مغروور قطر
16-03-2010, 12:56 PM
مستثمرون أميركيون يسعون إلى دعم من جهاز أبوظبي للاستثمار
البيان 16/03/2010
يسعى مستثمرون أميركيون إلى الحصول على دعم من جهاز أبوظبي للاستثمار لتمويل صفقة شراء أصول شركة أميركية خاسرة.
وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن المستثمرين، الذين يعرضون شراء أصول مجموعة جنرال جروث بروبرتيز الاميركية المفلسة، يسعون الى الحصول على دعم مالي لإتمام الصفقة من صناديق سيادية في منطقة الخليج منها جهاز أبوظبي للاستثمار وهيئة قطر للاستثمار وصناديق سيادية أخرى في آسيا.
ولاتزال المحادثات بين المستثمرين و الصناديق في مراحلها الأولى، لكن هناك ارتفاعاً في الشهية الاستثمارية إلى الأصول ذات المخاطر المرتفعة لدى الصناديق الاستثمارية السيادية واهتمامها بإتمام صفقات جيدة مربحة في السوق العقارية الأميركية، وفق ما قالته الصحيفة.
وتشمل أصول جنرال جروث بروبرتيز مراكز تسوق في الولايات المتحدة. وتسعى مجموعة سايمون برزوبرتيز الاميركية وبروكفيلد اسيت لادارة الاصول معا إلى شراء أصول الشركة المفلسة.
وقال جاي ميتكاف رئيس الاستثمار العقاري المصرفي في مورجان ستانلي إن الشركتين تسعيان إلى السيطرة على مراكز التسوق البالغ عددها نحو 200 مركزا، وإن هناك عدداً من الصناديق السيادية تجري محادثات معهما للمشاركة في الصفقة.
البيان 16/03/2010
يسعى مستثمرون أميركيون إلى الحصول على دعم من جهاز أبوظبي للاستثمار لتمويل صفقة شراء أصول شركة أميركية خاسرة.
وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن المستثمرين، الذين يعرضون شراء أصول مجموعة جنرال جروث بروبرتيز الاميركية المفلسة، يسعون الى الحصول على دعم مالي لإتمام الصفقة من صناديق سيادية في منطقة الخليج منها جهاز أبوظبي للاستثمار وهيئة قطر للاستثمار وصناديق سيادية أخرى في آسيا.
ولاتزال المحادثات بين المستثمرين و الصناديق في مراحلها الأولى، لكن هناك ارتفاعاً في الشهية الاستثمارية إلى الأصول ذات المخاطر المرتفعة لدى الصناديق الاستثمارية السيادية واهتمامها بإتمام صفقات جيدة مربحة في السوق العقارية الأميركية، وفق ما قالته الصحيفة.
وتشمل أصول جنرال جروث بروبرتيز مراكز تسوق في الولايات المتحدة. وتسعى مجموعة سايمون برزوبرتيز الاميركية وبروكفيلد اسيت لادارة الاصول معا إلى شراء أصول الشركة المفلسة.
وقال جاي ميتكاف رئيس الاستثمار العقاري المصرفي في مورجان ستانلي إن الشركتين تسعيان إلى السيطرة على مراكز التسوق البالغ عددها نحو 200 مركزا، وإن هناك عدداً من الصناديق السيادية تجري محادثات معهما للمشاركة في الصفقة.