تفضلتي...و نبهتي عليه..و هو شيء فاتني..

فالكاتب..في كتابه(هذا و الاخرى التي ذكرتها من قبل)
نبه..بانه..في الحقيقة..ما أتى لنا بشيء مجهول او مخترع
من الفضاء او بمعادلات علمية/رياضية / كيميائية!

هو نفسه..يقر..بان الامور التي اتى بها
هي..في الغالب الاعم..قواعد (انسانية) معروفة
لدى الناس و الشعوب بمختلف خلفياتها
و تطورها الاجتماعي!

و لكن كاتبنا..قد برع في تجميعها
و صياغتها..بروعة و بلاغة
يصعب تكرارها!!

و المثال اللي جبتيه..من اقوى الادلة..
بالفعل.. فيه ناس ..قاعدة تعمل اعمال...
و لها سمات و تصرفات..حتى لو كان
(بالاستماع للشكاوي و الأنات و تلمس المشاعر
و مداواة الخي من الجراحات!!)

فتُحبِب الناس الاخرين ابها..
و الطرفين ( المحبوب و المحب) ربما لا او لم يعلموا
السر او السبب المحرك لجذب او انجذاب..البعض للبعض!

فمثل هذي الكتب ..
مفيدة..حتى لمن كان اصلا يملك كل او شيء
من هذه المهارات الاجتماعية ....و التي
تصب فيما يعرف هذه الايام بـ
(الذكاء العاطفي!!).

بحيث..انها تنبهه على مواطن قوته...
فيقوم بالحفاظ عليها..و تقويتها..
بدلا..من اي اهمال..قد يعتري المرء..
فيفقد ميزاته..و بالتالي..ترينه يفقد الناس
اللي حوالينه..من أهله..او ربعه و خلانه!

***

اما عن قصة..او قصص المؤلف حيال اسباب
و محفزاته لتأليف كتبه اثلاثة..
فهي..لوحدها قصص..رائعة و فيها الكثير من العبر
المفيدة جدا جدا!

بدأ المؤلف في كتابه ( فن الخطابة..و اكتساب الثقة بالنفس)

هل..تعلمين..و يعلم الكثيرون..
ان من اكبر مصادر ثقة المر بنفسه
هو قدرته على التعبير الصحيح..و فهم الناس له!!

فما بالك..اذا تمكن المرء..
من الوقوف امام جمع من الناس
ليلقي امامهم خطابا!

انها..من اكثر التجارب المروعة لدى اغلب الناس!

من ذلك..تجدين الكاتب ..قد ربط بين
(فن الخطابة) و الثقة بالنفس!!!

و من دروسه و محاضراته الكثيرة..
لاطياف منوعة و طبقات
مختلفة من الناس..لتعليمهم (فن الخطابة)
تلمس..حاجة الناس..(لكسب الاصدقاء)
و لمعرفة كيفة التغلب على (القلق)

فألف..كتابيه الرائعين..و لا اعرف ايهما تحديدا سبق الاخر..
و هما (دع القلق و ابدأ الحياة)
و كتابه الذي بين ايدينا..
( كيف تكسب الاصدقاء..و تؤثر في الناس)!!!

فكما اشرتِ يا /أم السعف..
بوضوح و عمق استقراء...
ان كتابا..كالذي بين ايدينا..
من الصعب..على اي احد..ان يؤلفه
و هو جالس في بيته..او في مكتبه!!

فالخبرة الانسانية الواسعة للمؤلف..
و التي بدأت متعثرة جدا..كما رواها بنفسه..

هي التي قادته لاخراج..كتبه الثلاثة..
التي لاقت قبولا واسعا في افاق الكرة الارضية
و عند مختلف اطياف "البشرية"!!


و التجربة..اؤكد..هي خير برهان
لمعرفة..نجاعة و حيوية..نصائحه
الذهبية..التي تعينك.. و تعين
الكل..في كسب..او عدم فقد..وُد..
كثير من بني الانسان!

[عابر سبيل]

للعلم فقط حتى لا نقع بنفس خطأ اختنا (ضوى)
الابتسامه (:p) هي عبارة عن ابتسامه وردية حاااالمه
تحمل انبل معنى من ضمن (الفيسات) في قائمة الابتسامات
ويعتبر ( اجمل) الابتسامات الموجودة اذا ما وضعنا نصب
اعيننا ان ( مابه قصور في باقي الفيسات ) <<< ماعلي زود :p

فلنردد ( نعم للابتسامه المصحوبة بطيب النفس والظن ) :p

اعتقد بهذا استنفذت ردي في استيظاح ابهامك ، ولنكن اصدقاء (مصداقا) لموضوعك
:p

بالمناسبة ، أعتقد ان مسألة حسن الظن يجب أن توضع على قائمة
أسباب ( تجمع من حولك ) ليكونو بقربك ومن ثم أصدقاء ومن ثم أخلااااء
:p



الحمد لله اني ما اكتب ع الكي بورد مستخدما ابهامي..
كان ..بسبة ( وجهك)
ما قدرت ارد عليك!
***

خلاص..انت..مع / ام السعف
صافين ضدي..و اتقولون ان
(النية...مطية)...

قالها..قبلكم - رحمة الله عليه- ابوي..
و يمكن بعد اللي ما شفته..جدي!

و هاهي..تتكرر...مجددا..كقاعدة انسانية
في مجتمعنا الالكتروني هذا!

النية..تحبب الناس فيك!
حتى لو كانت نيتك يالرويس..
انك (تبط كبدي)
بهالفيس الوردي:p

[ام السعف]

نعم يا اخوي عابر سبيل ،، اتفق معاك في كل حرف مما ورد في ردك

واتفق مع صاحب الكتاب في ربط فن الخطابة و مواجهة الناس في كيفية الوصول الى الناس ،،

ولتسمح لي ان اسجل تجربة قمت بها من حوالي 3 اسابيع
فمثل ما ذكرت لك ان عندنا كل جمعة لمة كبيرة للأطفال من عمر 16 لعمر 4 سنوات
الله يحفظهم كلهم و يطرح فيهم البركة ،، فمع دخول طلاب المدارس المستقلة امتحانات
آخر الفصل الأول ،، اعترضوا على اختبارات الأفعال الانجليزية و حفظ الحديث المقرر في كل اسبوع،،

فاللي حصل ان اقترحنا مثل ما ذكرت لك( في موضوع آخر ) قراءة قصة قصيرة
كل كلمة مشكلة بالحركات ،، و كان التجاوب الحمدلله مع مرور كم اسبوع حلو و مرضي ،،
آخر اسبوع سمعت في برنامج يقدمه المذيع احمد الجربي عن الخطابة او مواجهة الناس
فثاني يوم
قالوا لي عميمة عند البعض والبعض الاخر قال لي خالتي
بنقرا قصة اليوم قلت لهم لا ،، اليوم بنلقي خطاب ،،او كلمة ،، او سلام ،،
او معلومة ،، او حرف ،، المهم بنوقف وبنحي المتواجدين ،،

و عرضت على الصغيرات قلت لهم اكتبوا لو تبون الكلمة اللي بتلقونها
قالوا لي : عادي نكتبها ؟
قلت لهم : ايه عادي ،،
الأولى اكتبت عن اسرتها ،، الثانية اكتبت عن الوردة ،، بنتي المراهقة اكتبت كلمتها
باللغة الإنجليزية ،، بنت اخوي اللي لها مكانة خاصة عندي طلبت منها تلقي كلمتها
ارفضت و بقوة ،، وقالت لي: لا ،، حاولت فترة معاها وفي الأخير
تقول لي : الصبيان موجودين استحي .
قلت لها ما جفتج تستحين يوم اتضحكين وتاكلين ايسكريم جدامهم او اتراددين معاهم ،،
يوم بتلقين كلمة عدلة مثل الناس تقولين لي استحي ؟
قالت لي : اصلا هم يعيبون على كل شي.
قلت لها : بعد حبيتي شعر راسج اللي طالع منه جزء صغير ،، يعيبون فيه عليج
حتى لو ما سمعت كلامهم ،، قالت لي و الله عميمية ؟ قلت لها ايه و الله
خاصة الشباب اللي يحترمون نفوسهم ( راحت و عدلت الشيلة و قالت لي الشيلة اتحرك
وايد ) قلت لها تقدرين اتثبتينها ان بغيتي اتثبتينها ) وعلشان خاطري يا ( ****) ابيج تلقين كلمة
قالت لي ما اعرف ،، قلت لها تعالي باكتبها لج
كتبت لها
بسم الله والصلاة و السلام على رسول الله
وبعد
اعزائي الحضور موضوعي اليوم عن
ولا شي
وشكرا لكم
والى اللقاء

