مغروور قطر
18-03-2010, 01:44 PM
أبوظبي تقدم عرضاً لشراء وحدة «إي دي اف» للطاقة في بريطانيا
البيان 18/03/2010
تقدم جهاز أبوظبي للاستثمار بعرض لشراء وحدة توزيع الطاقة في بريطانيا المملوكة بالكامل لشركة إي دي اف الفرنسية بالتحالف مع صندوق بنشن بلان الكندي للمعاشات وبنك مكواري الاسترالي، قبل إغلاق باب العروض يوم الاثنين الماضي.
وقالت صحيفة تايمز البريطانية التي لم تذكر قيمة العرض، إن شركة سكوتيش آند ساوثرن انرجي تقدمت بعرض أيضا لشراء الشركة البريطانية العملاقة التي توزع الطاقة.
وقال مدير سكوتيش آند ساوثرن انرجي في مؤتمر للطاقة في لندن «لقد قدمنا عرضا مغريا لكن الأمور في مرحلة مبكرة جدا».
وتحاول شركة إي دي اف الفرنسية سداد ديونها البالغة 42 مليار يورو وتأمل في جمع 4 مليارات يورو من بيع وحدتها لتوزيع الطاقة في بريطانيا التي تدير عملية توصيل الكهرباء في غالبية المناطق الحساسة في بريطانيا ومنها مطار هيثرو ومطار جيتويك على مشارف العاصمة البريطانية لندن ومنطقة كناري وارف التجارية.
وتعتقد تايمز أن شركة سكوتيش آند ساوثرن انرجي، ثانية كبرى الشركات الموردة للطاقة في بريطانيا، تقدمت بعرضها بالتحالف مع برواليس الكندية. والمتوقع أن تتنافس شركات بنية تحتية أخرى على الوحدة الفرنسية في بريطانيا بما فيها ناشونال جريد وتشيونج كونج القابضة الصينية.
البيان 18/03/2010
تقدم جهاز أبوظبي للاستثمار بعرض لشراء وحدة توزيع الطاقة في بريطانيا المملوكة بالكامل لشركة إي دي اف الفرنسية بالتحالف مع صندوق بنشن بلان الكندي للمعاشات وبنك مكواري الاسترالي، قبل إغلاق باب العروض يوم الاثنين الماضي.
وقالت صحيفة تايمز البريطانية التي لم تذكر قيمة العرض، إن شركة سكوتيش آند ساوثرن انرجي تقدمت بعرض أيضا لشراء الشركة البريطانية العملاقة التي توزع الطاقة.
وقال مدير سكوتيش آند ساوثرن انرجي في مؤتمر للطاقة في لندن «لقد قدمنا عرضا مغريا لكن الأمور في مرحلة مبكرة جدا».
وتحاول شركة إي دي اف الفرنسية سداد ديونها البالغة 42 مليار يورو وتأمل في جمع 4 مليارات يورو من بيع وحدتها لتوزيع الطاقة في بريطانيا التي تدير عملية توصيل الكهرباء في غالبية المناطق الحساسة في بريطانيا ومنها مطار هيثرو ومطار جيتويك على مشارف العاصمة البريطانية لندن ومنطقة كناري وارف التجارية.
وتعتقد تايمز أن شركة سكوتيش آند ساوثرن انرجي، ثانية كبرى الشركات الموردة للطاقة في بريطانيا، تقدمت بعرضها بالتحالف مع برواليس الكندية. والمتوقع أن تتنافس شركات بنية تحتية أخرى على الوحدة الفرنسية في بريطانيا بما فيها ناشونال جريد وتشيونج كونج القابضة الصينية.