المراقب
27-02-2006, 06:28 PM
طبعا الكثير أصابه الهم والغم مما يحدث في السوق ويتسأل ما
الذي يحدث وماذا يجرى ومتى ينتهي النزول وهل ستعود الروح
للسوق أم إنتهى كل شيئ ............ز
وأخر يتسائل لماذا لا تدخل الحكومة، والهوامير، وال .........
وهناك من يدعوا للخروج السريع من السوق لأن الخسائر فادحة.
وبين كل تلك الأمواج العارمة والأعاصير التسونامية نرى بأن حركة
الشراء لا زالت مستمرة يوميا، وهي اليوم بحوالي 200 مليون
يعني أكثر من الحد اليومي السابق والذي كان أقل من هذا
الرقم.
وبالتالي هناك من يرى بأن الفرص جوهيرة فيلقي بأمواله بشراء
بعض الأسهم، وتستمر حركة الشراء بشكل يومي وبمعدلات
جيدة.
إذا هناك خروج من هذا المأزق، معززا بقوة شرائية متزايدة
يوميا.
فهل نحن خسرنا؟
بالتأكيد من باع بخسارة فادحة هو خاسر فعليا ومن لم يبع
هو خاسر نظريا، وبالتالي المنتظر لم يثبت خسارته،
ولعتبر نفسه بأنه إشترى الأن وينتظر على الأسهم قليلا
ليتحقق له الربح.
هل يمكن أن يعود السوق؟
للنظر ما هي القيمة المالية التي ادت إلى تدهور السوق.
تلك القيمة لا تزيد عن 500 - 600 مليون.
فمتوسط التداول اليومي للعشرين جلسة الماضية
لنقل أنه بحدود 120مليون ريال يوميا: وبالتالي لعشرين جلسة
خلت: حجم التداول مليارين و 200 مليون ريال، وبما أن معظم
من في السوق هم مضاربين (على أقل تقدير 80%)، أي أن
1700 مليون كانت تستخدم في الشراء والبيع اليومي والتدوير
ولم تكن لإستثمار، وفي أسوأ تقدير هناك 500 مليون ربما
تكون خرجت فعليا من السوق (مع تيقني بأنها أقل)، وبالتالي
فإن مبلغ بهذا الحدود يمكنه أن يساهم في إعادة السوق لوضعه
الطبيعي.
فلو تم شراء يوميا بمائة مليون للإستثمار وليس للمضاربة
وخلال عدة جلسات، ستعيد السوق إلى سابق عهده، وأيضا
ستعيد الأموال التي خرجت من السوق ومعها أموال من ينتظر.
وأموال أخرى ترى التحسن يطرأ على اسوق ويشكل مستمر
فتدخل ليكون لها نصيبا من الربح.
فهل ستدخل 500 مليون للسوق؟
هذا الجواب نراه اليوم عند أموال والتي صرحت بأن لديها
صناديق استثمارية بقية 500 مليون ريال، وبالتالي سوف
تعزز من حالة الأسهم وتكون هي المستفيدة أولا.
1- شراء أسهم بأسعار متدنية جدا. وبالتالي رفع قيمتها
2- تعويض خسائر محفظة أموال مع إرتفاع أسعار الأسهم.
والأيام ستبرهن لنا ذلك..........
الذي يحدث وماذا يجرى ومتى ينتهي النزول وهل ستعود الروح
للسوق أم إنتهى كل شيئ ............ز
وأخر يتسائل لماذا لا تدخل الحكومة، والهوامير، وال .........
وهناك من يدعوا للخروج السريع من السوق لأن الخسائر فادحة.
وبين كل تلك الأمواج العارمة والأعاصير التسونامية نرى بأن حركة
الشراء لا زالت مستمرة يوميا، وهي اليوم بحوالي 200 مليون
يعني أكثر من الحد اليومي السابق والذي كان أقل من هذا
الرقم.
وبالتالي هناك من يرى بأن الفرص جوهيرة فيلقي بأمواله بشراء
بعض الأسهم، وتستمر حركة الشراء بشكل يومي وبمعدلات
جيدة.
إذا هناك خروج من هذا المأزق، معززا بقوة شرائية متزايدة
يوميا.
فهل نحن خسرنا؟
بالتأكيد من باع بخسارة فادحة هو خاسر فعليا ومن لم يبع
هو خاسر نظريا، وبالتالي المنتظر لم يثبت خسارته،
ولعتبر نفسه بأنه إشترى الأن وينتظر على الأسهم قليلا
ليتحقق له الربح.
هل يمكن أن يعود السوق؟
للنظر ما هي القيمة المالية التي ادت إلى تدهور السوق.
تلك القيمة لا تزيد عن 500 - 600 مليون.
فمتوسط التداول اليومي للعشرين جلسة الماضية
لنقل أنه بحدود 120مليون ريال يوميا: وبالتالي لعشرين جلسة
خلت: حجم التداول مليارين و 200 مليون ريال، وبما أن معظم
من في السوق هم مضاربين (على أقل تقدير 80%)، أي أن
1700 مليون كانت تستخدم في الشراء والبيع اليومي والتدوير
ولم تكن لإستثمار، وفي أسوأ تقدير هناك 500 مليون ربما
تكون خرجت فعليا من السوق (مع تيقني بأنها أقل)، وبالتالي
فإن مبلغ بهذا الحدود يمكنه أن يساهم في إعادة السوق لوضعه
الطبيعي.
فلو تم شراء يوميا بمائة مليون للإستثمار وليس للمضاربة
وخلال عدة جلسات، ستعيد السوق إلى سابق عهده، وأيضا
ستعيد الأموال التي خرجت من السوق ومعها أموال من ينتظر.
وأموال أخرى ترى التحسن يطرأ على اسوق ويشكل مستمر
فتدخل ليكون لها نصيبا من الربح.
فهل ستدخل 500 مليون للسوق؟
هذا الجواب نراه اليوم عند أموال والتي صرحت بأن لديها
صناديق استثمارية بقية 500 مليون ريال، وبالتالي سوف
تعزز من حالة الأسهم وتكون هي المستفيدة أولا.
1- شراء أسهم بأسعار متدنية جدا. وبالتالي رفع قيمتها
2- تعويض خسائر محفظة أموال مع إرتفاع أسعار الأسهم.
والأيام ستبرهن لنا ذلك..........