تمت تضحك من اول ما قرت الكلام المكتوب ،، لما القته لما اضحكوا عليها كلهم
لين اليوم وهي تضحك ،، قلت لها جوفي لو تمالكت نفسج والقت الكلمة من غير
ما تضحكين بتثبتين انج ممكن تواجهين اي شي ،، بس مجرد انج وقفت جدامهم كلهم
واضطريتيني اعيد الكلام المكتوب انه عبارة عن ولا شي،، بحد ذاته وقوفج ذيه
تستحقين عليه الشكر ،،

وكنت كبش الفداء ،، اني اول من بيلقي الكلمة ،، فبما اني كنت اعاني من تحمل مسؤولية البيت
كاااااااااااااااااملة ،، واضطريت أخذ اجازة من الراحة بسبب سفر الخادمة
كان موضوعي عن نعمة وجود الخادمة في البيت ،،
جلست جدامهم ،، وادعيت اني ما اعرف اتكلم ،، و ان الموقف صعب ،، واني مترددة
وطرحت عليهم سؤال وقلت لهم ،، انا مترددة اتكلم استمر والا اقوم ؟
اليهال ياحليلهم قالوا ،، تكلميييييييييييييييي ،
قلت لهم ما اعرف قلبي يدق بسرعة و انتوا كلكم اتجوفوني و خايفة خلاص مب متكلمة
قالوا لي كلهم تكلمي ،، فتكلمت وخذت راحتي ( مع صعوبة المواجهة بصراحة )
وخلصت كلمتي ،، وقاموا الزهرات البنيات الحلوات كل وحدة تلقي كلمتها
شجعوا البنات الكبار انهم يتكلمون ،، فاللي تكلمت عن الإهتمام بالأظافر
واللي تلكمت عن التغذية السليمة ،، واللي طلع قال انا اسمي ( %%%% )
وما عندي شي ،، واطلعت بنتي و القت كلمتها المكتوبة عن قلة الأدب في الصف
وخلصت وطالبوها بالترجمة ،، البنات كان تجاوبهم وايد افضل من الشباب
فاضطريت اترجى ولدي اقول له تعال لو كلمة بس،، انت كبير بتشجع الشباب
دخل وقعد على الكرسي وقال لهم السلام عليكم ردوا عليه و عليكم السلام
قال لهم اتعرفوني من انا ؟
قالو له ايه انت فلان
قال لهم : حلو حلو
قال لهم انزين اشلونكم ؟
قالوا : طيبين .
قال لهم : اوكي الحمدلله انكم طيبين .
وعقب قال لهم : عن إذنكم مع السلامة ( وخلصت كلمته )
انقزوا عيال اخوي ،، الأول كتب عن هواية السباحة اللي يشارك فيها
والثاني عن ركوب الخيل ،، و كل مبسوط ويبي يلقي كلمته علشان
يجوف ردود الأفعال ،،

وانهت اختي الكبيرة اليوم ذيه ،، و تكلمت عن قصة لاري كينج واشلون
وجد صعوبة في اول مرة يخرج فيها على الهواء في مواجهة الناس و انه اليوم
من أكبر المحاورين في العالم ،، ( وذكرت ان هالشي اسمعته في الإذاعة ) ،،

وافترت على اثنين من عيال اخواني ( المراهقين ) و عطتهم درس في الأدب و الأخلاق
واحترام المتواجدين في ظل تقاسعهم و خجلهم و ترددهم في الوقوف في مواجهة
الناس ( يستاهلون ) أيدتها على الرغم من اعتراض الكل عليها ،،

مع كل الأحداث اللي كانت اتصير جدامي يا اخوي عابر ،، كنت احاول اني اشجع ولدي
الصغير انه يلقي سطر واحد يواجه فيه الناس اللي جدامه ،، و كان يرفض
على الرغم من كل المحاولات الإغرائية و التشجيعية اللي حاولت اني ابرزها جدامه ،،

واليوم اعاني من مشكلة معاه ،، مشكلة ابدا مب سهلة ،،
مطلوب منه انه يكتب قصص من اربع اسطر كأقل تقدير،،
يرتب فيها الأحداث و يوصف الأشخاص
ويحدد مشكلة و يحل هالمشكلة في نهاية القصة ،، ومن ثم يرسم جزء من القصة
يبرز فيها احد الشخصيات البارزة التي يدور حولها القصة ،،
طبعا مثل هذه الأمور ما بتلقاها مطلوبة منه في اللغة العربية وهو في مثل
هذا السن ،، بينما اللغة الإنجليزية ما تعترف إنه صغير ،،

لاحظت ان الولد يفقد الشجاعة في مواجهة الآخرين ،، و ادرك تماما ان من يفقد
الشجاعة في مواجهة الآخرين سيفقد بالتالي ملكات التعبير ،، سواء كانت كتابية
او شفوية ،، وخاصة في مجتمعاتنا اللي ما يخفى عليك ،، ممكن الطفل يعبر عن مشاغبته
و لعبه بكل راحة ،، لكن تقول شال جبل على راسه
لو بيتكلم جملة مفيدة باللغة العربية او الإنجليزية ،،

طلبت منه يتكلم واحنا كلنا في غرفة وحدة في البيت ،، تشرط و قال لي :
لا ابي اكون معاج بروحنا ،، قلت له : اسفة بتكلم اهنيه و بتقول لي قصة
أي قصة تبيها ،، أي حدث صار لك ،، تكلم اشلون تقوم من النوم
شتسوي ،، وين اتروح ،، اشلون اترد البيت ،،
انزلت دموعه ،، وبدأ يحاول انه يضغط علي نفسيا ،،
قمت من عنده وقبل ما ابتعد عنه عطيته مجموعة اوراق و قلت له
مب مشكلة صيح واشبع صياح بس حط في بالك انك بتعاقب ،، والحين اكتب
هالكلمات الانجليزية لأنك لو فكرت تكتب القصة بتحتاج لها ،،
فالمطلوب كان انه يتكلم لي عن سالفة او قصة بلهجتنا بصوت مسموع
كلنا في الغرفة نسمعه و نتفاعل معاه ،، و كنت بساعده بتحويل
الكلمات من لهجتنا لين الفصحى ،، ومن ثم المساعدين حوالييني بيساعدونا على
صياغة افضل للقصة باللغة الإنجليزية ،،
خليته ،، كتب نص الصفحة الأولى من الكلمات ،،
صوت علي و قال لي انا عندي قصة باكتبها بروحي
قلت له اوكي،، خذ القلم وكتب لي عن قصة قطوة واقترحت عليه المشكلة
كتب المشكلة وكتب الحل ،، وراحت القصة عند اخته صححت لنا الإملاء
و صححت لنا صياغة الجمل و بدلت كلمة بدل كلمة لأنها بتكون اقوى ،،
وكتب القصة في ورقة المدرسة ،، و ما بقى وقت اطلب منه انه يعيد قراية القصة
بصوت عالي هذا أولا ،، ثانيا انه يمثل لي الدور ،،

واستغليت فرحته بانجازه المستقل ( على حسب ظنه )
ففهمته ان تحركاته في البيت تعد قصة
سالفته مع رفيجه ممكن تصير قصة
مشكلته مع سيكله ممكن تصير قصة
وقلت له انت لازم تتكلم لازم اتعبر لازم اللي اتعرفه اترتبه في سطور
وما تستحي ،،
طبعا كلامي كان يدخل من هالإذن ويطلع من الإذن الثانية ،،
لأنه اصلا ما يدرك شنهو يعني اهمية فن الخطابة في مواجهة الناس
وفي ابراز مقدرة الواحد على كسب انظار المحيطين و الاصغاء له
بحكم انه توه طفل صغير ،، بينما اللي أكبر منه تكونت عندهم هالصورة
بحكم تربية المدارس الحكومية و طابور الصباح ،،

وشرحت له شنهو يعني مشكلة ،، اشلون لو شعره قصه من جدام بالمقص
يصير فيه مشكلة مكان طويل و مكان قصير ،، وشنهو الحل ؟
قال لي ما امسك المقص مرة ثانية ،، قلت له لا : انروح الحلاق انقص
كل الشعر بنفس طول الشعر اللي قصيته ،،

