Love143
28-02-2006, 01:03 AM
الاستحواذ على شركات قائمة والفوز بالرخص الجديدة منهجية استراتيجية
سعد البراك لـ »الوطن«: دخول mtc الى السوق الصيني مجرد »اشاعة« ونتوقع مساهمة الأسواق الافريقية بـ %50 من أرباحنا في 2006
كتب الأمير يسرى:
بدا العضو المنتدب في شركة الاتصالات المتنقلة mtc الدكتور سعد البراك واثقا في تأكيده بأن عام 2006 سيكون حافلا بانجازات الشركة على غرار عام 2005 سواء على مستوى الارباح والايرادات او الاستحواذ على شركات اتصالات قائمة او الحصول على رخص جديدة بصفتها منهجية استراتيجية للشركة موضحاً ذلك بقوله سنبحث عن الفرصة ولو في الصين.
من جهة ثانية اوضح البراك ان مساهمة السوق الكويتي في ايرادات وارباح الشركة يتوقع لها ان تتقلص الى %40 خلال عام 2006 بعد ان مثلت هذه المساهمة نسبة %60 في عام 2005 مرجعاً ذلك الى الزيادة الكبيرة لنمو الأسواق الافريقية التي تغطيها mtc عبر شركة سلتل متو قعا ان تبلغ مساهمة الأسواق الافريقية في ارباح mtc في عام 2006 بأكثر من %.50
ولفت البراك الى ان مساهمة الأسواق الافريقية بنحو %40 من نتائج mtc المالية في عام 2005 جاءت خلال مدة ثمانية أشهر منذ بدء الاستملاك لشركة سلتل وبعد خضوع الشركة »سلتل« لعمليات اعادة هيكلة وعمليات ربط مع الشركة الأم وهو ما يعزز دور هذه الاسواق في ايرادات الشركة.
وأشار البراك الى أن المعلومات المترددة حول اعتزام mtc الدخول الى السوق الصيني لا تعدو كونها اشاعة موضحاً ذلك بقوله: القانون الصيني لا يسمح بتاتاً بذلك.
وأوضح البراك ان مساحة السوق الكويتي في ارباح الشركة ستتقلص الى %40 خلال عام 2006 بعد ان مثلت هذه المساحة نسبة %60 من أرباح الشركة في عام 2005 مرجعاً ذلك الى ان الزيادة الكبيرة المتوقعة لنمو الاسواق الافريقية في ايرادات وارباح شركة mtc عبر إدخال اطراف مصرية كشركاء في مرحلة لاحقة من مراحل التنافس على الرخصة الثالثة للمحمول في مصر على اعتبار ان mtc ستتقدم بطلبها منفردة.
وابدى البراك تحفظه على اسلوب المزايدة السعرية بين الشركات المتنافسة التي تضمنتها اشتراطات الرخصة الثالثة للمحمول في مصر للحصول على أعلى سعر موضحاً ذلك بقوله »نفضل اسلوب المظاريف المغلقة للعروض المالية والفنية معتبراً ان اسلوب المزايدة السعرية لا يأتي بأمور ايجابية لتطوير قطاع الاتصالات في مصر لأنه سيكون سلاح الشركة الأضعف والأقل كفاءة وأهمية لانتزاع الرخصة عن طريق استخدام سلاح المبالغة في السعر وهو الأمر الذي يقوض الفرصة امام الشركات الأفضل والقادرة على تطوير قطاع الاتصالات خصوصا ان المنافسة ستكون في السوق المصري مع شركتين عريقتين في قطاع الاتصالات.
سعد البراك لـ »الوطن«: دخول mtc الى السوق الصيني مجرد »اشاعة« ونتوقع مساهمة الأسواق الافريقية بـ %50 من أرباحنا في 2006
كتب الأمير يسرى:
بدا العضو المنتدب في شركة الاتصالات المتنقلة mtc الدكتور سعد البراك واثقا في تأكيده بأن عام 2006 سيكون حافلا بانجازات الشركة على غرار عام 2005 سواء على مستوى الارباح والايرادات او الاستحواذ على شركات اتصالات قائمة او الحصول على رخص جديدة بصفتها منهجية استراتيجية للشركة موضحاً ذلك بقوله سنبحث عن الفرصة ولو في الصين.
من جهة ثانية اوضح البراك ان مساهمة السوق الكويتي في ايرادات وارباح الشركة يتوقع لها ان تتقلص الى %40 خلال عام 2006 بعد ان مثلت هذه المساهمة نسبة %60 في عام 2005 مرجعاً ذلك الى الزيادة الكبيرة لنمو الأسواق الافريقية التي تغطيها mtc عبر شركة سلتل متو قعا ان تبلغ مساهمة الأسواق الافريقية في ارباح mtc في عام 2006 بأكثر من %.50
ولفت البراك الى ان مساهمة الأسواق الافريقية بنحو %40 من نتائج mtc المالية في عام 2005 جاءت خلال مدة ثمانية أشهر منذ بدء الاستملاك لشركة سلتل وبعد خضوع الشركة »سلتل« لعمليات اعادة هيكلة وعمليات ربط مع الشركة الأم وهو ما يعزز دور هذه الاسواق في ايرادات الشركة.
وأشار البراك الى أن المعلومات المترددة حول اعتزام mtc الدخول الى السوق الصيني لا تعدو كونها اشاعة موضحاً ذلك بقوله: القانون الصيني لا يسمح بتاتاً بذلك.
وأوضح البراك ان مساحة السوق الكويتي في ارباح الشركة ستتقلص الى %40 خلال عام 2006 بعد ان مثلت هذه المساحة نسبة %60 من أرباح الشركة في عام 2005 مرجعاً ذلك الى ان الزيادة الكبيرة المتوقعة لنمو الاسواق الافريقية في ايرادات وارباح شركة mtc عبر إدخال اطراف مصرية كشركاء في مرحلة لاحقة من مراحل التنافس على الرخصة الثالثة للمحمول في مصر على اعتبار ان mtc ستتقدم بطلبها منفردة.
وابدى البراك تحفظه على اسلوب المزايدة السعرية بين الشركات المتنافسة التي تضمنتها اشتراطات الرخصة الثالثة للمحمول في مصر للحصول على أعلى سعر موضحاً ذلك بقوله »نفضل اسلوب المظاريف المغلقة للعروض المالية والفنية معتبراً ان اسلوب المزايدة السعرية لا يأتي بأمور ايجابية لتطوير قطاع الاتصالات في مصر لأنه سيكون سلاح الشركة الأضعف والأقل كفاءة وأهمية لانتزاع الرخصة عن طريق استخدام سلاح المبالغة في السعر وهو الأمر الذي يقوض الفرصة امام الشركات الأفضل والقادرة على تطوير قطاع الاتصالات خصوصا ان المنافسة ستكون في السوق المصري مع شركتين عريقتين في قطاع الاتصالات.