المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وفر 1000 فرصة عمل ويدعم الناتج المحلي بـ 1,5 مليار دولار سنويا



ROSE
21-03-2010, 08:42 AM
يوفر 1000 فرصة عمل ويدعم الناتج المحلي بـ 1,5 مليار دولار سنويا.. قطر تطلق قطاعا صناعيا رائدا عبر بوابة الألومنيوم في 12 أبريل المقبل





العطية: دور فاعل للمشروع في تطبيق استراتيجيات التنمية لدولتنا الشامخة




الدوحة-الشرق:
تجري في دولة قطر استعدادات حافلة على قدم وساق تمهيداً لبدء عهد تاريخي جديد يُدخِل البلاد إلى قطاع صناعي جديد عبر بوابة الألومنيوم، وتتزين منصة مدينة مسيعيد الصناعية بشكل خاص لإطلاق هذا الحدث من قبل شركة ألومنيوم قطر بالإعلان عن تدشين "مصنع الومنيوم قطر لصهر الألومنيوم" في 12 من أبريل القادم .
ويحظى الحدث المنتظر بترحيب كبير في قطاع الصناعة محليا وإقليميا وعالميا ، في خطوة تسلط الضوء على الاهتمام الكبير للحكومة تحت القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وتبرز أدوارها اللافتة بتنمية وتطوير القطاع الصناعي للبلاد، ورفعه إلى مستويات الحدث الصناعي العالمي، والانتقال به من مرحلة المشاركة إلى المنافسة، ودعمه لينطلق بشكل مؤثر في رسم المشهد الصناعي الجديد لقطر على الخارطة الصناعية العالمية نتيجة امتلاكها ثلاثة مقومات متفردة أحدها: الاحتياطي الهائل للغاز الطبيعي، وثانيها: ما تتميز به البلاد من بنية تحتية صناعية، وثالثها: مرونة السوق بين أوروبا وآسيا.
وفي هذه المناسبة الكبيرة ثمن سعادة عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الطاقة والصناعة، رئيس مجلس إدارة قطر للبترول، جميع الجهود الوطنية المخلصة التي وقفت من أجل إخراج هذا المشروع إلى أرض الواقع، وإيمانها العميق بالارتقاء المستمر للجهد الوطني في تحقيق رؤية وأهداف قطر، وقال سعادته:" سيكون لمصنع ألومنيوم قطر دور فاعل في تطبيق استراتيجيات التنمية لدولتنا الشامخة، حيث يتماشى افتتاح المصنع مع رؤية صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى، من أجل الاستغلال الأمثل لموارد البلاد الطبيعية، وتحقيق التنويع الاقتصادي، ونحن بدورنا نهنئ شركة الومنيوم قطرعلى هذا الإنجاز العظيم، ونتوقع له الريادة والنجاح في خدمة الوطن والمواطن".
ويبقى الأثر البارز في هذا المشروع -إضافة إلى الدور المعول عليه مستقبلاً- في كونه أحد أكبر المشاريع المطبقة لمعايير الصداقة البيئية التي تنسجم مع مقومات الاستدامة في ضوء التوجه الدولي الجديد، و تفتخر شركة الومنيوم قطر بأنها تتبع خطوات نوعية في معالجة آثار التصنيع الضخم في مصنع الومنيوم قطر، حيث يتم التحكّم بانبعاثات المصنع من خلال مزيج من آلات السبك الأكثر تقدماً في العالم، إضافة إلى المحطات الأربعة لمعالجة الأدخنة المتولدة، حيث تمر بعملية تنقية جافة ورطبة.
كما اتخذت الشركة خطوات إسنادية أخرى تعمل على زيادة الكفاءة وتبسيط عملية الإنتاج، عبر إدراج ميناء مستقل ومناطق تخزين في منشآتها، حيث سيساعد استخدام هذه التقنية المتخصصة، وتكامل الموقع في جعل شركة المنيوم قطر واحدة من شركات إنتاج الألومنيوم الأكثر فعالية وصداقة للبيئة في العالم، وإلى هذا أشار جان آرفي هوجان الرئيس التنفيذي لشركة الومنيوم قطر قائلاُ :" إن تفاني شركتنا في تحقيق الاستدامة والسلامة البيئية، جنبا إلى جنب مع الأداء التشغيلي والتقنية المتطورة، يضع ألومنيوم قطر في طليعة شركات صناعة الألمنيوم الرائدة في المنطقة".
ومن المؤمل أن يوفر المشروع أكثر من 20 ألف فرصة عمل خلال مرحلة البناء، وأكثر من 1000 وظيفة دائمة في المجتمع المحلي في مدينة مسيعيد الصناعية، هذا بالإضافة إلى التوقعات التي تشير إلى إمكانية أن تدعم الشركة الناتج المحلي الإجمالي الوطني لقطر بنحو 1.5 مليار دولار سنويا.
هذا وباشرت ألومنيوم قطر بتصدير أول شحنة من سبائك الألومنيوم في18 ديسمبر2009، وتبرز الأهمية الإستراتيجية لهذا المنتج من كونه متعدد الاستخدامات، وله دور كبير في مجال صناعة السيارات، والمنتجات التي تستخدم في مجال البناء والتشييد والنقل والهندسة العامة، والمنتجات المنزلية، والترفيهية، والكثير من المنتجات التي يدخل فيها عاملاً رئيساً أو فرعياً مساعداً، وهو مايرفع من قيمته المضافة في النشاط الاقتصادي بشكل مرموق.
الجدير بالذكر أنه تم تأسسيس شركة ألومنيوم قطرعام 2006، وهي مشروع مشترك مناصفة بين قطر للبترول وشركة هيدرو النرويجية، ويتوقع أن تصل قدرة المصنع الإنتاجية إلى 585 ألف طن سنويا من منتجات الألومنيوم فائق الجودة بعد مرحلة التشغيل المنتظرة، ويقع هذا المصنع المتكامل في مدينة مسيعيد الصناعية على مساحة تبلغ نحو 2.7 كيلو متر مربع، ويتألف من المصهر، ومصنع الصب/السبك، ومصنع الكربون، فضلاً عن مصنع لتوليد الطاقة، وميناء للشحن، ومرافق آمنة للتخزين