قلت له كورتك انبطت وانت تبي تلعب ( عندك مشكلة ) شتسوي ؟
قال اشتري كورة ثانية :secret: ،، قلت له ما عندك فلوس ،،
قال لي انت بتعطيني :( ،، قلت له انا امفلسة و ما اقدر اعطيك
قال لي : عندي في البوك فلوس :weeping:،،
قلت له تخيل ما عندنا فلوس كلش ما عندنا ولا ريال و ابوك محد
واخوانك محد ،، قال لي يدتي بتطرش لنا مع الدريول :rolleyes2:
قلت له يا ماما يا حبيبي ،، تخيل ديدة مسافرة و خوالك و خالاتك رقود
و انت محتاج تلعب هالحزة بس ما عندك فلوس ( مب هذي مشكلة ؟ )
قال لي ايه قلت له انزين اشلون انحلها ؟
قال ننفخ الكورة ،، قلت له بشنهو بحلجك ؟
ضحك ،، و قال لي : لا بالممب ( يقصد البامب ) ،،

طرحت عليه مواقف كثيرة عبارة عن مشاكل ،، واشلون ممكن يحلها
مع انها امور يوميا يقع فيها و يواجهها ،، بس ما يدري انها مشكلة
وهو فكر لها على حل ،، واليوم يجد صعوبة في صياغتها كتابيا
او شفويا ،،
فهذا طفل يا اخوي عابر تقع لي مسؤولية افهامه ،، المشكلة في اللي
اكبروا ولليوم مب قادرين يصيغون جمل مرتبة عن وقائع حياتهم
بشكل مباشر او غير مباشر عند مواجهتهم للآخرين مباشرة وجها لوجه ،،

اسمح لي على الإطالة ،، خذت راحتي في الكتابة ،،
وعذرا لمن سيتألم عند التركيز على المكتوب ،، لأني بالفعل
اقيم فن الخطابة في مواجهة الآخرين و كسب انظارهم ،،

[عابر سبيل]

عابر سبيل .. أخي الفاضل

الصداقة أمر مكتسب .. بالتأكيد

ولكن لا يكون الاكتساب عن طريق الزيف والنفاق وعدة بنود رصها لنا ديل كارنيجي

أسأل نفسك .. كيف اكتسبت أصدقاءك؟؟؟

أليست العشرة .. أليست الحلوة والمرة .. أليس التواجد معهم في أوقات كثيرة ..؟

فهل .. يا سيدي الفاضل .. طبقت .. ما يقوله "كارنيجي" .. حتى أصبح عندك أصدقاء ..
بمعنى قارن كيف تكونت صداقاتك مع أصدقاءك .. مع ما يقوله "كارنيجي" .. أكاد أجزم أن صداقاتك لم تتكون حسب بنوده ..

أتعلم لماذا ..؟

لأن الصداقة .. مكتسبة .. هي خبرة مكتسبة .. وحالة فردية في كل صداقة .. لا تسطرها الكتب والتعليمات ..

وأكرر ما قلته .. من قبل .. اتفق مع الكاتب في أننا نحتاج لتحسين طرق التعامل مع الغير ..ولكن اختلف معه جذريا في أن الصداقة يمكن تعلمها من خلال الكتب ..

الصداقة خبرة شخصية فردية مكتسبة ..

وأرجو أن لا تتضايق من تواجدي مرة ثالثة في الموضوع

تحياتي

بنت سيف


قد..يكون لبعض المفاهيم...تعريفات مختلفة عندنا
يا اختي الكريمة/ بنت سيف...

و انا..قبل ما انسى....اعرف انه الدخول على موضوع واحد
لثلاث مرات منك..هو يعتبر اكرام لصاحب الموضوع
و لا يحتاج اعتذار!!!فمن هالشي
اكرر لج اولا الشكر..على كل هالاسترسال
و "طولت" البال!

الجملة اللي انا ظللتها بالاحمر..
اعتبرها..نقطة اتفاق
بيني و بينج...و بين الكاتب!

اما..الصداقة المقدسة
اللي انتي تتكلمين عندها...
او ما يطلق عليها بالعموم (الاخوّة)
او اي مصطلح مماثل..

فهذا..ان كنتي اللي تعنينه...
فهو ..امر غير مشمول عندي
من ضمن هذا الموضوع او الاليات
و الاساليب المطروحة فيه!

و انا قلتها..في احد ردودي..
الانسان لا يملك ان يدخل قلوب الناس..
فهي عطية او منحة!!
لكنه..يملك اكتساب عداوة و بغضهم
او صدهم له!و هذي تكتسب..ابسط شي
بعدم السلام عليهم او التبسم بلباقة لهم!

و كل تصرف..
بعكس القواعد التي سردها الكاتب..
في الغالب..مردودها..مزيد من العداوة
او فقد الانسان لصداقة/ لطافة/وُد
الناس اللي حوالينه..او شيء منها!

اتمنى..كرما..لا امرا...
و انا..اليوم..ارى ان الكتاب لم ياخذ
نصيبه بان يُقرأ كاملا و بتأمل من قبلك!!
اتمنى..انك..تقومين..باقتناء الكتب الثلاثة
اللتي كررت ذكرها...

و قرائتها...بتاني..
و من بعد ذلك..تأتيننا بالحكم النهائي..
في هذا الموضوع..او موضوع ثاني!
او تحتفظين به لنفسك..فالامر خياره بيدك!

اما..نقاط الاختلاف..فبالتدقيق
اشوفها..غير موجودة بينك و بيني..
و يمكن حتى مع الكاتب..

لكن..اسلوب التعبير او التعريف
لبعض الامور او العلاقات ..
هو اكبر اختلاف بيننا!

واقولها لك و لكل من قرأ او قد يقرا مستقبلا هالموضوع..

احد اكبر مقاصد هالموضوع..
هو التعريف بهذا الكاتب و الكتاب..
الذي..لا زلت..و مصمما..على انه
من الكتب..التي تثري من يملكها
او يطلع عليها...

حتى..
و ان اختلف او رفض بعض ما فيها..

لكن..بتأكد..
من تجربة واقعية طويلة...
انا..اقولها
الكتاب و ما احتواه..
جدا جدا جدا مفيد!

[عابر سبيل]

نعم يا اخوي عابر سبيل ،، اتفق معاك في كل حرف مما ورد في ردك

واتفق مع صاحب الكتاب في ربط فن الخطابة و مواجهة الناس في كيفية الوصول الى الناس ،،

ولتسمح لي ان اسجل تجربة قمت بها من حوالي 3 اسابيع
فمثل ما ذكرت لك ان عندنا كل جمعة لمة كبيرة للأطفال من عمر 16 لعمر 4 سنوات
الله يحفظهم كلهم و يطرح فيهم البركة ،، فمع دخول طلاب المدارس المستقلة امتحانات
آخر الفصل الأول ،، اعترضوا على اختبارات الأفعال الانجليزية و حفظ الحديث المقرر في كل اسبوع،،

فاللي حصل ان اقترحنا مثل ما ذكرت لك( في موضوع آخر )[ أذكره عدل]

قراءة قصة قصيرة
كل كلمة مشكلة بالحركات ،، و كان التجاوب الحمدلله مع مرور كم اسبوع حلو و مرضي ،،
آخر اسبوع سمعت في برنامج يقدمه المذيع احمد الجربي عن الخطابة او مواجهة الناس
فثاني يوم
قالوا لي عميمة عند البعض والبعض الاخر قال لي خالتي
بنقرا قصة اليوم قلت لهم لا ،، اليوم بنلقي خطاب ،،او كلمة ،، او سلام ،،
او معلومة ،، او حرف ،، المهم بنوقف وبنحي المتواجدين ،،

و عرضت على الصغيرات قلت لهم اكتبوا لو تبون الكلمة اللي بتلقونها
قالوا لي : عادي نكتبها ؟
قلت لهم : ايه عادي ،،
الأولى اكتبت عن اسرتها ،، الثانية اكتبت عن الوردة ،، بنتي المراهقة اكتبت كلمتها
باللغة الإنجليزية ،، بنت اخوي اللي لها مكانة خاصة عندي طلبت منها تلقي كلمتها
ارفضت و بقوة ،، وقالت لي: لا ،، حاولت فترة معاها وفي الأخير
تقول لي : الصبيان موجودين استحي .
قلت لها ما جفتج تستحين يوم اتضحكين وتاكلين ايسكريم جدامهم او اتراددين معاهم ،،
يوم بتلقين كلمة عدلة مثل الناس تقولين لي استحي ؟
قالت لي : اصلا هم يعيبون على كل شي.
قلت لها : بعد حبيتي شعر راسج اللي طالع منه جزء صغير ،، يعيبون فيه عليج
حتى لو ما سمعت كلامهم ،، قالت لي و الله عميمية ؟ قلت لها ايه و الله
خاصة الشباب اللي يحترمون نفوسهم ( راحت و عدلت الشيلة و قالت لي الشيلة اتحرك
وايد ) قلت لها تقدرين اتثبتينها ان بغيتي اتثبتينها ) وعلشان خاطري يا ( ****) ابيج تلقين كلمة
قالت لي ما اعرف ،، قلت لها تعالي باكتبها لج
كتبت لها
بسم الله والصلاة و السلام على رسول الله
وبعد
اعزائي الحضور موضوعي اليوم عن
ولا شي
وشكرا لكم
والى اللقاء

تمت تضحك من اول ما قرت الكلام المكتوب ،، لما القته لما اضحكوا عليها كلهم
لين اليوم وهي تضحك ،، قلت لها جوفي لو تمالكت نفسج والقت الكلمة من غير
ما تضحكين بتثبتين انج ممكن تواجهين اي شي ،، بس مجرد انج وقفت جدامهم كلهم
واضطريتيني اعيد الكلام المكتوب انه عبارة عن ولا شي،، بحد ذاته وقوفج ذيه
تستحقين عليه الشكر ،،

وكنت كبش الفداء ،، اني اول من بيلقي الكلمة ،، فبما اني كنت اعاني من تحمل مسؤولية البيت
كاااااااااااااااااملة ،، واضطريت أخذ اجازة من الراحة بسبب سفر الخادمة
كان موضوعي عن نعمة وجود الخادمة في البيت ،،
جلست جدامهم ،، وادعيت اني ما اعرف اتكلم ،، و ان الموقف صعب ،، واني مترددة
وطرحت عليهم سؤال وقلت لهم ،، انا مترددة اتكلم استمر والا اقوم ؟
اليهال ياحليلهم قالوا ،، تكلميييييييييييييييي ،
قلت لهم ما اعرف قلبي يدق بسرعة و انتوا كلكم اتجوفوني و خايفة خلاص مب متكلمة
قالوا لي كلهم تكلمي ،، فتكلمت وخذت راحتي ( مع صعوبة المواجهة بصراحة )
وخلصت كلمتي ،، وقاموا الزهرات البنيات الحلوات كل وحدة تلقي كلمتها
شجعوا البنات الكبار انهم يتكلمون ،، فاللي تكلمت عن الإهتمام بالأظافر
واللي تلكمت عن التغذية السليمة ،، واللي طلع قال انا اسمي ( %%%% )
وما عندي شي ،، واطلعت بنتي و القت كلمتها المكتوبة عن قلة الأدب في الصف
وخلصت وطالبوها بالترجمة ،، البنات كان تجاوبهم وايد افضل من الشباب
فاضطريت اترجى ولدي اقول له تعال لو كلمة بس،، انت كبير بتشجع الشباب
دخل وقعد على الكرسي وقال لهم السلام عليكم ردوا عليه و عليكم السلام
قال لهم اتعرفوني من انا ؟
قالو له ايه انت فلان
قال لهم : حلو حلو
قال لهم انزين اشلونكم ؟
قالوا : طيبين .
قال لهم : اوكي الحمدلله انكم طيبين .
وعقب قال لهم : عن إذنكم مع السلامة ( وخلصت كلمته )
انقزوا عيال اخوي ،، الأول كتب عن هواية السباحة اللي يشارك فيها
والثاني عن ركوب الخيل ،، و كل مبسوط ويبي يلقي كلمته علشان
يجوف ردود الأفعال ،،

وانهت اختي الكبيرة اليوم ذيه ،، و تكلمت عن قصة لاري كينج واشلون
وجد صعوبة في اول مرة يخرج فيها على الهواء في مواجهة الناس و انه اليوم
من أكبر المحاورين في العالم ،، ( وذكرت ان هالشي اسمعته في الإذاعة ) ،،

وافترت على اثنين من عيال اخواني ( المراهقين ) و عطتهم درس في الأدب و الأخلاق
واحترام المتواجدين في ظل تقاسعهم و خجلهم و ترددهم في الوقوف في مواجهة
الناس ( يستاهلون ) أيدتها على الرغم من اعتراض الكل عليها ،،

مع كل الأحداث اللي كانت اتصير جدامي يا اخوي عابر ،، كنت احاول اني اشجع ولدي
الصغير انه يلقي سطر واحد يواجه فيه الناس اللي جدامه ،، و كان يرفض
على الرغم من كل المحاولات الإغرائية و التشجيعية اللي حاولت اني ابرزها جدامه ،،

واليوم اعاني من مشكلة معاه ،، مشكلة ابدا مب سهلة ،،
مطلوب منه انه يكتب قصص من اربع اسطر كأقل تقدير،،
يرتب فيها الأحداث و يوصف الأشخاص
ويحدد مشكلة و يحل هالمشكلة في نهاية القصة ،، ومن ثم يرسم جزء من القصة
يبرز فيها احد الشخصيات البارزة التي يدور حولها القصة ،،
طبعا مثل هذه الأمور ما بتلقاها مطلوبة منه في اللغة العربية وهو في مثل
هذا السن ،، بينما اللغة الإنجليزية ما تعترف إنه صغير ،،

لاحظت ان الولد يفقد الشجاعة في مواجهة الآخرين ،، و ادرك تماما ان من يفقد
الشجاعة في مواجهة الآخرين سيفقد بالتالي ملكات التعبير ،، سواء كانت كتابية
او شفوية ،، وخاصة في مجتمعاتنا اللي ما يخفى عليك ،، ممكن الطفل يعبر عن مشاغبته
و لعبه بكل راحة ،، لكن تقول شال جبل على راسه
لو بيتكلم جملة مفيدة باللغة العربية او الإنجليزية ،،

طلبت منه يتكلم واحنا كلنا في غرفة وحدة في البيت ،، تشرط و قال لي :
لا ابي اكون معاج بروحنا ،، قلت له : اسفة بتكلم اهنيه و بتقول لي قصة
أي قصة تبيها ،، أي حدث صار لك ،، تكلم اشلون تقوم من النوم
شتسوي ،، وين اتروح ،، اشلون اترد البيت ،،
انزلت دموعه ،، وبدأ يحاول انه يضغط علي نفسيا ،،
قمت من عنده وقبل ما ابتعد عنه عطيته مجموعة اوراق و قلت له
مب مشكلة صيح واشبع صياح بس حط في بالك انك بتعاقب ،، والحين اكتب
هالكلمات الانجليزية لأنك لو فكرت تكتب القصة بتحتاج لها ،،
فالمطلوب كان انه يتكلم لي عن سالفة او قصة بلهجتنا بصوت مسموع
كلنا في الغرفة نسمعه و نتفاعل معاه ،، و كنت بساعده بتحويل
الكلمات من لهجتنا لين الفصحى ،، ومن ثم المساعدين حوالييني بيساعدونا على
صياغة افضل للقصة باللغة الإنجليزية ،،
خليته ،، كتب نص الصفحة الأولى من الكلمات ،،
صوت علي و قال لي انا عندي قصة باكتبها بروحي
قلت له اوكي،، خذ القلم وكتب لي عن قصة قطوة واقترحت عليه المشكلة
كتب المشكلة وكتب الحل ،، وراحت القصة عند اخته صححت لنا الإملاء
و صححت لنا صياغة الجمل و بدلت كلمة بدل كلمة لأنها بتكون اقوى ،،
وكتب القصة في ورقة المدرسة ،، و ما بقى وقت اطلب منه انه يعيد قراية القصة
بصوت عالي هذا أولا ،، ثانيا انه يمثل لي الدور ،،

واستغليت فرحته بانجازه المستقل ( على حسب ظنه )
ففهمته ان تحركاته في البيت تعد قصة
سالفته مع رفيجه ممكن تصير قصة
مشكلته مع سيكله ممكن تصير قصة
وقلت له انت لازم تتكلم لازم اتعبر لازم اللي اتعرفه اترتبه في سطور
وما تستحي ،،
طبعا كلامي كان يدخل من هالإذن ويطلع من الإذن الثانية ،،
لأنه اصلا ما يدرك شنهو يعني اهمية فن الخطابة في مواجهة الناس
وفي ابراز مقدرة الواحد على كسب انظار المحيطين و الاصغاء له
بحكم انه توه طفل صغير ،، بينما اللي أكبر منه تكونت عندهم هالصورة
بحكم تربية المدارس الحكومية و طابور الصباح ،،

وشرحت له شنهو يعني مشكلة ،، اشلون لو شعره قصه من جدام بالمقص
يصير فيه مشكلة مكان طويل و مكان قصير ،، وشنهو الحل ؟
قال لي ما امسك المقص مرة ثانية ،، قلت له لا : انروح الحلاق انقص
كل الشعر بنفس طول الشعر اللي قصيته ،،