محمد2
21-03-2010, 12:36 PM
يوفر 1000 فرصة عمل ويدعم الناتج المحلي بـ 1,5 مليار دولار سنويا.. قطر تطلق قطاعا صناعيا رائدا عبر بوابة الألومنيوم في 12 أبريل المقبل





العطية: دور فاعل للمشروع في تطبيق استراتيجيات التنمية لدولتنا الشامخة




الدوحة-الشرق:
تجري في دولة قطر استعدادات حافلة على قدم وساق تمهيداً لبدء عهد تاريخي جديد يُدخِل البلاد إلى قطاع صناعي جديد عبر بوابة الألومنيوم، وتتزين منصة مدينة مسيعيد الصناعية بشكل خاص لإطلاق هذا الحدث من قبل شركة ألومنيوم قطر بالإعلان عن تدشين "مصنع الومنيوم قطر لصهر الألومنيوم" في 12 من أبريل القادم .
ويحظى الحدث المنتظر بترحيب كبير في قطاع الصناعة محليا وإقليميا وعالميا ، في خطوة تسلط الضوء على الاهتمام الكبير للحكومة تحت القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وتبرز أدوارها اللافتة بتنمية وتطوير القطاع الصناعي للبلاد، ورفعه إلى مستويات الحدث الصناعي العالمي، والانتقال به من مرحلة المشاركة إلى المنافسة، ودعمه لينطلق بشكل مؤثر في رسم المشهد الصناعي الجديد لقطر على الخارطة الصناعية العالمية نتيجة امتلاكها ثلاثة مقومات متفردة أحدها: الاحتياطي الهائل للغاز الطبيعي، وثانيها: ما تتميز به البلاد من بنية تحتية صناعية، وثالثها: مرونة السوق بين أوروبا وآسيا.
وفي هذه المناسبة الكبيرة ثمن سعادة عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الطاقة والصناعة، رئيس مجلس إدارة قطر للبترول، جميع الجهود الوطنية المخلصة التي وقفت من أجل إخراج هذا المشروع إلى أرض الواقع، وإيمانها العميق بالارتقاء المستمر للجهد الوطني في تحقيق رؤية وأهداف قطر، وقال سعادته:" سيكون لمصنع ألومنيوم قطر دور فاعل في تطبيق استراتيجيات التنمية لدولتنا الشامخة، حيث يتماشى افتتاح المصنع مع رؤية صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى، من أجل الاستغلال الأمثل لموارد البلاد الطبيعية، وتحقيق التنويع الاقتصادي، ونحن بدورنا نهنئ شركة الومنيوم قطرعلى هذا الإنجاز العظيم، ونتوقع له الريادة والنجاح في خدمة الوطن والمواطن".
ويبقى الأثر البارز في هذا المشروع -إضافة إلى الدور المعول عليه مستقبلاً- في كونه أحد أكبر المشاريع المطبقة لمعايير الصداقة البيئية التي تنسجم مع مقومات الاستدامة في ضوء التوجه الدولي الجديد، و تفتخر شركة الومنيوم قطر بأنها تتبع خطوات نوعية في معالجة آثار التصنيع الضخم في مصنع الومنيوم قطر، حيث يتم التحكّم بانبعاثات المصنع من خلال مزيج من آلات السبك الأكثر تقدماً في العالم، إضافة إلى المحطات الأربعة لمعالجة الأدخنة المتولدة، حيث تمر بعملية تنقية جافة ورطبة.