قلت له كورتك انبطت وانت تبي تلعب ( عندك مشكلة ) شتسوي ؟
قال اشتري كورة ثانية :secret: ،، قلت له ما عندك فلوس ،،
قال لي انت بتعطيني :( ،، قلت له انا امفلسة و ما اقدر اعطيك
قال لي : عندي في البوك فلوس :weeping:،،
قلت له تخيل ما عندنا فلوس كلش ما عندنا ولا ريال و ابوك محد
واخوانك محد ،، قال لي يدتي بتطرش لنا مع الدريول :rolleyes2:
قلت له يا ماما يا حبيبي ،، تخيل ديدة مسافرة و خوالك و خالاتك رقود
و انت محتاج تلعب هالحزة بس ما عندك فلوس ( مب هذي مشكلة ؟ )
قال لي ايه قلت له انزين اشلون انحلها ؟
قال ننفخ الكورة ،، قلت له بشنهو بحلجك ؟
ضحك ،، و قال لي : لا بالممب ( يقصد البامب ) ،،

طرحت عليه مواقف كثيرة عبارة عن مشاكل ،، واشلون ممكن يحلها
مع انها امور يوميا يقع فيها و يواجهها ،، بس ما يدري انها مشكلة
وهو فكر لها على حل ،، واليوم يجد صعوبة في صياغتها كتابيا
او شفويا ،،
فهذا طفل يا اخوي عابر تقع لي مسؤولية افهامه ،، المشكلة في اللي
اكبروا ولليوم مب قادرين يصيغون جمل مرتبة عن وقائع حياتهم
بشكل مباشر او غير مباشر عند مواجهتهم للآخرين مباشرة وجها لوجه ،،

اسمح لي على الإطالة ،، خذت راحتي في الكتابة ،،
وعذرا لمن سيتألم عند التركيز على المكتوب ،، لأني بالفعل
اقيم فن الخطابة في مواجهة الآخرين و كسب انظارهم ،،



الا هالاسترسال...
اللي كنا ننتظره..
و الكثير مثلي..
ممن يعرف ثمن هالكلام
بكبره و طوله و عرضه!

حقيقة..هالولد..ماله حل..
يبي يلعب كورة
و بأي ثمن..
بيحصل حق الكورة
و اللعب كل الحلول
ما عنده مشكله!!

شكله..تربية امه!..
ما شاء الله.

*
*
،،
عموما يا سيدتي..
انتي..تعرجين بي..بشكل ما كان في بالي للحديث
عن الكتاب الثاني للمؤلف ديل كارنيجي
و اللي ذكره بداية اخونا / متابع عن قرب..جزاه الله خير
و انا..جبت طاريه في بعض ردودي!

و الكتاب..انا شخصيا..سمعت عنه الكثير
حتى من العلماء او الخطباء او المفوهين
ممن هم من اهل العلم الشرعي..

يزكونه و يمدحونه و يحثون عليه
الخطباء الجدد..
لقراءته لتعلم و اكتساب مهارة فن الخطابة!

و بلا مبالغة..كنت اسمع ندوة في احدى الاذاعات
اعتقد انها اذاعة القران الكريم بالسعودية..

و كانوا يتحدثون عن ايجاد منهج (او معهد)
لتعليم فن الخطابة) و كان
هذا الكتاب..من احد اقوى الكتب المرشحة من قبل
بعض المتحاورين ليكون من ضمن المنهج المقترح!

و انا..اشتريته..من زمان..و قلبته و اعدت كثيرا قراءته..
و استعنت به في التحضير..لبعض..انجح المرات التي
قمت فيها بالقاء كلمات امام جمع..اكان ايام الجامعة
او في العمل..
و لما اني ما استحضر محتوياته و اراجعها..كنت..حقيقة
اقدم..اسوأ مرافعاتي و كلماتي العامة!

لا..و لن انسى...
ذلك اليوم..اللي اول مرة طبقت فيه ما تعلمته من هذا الكتاب..
و كنت اتحدث و انا طالب
امام الزملاء..و تقريبا كل اساتذة القسم
في مناسبة وداع احد الدكاترة!

حقيقة..لما انتهيت..وكمنت بيني و بين نفسي
اشوف اني ( خرتها) و تلعثمتكثيرا و ما قمت بالـ(eye contact)الصحيح
و باختصار ما قمت باللي ابيه ..ممما ورد في
الكتاب!

لكني..ذُهلت..ان الدكتور..رئيس القسم
يقول...لن استطيع ان اقول شيئا بعد ما
ذُكر في الكلمة التي سبقتني..

بل..ان الدكتور اللي كانت الحفلة له..سلم علي بحرارة..
و كانت في مآقية دمعة..من قدر الاثر الذي تأثر به..
بسبب الكلمة التي القتها..و شكرني بشكل احرجني
امام الزملاء و الطلبة..
خاصة..اني كنت ماخذ كورس عنده
(قالوا..اكيد بيعطيA)

و الشباب..حيوني بحرارة...شكرا
و تقديرا للكملة
و احد الاساتذة الاخرين..
قال لي..اشرايك
تكون المتحدث الرسمي للقسم!

و لليوم..انا مستغرب و افخر
من ردة الفعل على تلك الكلمة!
و تقييمهم لأدائي فيها!


حقيقة..لا اجد..لك..يا اختنا الكريمة..و استاذتا الفاضلة/ ام السعف..
شيء واقعي..قد يكون مشجعا لك..
و لمن تحت تربيتك..ليحثهم بكل قوة
على اقتناء مثل هذا الكتاب..
لكسب..مهاراة التحدث و الخطابة بطلاقة..
و اكتساب..المزيد من الثقة..في النفس!..

مما قلته من تجربتي الشخصية معه.



اكررها..
جربوها..مرة..و احكمو عليها..
و اعتقد انكم..لن تنسوها بالمرة!

[ام السعف]

إن شاءالله راح يكون للكتاب نصيب في دائرة مشترياتي ،،
واشكرك يا اخوي عابر سبيل ،، على سعة صدرك و على منحنا وقتك ،،


وجزاك الله كل خير ،،

[عابر سبيل]

إن شاءالله راح يكون للكتاب نصيب في دائرة مشترياتي ،،
واشكرك يا اخوي عابر سبيل ،، على سعة صدرك و على منحنا وقتك ،،


وجزاك الله كل خير ،،



مثلج..يا / ام السعف هواللي يُشكر
لمن..بعين الفحص..
فيما ورد من نقاش حيوي..
تأمل!

اتمنى التوفيق و الاستمتاع بمحتوى الكتاب..
و انشوف منج..موضوع او ملخص
عن انطباعاتج عنه:victory:

[الرويـس]

الحمد لله اني ما اكتب ع الكي بورد مستخدما ابهامي..
كان ..بسبة ( وجهك)
ما قدرت ارد عليك!
***

خلاص..انت..مع / ام السعف
صافين ضدي..و اتقولون ان
(النية...مطية)...

قالها..قبلكم - رحمة الله عليه- ابوي..
و يمكن بعد اللي ما شفته..جدي!

و هاهي..تتكرر...مجددا..كقاعدة انسانية
في مجتمعنا الالكتروني هذا!

النية..تحبب الناس فيك!
حتى لو كانت نيتك يالرويس..
انك (تبط كبدي)
بهالفيس الوردي:p

مهب راد عليك في سالفة ( تبطييط الجبود والقلوب وتمزيق باقي الأحشاء)
فأنا بكل صدق ( لا أحمل إبره او حزام ناسف ) :p

عزيز وغالي اخوي عابر سبيل ، والمسألة كلها هي انك بطريقة او بأخرى
استطعت انك ترغمني على الكتابه ، مع كرهي لها :p

اما قصة الصف والمدرسة :p، فكلي شرف أن أنظم لصف الوالد المرحوم
ابن المرحوم ( الله يغفر لهم ) .. والله يرحمنا برحمته انا وبنيتي ام السعف :p
وهناك صداقات كثيرة ، قد تنتهي بسبب (سوء ظن ) عاري تماما من الواقع
فالنتيجة سوف تكون ( خسارة للطرف ) المساء فيه قبل ( صاحب الظن ) :p

فلأسلم هو ( حسن الظن) المطرز بخيوط ( التسامح المفرط ) :p واشدد على المفرط

دمت مفرطا ً في التسامح :p <<<< ومحبا لوجهي :nice:

[عابر سبيل]

مهب راد عليك في سالفة ( تبطييط الجبود والقلوب وتمزيق باقي الأحشاء)
فأنا بكل صدق ( لا أحمل إبره او حزام ناسف ) :p

عزيز وغالي اخوي عابر سبيل ، والمسألة كلها هي انك بطريقة او بأخرى
استطعت انك ترغمني على الكتابه ، مع كرهي لها :p

اما قصة الصف والمدرسة :p، فكلي شرف أن أنظم لصف الوالد المرحوم
ابن المرحوم ( الله يغفر لهم ) .. والله يرحمنا برحمته انا وبنيتي ام السعف :p
وهناك صداقات كثيرة ، قد تنتهي بسبب (سوء ظن ) عاري تماما من الواقع
فالنتيجة سوف تكون ( خسارة للطرف ) المساء فيه قبل ( صاحب الظن ) :p

فلأسلم هو ( حسن الظن) المطرز بخيوط ( التسامح المفرط ) :p واشدد على المفرط

دمت مفرطا ً في التسامح :p <<<< ومحبا لوجهي :nice:



خلاص..اسفين
على ارغامك..
برغم انك..رغما عنك..
ريّحت (كبدي):)!!
***

بس...سوء النية
او سوء الفهم...
من طرف للاخر

انت تقول انه بيكون خسارة اكبر
للطرف..الذي أُسيء الظن فيه!

طيب يا الرويس...
اذا جاوبك..هذا المُساء الظن فيه
بانه..ما كان اصلا..يدري..عن اي شي
من سوء ظن رفيجه/ صديقه له...
و لا حس او اعتقد..
ان واحد..هو ايعزه او مصادقه..
يضمر له..سوء ظن..و ربمى سوء عمل..
وفوق ذلك..ما يعطيه الفرصة
انه يوضح له..ما قد يكون
جلب..بالخطأ هالمشاعر او سوء الظن!

فالخاسر الاكبر..لو تأملت معي..
هو من يُسيء الظن...
لانه..قد يكون
انسانا (ظالما)!

صحيح..ان الطرف الاخر..قد يخسر
علاقة..في اسوأ الحالات...و يقعد
يفكر ايام ايش اللي حصل
و ايش هالجفاء بعد الوصل!

لكن..الطرف الجاني...سيّء الظن
و بلا برهان..او انصاف الخصم
باعطائه الفرصة الحقيقية
لشرح موقفه...

سيكون..ان كان بفعله هذا..
ارتكب (ظلما)
سيكون هو اكبر الخاسرين!

شقت اشلون..انت...تخليني
في الاخير اصف معاكم
و احسن الظن ابكم..
انت و ام السعف!

و صرت اتقبل هالـ(فيس) الوردي
لاني..رغم انه موب عاجبني
صرت..افهم..شوي اكثر
انه..موب شي سلبي
ان الواحد..ايكون رفيجك
و يمد السانه..اشوي عليك!
يعني..
واحد مثلك..
عشان يخليني
افهم..قام و بط كبدي
بهالفيس الوردي...

و في الاخير..
طلعت..تبي الخير لي..

يعني..احسن مني!

و الله حاله!

شكلي انتشبت و انا ماني بداري!

[الرويـس]

خلاص..اسفين
على ارغامك..
برغم انك..رغما عنك..
ريّحت (كبدي):)!!
***

بس...سوء النية
او سوء الفهم...
من طرف للاخر

انت تقول انه بيكون خسارة اكبر
للطرف..الذي أُسيء الظن فيه!

طيب يا الرويس...
اذا جاوبك..هذا المُساء الظن فيه
بانه..ما كان اصلا..يدري..عن اي شي
من سوء ظن رفيجه/ صديقه له...
و لا حس او اعتقد..
ان واحد..هو ايعزه او مصادقه..
يضمر له..سوء ظن..و ربمى سوء عمل..
وفوق ذلك..ما يعطيه الفرصة
انه يوضح له..ما قد يكون
جلب..بالخطأ هالمشاعر او سوء الظن!

فالخاسر الاكبر..لو تأملت معي..
هو من يُسيء الظن...
لانه..قد يكون
انسانا (ظالما)!

صحيح..ان الطرف الاخر..قد يخسر
علاقة..في اسوأ الحالات...و يقعد
يفكر ايام ايش اللي حصل
و ايش هالجفاء بعد الوصل!

لكن..الطرف الجاني...سيّء الظن
و بلا برهان..او انصاف الخصم
باعطائه الفرصة الحقيقية
لشرح موقفه...

سيكون..ان كان بفعله هذا..
ارتكب (ظلما)
سيكون هو اكبر الخاسرين!

شقت اشلون..انت...تخليني
في الاخير اصف معاكم
و احسن الظن ابكم..
انت و ام السعف!

و صرت اتقبل هالـ(فيس) الوردي
لاني..رغم انه موب عاجبني
صرت..افهم..شوي اكثر
انه..موب شي سلبي
ان الواحد..ايكون رفيجك
و يمد السانه..اشوي عليك!
يعني..
واحد مثلك..
عشان يخليني
افهم..قام و بط كبدي
بهالفيس الوردي...

و في الاخير..
طلعت..تبي الخير لي..

يعني..احسن مني!

و الله حاله!

شكلي انتشبت و انا ماني بداري!

عابر
انت باين عليك متريق
بعكس اخوك
:p

فاصل ونواصل

[عابر سبيل]

عابر
انت باين عليك متريق
بعكس اخوك
:p

فاصل ونواصل





خلاص ديل!
و بعدين..بعد فيه شي محيرني
غير الوجه الوردي!

الصورة في توقيعك
هذي للعرض و لا مسموح اللمس
تحتها كلمة ...تتحرش بالمتأمل لها!

عموما....فيه العافية ريوقك..
حد من ربعك بيعزمك:(

ان ما حد اعزمك..
احسن الظن ابهم
و انا اخوك:victory:

[ام السعف]

مهب راد عليك في سالفة ( تبطييط الجبود والقلوب وتمزيق باقي الأحشاء)
فأنا بكل صدق ( لا أحمل إبره او حزام ناسف ) :p

عزيز وغالي اخوي عابر سبيل ، والمسألة كلها هي انك بطريقة او بأخرى
استطعت انك ترغمني على الكتابه ، مع كرهي لها :p

اما قصة الصف والمدرسة :p، فكلي شرف أن أنظم لصف الوالد المرحوم
ابن المرحوم ( الله يغفر لهم ) .. والله يرحمنا برحمته انا وبنيتي ام السعف :p
وهناك صداقات كثيرة ، قد تنتهي بسبب (سوء ظن ) عاري تماما من الواقع
فالنتيجة سوف تكون ( خسارة للطرف ) المساء فيه قبل ( صاحب الظن ) :p

فلأسلم هو ( حسن الظن) المطرز بخيوط ( التسامح المفرط ) :p واشدد على المفرط

دمت مفرطا ً في التسامح :p <<<< ومحبا لوجهي :nice:


تزوير في كتابات رسمية :eek5:

وهناك صداقات لابد لها ان تنتهي يا وليدي الرويس
الأهم ان يخرج الانسان بأقل الأضرار ،، ليس شرطا ان تكسب الصداقات كي
تكون ناجحا ،، فهناك من انعم الله عليه براحة و سعة في الصدر من غير
اصدقاء ،،

[مـــــنــاف]

مـــوضوع رائع .. وقِمم شامخه وراسخه لا يصلها سوى (عابر سبيل) والذي أتعبنا وأجهدنا كثيراً , بطرحه المتمّيز والراقي .

ولي عــوده بإذن الله

:victory:

[عابر سبيل]

مـــوضوع رائع .. وقِمم شامخه وراسخه لا يصلها سوى (عابر سبيل) والذي أتعبنا وأجهدنا كثيراً , بطرحه المتمّيز والراقي .

ولي عــوده بإذن الله

:victory:



في انتظار عودتك الميمونة
و اثراءاتك المرتقبة!

نحن في الانتظار

و عساك ع القوة..
*
*
،،
ان كان به تعب بهالموضوع
فهو من القراءة الطويلة و المتأملة
التي يستدعيها..
محتوى ما كتبه المؤلف..
خاصة..لمن طمح ان يكتسب كنوزها..
جليها و خافيها
غيره...
فما فيه اي ميزة
الا بما تثريه
مشاركات و نقاشات الاعضاء المميزين
امثالك..و لا بقصور بكل من سبقك!

و عمرها العين ما تعلى ع الحاجب
يا خوي الكبير ..بو محمد..!

[(الفيصل)]

ان كسب الصديق هو أن (لاتفكر ) كيف تكسبه :)
بمعنى تتعامل (بطبيعتك) وسوف تجد الصديق الذي يتوائم مع هذه الطبيعة
والطيور على أشكالها تقع
والارواح جنود مجنده ماتعارف منها أئتلف وماتناكر منها أختلف :)

وهذا لايمنع أن نستفيد من هذه النصائح الطيبة ونرتقي بها لأنفسنا لا لكسب أصدقاء أو أن يكون هذا هو هاجسنا ومطمعنا
!! فنكون (ممثلين متصنعين) والطبع يغلب التطبع.