كما اتخذت الشركة خطوات إسنادية أخرى تعمل على زيادة الكفاءة وتبسيط عملية الإنتاج، عبر إدراج ميناء مستقل ومناطق تخزين في منشآتها، حيث سيساعد استخدام هذه التقنية المتخصصة، وتكامل الموقع في جعل شركة المنيوم قطر واحدة من شركات إنتاج الألومنيوم الأكثر فعالية وصداقة للبيئة في العالم، وإلى هذا أشار جان آرفي هوجان الرئيس التنفيذي لشركة الومنيوم قطر قائلاُ :" إن تفاني شركتنا في تحقيق الاستدامة والسلامة البيئية، جنبا إلى جنب مع الأداء التشغيلي والتقنية المتطورة، يضع ألومنيوم قطر في طليعة شركات صناعة الألمنيوم الرائدة في المنطقة".
ومن المؤمل أن يوفر المشروع أكثر من 20 ألف فرصة عمل خلال مرحلة البناء، وأكثر من 1000 وظيفة دائمة في المجتمع المحلي في مدينة مسيعيد الصناعية، هذا بالإضافة إلى التوقعات التي تشير إلى إمكانية أن تدعم الشركة الناتج المحلي الإجمالي الوطني لقطر بنحو 1.5 مليار دولار سنويا.هذا وباشرت ألومنيوم قطر بتصدير أول شحنة من سبائك الألومنيوم في18 ديسمبر2009، وتبرز الأهمية الإستراتيجية لهذا المنتج من كونه متعدد الاستخدامات، وله دور كبير في مجال صناعة السيارات، والمنتجات التي تستخدم في مجال البناء والتشييد والنقل والهندسة العامة، والمنتجات المنزلية، والترفيهية، والكثير من المنتجات التي يدخل فيها عاملاً رئيساً أو فرعياً مساعداً، وهو مايرفع من قيمته المضافة في النشاط الاقتصادي بشكل مرموق.
الجدير بالذكر أنه تم تأسسيس شركة ألومنيوم قطرعام 2006، وهي مشروع مشترك مناصفة بين قطر للبترول وشركة هيدرو النرويجية، ويتوقع أن تصل قدرة المصنع الإنتاجية إلى 585 ألف طن سنويا من منتجات الألومنيوم فائق الجودة بعد مرحلة التشغيل المنتظرة، ويقع هذا المصنع المتكامل في مدينة مسيعيد الصناعية على مساحة تبلغ نحو 2.7 كيلو متر مربع، ويتألف من المصهر، ومصنع الصب/السبك، ومصنع الكربون، فضلاً عن مصنع لتوليد الطاقة، وميناء للشحن، ومرافق آمنة للتخزين



يوفر 1000وظيفة للأجانب وليس للقطريين .حالها حال شركة البترول والغاز.والشركات الأخرى اللي تعمل في نفس المجال.

ويدعم الناتج المحلي ب 1.5مليار دولار (للتبرعات الخارجية وليس للمواطن القطري)