وجهة نظر شخصية (بحته)

وجزاكم الله خيرا

[~~ الدانـه ~~]

.


ما في زمانك من ترجو مودتهُ ......ألا كريمٌ لأبناء الكرام صــفا

فما أخو اللؤم للحر الكريم أخ ٌ......ولا صديقٌ إذا خان الزمان وفا


صباح الحضور الجميل ياعابر


كتاب كيف تكسب الاصدقاء من اعظم الكتب في العلاقات الانسانيه

الغريب في هذا المؤلف ياعابر انك تشعر وانت تقرأه كأنه مقتبس تعاليمه من احاديث دينيه مثل التبسم

في وجه صديقك والتسامح وغفر الزلات ومد يد العون والتقاضي بيلاحظها جليه اي مؤمن

مطلع على شريعتنا السمحاء .


مقتطفات من الكتاب :

بدلا من انتقاد الآخرين، لنحاول أن نفهمهم، ولنحاول معرفة لماذا هم يفعلون ذلك؟ إنّ هذا ينفع أكثر من الانتقاد، كما أنه يولد المحبة والتعاطف والألفة "لكي تعرف الجميع، عليك أن تسامح الجميع".


أصبح بنجامين فرانكلين في شبابه من ألمع الدبلوماسيين؛ فما هو سر نجاحه؟ يقول السيد فرانكلين: "لا أتحدث عن مساوئ الآخرين، بل عن المزايا الحسنة التي أعرفها عنهم".


قال توماس كارليل: "إنّ الرجل العظيم يظهر عظمته من خلال الطريقة التي يعامل بها السفهاء". [ صلى الـله على النبي الكريم محمد بن عبد الـله، فكم أوذي في سبيل الـله من كفار قريش، ورغم ذلك قال لهم حين تمكن من أعناقهم: ((اذهبوا فأنتم الطلقاء)).

دمت مبدع

[الرويـس]

خلاص..اسفين
على ارغامك..
برغم انك..رغما عنك..
ريّحت (كبدي):)!!
***

بس...سوء النية
او سوء الفهم...
من طرف للاخر

انت تقول انه بيكون خسارة اكبر
للطرف..الذي أُسيء الظن فيه!

طيب يا الرويس...
اذا جاوبك..هذا المُساء الظن فيه
بانه..ما كان اصلا..يدري..عن اي شي
من سوء ظن رفيجه/ صديقه له...
و لا حس او اعتقد..
ان واحد..هو ايعزه او مصادقه..
يضمر له..سوء ظن..و ربمى سوء عمل..
وفوق ذلك..ما يعطيه الفرصة
انه يوضح له..ما قد يكون
جلب..بالخطأ هالمشاعر او سوء الظن!

فالخاسر الاكبر..لو تأملت معي..
هو من يُسيء الظن...
لانه..قد يكون
انسانا (ظالما)!

صحيح..ان الطرف الاخر..قد يخسر
علاقة..في اسوأ الحالات...و يقعد
يفكر ايام ايش اللي حصل
و ايش هالجفاء بعد الوصل!

لكن..الطرف الجاني...سيّء الظن
و بلا برهان..او انصاف الخصم
باعطائه الفرصة الحقيقية
لشرح موقفه...

سيكون..ان كان بفعله هذا..
ارتكب (ظلما)
سيكون هو اكبر الخاسرين!

شقت اشلون..انت...تخليني
في الاخير اصف معاكم
و احسن الظن ابكم..
انت و ام السعف!

و صرت اتقبل هالـ(فيس) الوردي
لاني..رغم انه موب عاجبني
صرت..افهم..شوي اكثر
انه..موب شي سلبي
ان الواحد..ايكون رفيجك
و يمد السانه..اشوي عليك!
يعني..
واحد مثلك..
عشان يخليني
افهم..قام و بط كبدي
بهالفيس الوردي...

و في الاخير..
طلعت..تبي الخير لي..

يعني..احسن مني!

و الله حاله!

شكلي انتشبت و انا ماني بداري!

انا مثلك كنت فاهم الأمر بالطريقة هذي

بس اتضح ان الأمور ممكن تختلف بإختلاف
نوع الصديق ( صاحب الظن) ومدى قربه منك

ممكن تقول ان الحاجة هذه من ( الوفاء بعد انتهاء الصداقة)
:p
ولا يمكن باي حال من الاحوال نسيان أمر كان ( يربطك)
بطرف آخر على وزن رباط كــ( ــالصداقة)

شفت كيف ان قلبي كبير :p

أعتذر عن التأخير







تزوير في كتابات رسمية :eek5:

وهناك صداقات لابد لها ان تنتهي يا وليدي الرويس
الأهم ان يخرج الانسان بأقل الأضرار ،، ليس شرطا ان تكسب الصداقات كي
تكون ناجحا ،، فهناك من انعم الله عليه براحة و سعة في الصدر من غير
اصدقاء ،،

بالطبع بالطبع ، لكل شيء نهاية ( اوعتذر اذا كانت المقولة قديمة )

والخروج باقل الأضرار (سياسة) اعتمدها شتيلكه في لقاء العرباويه والريانيه
رغم ان تفكيره بها أتى متأخرا ً !!! :rolleyes2: <<<< خذوا من حديثي ما راق لكم :p



وهذه الدار لا تبقي على أحد ... ولا يدوم على حال لها شانُ

استفسار : ايش عقوبة التزوير ؟ :(

[ام السعف]

انا مثلك كنت فاهم الأمر بالطريقة هذي

بس اتضح ان الأمور ممكن تختلف بإختلاف
نوع الصديق ( صاحب الظن) ومدى قربه منك

ممكن تقول ان الحاجة هذه من ( الوفاء بعد انتهاء الصداقة)
:p
ولا يمكن باي حال من الاحوال نسيان أمر كان ( يربطك)
بطرف آخر على وزن رباط كــ( ــالصداقة)

شفت كيف ان قلبي كبير :p

أعتذر عن التأخير






بالطبع بالطبع ، لكل شيء نهاية ( اوعتذر اذا كانت المقولة قديمة )

والخروج باقل الأضرار (سياسة) اعتمدها شتيلكه في لقاء العرباويه والريانيه
رغم ان تفكيره بها أتى متأخرا ً !!! :rolleyes2: <<<< خذوا من حديثي ما راق لكم :p



وهذه الدار لا تبقي على أحد ... ولا يدوم على حال لها شانُ

استفسار : ايش عقوبة التزوير ؟ :(

جواب الاستفسار :
الموضوع تعدى مرحلة التزوير و وصل الى رؤية ام السعف حتى في رد عابر سبيل
اللي اتفق معاه في كل كلمة كتبها ،، وبما إنني وافقته في كلامه ،،فليست هناك عقوبات
على التزوير في هذه الحالة ،،

[عابر سبيل]

ان كسب الصديق هو أن (لاتفكر ) كيف تكسبه :)
بمعنى تتعامل (بطبيعتك) وسوف تجد الصديق الذي يتوائم مع هذه الطبيعة
والطيور على أشكالها تقع
والارواح جنود مجنده ماتعارف منها أئتلف وماتناكر منها أختلف :)

وهذا لايمنع أن نستفيد من هذه النصائح الطيبة ونرتقي بها لأنفسنا لا لكسب أصدقاء أو أن يكون هذا هو هاجسنا ومطمعنا
!! فنكون (ممثلين متصنعين) والطبع يغلب التطبع.

وجهة نظر شخصية (بحته)

وجزاكم الله خيرا



و لك...نسال الله..
الجزاء..
بمثل ما خصصتنا..
يالفيصل.. به!

سيدي الكريم...و قائدنا
في حمل ما اتسع به الافق
من الحرقة..و الهموم

ان اللامبالاة...
او عدم الاهتمام..بالتقرب
و التودد و الطيبة واللين..
مع الاخرين..فيها لا شك حكمة
و فوائد جمة!

فهي..عند الشدائد
و كثرة الفتن..
العاصمة ..من السقوط في الإحن!

و كلامك..
عند توافر شروطه
هو موافق
لهدي سيد ولد آدم!

(العزلة..و الاكتفاء بحليب ذات
الاظلاف في راس جبل او من وراء الأكم)!

لكن...الم يأتي في هدي المصطفى
ما هو..في اغلب الازمان..الخير و الاحسن..
لمن احب ان يتصف بصفات اهل اجنة..

فخذ..تذكيرا..فانت البحر الذي منه نغرف:
"
حُرِّم على النار كل هين لين سهل قريب من الناس
"

و قوله -صلى الله عليه و سلم-:

" رحم الله رجلا سمحا إذا باع سمحا إذا اشترى "

و فوق ذلك.. ارشاده الجامع...
فقد اوتي -بأبي هو امي- جوامع الكلم..

فانظر يا سيدي الى هذا الهدي النبوي:
ففي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه قال: ((وأتي إلى الناس ما تحب أن يؤتوه إليك))

فمن ههنا....
الا تحب كما احب انا...و يحب كل الناس حولنا..
ان يلقانا الناس (بوجه طلق)
و ان يكرمنا..و يحسن لفظه معنا..
من يرافقنا او بالصدفة
اجتمع في مكان ما ..معنا!

الا يحب...كل انسان...ان يفهمه الاخرون
و يقدرونه و لا يستهينون به و بلا بكلامه
و لا يبخسون تتواجده..
و ان يستمعوا باهتمام (صادق ) له
متى ما اجتمعوا معه!

الا تتفق معي..
ان (العلم بالتعلم و الحلم بالتحلم)!
و ان هنالك مناو فيناو بيننا
ليس في منتدى الكتروني فحسب
بل في واقعنا في اعمالنا/ مدارسنا/مجالسنا
و ربما في منازلنا...
من فيه حدة او عدم اتقان و معرفة...
للكلام اللين الهين او اظهار التقدير و الاحترام..
لمن ينبغي له ذلك..
اكان اكبر سنا ..او مقارنا له..
او اللطف واللين و العطف..
مع من هم اصغر سنا منه!


و حتى من كان...يشكو من قلة معرفته
او اتصافه بصفات الكياسة واللباقة و حسن
الصداقة...

لوما سالته يا (الفيصل)
الا تحب ان يعاملك الناس
باللين و البشاشة...

افلا تعتقد..انه سيجيب (نعم)

لمثل هؤلاء..
الن نحيلهم..الى قول المصطفى اعلاه..
عامل الناس بما تحب ان يعملوك به!

فهذا كله ..
لو ما تأملت و دققت و امعنت النظر..
بحر و علم..عزيزين ..و درر و لآلئ
لا تتوافر في ايادي و لا حول اعناق كل بنت
او آدمي!

فمن اسمى و اكبر الغايات التي بُعث لها النبي
صلى الله عليه و سلم عندما قالها:

" انما بُعثت..لاتمم مكارم الاخلاق"
***

عليه..فالتصنع...او التطبع
بالطباع الحسنة..و ان كانت تمثيلا
او سلوكيات..مصطنعة..لا ضير فيها
و لا ارى منها "أنفه"

فلنا..الظاهر..في الاصل..
فان كان الظاهر..البشاشة و الطلاقة
و حسن الالفاظ....
فهذا هوانعيم..و هو من كسب
الاصدقاء و كسب احترامهم
و ربمى..كان معينا
للتاثير او توصيل
الخير..الذي ننشده...
بالكلمة او الدعوى
لهم و معهم!

فالبواطن او
ما تضمره السرائر
لسنا بموكلين بها...

الا ان ظهرت علنا
و جاء الضرر البائن
منها!
***

و لو كنت ساختم بقول..
فهو هذه الروايةالعظيمة
من امنا و امك..سيدتنا عائشة-رضي الله عنها..
و التي جاء سياقها كالتالي..في الموقع
بالرابط أدناه-لمن احب الاستزاده-:
"
إن شخصية الداعية لتقتضي القدرة على التعامل مع الناس باللين .
وقد تعجبت السيدة عائشة من موقف رسول الله صلى الله عليه وسلم حين استأذن رجل بالدخول عليه ، فنعته بقوله : (( بئس أخو العشيرة )) ( فلما دخل ألان له الكلام) صحيح البخاري .

http://www.islamweb.net/ver2%20/archive/readArt.php?id=10245

فهل في هذا..تمثيل او اصناع
منافي للدين!


حاشى و كلا..ان يكون
هذا..و نعوذ بالله..
ان يوصف به
(المصطفى)

[عابر سبيل]

.


ما في زمانك من ترجو مودتهُ ......ألا كريمٌ لأبناء الكرام صــفا

فما أخو اللؤم للحر الكريم أخ ٌ......ولا صديقٌ إذا خان الزمان وفا


صباح الحضور الجميل ياعابر


كتاب كيف تكسب الاصدقاء من اعظم الكتب في العلاقات الانسانيه

الغريب في هذا المؤلف ياعابر انك تشعر وانت تقرأه كأنه مقتبس تعاليمه من احاديث دينيه مثل التبسم

في وجه صديقك والتسامح وغفر الزلات ومد يد العون والتقاضي بيلاحظها جليه اي مؤمن

مطلع على شريعتنا السمحاء .


مقتطفات من الكتاب :

بدلا من انتقاد الآخرين، لنحاول أن نفهمهم، ولنحاول معرفة لماذا هم يفعلون ذلك؟ إنّ هذا ينفع أكثر من الانتقاد، كما أنه يولد المحبة والتعاطف والألفة "لكي تعرف الجميع، عليك أن تسامح الجميع".


أصبح بنجامين فرانكلين في شبابه من ألمع الدبلوماسيين؛ فما هو سر نجاحه؟ يقول السيد فرانكلين: "لا أتحدث عن مساوئ الآخرين، بل عن المزايا الحسنة التي أعرفها عنهم".


قال توماس كارليل: "إنّ الرجل العظيم يظهر عظمته من خلال الطريقة التي يعامل بها السفهاء". [ صلى الـله على النبي الكريم محمد بن عبد الـله، فكم أوذي في سبيل الـله من كفار قريش، ورغم ذلك قال لهم حين تمكن من أعناقهم: ((اذهبوا فأنتم الطلقاء)).

دمت مبدع


و الابداع و التأمل و التدقيق..
واضح و جلي..في هذه المشاركة..
التي..كانت..بالنسبة لي..
تكفيني..للاحتجاج بها
او الاستدلال بها..
كردي الأخوي..
لاخونا الكربير..
الاستاذ (الفيصلي)..
و كل..من يبدوا انه قليلا تعجلتعجل..
او لم يتأمل.. في ثنايا هذا الكتاب (الانساني)!


نعم..و نعم بما جئتي به..
اتمنى..ان يقرأه
و يعي..ما فيه...
كا من يلتفت له..

هذا..و كما تعلمين
و يعلم..كل من قلب هذا الكتاب..
ما هو الا الجزء اليسير مما احتواه
من عجائب و نصاءح..هذا الكتاب...
تماما..كرأس جبل الجليد العائم في محيط!


فالكتاب..به من الدرر النفيسة
ما دعت كل من قرأة..
من عجم و عرب
سابقين و لاحقين..
لا يتوقف..
عن ابداء الاشادة به..
بل و تزكيته..
لكل من احب اشراكهم
في الفائدة معه!

***
الشكر لك يالدانة..
على كل ما جئتي به..

و التحدي هالمرة..اشوه..
انه موب موجه لي آنه!

[عابر سبيل]

انا مثلك كنت فاهم الأمر بالطريقة هذي

بس اتضح ان الأمور ممكن تختلف بإختلاف
نوع الصديق ( صاحب الظن) ومدى قربه منك

ممكن تقول ان الحاجة هذه من ( الوفاء بعد انتهاء الصداقة)
:p
ولا يمكن باي حال من الاحوال نسيان أمر كان ( يربطك)
بطرف آخر على وزن رباط كــ( ــالصداقة)

شفت كيف ان قلبي كبير :p

أعتذر عن التأخير








استفسار : ايش عقوبة التزوير ؟ :(


التزوير..دواه عند محاكم التفتيش..
و انا اول مرة..اعرف اني هالقد اصغير..

يعني..اعرف ان ام السعف..بحسبة اختنا لكبيرة..
و هي في كل الاحوال..
ع الاقل بالنسبة لي
المربية الفاضلة..
و مالنا غنى عن توجيهاتها
و الاستمتاع بقصص تجاربها التربوية الراقية!

بس لما اتجي و اتقول لها يا بنيتي..
اجل..انا شاقول لك...
يبا.. ولا يا جدي!

شفت سوء عاقبة هالتزوير!

الصداقة...و الحوار الودي بينك و بيننا..
تحول الى سوء ظن
و قلة تقدير بعد!

يعني..انا لازم ما اتدخل بينكما..
لاني..منكما..انا الاصغير!.

****

عموما...
دام انك اكبر و اخبر
و فهمك لمسألة الظن بين الاصدقاء..
(قده) متغير!

اجل..خلني انا في فهمي
اللي على قدي..

ما ابي اظلم حد..و اتمنا ما حد يظلمني!

و مرة ثانية..حتى لو تتأخر..
بس عن اتمام الحوار
و افهامنا درر الاحكام..
لا تقصر!